باب الجيم والجيم وما يليهما - معجم البلدان جلد 3

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

معجم البلدان - جلد 3

شهاب الدین ابی عبدالله یاقوت بن عبدالله الحموی الرومی البغدادی؛ مصحح: محمد امین الخانجی الکتبی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

باب الجيم والجيم وما يليهما

جَجَارُ:

بكسر الجيم الأولى وبفتح الجيمان بينالجيم والشين، من قرى بخارى ويقال له سجارأيضاً، ينسب إليها أبو شعيب صالح بن محمدبن شُعيب الججاري روى عنه أبي القاسم بنأبي العقب الدمشقي روى عنه القاضي أبوطاهر الإسماعيلي.

باب الجيم والحاء وما يليهما

جُحَافُ:

بالضم والتخفيف، جبل جُحاف باليمن.

جَحافُ:

بالفتح ثم التشديد، سكة بنيسابور، ينسبإليها أبو عبد الرحمن محمد بن عبد الله بنمحمد بن أبي الوزير التاجر الجحافي سمعأبا حاتم الرازي وسمع منه أبو عبد اللهالحاكم وكان من الصالحين مات لعشر بقين منشهر رمضان سنة 341 عن إحدى وتسعين سنةجَحدَم:

من حدود اليمن من جهة الحجاز، وهو قريةبين كنًانة والأزد عن ابن الحائك.

جَحشيةُ:

بالفتح ثم السكون والشين معجمة كأنهامنسوبة إلى رجل اسمه جَحش، قرية كبيرةكالمدينة من قرى الخابور بينها وبينالمجدل نحو أربعة أميال.

الجُحفَةُ:

بالضم ثم السكون والفاء، كانت قرية كبيرةذات منبر على طريق المدينة من مكة على أربعمراحل وهي ميقات أهل مصر والشام إن لميمرها على المدينة فإن مرها بالمدينةفميقاتهم ذو الحليفة وكان اسمها مهيعَةُوإنما سميت الجحفة لأن السيل اجتحفها وحملأهلها في بعض الأعرام وهي الاَن خرابوبينها وبين ساحل الجار نحو ثلاث مراحلوبينها وبين أقرُن موضع من البحر ستةأميال وبينها وبين المدينة ست مراحلوبينها وبين غدير خنم ميلان، وقال السكريالجحفة على ثلاث مراحل من مكة في طريقالمدينة والجحفة أول الغور إلى مكة وكذلكهي من الوجه الآخر إلى ذات عرق وأول الثغرمن طريق المدينة أيضاً الجحفة وحذَف جريرالهاء وجعله من الغور، فقال:




  • قد كنتُ أهوَى ثَرَى نجد وساكنَه
    لما ارتحلنا ونحو الشام نيتُنَا
    قالتجعادةُ هذي نية قذَفُ



  • فالغورَ غوراً به عسُفانُ والجحفُ
    قالتجعادةُ هذي نية قذَفُ
    قالتجعادةُ هذي نية قذَفُ



وقال:

الكلبي إن العماليق آخرجها بني عقيل وهمأخوة عاد بن رب فنزلها الجحفة وكان اسمهايومئذ مَهيعة فجاءهم سيل واجتحفهم فسميتالجحفة ولما قدم النبي صلّى الله عليهوسلّم المدينة استوبأها وحمَ أصحابه فقال:

"اللهم حبب إلينا المدينة كما حببت إلينامكة أو أشد وصححها وبارك لنا في صاعهاومدها وانقل حُماها إلى الجحفة" وروي أنالنبي صلّى الله عليه وسلّم نعس ليلة فيبعض أسفاره إذ استيقظ فأيقظ أصحابه وقال:

"مرَت بي الحمى في صورة امرأة ثائرة الرأسمنطلقة إلى الجحفة".

جَحُورُ:

بالفتح، موضع في ديار بني سعد ورواه بعضهمبتقديم الحاء كما نذكره في باب الحاء،وقال العمراني رأيته في شعر الشماخ بضمالجيم وهو موضع يسمى الجحر ثم جمعه بماحوله.

باب الجيم والخاء وما يليهما

جُخَادة:، قرية كبيرة من قرى بخارى عنيمين القاصد من بخارى إلى بِيكَند علىثلاثة فراسخ وبينها وبين الطريق نحو فرسخ،ينسب إليها أبو علي محمد بن إسماعيلالجخادي كان محدثاً حافظاً روى عن أحمد بنعلي الأستاذ وغيره روى عنه أبو محمد عبدالعزيز بن محمد النخشبي ومولده سنة 417وذكره العمراني بتقديم الخاء والدالمهملة وقد ذكرته في بابه.

الجخرَاءُ:

بالفتح ثم السكون والراءِ والمد، بلد.قال:

نصر هي بلدة لبني شجنة بن عُطارد بن عوف بنكعب.

جَخْزَنىَ:

بعد الزاي المفتوحة نون كذا قال أبو سعدوألف مقصورة، قرية على ثلاثة فراسخ منسمرقند، ينسب إليها أعيَنُ بن جعفر بنالأشعث الجخزني السمرقندي الرجل الصالح،روى عن أبي الحسن علي بن إسماعيل الخجنديسمع منه أبو سعد كتاب الشافهات تصنيف عليبن إسحاق بن إبراهيم الحنظلي السمرقندي.

باب الجيم والدال وما يليهما

جداءُ.:

بالفتح والتشديد والمد، قال:

أبو الفتح نصر، موضع بنجد وأظنه أيضاًموضعاً شامياً والجداء في اللغة التي قدذهب لبنها.

الجداجد:

بالفتح جمع جدجَد وهي الأرض المستويةالصَلبة، وفي حديث الهجرة أن دليلهما تبطنذا كشر ثم أخذ بهما على الجداجد بجيمينودالين ويجوز أن يكون جمع جدجد وهي البئرالقديمة، وأظنها على هذا آباراً قديمة فيطريق ليس يعلم وفي حديث أتينا على بئرجدجد، قال:

أبو عبيدة والصواب بئرجده أي قديمة حكىالهروي عن اليزيدي ويقال بئر جُدجد. قال:

وهو كما يقال في الكم كمكم وفي الرفرَفْرَف.

/ 256