أخونا الذي يأتي بعشرين دورة من الفلكالعالي ليحصر مهملا
من الفلكالعالي ليحصر مهملا من الفلكالعالي ليحصر مهملا
و قال الجلدكي في أول كتابه المصباح (و أماالأستاد الكبير أبو الحسن علي بن موسىصاحب الشذور فقد شرحنا صدر كتابه في عدةكتب لنا و شرحنا جميع ديوانه في كتابناالمسمى غاية السرور في أربعة أجزاء) فيظهرمنه أن له شروحا للشذور و منها كشف المستورالآتي
206:البدر المنير في ينبوع الإكسير
أيضا لا يدمر بن علي الجلدكي ألفه في دمشقكذا ذكره كشف الظنون بعد ذكره ما نقلناهعنه أولا فيظهر أنهما كتابان له سماهماباسم واحد كما أنه ألف كتابين آخرين فيالكيمياء أيضا سماهما بـ البرهان كمايأتي. (أقول) نسب في كشف الظنون كتبا كثيرهفي الكيمياء إلى هذا المؤلف جملة منهابعنوان إيدمر بن علي الجلدكي و منها كنزالاختصاص المطبوع و لكن سمي المؤلف فيالمطبوع منه بعلي بن محمد ابن إيدمرالجلدكي، و منها نتايج الفكر الذي ألفهبالقاهرة أواخر شوال سنة 742 مرتبا على اثنيعشر بابا و صلى في خطبته على الآل و الأئمةالمطهرة، و منها (كتاب البرهان) الذياختصره بعض الأصحاب و مر المختصر بعنوان(اختصار البرهان) لكن سماه في الاختصاربإيدمر بن عبد الله الجلدكي كما سماه كذلكفي كشف الظنون عند ذكر