اسمٌ يُعَيِّنُ المُسَمَّى مُطلقاً
وقَرَنٍ وعَدَنٍ ولاَحِقِ
وشَذْقَمٍ وهَيْلَةٍ ووَاشِقِ
عَلَمُهُ كجَعْفَرٍ، وخِرْنقَا
وشَذْقَمٍ وهَيْلَةٍ ووَاشِقِ
وشَذْقَمٍ وهَيْلَةٍ ووَاشِقِ
1- الحيوان
ويبقى البعد الدلالي للاسم مرتبطاً بالعرف والتقاليد في الغالب والمسافة الزمانية والمكانية. ويبقى أيضاً هو التاريخ بل هو الحقيقة التاريخية التي لا يمكن تحريفها أو تزييفها. وللبعد الزماني نحن لا نستحضر القيمة الدلالية للاحق وواشق لما يفصلنا عنهما من بعد زماني ومكان، وتطور في مناحي حياتنا وحاجاتنا.فلاحق اسم فرس، وإن قلتْ قيمة الفرس في زماننا. ففي تراثنا العربي لم تخل قصيدة من ذكره. وقد أجاد امرؤ القيس في وصفه بأربعة تشبيهات في بيت واحد حيث قال:
مِكَرٍّ مِفَرٍّ مُقْبِلٍ مُدْبِرٍ مَعَاًكَجُلْمُودِ صَخْرٍ حَطَّهُ السيلُ من
مِكَرٍّ مِفَرٍّ مُقْبِلٍ مُدْبِرٍ مَعَاًكَجُلْمُودِ صَخْرٍ حَطَّهُ السيلُ من
مِكَرٍّ مِفَرٍّ مُقْبِلٍ مُدْبِرٍ مَعَاًكَجُلْمُودِ صَخْرٍ حَطَّهُ السيلُ من