دلالة الایحائیة فی الصیغة الافرادیة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

دلالة الایحائیة فی الصیغة الافرادیة - نسخه متنی

صفیة مطهری

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

النوار

الأخير منها شبيه باسم النوار عند الذكور وهو ذو بعدين في الدلالة

نورة

إذ يعني النور ويعني الورد في الوقت ذاته، وفي كلتا الحالتين هو مدرك

سناء

بصري.

الضاوية

نوارة

2-المدركات السمعية

ومن غير البصريات المدرك السمعي، وهو ما لا يرى بالعين، ولكن أثره أقوى من المدرك البصري، وهو ما تحمله الأسماء من صوامت توحي بمعنى إيجابي أو سلبي ويشترك في هذا المجال الذكور والإناث على حدٍّ سواء. ويمكن توضيح ذلك فيما يأتي:

الاسم

دلالاته الإيحائية

بلخير

إن هذه الأسماء لها إيحاءات دلالية تفاؤلية نلمسها من خلال الصوت

خيرة

المسموع. ففي بلخير وخيرة تفاؤل بالخير دون الشر وكذلك التسمية

ميمون

بميمون وميمونة فيها تفاؤل بالحظ السعيد؛ وإن كان هذان الاسمان

ميمونة

يحملان بعدين دلاليين: أحدهما الحظ السعيد والآخر غيره. وأما في

سعيد

سعيد وسعاد، فنجد تفاؤلاً بالحياة السعيدة. وكذا بالنسبة لجمال

سعاد

وجميلة ففيهما ما يدل على بهاء وحسن المنظر

جمال

جميلة

3-المدركات التخيلية:

إن في المدركات التخيلية مجالاً واسعاً للتقمص والانتساب للذكور والإناث وهذا ما نجده فيما يأتي:

الاسم

دلالاته الإيحائية

ميخائيل

لقد جاءت هذه الأسماء مستقاة من مجال الأرواح العلوية الخيرة، في مثل

ميكائيل

ميخائيل ويعني به ميكائيل وفي مثل جبريل وهما من الملائكة المقربين:

جبريل

الأول للأرزاق والثاني للاتصال بين الأرض والسماء. ولكننا لا نعلم من

عزرائيل

تسمى بعزرائيل وإسرافيل لأن الأول لقبض الأرواح والثاني فاعل القيامة

إسرافيل

وأن الخلفية الدلالية فيهما مثيرة مخيفة.

/ 142