الباب السابع والأربعون قولهم فى الذكر
حقيقة الذكر أن تنسى ما سوى المذكور فى الذكر لقوله تعالى واذكر ربك إذا نسيت يعنى إذا نسيت ما دون الله فقد ذكرت الله وقال النبى صلى الله عليه وسلم سبق المفردون قيل ومن المفردون يا رسول الله فقال الذاكرون كثيرا والذاكرات والمفرد الذى ليس معه غيره وقال بعض الكبار الذكر طرد الغفلة فإذا ارتفعت الغفلة فأنت ذاكر وإن سكت وأنشدونا للجنيدذكرتك لا أنى نسيتك لمحة وأيسر ما فى الذكر ذكر لسانى وأيسر ما فى الذكر ذكر لسانى وأيسر ما فى الذكر ذكر لسانى
أريد دوام الذكر من فرط حبه وإعجب منه غيبة الواجد تارة وغيبة عين الذكر في القرب والبعد فيا عجبا من غيبة الذكر في الوجد وغيبة عين الذكر في القرب والبعد وغيبة عين الذكر في القرب والبعد
زور أنشدونا لبعض الكبار حاشا لقلبي أن يعلق به ذكرى الذكرى واسطة يحجبك عن نظرى أنت الموله لي لا الذكر ولهنى الذكرى واسطة يحجبك عن نظرى الذكرى واسطة يحجبك عن نظرى