القول في سورة ألم نشرح
(بسم الله الرحمن الرحيم)قوله تعالى (ألم نشرح لك صدرك ووضعنا عنك وزرك الذي أنقض ظهرك)قال فيه (إن قلت: ما فائدة
لك مع أن الإضافة تغني عنها إلخ؟)
قال أحمد: وقد تقدم عند الكلام على نظيرها في قوله - قال رب اشرح لي
صدري ويسر لي أمري - قريب من هذا المعنى، والله أعلم.
القول في سورة التين
(بسم الله الرحمن الرحيم)قوله تعالى (لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم. ثم رددناه أسفل سافلين)
قال فيه: خلقناه في أحسن تعديل
لشكله وصورته وتسوية أعضائه إلخ.