إذا ما المرء قصّر ثمّ مرّت
و لم يلحق بصالحهم فدعه
فليس بلاحق أخرىاللّيالي
عليهالأربعون عن الرّجال
فليس بلاحق أخرىاللّيالي
فليس بلاحق أخرىاللّيالي
ان تنظروا شزرا إليّ فانّني
أنا الأعورالشّنّيّ قيد الأوابد»
أنا الأعورالشّنّيّ قيد الأوابد»
أنا الأعورالشّنّيّ قيد الأوابد»
«و أنشد أبو عليّ للأعور الشّنّيّ:
لقد علمت عميرة أنّ جاري
إذا ضنّالمثمّر من عيالي
إذا ضنّالمثمّر من عيالي
إذا ضنّالمثمّر من عيالي
أقول: نقل البحتري قطعات من أشعاره فيحماسته (انظر صفحات 71، 103، 144، 171، 179، 235).
التعليقة 60 (ص 524) صعصعة بن صوحان العبديّقال ابن دريد في الاشتقاق عند عده رجال بنىربيعة بن نزار ما نصه:
(ص 329) «و من رجالهم صعصعة و زيد و سيحان بنوصوحان بن حجر بن الحارث بن الهجرس، و سيحانفعلان من السّيح من: ساح الماء يسيح سيحا والجمع السّيوح و ثوب مسيّح مخطّط، و صوحانفعلان من قولهم سوّح البقل إذا اصفرّ ويبس، و الصّوّاح قالوا: عرق الخيل خاصّة، والصّعصعة، من قولهم: تصعصع القوم إذاتفرّقوا، و الهجرس الصّغير من ولدالثّعالب و الجمع هجارس، و كانت لبنيصوحان صحبة لعليّ بن أبي طالب عليهالسّلام و خطابة، و قتل زيد يوم الجمل».و قال الكشي (رحمه الله) في رجاله: «صعصعةبن صوحان:
محمّد بن مسعود قال: حدّثني أبو جعفرحمدان بن أحمد قال: حدّثني معاوية بن