و كنت جليس قعقاع بن شور
و لا يشقىبقعقاع جليس
و لا يشقىبقعقاع جليس
و لا يشقىبقعقاع جليس
و شور مصدر شرت البعير أشوره شورا والموضع مشوار إذا أجرى البعير المشور، وشرت الخشبة أشورها شورا إذا قطعتهابالميشار بلغة من قال بالياء».
و في المعارف لابن قتيبة عند ذكره بكر بنوائل (ص 99 من الطّبعة الثّانية بمصر سنة1388): «و من عمرو بن شيبان القعقاع بن شورالّذي يقول فيه الشاعر:
و كنت جليس قعقاع بن شور
و لا يشقىبقعقاع جليس»
و لا يشقىبقعقاع جليس»
و لا يشقىبقعقاع جليس»
و قال المبرد في الكامل (ج 1 ص 120): «و كانالقعقاع بن شور أحد بني عمرو بن شيبان بنذهل بن ثعلبة بن عكابة بن صعب بن عليّ بنبكر بن وائل إذا جالسه جليس فعرفه بالقصدإليه جعل له نصيبا في ماله، و أعانه علىعدوّه، و شفع له في حاجته، و غدا إليه بعدالمجالسة شاكرا له حتّى شهر بذلك و فيهيقول القائل:
و كنت جليس قعقاع بن شور
ضحوك السّنّ ان أمروا بخير
و عند السّوءمطراق عبوس
و لا يشقىبقعقاع جليس
و عند السّوءمطراق عبوس
و عند السّوءمطراق عبوس
و حدّثني التّوزيّ أنّ رجلا جالس قوما منبني مخزوم بن يقظة بن مرّة بن كعب بن لؤيّبن غالب بن فهر بن مالك بن النّضر بن كنانةفأساءوا عشرته و سعوا به إلى معاوية فقال:
شقيت بكم و كنت لكم جليسا
و من جهل أبو جهل أخوكم
غزا بدرا بمجمرةو تور»
فلست جليسقعقاع بن شور
غزا بدرا بمجمرةو تور»
غزا بدرا بمجمرةو تور»
و في ميزان الاعتدال: «القعقاع بن شور قالأبو حاتم: ضعيف الحديث».
و في الجرح و التعديل لابن أبى حاتم:«قعقاع بن شور روى عن ... حدّثنا عبدالرّحمن قال: سألت أبي عنه و قلت: انّالبخاريّ أدخل اسمه فيمن يسمّى القعقاع؟
فقال: لا يعلم للقعقاع بن شور رواية، والّذي يحدّث يقال له: عبد الملك ابن أخي-القعقاع بن شور».
و قال ابن الخياط في الطبقات: «و من ربيعةبن نزار بن معدّ بن عدنان القعقاع بن شوربن نعمان بن غفال بن حارثة بن عبّاد بنامرئ القيس بن عمرو بن