الفهرست العام - اثر التراث الشعبی فی تشکیل القصیدة العربیة المعاصرة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

اثر التراث الشعبی فی تشکیل القصیدة العربیة المعاصرة - نسخه متنی

کاملی بلحاج

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

الفهرست العام

أمثال يوسف الخال في قوله ((كما أبدع الشاعر الجاهلي شكله الشعري للتعبير عن حياته، علينا نحن كذلك أن نبدع شكلنا الشعري للتعبير عن حياتنا)): مجلة شعر العدد 3 ـ 1957 ص 114 (أخبار وقضايا).

ينظر غالي شكري: شعرنا الحديث إلى أين ـ منشورات دار الآفاق الجديدة بيروت ط2 ـ 1978 ص 56.

ينظر غالي شكري: شعرنا الحديث إلى أين ـ ص 57 ـ 58؟

ينظر: عز الدين إسماعيل: الشعر العربي المعاصر قضاياه وظواهره الفنية والمعنوية دار العودة بيروت

ط3: 1981 ص 16.

ينظر غالي شكري: شعرنا الحديث إلى أين؟ ص 115.

ينظر نسيب نشاوي: مدخل إلى دراسة المدارس الأدبية في الشعر العربي المعاصر ـ مطابع ألف باء دمشق 1980 ص 157.

إرنست فيشر: ضرورة الفن ـ ترجمة ميشال سليمان ـ دار الحقيقة بيروت ـ د. ت ص 75ـ 76.

ينظر: رينيه ويليك: نظرية الأدب ـ ترجمة محي الدين صبحي ـ المؤسسة العربية للدراسات والنشر ط2 ـ 1981 ص 246.

Northrope Frye; Anatomy of Criticism (Princeton 1957 p 17 نقلاً عن ريتا عوض: أسطورة الموت والانبعاث في الشعر العربي الحديث ـ المؤسسة العربية للدراسات والنشر بيروت ط1 ـ 1978 ص 8.

ريتا عوض: أسطورة الموت والانبعاث في الشعر العربي الحديث ص 16.

شوقي ضيف: الأدب العربي المعاصر في مصر ـ دار المعارف مصر ـ ط3/ ص 27.

أندره جيد: أوديب وثيسيوس ـ ترجمة طه حسين ـ دار العلم للملايين بيروت ط4 ـ 1980

ص 32.

ينظر: هوميروس: الإلياذة ـ تعريب سليمان البستاني ـ مطبعة الهلال مصر 1904 ص 25.

دريني خشبة: أساطير الحب والجمال عند الإغريق ـ دار الهلال العدد 171 سنة 1965 ص 12.

هوميروس: الإلياذة ـ ترجمة دريني خشبة ـ دار العودة بيروت ص 6.

نفوسي زكريا سعيد: خرافات لافونتين في الأدب العربي ـ مؤسسة الثقافة الجامعية مصر ـ 1976 ص 76.

المرجع السابق ص 76.

ينظر: أحمد شوقي: ديوان الشوقيات ـ دار العودة بيروت، المجلد 2 ـ الجزء الرابع (قصيدة أمينة ـ طفلة لاهية ـ لعبة ـ ديوان الأطفال).

ينظر: نفوسي زكريا سعيد: خرافات لافونتين في الأدب العربي ص 76.

ينظر: فردريش فون ديرلاين: الحكاية الخرافية ـ ترجمة نبيلة إبراهيم دار القلم بيروت، ط1/ 1973 ص26.

أنس داود: الأسطورة في الشعر العربي الحديث ـ مكتبة عين شمس ـ مصر ـ ص 166.

إبراهيم المازني: الديوان ـ مطبعة محمد محمد مطر ـ القاهرة 1917 ص 161.

تروي عنه الأسطورة أنه كان صاحب ألحان موسيقية سحرية تحرك الحيوان والنبات والحجر، لما ماتت زوجته يوريدايسي متأثرة بعضة أفعى، ذهب إلى عالم الأموات حيث بلوتو وبرسفوني معتمداً على ألحانه وأنغام موسيقاه في مناشدتهما إرجاع زوجته، فسمح لـه بإعادتها إلى عالم الأحياء شريطة ألا يلتفت إليها أو يحدثها حتى يجتازا بوابة عالم الأموات، غير أن حبه ولهفته لرؤيتها جعلته يفشل، وتعود يوريدايسي إلى عالم الأموات دون أن يستطيع إخراجها مرة ثانية. وتذكر الأسطورة أن امرأة "تراشية" أغضبها نواحه على زوجته فقتلته. ينزر: ك. ك راثقين: الأسطورة ـ ترجمة جعفر صادق الخليلي ـ منشورات عويدات ـ بيروت ـ ط1 ـ 1981 ص 138، وكذلك دريني خشبة: أساطير الحب والجمال عند الإغريق، دار الهلال مصر العدد 171 ص 74.

محمود عباس العقاد: الديوان ـ مطبعة وحدة الصيانة والإنتاج ـ مصر 1967 ص 25.

ينظر: محمود عباس العقاد: الديوان ص 25.

هناك أساطير أخرى كثيرة استخدمها العقاد في شعره كتلك التي أشار إليها أنس داود في كتابه: الأسطورة في الشعر العربي الحديث دار الجيل القاهرة 1975 ص 234، وعبد الرضا علي في كتابه: الأسطورة في شعر السياب دار الرائد العربي بيروت ط2، 1984 وما بعدها.

ينظر: أنس داود: الأسطورة في الشعر العربي الحديث ص 237.

فاروق خورشيد: الموروث الشعبي ـ دار الشروق القاهرة ـ ط1 ـ 1992 ص 6ـ 7.

ينظر: جيمس فرايزر: الفولكلور في العهد القديم (التوراة) ترجمة نبيلة إبراهيم ـ دار المعارف ـ مصر ـ ط2 ـ 2/ 551. دليلة كما تذكر الأسطورة قد خانت عشيقها بأن أفشت سرّ قوته لأعدائه، فكانت سبباً في هلاكه.

إلياس أبو شبكة: أفاعي الفردوس ـ منشورات دار المكشوف ـ بيروت ط 2/ 1948 ص 21.

ينظر: أنس داود: الأسطورة في الشعر العربي الحديث ص 384ـ 385.

ينظر: يوسف حلاوي: الأسطورة في الشعر العربي المعاصر ـ دار الآداب ـ ط1/ 1994

ص 16.

أحمد زكي أبو شادي: الينبوع ـ مطبعة التعاون ـ القاهرة 1934 ص: ي.

أحمد زكي أبو شادي: الينبوع ص 22.

أحمد زكي أبو شادي: الينبوع ص 37.

أحمد زكي أبو شادي: الينبوع ص 51.

أحمد زكي أبو شادي: فوق العباب ـ مطبعة التعاون ـ القاهرة 1934 ص: 12.

أحمد زكي أبو شادي: فوق العباب ص 39.

أحمد زكي أبو شادي: فوق العباب ص 41.

عبد الرضا علي: الأسطورة في شعر السياب ـ ص: 41.

ينظر: شوقي ضيف: الأدب العربي المعاصر في مصر ـ دار المعارف مصر ـ ط 3 ـ ص: 166.

ينظر: عبد الفتّاح محمد أحمد: المنهج الأسطوري في تفسير الشعر الجاهلي دار المناهل للطباعة والنشر والتوزيع بيروت ط1، 1987 ص 56.

حول علاقة الفن بالسحر، والفنان بوصفه ساحراً. ينظر: هربرت ريد: الفن والمجتمع، ترجمة: فارس متري ضاهر دار القلم بيروت ط1، 1975 ص19. إرنست فيشر: ضرورة الفن، ترجمة: ميشال سليمان دار الحقيقة للطباعة والنشر بيروت ص 15. أرنولد هاوزر: الفن والمجتمع عبر التاريخ، ترجمة: فؤاد زكريا المؤسسة العربية للدراسات والنشر ط2، 1981، 2/ 33.

عبد المنعم تليمة: مقدمة في نظرية الأدب دار العودة بيروت ط3، 1983 ص32.

ينظر: أرنولد هاوزر: الفن والمجتمع عبر التاريخ، ترجمة فؤاد زكريا 1/ 18.

إرنست فيشر: الاشتراكية والفن، ترجمة: أسعد حليم دار القلم بيروت ط1، 1973 ص 23.

ينظر: أحمد عثمان: الشعر الإغريقي تراثاً إنسانياً وعالمياً، سلسلة عالم المعرفة 77 الكويت 1984 ص 67.

سعد الخادم: الفن الشعبي والمعتقدات السحرية، سلسلة الألف كتاب 477، مكتبة النهضة المصرية القاهرة ص 2.

ك. ك. راثقين: الأسطورة، ترجمة جعفر صادق الخليلي منشورات عويدات بيروت (سلسلة زدني علماً) ط1، 1981 ص9.

ينظر: إرنست كاسيرر: الدولة والأسطورة، ترجمة أحمد حمدي محمود الهيئة المصرية العامة للكتاب القاهرة 1975، ص18.

فراس السوّاح: الأسطورة والمعنى دراسات في الميثولوجيا والديانات المشرقية، دار علاء الدين دمشق ط1، 1997، ص 22.

ينظر: أحمد كمال زكي: الأساطير دراسة حضارية مقارنة دار العودة بيروت ط2، 1979

ص 200.

أحمد كمال زكي: الأساطير دراسة حضارية مقارنة ص 203.

فراس السوّاح: الأسطورة والمعنى دراسات في الميثولوجيا والديانات المشرقية ص14.

ينظر كتابه: الأسطورة والمعنى، ترجمة: صبحي حديدي الدار البيضاء 1986 ص 17ـ 18.

عبد الرحمن بدوي: موسوعة الفلسفة، المؤسسة العربية للدراسات والنشر ط1، 1984، 2/ 604 (مادة هيدجر).

ينظر أفلاطون: جمهورية أفلاطون ـ ترجمة وتقديم نظلة الحكيم ومحمد مظهر سعيد ـ دار المعارف ـ مصر ط2 ـ ص: 56.

محمد الزايد: المعنى والعدم بحث في فلسفة المعنى، منشورات عويدات بيروت (سلسلة زدني علماً)

ط1، 1975، ص 205.

حول هذه الفكرة ينظر: ميرسيا إيلياد: أسطورة العود الأبدي ترجمة حسيب كاسوحة، منشورات وزارة الثقافة دمشق 1990 ص33 وما بعدها. من بين الأفكار التي يطرحها هذا الكاتب أن البشر يلجأون إلى تأمين حياتهم عن طريق تكرار الفعل الإلهي المتمثل في خلق العالم والإنسان إذ ((بفضل تكرار فعل الخلق الكوني يجري إسقاط الزمان المادي الواقعي... في الزمان الأسطوري، في ذلك الزمان الذي فيه حصل إنشاء العالم. هكذا يجري ضمان الواقعية وتأمين الديمومة)) ص 38.

حول هذه الأسطورة ينظر: فراس السواح: مغامرة العقل الأولى دراسة في الأسطورة. سوريا. أرض الرافدين، دار علاء الدين دمشق ط11، 1996 ص153 وما بعدها.

ينظر: ك. غ. يونغ: علم النفس التحليلي، ترجمة نهاد خياطة، دار الحوار للنشر والتوزيع سوريا 1985 ص206.

ينظر: تشريح النقد، ترجمة محي الدين صبحي الدار العربية للكتاب 1991 ص145.

أرنست كاسيرر: فلسفة الحضارة الإنسانية أو مقال في الإنسان، ترجمة إحسان عباس، دار الأندلس بيروت 1961 ص 266.

هـ. فرانكفورت وآخرون: ما قبل الفلسفة، ترجمة جبرا إبراهيم جبرا المؤسسة العربية للدراسات والنشر بيروت ط2، 1980 ص19.

ينظر كتابه: الأناسة البنيانية، ترجمة حسن قبيسي، المركز الثقافي العربي الدار البيضاء ط1، 1995، ص 230.

ينظر: ك. ك. راثقين: الأسطورة، ترجمة جعفر صادق الخليلي ص 122.

ينظر: أرنست كاسيرر: فلسفة الحضارة الإنسانية أو مقال في الإنسان، ترجمة إحسان عباس ص 145. لقراءة هذه الأشكال (الأسطورة، الشعر، الدين، اللغة) يقترح علينا كاسيرر ((فلسفة الأشكال الرمزية)) التي هي برأيه لا تلغي القراءات السابقة ولكنها تكملها، وتبقي الأهمية الأساسية للوظيفة التي تقوم بها الأشكال الرمزية.

ينظر: عز الدين إسماعيل: الشعر العربي المعاصر (قضاياه وظواهره الفنية والمعنوية) دار العودة بيروت ط3، 1981 ص224.

أنس داود: الأسطورة في الشعر العربي الحديث، دار الجيل القاهرة 1975، ص 41.

ينظر: ك. ك. راثقين: الأسطورة، ترجمة جعفر صادق الخليلي ص 93.

ينظر: ك. ك. راثقين: الأسطورة، ترجمة جعفر صادق الخليلي ص 93.

ينظر: ك. ك. راثقين: الأسطورة، ترجمة جعفر صادق الخليلي ص 96.

ينظر: يوري سوكولوق: الفولكلور قضاياه وتاريخه، ترجمة حلمي شعراوي وعبد الحميد حواس الهيئة المصرية العامة للتأليف والنشر 1971 ص 73.

ينظر كتابه: اللغة المنسية (مدخل إلى فهم الأحلام والحكايات والأساطير)، ترجمة حسن قبيسي، المركز الثقافي العربي الدار البيضاء ط1، 1995 ص 22.

نذكر منها محاولة ماكس مولر، كارل يونغ، كلود ليفي شتراوس وغيرهم.

من هؤلاء نذكر: نصرت عبد الرحمن: الصورة الفنية في الشعر الجاهلي. وعلي البطل: الصورة في الشعر العربي حتى آخر القرن الثاني الهجري.

شوقي ضيف: الشعر وطوابعه الشعبية على مرّ العصور، دار المعارف مصر ط2، 1984، ص6.

ينظر كتابه: تاريخ الأدب العربي، ترجمة عبد الحليم النجار دار المعارف مصر ط4، 1959، 1/

45.

ينظر كتابه: الصورة في الشعر العربي حتى آخر القرن الثاني الهجري دراسة في أصولها وتطورها، دار الأندلس للطباعة والنشر والتوزيع ط2، 1981 ص50.

ابن الكلبي: الأصنام، تحقيق أحمد زكي الدار القومية للطباعة والنشر القاهرة 1965 ص7.

يبدو أن هذه القبيلة كانت تعتقد أن هذين الغلامين سوف يحملان السوء عنها، وما صياحهما إلا للفت أنظار الأرواح الشريرة إليهما بدل القبيلة. بمعنى أن وظيفة هذا الطقس كانت وظيفة سحرية تطهيرية.

الصورة في الشعر العربي حتى آخر القرن الثاني الهجري دراسة في أصولها وتطورها، ص 51.

الخنساء: الديوان ـ دار بيروت للطباعة والنشر ـ بيروت ـ 1986 ـ ص8.

حول خصائص قصيدة العديد ينظر: عبد الحليم حفني: المراثي الشعبية (العديد) الهيئة المصرية العامة للكتاب 1982 ص272.

ينظر: مصطفى عبد الشافي الشوري: شعر الرثاء في العصر الجاهلي دراسة فنية، الدار الجامعية للطباعة والنشر بيروت 1983 ص157.

من هؤلاء نذكر: كارل بروكلمان: تاريخ الأدب العربي، ترجمة: عبد الحليم النجار 1/ 46، علي البطل: الصورة في الشعر العربي حتى آخر القرن الثاني الهجري دراسة في أصولها وتطورها ص192.

ينظر: علي البطل: الصورة في الشعر العربي حتى آخر القرن الثاني الهجري دراسة في أصولها وتطورها، ص193.

ينظر أبو الفرج الأصفهاني: الأغاني ـ تح: لجنة من الأدباء ـ دار الثقافة ـ بيروت ـ 4/ 140.

ينظر: الغصن الذهبي (دراسة في الدين والسحر) ترجمة أحمد أبو زيد الهيئة المصرية العامة للتأليف والنشر 1971 ص 109.

الديوان، تحقيق كرم البستاني بيروت 1964 ص 103، الجريض: الغصة عند الموت.

ينظر: إرنست كاسيرر: الدولة والأسطورة، ترجمة أحمد حمدي محمود الهيئة المصرية العامة 1975 ص373.

ينظر: عباس بيومي عجلان: الهجاء الجاهلي صوره وأساليبه الفنية ص 136.

شوقي ضيف: الشعر وطوابعه الشعبية على مرّ العصور ص243.

محمد النويهي: قضية الشعر الجديد ـ نقلاً عن يوسف الخال ـ نحو شكل جديد لشعر عربي جديد ـ مجلة شعر ع31/ 32 لبنان ـ 1964 ـ ص 124.

الجاحظ (أبو عثمان عمرو بن بحر): الحيوان، تحقيق عبد السلام محمد هارون دار الجيل، بيروت 1996ـ 6/ 229.

امرؤ القيس: الديوان، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، دار المعارف مصر ط3، 1969 ص183.

ينظر: نهاد توفيق نعمة: الجن في الأدب العربي، بيروت 1961 ص150.

ينظر: نهاد توفيق نعمة: الجن في الأدب العربي ص 149.

ينظر: محمود شكري الألوسي: بلوغ الأرب في معرفة أحوال العرب، دار الكتاب العربي مصر ط3، 3/ 84.

حول علاقة الجن بالإبداع الشعري ينظر: اسطنبول ناصر: تداعي الوعي في الشعر الجاهلي، مخطوط رسالة ماجستير، معهد اللغة والأدب العربي جامعة وهران 1985 ـ 1986 ص 150.

ينظر: ليفي بريل: العقلية البدائية، ترجمة محمد القصاص مكتبة مصر، د. ت ص 52.

بهذه العبارة أو مثلها كانت تبدأ معظم قصائد الشعر الغنائي، ومنها الإلياذة والأدويسة لهوميروس. حول هذه الربات أو الآلهة وعلاقتها بالشعراء ينظر: أحمد عثمان: الشعر الإغريقي تراثاً إنسانياً وعالمياً، سلسلة كتب عالم المعرفة الكويت ع77، 1984 ص 57 وما بعدها.

قيل عن هوميروس أنه ابن بوسيدون إله البحر مرة، وابن أبولو إله الشعر مرة أخرى، وقيل أن أمه كانت حورية من حوريات الماء ينظر: أحمد كمال زكي: الأساطير ص 119.

ينظر: ابن مسايب: الديوان، إعداد: الحفناوي أمقران السحنوني وأسماء سيفاوي، المؤسسة الوطنية للكتاب الجزائر 1989 ص29، 71، 74. وأيضاً التلي بن الشيخ: دور الشعر الشعبي الجزائري في الثورة المؤسسة الوطنية للكتاب ـ الجزائر ـ ص: 320، 494.

أحمد حمدي: ديوان الشعر الشعبي (شعر الثورة المسلحة) منشورات المتحف الوطني للمجاهد 1994 ص102، والقصيدة بعنوان (على الجزائر ذقت الأغبان) للشاعر قيوس الجيلالي المولود بتاريخ 9 سبتمبر 1930 بوادي الخير بمستغانم الجزائر.

أحمد حمدي: ديوان الشعر الشعبي (شعر الثورة المسلحة) ص 105.

أحمد حمدي: ديوان الشعر الشعبي (شعر الثورة المسلحة) ص 111 من قصيدة (معركة جبل محارقة) للشاعر محمد شبيرة المولود بتاريخ 14 أكتوبر 1927 بالمسيلة الجزائر، والتي نظمها سنة 1957.

ينظر: نور ثروب فراي: تشريح النقد، ترجمة محي الدين صبحي الدار العربية للكتاب 1991 ص 385 (من الهامش).

أحمد الطريسي أعراب: التصور المنهجي ومستويات الإدراك في العمل الأدبي والشعري، شركة بابل للطباعة والنشر والتوزيع، الرباط 1989 ص 14.

ينظر: محمد غنيمي هلال: الرومانتيكية دار العودة بيروت 1973 ص99ـ 100.

صلاح عبد الصبور: الديوان دار العودة بيروت ط4، 1983، ص 265.

السعيد الورقي: لغة الشعر العربي الحديث مقوّماتها الفنية وطاقاتها الإبداعية، دار النهضة العربية للطباعة والنشر بيروت ط3، 1984 ص87.

زمن الشعر، دار العودة بيروت ط3، 1983 ص9.

أدونيس (علي أحمد سعيد): زمن الشعر ص31.

-أدونيس (علي أحمد سعيد): الآثار الكاملة، دار العودة، بيروت ط2، 1971-2/35.

-يوسف الخال: الأعمال الشعرية الكاملة 1979 دار العودة، بيروت، ط2، 1979 ص203.

-يوسف الخال: الأعمال الشعرية الكاملة 1979 ص 210.

-بهذه الرمزية وظفت شهرزاد في الآداب الغربية، ويبدو أن جالان مترجم الليالي كان سبباً في تشويه هذه الرمزية أو النموذج الأصلي لحكاية شهرزاد بالخصوص حتى تتلاءم مع بيئة الغرب وتقاليده.. حول هذا الموضوع ينظر: مصطفى عبد الغني: شهرزاد في الفكر العربي الحديث دار الشروق، بيروت، ط1، 1985، ص 24-25.

-ينظر: علي عشري زايد: استدعاء الشخصيات التراثية في الشعر العربي المعاصر دار الفكر العربي القاهرة 1997 ص 127.

-عبد العزيز المقالح: الديوان دار العودة، ط3، 1983، ص313.

-لم يتبع يوسف الخال أسلوب الكثير من الشعراء في السطو على الرموز المكتشفة حتى لا يقع في النمطية والتكرار، فكان يكتشف رموزه بنفسه ولا يعوّل على غيره من الشعراء، عكس أولئك الذين كانوا يلجأون إلى التقليد، فما إن ينجح شاعر في توظيف شخصية أو رمز للإيحاء ببعض أبعاد تجربته حتى يتصارع إليها بقية الشعراء فيوظفونها بالمدلول نفسه، وعندها تفقد تلك الشخصية كل طاقاته الإيحائية وقدراتها على الترميز. ويعد هذا التقليد من أخطر المزالق الفنية التي تهدد عملية توظيف التراث بعامة في الشعر العربي المعاصر.

-يوسف الخال: الأعمال الشعرية الكاملة 1979 ص 203.

-ديزيره سقّال: الأرض الخراب والشعر العربي الحديث (دراسة تأثير قصيدة ت. س. إليوت في الشعر العربي الحديث) ص81.

-مجلة شعر العدد 15 صيف 1960 ص 139 من رسالة كتبها يوسف الخال إلى سلمى الخضراء الجيوسي يرد فيها على بعض استفساراتها وتهجمها عليه.

-صلاح عبد الصبور: حياتي في الشعر دار اقرأ، بيروت، 1992، ص 127.

-ت. س. إليوت: مقالات في النقد الأدبي ترجمة لطيفة الزيات دار الجيل للطباعة القاهرة، ص 49.

-ديزيرة سقّال: الأرض الخراب والشعر العربي الحديث (دراسة تأثير قصيدة ت. س. إليوت في الشعر العربي الحديث) منشورات ميريم لبنان، ط1، 1992، ص 23.

-مما يروى في هذا الشأن أن أحد الباحثين سأل أحد الهنود الحمر من قبيلة إيو عن لغة قبيلته وأساطيرها فقال له: ((إن هذه الأمور مقدسة ولا أريد الحديث عنها. كما أنه ليست من عادتنا ذكرها إلا في المناسبات الدينية الخاصة)) فراس السوّاح: الأسطورة والمعنى (دراسات في الميثولوجيا والديانات المشرقية) دار علاء الدين، دمشق، ط1، 1997، ص 14.

-يقول يوسف سامي اليوسف في هذا الشأن: ((أن الشعر المعاصرة قد تأسس منذ أن ولجت الأسطورة كبعد بنيوي شعوري إلى جسد القصيدة)) الشعر العربي المعاصر، منشورات اتحاد الكتاب العرب، دمشق، 1980، ص 44.

-عبد العزيز المقالح: الديوان دار العودة، بيروت ط3، 1983، ص 281.

-عبد العزيز المقالح: الديوان ص282-294.

-عبد العزيز المقالح: الديوان، ص 301-303.

-عبد العزيز المقالح: الديوان، ص305-306.

-عبد العزيز المقالح: الديوان، ص 310-312.

-عبد العزيز المقالح: الديوان، ص 313-314.

-بدر شاكر السيّاب: الديوان، دار العودة، بيروت 1971-1/229.

-أحمد المعداوي: أزمة الحداثة في الشعر العربي الحديث منشورات دار الآفاق الجديدة، المغرب، ط1، 1993، ص189.

-ينظر: الديوان، دار العودة، بيروت 1971-1/457 التضحية عند السياب هي الإقبال على الموت، والانبعاث في نظره لا يكون بغير الصلب وتحمل الخطيئة.

-ينظر: الأعمال الشعرية الكاملة، دار العودة، بيروت، ط5، 1988-1/163 من قصيدة (البعث والرماد) حيث يقول: ((ما أروع الحريق، ما أجلّه.. ما أعظم العراك، أي بطل سينتهي)) النار عند أدونيس هي طريق البعث والخلاص، وهي المحور الأساس الذي يدور حوله معظم شعره، وهي ممثلة عنده في أسطورة الفينيق.

-ينظر: الديوان، دار العودة، بيروت، 1993، ص 126 حيث يقول: ((فلنعان من جحيم النار.. ما يمنحنا البعث اليقينا)) بمعنى أن البعث الحقيقي معاناة وتضحية.

-ينظر: سيرة فارس اليمن الملك سيف بن ذي يزن، دار الكتب الشعبية، بيروت. تقول أن سيف حزن حزناً عميقاً عندما سمع بنبأ وفاة منية النفوس، حتى أن هذا الحزن هد كيانه وبان ضعفه وساءت حاله، ص 109.

-عبد العزيز المقالح: الديوان، ص 314.

-عبد العزيز المقالح: الديوان، ص 324.

-عبد العزيز المقالح: الديوان، ص 307.

-يمنى العيد وآخرون: النص المفتوح (قراءة في شعر عبد العزيز المقالح)، دار الآداب، بيروت، ط1، 1991، ص139.

-لقد اهتم هذا الشاعر والناقد كثيراً بتراث وطنه فنشر العديد من الدراسات الأدبية والنقدية حوله نذكر منها كتابه: شعر العامية في اليمن دراسة تاريخية ونقدية وهو كتاب ضخم تعرض فيه صاحبه إلى نشأة الشعر العامي في اليمن وإلى أغراضه وخصائصه، ثم ملحق عن شعرائه. ومما يندرج في هذا الإطار أيضاً شكره وعرفانه بالمجهود الذي قام به فاروق خورشيد بإحيائه لسيرة سيف بن ذي يزن، فهو يقول في مقدمة نثرية يستهل بها الرسالة الثانية ((إلى فاروق خورشيد، تحية من بلاد سيف للمجهود الكبير من جانبه في إحياء سيرة البطل.. الأسطورة الحقيقية)) عبد العزيز المقالح: الديوان، ص295.

-محمد الفيتوري: الديوان، دار العودة، بيروت، ط3، 1979-1/611.

-أمل دنقل: الأعمال الشعرية الكاملة، مكتبة مدبولي، القاهرة، ط3، 1987، ص 123-124.

-أمل دنقل: الأعمال الشعرية الكاملة، ص 323.

-استدعاء الشخصيات التراثية في الشعر العربي المعاصر، دار الفكر العربي، القاهرة، 1997، ص 25.

-Mircea Eliade: Aspects du mythe. Gallimard 1963 p9

-ينظر: كلود ليفي شتراوس: الأسطورة والمعنى: ترجمة: صبحي حديدي، منشورات عيون، دار البيضاء، 1986، ص 18.

- من هذه الأنواع نجد الأسطورة الطقوسية، التعليلية، الرمزية، التكوينية أو أسطورة الأصل كما يسميها صموئيل هنري هووك، أسطورة البطل المؤلمة، أسطورة الصيت، أسطورة البعث. ينظر: نبيلة إبراهيم: أشكال التعبير في الأدب الشعبي دار نهضة مصر للطبع والنشر، القاهرة ص15 وما بعدها. وأيضاً صموئيل هنري هووك: منعطف المخيلة البشرية (بحث في الأساطير) ترجمة صبحي حديدي دار الحوار للنشر والتوزيع سوريا ط1 1983 ص9.

- هيرقة روسو: الديانات، ترجمة: متري شماس، المنشورات العربية (سلسلة ماذا أعرف 25) ص20.

- ينظر: ابن منظور: لسان العرب (مادة سطر).

- ينظر: علي عشري زايد: استدعاء الشخصيات التراثية في الشعر العربي المعاصر، ص176.

- حول هذا المصطلح ينظر: جلال الدين سعيد: معجم المصطلحات والشواهد الفلسفية دار الجنوب للنشر، تونس 1998، ص388.

- ينظر: جبرا إبراهيم جبرا: الأسطورة والرمز ودراسات نقدية لخمسة عشر ناقداً، ص150.

- جيمس فريزر: أدونيس، ترجمة جبرا إبراهيم جبرا، منشورات الصراع الفكري، بيروت 1957، ص6.

- جبرا إبراهيم جبرا: الرحلة الثامنة المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، ط2، 1979، ص19.

- نبيلة إبراهيم: الإنسان والزمن في التراث الشعبي، مجلة الأقلام، بغداد أيار 1976، العدد 8، ص24.

- جيمس فريزر: أدونيس، ترجمة جبرا إبراهيم جبرا، دار الصراع الفكري، بيروت 1957، ص11.

- جيمس فريزر: أدونيس، ترجمة جبرا إبراهيم جبرا، ص13.

- ينظر جبرا إبراهيم جبرا: الرحلة الثامنة المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، ط2، 1979، ص74.

ـ بدر شاكر السياب: الديوان 1/410 ـ 411.

- بدر شاكر السياب: الديوان 1/412 ـ 413.

- ينظر: أزمة الحداثة في الشعر العربي الحديث، ص178.

- ينظر: دلائل الإعجاز (في علم المعاني)، تحقيق محمد عبده، دار المعرفة للطباعة والنشر، بيروت 1981، ص207.

- خليل حاوي: الديوان، دار العودة، بيروت 1993، ص119ـ120.

- خليل حاوي: الديوان، ص125ـ126.

- خليل حاوي: الديوان، ص111ـ112.

- بدر شاكر السياب: الديوان 1/477.

- بطل أسطوري من صنع المخيلة البدائية اليونانية، تروي الأسطورة أنه رأى بثاقب فكره أنه يمكن للبشر أن يعيشوا سعداء إذا ما تحصلوا على النار، فاستعطف زوس كبير الآلهة أن يمنحه إياها، إلا أن زوس أجابه قائلاً ((بالنار سوف يصبح بنو البشر في غاية المهارة فيظنون أنفسهم أنداداً للآلهة)). لم يكترث بروميثيوس بغضب زوس وقرر أن ينزل النار إلى الأرض. غضب عليه هذا الأخير وأمر الآلهة أن تأخذه إلى جبل كيقاوس، وتشده إلى صخرة ضخمة يؤمها نسر بري متوحش ينقر جسده العاري ويلتهم كبده كل صباح، لينمو لـه كبد جديد في المساء. وعلى الرغم من هذا العذاب فقد ظل البطل صامداً، لم يطلب الرحمة والصفح إلى أن خلصه هيراكليز. حول هذه الأسطورة ينظر: شوقي عبد الحكيم: موسوعة الفلكلور والأساطير العربية، دار العودة، بيروت، ط1، 1982، ص100، وأيضاً، ماكس شابيرو: معجم الأساطير، ترجمة: حنا عبود منشورات دار علاء الدين، دمشق 1999، ص209، برنارد ايفلسن : ميثولوجيا الأبطال والآلهة والوحوش، ترجمة: حنا عبود، منشورات وزارة الثقافة، دمشق 1997، ص63.

- ينظر: محمد غنيمي هلال: الأدب المقارن، دار العودة، بيروت 1983، ص310.

- ينظر: محمد غنيمي هلال: الأدب المقارن، ص310.

- قال تعالى: *وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم* النساء: 156.

- محمد جميل شلش: الديوان، دار العودة، بيروت، ط8، 1197، ص102ـ 103.

- محمد جميل شلش: الديوان، ص103.

- قال تعالى *ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون* آل عمران: 168.

- ينظر إحسان عباس: من الذي سرق النار (خطرات في النقد والأدب) المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، ط1، 1970، ص112.

- عبد الوهاب البياتي: الديوان، دار العودة، بيروت، ط3، 1979، ص180ـ 181، من قصيدة (سارق النار).

- تروي الأسطورة أ، الآلهة حكمت على سيزيف، لإفشائه سر زوس الذي خطف ريجينا لأبيها، بالأعمال الشاقة وحمل الصخرة إلى رأس الجبل ليلقي بها إلى السفح، فيعود لحملها ثانية، وهكذا إلى ما لا نهاية لـه. حول هذه الأسطورة ينظر: ماكس شابيرو: معجم الأساطير ترجمة حنا عبود،

ص229.

- جون كروكشاتك: ألبير كامي وأدب التمرد، ترجمة جلال العنتري، دار الوطن العربي، دون تاريخ، ص58.

- قال تعالى ///

- صلاح عبد الصبور: الديوان، دار العودة، بيروت، ط4، 1983، ص30.

- صلاح عبد الصبور: الديوان، ص194ـ 195.

- صلاح عبد الصبور: الديوان، ص267.

- صلاح عبد الصبور: الديوان، ص297.

- صلاح عبد الصبور: الديوان، ص334.

- صلاح عبد الصبور: الديوان، ص137.

- صلاح عبد الصبور: الديوان، ص246.

- صلاح عبد الصبور: الديوان، ص38.

- صلاح عبد الصبور: الديوان، ص269.

- سهير القلماوي: ألف ليلة وليلة، دار المعارف، مصر 1966، ص75.

- محمد غنيمي هلال: الأدب المقارن، دار العودة، بيروت 1983، ص222.

- تعدُّ هذه الشخصية من أكثر شخصيات ألف ليلة وليلة تأثيراً على الأدب الغربي والعربي، فقد أوحت إلى كتاب الرحلات أن يؤلّفوا حولها كتباً قيّمة، كالذي نراه في (روبنسون كروزو) و(رحلات جاليفر) وهما كتابان صادفا نجاحاً كبيراً. ومن الذين تأثروا بهذه الشخصية أيضاً (جون فرن) و(هربرت جورج ويلز). أما العرب فلم يهتموا بها إلا بعد مضي أكثر من قرنين من اهتمام الغرب بها. ويعد الشاعر المصري صلاح عبد الصبور من بين الشعراء المعاصرين الأوائل، اكتشافاً لرمز السندباد.

- ينظر كتابه: استدعاء الشخصيات التراثية في الشعر العربي المعاصر، ص156.

- من المستبعد أن يكون رواة التراث الشعبي الجزائري قد اقتبسوا هذه العبارة من ألف ليلة وليلة، وبالخصوص إذا علمنا أن هذه الأخيرة قد تركت آثاراً واضحة على القصة الشعبية الجزائرية. تقول روزلين ليلى قريش في هذا الصدد: "ولم يقتصر تأثير كتاب "ألف ليلة وليلة" في الأوساط الشعبية الجزائرية، على رواج قصص مقتبسة منه.. بل يتعدى إلى التحوير المحلي نفسه الذي يخلق قصصاً بأسلوب مصطبغ بصفة "ألف ليلة وليلة" القصة الشعبية الجزائرية ذات الأصل العربي، ديوان المطبوعات الجامعية الجزائر 1980 ص 190 .

-ألف ليلة وليلة، منشورات دار مكتبة الحياة بيروت 3 /399

-ألف ليلة وليلة، منشورات دار مكتبة الحياة بيروت 3 /399

-ألف ليلة وليلة، منشورات دار مكتبة الحياة بيروت 4 /23

-ألف ليلة وليلة، منشورات دار مكتبة الحياة بيروت 4 /14

-ألف ليلة وليلة، منشورات دار مكتبة الحياة بيروت 4 /16

-ينظر: عز الدين إسماعيل: الشعر العربي المعاصر ص 203

-صلاح عبد الصبور: الديوان ص7

-يذكرنا هذا الكلام بالمثل العربي القديم (الرفيق قبل الطريق) مما يدل على تشبع الشاعر بالتراث.

-صلاح عبد الصبور: الديوان ص 10 -11

-صلاح عبد الصبور: الديوان ص 12

-مختار علي أبو غالي: سندباد صلاح عبد الصبور (نقد أسطوري) مجلة عالم الفكر، الكويت، المجلد 24 العدد 4 أفريل /يونيو 1996

-الالتفات كما يعرفه ابن المعتز (هو انصراف المتكلم عن المخاطبة إلى الإخبار، وعن الإخبار إلى المخاطبة وما يشبه ذلك. ومن الالتفات الانصراف عن معنى يكون فيه إلى معنى آخر" كتاب البديع، تحقيق إغناطيوس كراتشقوفسكي، دار المسيرة بيروت ط3 1982 ص 58

-صلاح عبد الصبور: الديوان ص 68 -69

-صلاح عبد الصبور: الديوان ص 11

-صلاح عبد الصبور: الديوان ص 152

-أنس داود: الأسطورة في الشعر العربي الحديث، مكتبة عين شمس ص 319

-صلاح عبد الصبور: الديوان دار العودة بيروت ط4 1983 ص -152 -153

-صلاح عبد الصبور: حياتي في الشعر دار اقرأ بيروت 1992 ص 81

-صلاح عبد الصبور: الإبحار في الذاكرة، الوطن العربي للنشر والتوزيع ط1 1979 -65

-صلاح عبد الصبور: الإبحار في الذاكرة ص 102

-صلاح عبد الصبور: الديوان ص 237

-صلاح عبد الصبور: الديوان ص 237

- ينظر أحمد يوسف: تجليات القلق في شعر صلاح عبد الصبور (مخطوط) رسالة ماجستير نوقشت بمعهد اللغة والأدب العربي جامعة وهران 1989 ص 80 (صدمة الوجود)، 153 (صدمة الحضارة)

-صلاح عبد الصبور: حياتي في الشعر دار اقرأ بيروت 1992 ص 17

-حول هذه الشروط والعقبات ينظر: عبد الكريم القشيري: الرسالة القشيرية في علم التصوف، تحقيق معروف زريق وعلي عبد الحميد بلطجي دار الجيل بيروت ط2 ص 97 (باب المجاهدة)

-صلاح عبد الصبور: الديوان ص 204

-علي عشري زايد: استدعاء الشخصيات التراثية في الشعر العربي المعاصر ص 246

-خليل حاوي: الديوان ص 253

-خليل حاوي: الديوان ص 258 -261

-خليل حاوي: الديوان ص 266 -267

-خليل حاوي: الديوان ص 267 -268

-خليل حاوي: الديوان ص 269 -270

-خليل حاوي: الديوان ص 270 -271

-خليل حاوي: الديوان ص 272

ـ خليل حاوي: الديوان ص 276ـ277.

ـ خليل حاوي: الديوان ص 277ـ 278.

ـ خليل حاوي: الديوان ص 278.

ـ خليل حاوي: الديوان ص 280ـ 281.

ـ ايليا حاوي: مختارات من شعره ونثره، دار الثقافة بيروت ط1 1984 2/52

ـ ايليا حاوي: خليل حاوي في سطور من سيرته وشعره، دار الثقافة ص147.

ـ خليل حاوي: الديوان ص287.

ـ خليل حاوي: الديوان ص 288.

ـ خليل حاوي: الديوان ص 289ـ290.

ـ خليل حاوي: الديوان 290ـ 291.

ـ ينظر: ألف ليلة وليلة 4/23 يقول فيها السندباد ((ثم إني تبت إلى الله عن السفر في البر والبحر بعد هذه السفرة السابعة التي هي غاية السفرات وقاطعة الشهوات))

ـ خليل حاوي: الديوان ص299.

ـ ينظر: جابر عصفور: أقنعة الشعر المعاصر، مجلة فصول، المجلد الأول، العدد 4 يوليو 1981 ص124.

ـ ايليا حاوي: خليل حاوي في سطور من سيرته وشعره ص 135ـ 136.

ـ ينظر: عبد الرحمن بدوي: موسوعة الفلسفة المؤسسة العربية للدراسات والنشر بيروت ط1 1984 2/515.

ـ خليل حاوي: الديوان ص 253.

ـ ايليا حاوي: خليل حاوي في سطور من سيرته وشعره ص 135ـ136.

ـ ينظر: يوسف حلاوي: الأسطورة في الشعر المعاصر، دار الآداب بيروت ط1 1994ص179.

ـ خليل حاوي: الديوان ص 195.

ـ ينظر: كتابه: كتابة الذات دراسات في وقائعية الشعر، دار الشرق للنشر والتوزيع الأردن ط1 1994 ص 78ـ 79.

ـ ينظر: فراس سواح: الأسطورة والمعنى دراسات في المثيولوجيا والديانات الشرقية، دار علاء الدين دمشق ط1 1997 ص130ـ131.

ـ ينظر: سعيد فرويد: الطوطم والتابو، ترجمة بو علي ياسين، دار الحوار للنشر والتوزيع سوريا ط1 1983 ص42.

ـ ينظر: هيرقة روسّو: الديانات ترجمة متري شماس المنشورات العربية، سلسلة ماذا أعرف 25 ص70.

ـ ينظر: Sylvia bates religion dumonde edition gamma 1981 p154

ـ سليمان مظهر: قصة الديانات، دار الوطن العربي (د.ت) من المقدمة.

ـ ينظر: هيرقة روسو: الديانات، ترجمة متري شماس، المنشورات العربية، سلسلة ماذا أعرف ص53.

ـ خليل حاوي: الديوان ص 119ـ120.

ـ خليل حاوي: الديوان ص 120ـ121.

ـ خليل حاوي: الديوان ص 157.

ـ ينظر: أرنست كاسيرر: الدولة والأسطورة، ترجمة أحمد محمود، الهيئة المصرية العامة للكتاب القاهرة 1975 ص 373.

ـ ينظر: عز الدين إسماعيل: الشعر العربي المعاصر ص181.

ـ ينظر: كتابه: أزمة الحداثة ص181.

ـ ينظر: bronilaw malinowski Myth in primitive psychology Kegan paul London 1926 p23.

ـ محمد بنيس: ظاهرة الشعر المعاصر في المغرب مقاربة بنيوية تكوينية، دار العودة بيروت ط1 1979 ص 190.

ينظر عبد الحميد بورايو: البطل الملحمي والبطل الضحية في الأدب الشفوي الجزائري الجزائري- دراسة حول خطاب المرويات الشفوية الأداء، الشكل، الدلالة -ديوان المطبعات الجامعية- الجزائر 1998- ص: 22.

عبد الحميد بورايو: البطل الملحمي والبطل الضحية في الأدب الشفوي الجزائري الجزائري- دراسة حول خطاب المرويات الشفوية الأداء، الشكل، الدلالة -ص: 23.

يقول زهير بن أبي سلمى في معلقته معبراً عن هذا القصور والعجز في معرفة الغيب:

أعلم ما في اليوم والأمس قبله

ولكنني عن علم ما في غد عم

ينظر الزوزني: شرح المعلقات السبع دار بيروت للطباعة والنشر بيروت 1980 ص: 86.

أدونيس: الآثار الكاملة 2/146.

أدونيس: الآثار الكاملة 2/38.

أدونيس: الآثار الكاملة 2/34.

ينظر: محمود شكري الألوسي: بلوغ الأرب في معرفة أحوال العرب، دار الكتاب العربي مصر

ط3 3/84.

محمد الفيتوري: الديوان دار العودة بيروت ط3 1979 2/47.

محمد الفيتوري: الديوان دار العودة بيروت ط3 1979 2/57

محمد الفيتوري: الديوان دار العودة بيروت ط3 1979 2/251.

محمد الفيتوري: الديوان دار العودة بيروت ط3 1979 2/251.

ينظر فيليب سيرنج: الرموز في الفن -الأديان- الحياة ترجمة: عبد الهادي عباس دار دمشق ط1 1992 ص 444.

سورة الأعراف الآية 53.

ينظر فيليب سيرنج: الرموز في الفن -الأديان- الحياة ترجمة: عبد الهادي عباسص 451.

ينظر: الأب جرجس داود داود: أديان العرب قبل الإسلام ووجهها الحضاري والاجتماعي المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر بيروت ط1 1981 ص340 حيث جاء في الأسطورة أن الدبران أراد أن يتزوج الثريا، غير أن العيوق عاق هذا الزوج فسمي العيوق لأنه يعوق الدبران عن لقاء الثريا.

محمد الفيتوري: الديوان 2/241.

ينظر: ارنست كاسيرر: الدولة والأسطورة، ترجمة أحمد حمدي محمود ص 373.

/ 62