39- بَابُ كَرَاهِيَةِ أَخْذِ مَايُنْثَرُ فِي الْإِمْلَاكَاتِ وَالْأَعْرَاسِ - إستبصار فیما أختلف من الأخبار جلد 3
لطفا منتظر باشید ...
يَكْتُبُ وَ قَدْ سَأَلَنِي أَنْأَسْأَلَكَ عَنْ عَمَلِهِ فَقَالَ مُرْهُإِذَا دُفِعَ إِلَيْهِ الْغُلَامُ أَنْيَقُولَ لِأَهْلِهِ إِنِّي إِنَّمَا أُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِسَابَ وَ أَتَّجِرُ عَلَيْهِبِتَعْلِيمِ الْقُرْآنِ حَتَّى يَطِيبَلَهُ كَسْبُهُ5- الْحُسَيْنُ بْنُ سَعِيدٍ عَنِالنَّضْرِ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِسُلَيْمَانَ عَنْ جَرَّاحٍالْمَدَائِنِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (ع) قَالَ الْمُعَلِّمُ لَايُعَلِّمُ بِالْأَجْرِ وَ يَقْبَلُالْهَدِيَّةَ إِذَا أُهْدِيَ إِلَيْهِ وَلَا يُنَافِي هَذَا الْخَبَرَ6- مَا رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَبْنِ يَحْيَى عَنْ يَعْقُوبَ بْنِيَزِيدَ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنِالْحَكَمِ بْنِ مِسْكِينٍ عَنْ قُتَيْبَةَالْأَعْشَى قَالَ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِاللَّهِ (ع) إِنِّي أُقْرِئُ الْقُرْآنَفَيُهْدَى إِلَيَّ الْهَدِيَّةُ فَأَقْبَلُهَا قَالَ لَاقُلْتُ إِنْ لَمْ أُشَارِطْهُ قَالَ أَرَأَيْتَ لَوْ لَمْ تُقْرِئْهُ أَ كَانَيُهْدَى لَكَ قَالَ قُلْتُ لَا قَالَ فَلَا تَقْبَلْهُ لِأَنَّ الْوَجْهَ فِي هَذَا الْخَبَرِأَنْ نَحْمِلَهُ عَلَى ضَرْبٍ مِنَالْكَرَاهِيَةِ لِأَنَّ التَّنَزُّهَعَمَّنْ هَذِهِ صِفَتُهُ أَوْلَى وَ أَحْرَى وَ إِنْ لَمْ يَكُنْذَلِكَ مَحْظُوراً39- بَابُ كَرَاهِيَةِ أَخْذِ مَايُنْثَرُ فِي الْإِمْلَاكَاتِ وَالْأَعْرَاسِ
1- أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍالْبَرْقِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِعَلِيٍّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِجَبَلَةَ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَمَّارٍ قَالَ قُلْتُ لِأَبِيعَبْدِ اللَّهِ (ع) الْإِمْلَاكُ يَكُونُوَ الْعُرْسُ فَيُنْثَرُ عَلَى الْقَوْمِفَقَالَ حَرَامٌ وَ لَكِنْ كُلْ مَا أَعْطَوْكَ مِنْهُ2- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنِالْعَمْرَكِيِّ بْنِ عَلِيٍّ عَنْعَلِيِّ بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ أَخِيهِأَبِي الْحَسَنِ (ع) قَالَ سَأَلْتُهُ عَنِ النِّثَارِ مِنَالسُّكَّرِ وَ اللَّوْزِ وَ أَشْبَاهِهِأَ يَحِلُّ أَكْلُهُ قَالَ يُكْرَهُأَكْلُ مَا انْتُهِبَ3- فَأَمَّا مَا رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُأَحْمَدَ بْنِ يَحْيَى عَنْ أَبِيجَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ وَهْبٍ عَنْ