66- بَابُ بَيْعِ مَا لَا يُكَالُ وَ لَايُوزَنُ مِثْلَيْنِ بِمِثْلٍ يَداًبِيَدٍ - إستبصار فیما أختلف من الأخبار جلد 3
لطفا منتظر باشید ...
لِصَاحِبِ الدَّرَاهِمِ الدَّرَاهِمُالْأُولَى3- فَأَمَّا مَا رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُأَحْمَدَ بْنِ يَحْيَى عَنْ سَهْلِ بْنِزِيَادٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَىقَالَ قَالَ لِي يُونُسُ كَتَبْتُ إِلَى الرِّضَا (ع)أَنَّ لِي عَلَى رَجُلٍ ثَلَاثَةَ آلَافِدِرْهَمٍ وَ كَانَتْ تِلْكَ الدَّرَاهِمُ تُنْفَقُ بَيْنَ النَّاسِ تِلْكَالْأَيَّامَ وَ لَيْسَ تُنْفَقُالْيَوْمَ أَ لِي عَلَيْهِ تِلْكَالدَّرَاهِمُ بِأَعْيَانِهَا أَوْ مَا يُنْفَقُ بَيْنَ النَّاسِ قَالَفَكَتَبَ إِلَيَّ لَكَ أَنْ تَأْخُذَمِنْهُ مَا يُنْفَقُ بَيْنَ النَّاسِكَمَا أَعْطَيْتَهُ مَا يُنْفَقُ بَيْنَ النَّاسِ فَلَا يُنَافِي الْخَبَرَيْنِالْأَوَّلَيْنِ لِأَنَّهُ إِنَّمَاقَالَ لَكَ أَنْ تَأْخُذَ مِنْهُ مَايُنْفَقُ بَيْنَ النَّاسِ يَعْنِي بِقِيمَةِ الدَّرَاهِمِ الْأُولَى مَايُنْفَقُ بَيْنَ النَّاسِ لِأَنَّهُيَجُوزُ أَنْ تُسْقَطَ الدَّرَاهِمُالْأُولَى حَتَّى لَا يَكَادُ تُؤْخَذُ أَصْلًا فَلَايَلْزَمُهُ أَخْذُهَا وَ هُوَ لَايَنْتَفِعُ بِهَا وَ إِنَّمَا لَهُقِيمَةُ دَرَاهِمِهِ الْأَوَّلَةِ وَلَيْسَ لَهُ الْمُطَالَبَةُ بِالدَّرَاهِمِالَّتِي تَكُونُ فِي الْحَالِ66- بَابُ بَيْعِ مَا لَا يُكَالُ وَ لَايُوزَنُ مِثْلَيْنِ بِمِثْلٍ يَداًبِيَدٍ
1- الْحُسَيْنُ بْنُ سَعِيدٍ عَنْصَفْوَانَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ يَسَارٍقَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ (ع)عَنِ الْبَعِيرِ بِالْبَعِيرَيْنِ يَداً بِيَدٍ وَنَسِيئَةً قَالَ لَا بَأْسَ بِهِ ثُمَّقَالَ خُطَّ عَلَى النَّسِيئَةِ2- عَنْهُ عَنْ صَفْوَانَ وَ ابْنِ أَبِيعُمَيْرٍ عَنْ جَمِيلٍ عَنْ زُرَارَةَعَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) قَالَ الْبَعِيرُ بِالْبَعِيرَيْنِ وَ الدَّابَّةُبِالدَّابَّتَيْنِ يَداً بِيَدٍ لَيْسَبِهِ بَأْسٌ3- عَنْهُ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍعَنْ أَبَانٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِبْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ قَالَسَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ (ع) عَنِ الْعَبْدِبِالْعَبْدَيْنِ وَ الْعَبْدِبِالْعَبْدِ وَ الدَّرَاهِمِ قَالَ لَابَأْسَ بِالْحَيَوَانِ كُلِّهَا يَداً بِيَدٍ وَ نَسِيئَةً4- الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِسَمَاعَةَ عَنِ ابْنِ رِبَاطٍ عَنْمَنْصُورِ بْنِ حَازِمٍ عَنْ أَبِيعَبْدِ اللَّهِ