ُ الْبُيُوعِ كِتَاب - إستبصار فیما أختلف من الأخبار جلد 3
لطفا منتظر باشید ...
عَنِ اللُّقَطَةِ قَالَ لَاتَرْفَعُوهَا فَإِنِ ابْتُلِيتَفَعَرِّفْهَا سَنَةً فَإِنْ جَاءَطَالِبُهَا وَ إِلَّا فَاجْعَلْهَا مِنْ عُرْضِ مَالِكَ تَجْرِي عَلَيْهَا مَايَجْرِي عَلَى مَالِكَ إِلَى أَنْيَجِيءَ طَالِبٌ6- مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يَحْيَىعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِعَنْ أَبِي الْقَاسِمِ عَنْ حَنَانٍقَالَ سَأَلَ رَجُلٌ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ (ع)عَنِ اللُّقَطَةِ وَ أَنَا أَسْمَعُقَالَ تُعَرِّفُهَا سَنَةً فَإِنْوَجَدْتَ صَاحِبَهَا وَ إِلَّا فَأَنْتَ أَحَقُّ بِهَا وَ قَالَهِيَ كَسَبِيلِ مَالِكَ وَ قَالَخَيِّرْهُ إِذَا جَاءَكَ بَعْدَ سَنَةٍبَيْنَ أَجْرِهَا وَ بَيْنَ أَنْ تَغْرَمَهَا لَهُ إِذَاكُنْتَ أَكَلْتَهَا7- عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَىعَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْوَشَّاءِعَنْ أَحْمَدَ بْنِ عَائِذٍ عَنْ أَبِي خَدِيجَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (ع)قَالَ سَأَلَهُ ذَرِيحٌ عَنِالْمَمْلُوكِ يَأْخُذُ اللُّقَطَةَفَقَالَ وَ مَا الْمَمْلُوكُ وَ اللُّقَطَةُ وَالْمَمْلُوكُ لَا يَمْلِكُ مِنْ نَفْسِهِشَيْئاً فَلَا يَتَعَرَّضُ لَهَاالْمَمْلُوكُ فَإِنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يُعَرِّفَهَا سَنَةً فِيمَجْمَعٍ فَإِنْ جَاءَ طَالِبُهَادَفَعَهَا إِلَيْهِ وَ إِلَّا كَانَتْفِي مَالِهِ فَإِنْ مَاتَ كَانَتْ مِيرَاثاً لِوَلَدِهِ وَ لِمَنْيَرِثُهُ فَإِنْ لَمْ يَجِئْ لَهَاطَالِبٌ كَانَتْ فِي أَمْوَالِهِمْ هِيَلَهُمْ فَإِنْ جَاءَ طَالِبُهَا بَعْدُ دَفَعُوهَاإِلَيْهُِ الْبُيُوعِ كِتَاب
42- بَابُ رِبْحِ الْمُؤْمِنِ عَلَىأَخِيهِ الْمُؤْمِنِ
1- مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ عَنْمُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِبْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِإِسْمَاعِيلَ بْنِ بَزِيعٍ عَنْ صَالِحِ بْنِ عُقْبَةَعَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ صَالِحٍ أَبِيشِبْلٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (ع)قَالَ رِبْحُ الْمُؤْمِنِ عَلَى الْمُؤْمِنِ رِبًاإِلَّا أَنْ يَشْتَرِيَ بِأَكْثَرَ مِنْمِائَةِ دِرْهَمٍ فَارْبَحْ عَلَيْهِقُوتَ يَوْمِكَ أَوْ يَشْتَرِيَهُ لِلتِّجَارَةِفَارْبَحُوا عَلَيْهِمْ وَ ارْفُقُوابِهِمْ