فوددت تقبيل السيوف لأنها ق لمعت كبارق ثغرك المتبسم لمعت كبارق ثغرك المتبسم لمعت كبارق ثغرك المتبسم
المقابلة
المقابلة: وهي أن يؤتى بمعنيين أو معان متوافقة، ثم يؤتى بمقابلها على الترتيب، قال تعالى: (فأمّا من أعطى واتّقى وصدّق بالحسنى فسنُيسِّرهُ لليُسرى وأما من بخل واستغنى وكذّب بالحسنى فسنيسّره للعسرى)(7) ونحو قوله:ما أحسن الدين والدنيا إذا اجتمعا ق واقبـــح الكفــــرَ والإفلاس بالرجل واقبـــح الكفــــرَ والإفلاس بالرجل واقبـــح الكفــــرَ والإفلاس بالرجل
مراعاة النظير
مراعاة النظير: وتسمّى بالتوافق والإئتلاف والتناسب أيضاً وهو: الجمع بين أمرين أو أمور متناسبة، كقوله تعالى: (اولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت تجارتهم وما كانو مهتدين)(8).ومنها: ما بني على المناسبة في (المعنى) وذلك بأن يختم الكلام بما بدأ به من حيث المعنى، كقوله تعالى: (لاتدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللّطيف الخبير)(9). فاللطيف يناسب عدم ادراك الابصار، والخبير يناسب ادراكه للأبصار.ومنها: ما بني على المناسبة في (اللفظ) وذلك بأن يؤتى بلفظ يناسب معناه أحد الطرفين ولفظه الطرف الآخر، كقوله تعالى: (الشمس والقمر بحسبان والنجم والشجر يسجدان)(10) فالنجم لفظه يناسب الشمس والقمر، ومعناه - وهو النبات الذي لا ساق له ـ يناسب الشجر.الإرصاد
الإرصاد، ويسمّى التسهيم أيضاً وهو: أن يذكر قبل تمام الكلام - شعراً كان أو نثرا ـ ما يدل عليه إذا عُرف الرويّ، كقوله تعالى: (وما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون)(11) فإنّ (يظلمون) معلوم من السياق، وكقول الشاعر:احلّت دمي من غير جرم وحرّمت ق فـــليس الــــذي حـــلّلته بمــــحلّل ق ولـــيس الــذي حــرَّمته بحرام بــلا سبب عـــند اللقاء كلامي ولـــيس الــذي حــرَّمته بحرام ولـــيس الــذي حــرَّمته بحرام
الإدماج
الإدماج: وهو أن يدمج في كلام سيق لمعنى، معنى آخر غير مصرّح به، كقوله:وليل طويل لم أنم فيه لحظة ق أعد ذنوب الدهر وهو مديد أعد ذنوب الدهر وهو مديد أعد ذنوب الدهر وهو مديد