حسن التعليل
حسن التعليل: وهو أن يأتي البليغ بعلة طريفة لمعلول علّته شيء آخر، كقوله:مـا بـه قتلُ أعاديه ولـكن ق يتقي إخلاف ما ترجو الذئابُ يتقي إخلاف ما ترجو الذئابُ يتقي إخلاف ما ترجو الذئابُ
التجريد
التجريد: وهو أن ينتزع المتكلّم من أمر ذي صفة أمراً آخر مثله في تلك الصفة، وذلك لأجل المبالغة في كمالها في ذي الصفة المنتزع منه، حتى كأنه قد صار منها، بحيث يمكن أن ينتزع منه موصوف آخر، وهو على أقسام:1 ـ أن يكون بواسطة (الباء التجريدية) نحو: (شربت بمائها عسلاً مصفّى...). فكأن حلاوة ماء تلك العين الموصوفة وصلت إلى حدّ يمكن انتزاع العسل منها حين الشرب.2 ـ أن يكون بواسطة (من التجريدية) كقوله:لي منك أعداء ومنه أحبة ق تـــالله أيّكمــــا إلـــيّ حبيب تـــالله أيّكمــــا إلـــيّ حبيب تـــالله أيّكمــــا إلـــيّ حبيب
لا خيل عـندك تـهديها ولا مـال ق فليسعد النطق إن لم تسعد الحال فليسعد النطق إن لم تسعد الحال فليسعد النطق إن لم تسعد الحال
المشاكلة
المشاكلة: وهي أن يستعير المتكلّم لشيء لفظاً لايصح اطلاقه على المستعار له إلاّ مجازاً، وانما يستعير له هذا اللفظ لوقوعه في سياق ما يصح له، كما في الدعاء: (غيِّر سوء حالنا بحسن حالك)(14) فإن الله تعالى لا حال له، وانما استعير له الحال بمناسبة سياق (حالنا) وكقوله تعالى: (تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك)(15) فإن الله تعالى لا نفس له، وإنما عبّر بها للمشاكلة، وكقوله:قالوا اقترح شيئاً نجد لك طبخه ق قلت اطبخوا لي جبة وقميصاً قلت اطبخوا لي جبة وقميصاً قلت اطبخوا لي جبة وقميصاً
المزاوجة
المزاوج: وهي المشابهة وذلك بأن يزاوج المتكلّم ويشابه بين أمرين في الشرط والجزاء، فيرتب على كل منهما مثل ما رتب على الآخر، كقوله:إذا قــال قولاً فأكّد فيه ق تجانبت عنه وأكّدت فيه تجانبت عنه وأكّدت فيه تجانبت عنه وأكّدت فيه
الطي والنشر
الطي والنشر، ويسمّى اللّف والنشر أيضاً، وهو: أن يذكر أموراً متعددة، ثم يذكر ما لكل واحد منها من الصفات المسوق لها الكلام، من غير تعيين، اعتماداً على ذهن السامع في إرجاع كل صفة إلى موصوفها، وهو على قسمين:1 ـ أن يكون النشر فيه على ترتيب الطي، ويسمّى باللّف والنشر المرتّب كقوله:آرائهم ووجــوهم وسيوفهم ق في الحادثات إذا دجون نــجوم في الحادثات إذا دجون نــجوم في الحادثات إذا دجون نــجوم