قال ( باب الحجر على البالغين بالسفه ) قال الله تعالى ( فان كان الذي عليه الحق سفيها أو ضعيفا أولا يستطيع ان يمل هو فليملل وليه بالعدل ) قال الشافعي فاثبت الولاية على السفيه و الضعيف و الذى لا يستطيع ان يمل و امر وليه بالاملاء عليه ) - قلت رد الطحاوي هذا الكلام فقال ما في أول الآية من مداينة من وصف في آخرها بالسفه يدفع ما قال لانه تعالى أثبت الديون بمعاملتهم فاخرجهم بذلك عن