مشرف:
هو جبل. قال قيس بن العَيزارة الهذلي:
فإما أعش حتى أدب على العصا
فإنك لو عالَيتَه في مشرف
من الصفر أومنمشرفات التوائم
فو اللهأنسى ليلتي بالمسالم
من الصفر أومنمشرفات التوائم
من الصفر أومنمشرفات التوائم
المَشرقُ:
بالفتح ثم السكون وكسر الراءِ وآخره قافبلفظ ضد المغرب:جبل من جبال الأعراف بين الصريف والقَصيممن أرض ضبة، وجبل آخر هناك:ومخلاف المشرق باليمن. المشرق:
بضم أوله وفتح ثانيه والراء مفتوحة مشددةوقاف يجوز أن يكون من شرقَ بريقه ومن الشرقضد الغرب. قال ابن السكيت الشرق الشمسبالتحريك والشرق بالسكون المكان الذيتشرق منه الشمس والمشرق موضع الشمس فيالشتاء على الأرض بعد طلوعها وهو:سوق بالطائف عن أبي عبيدة وقيل هو مسجدبالخيف وقيل هو جبل البَرَام. قال الأصمعيالمشرق المصلى ومسجد الخيف وحكي عن شعبةأنه قال خرجت أقود سِمَاك بن حرب فقال أينالمشرَق يعني مسجد العيدين، وإياه عنى أبوذؤيب بقوله يذكر بنيه الخمسة:
أودى بَني وأعقبوا لي حسرَةً
فالعينُ بعدهُمُ كأنّ حدَاقَها
ولقد حرصتُ بأن أدافعَ عنهمُ
وإذا المنية أنشبت أظفارَها
وتجلدي للشامِتين أريهمُ
حتى كأني للحوادث مروَة
بصفَا المشرقكل يوم تُشرَعُ
بعدالرقاد وعَبرَةً ما تُقلعُ
سُمِلتبشَوك فَفي عُور تدمعُ
وإذاالمنية أقبلَتْ لا تدفعُ
ألفيتَ كلتميمة لا تنفعُ
أني لرَيبالدهر لا أتضعضعُ
بصفَا المشرقكل يوم تُشرَعُ
بصفَا المشرقكل يوم تُشرَعُ
مشرق:
بضم أوله وفتح ثانيه وتشديد الراء وكسرها:واد بين العذَيب وعين شمس في عدوَتَيهالدنيا منهما الى العذب والقصوَى منهما منالعذيب ومن عين شمس دُفن فيهما شهدُاءُيوم القادسية من المسلمين، وقد قال شاعرفي نقل سعد إياهم إلى هنالك:
جزى الله أقواماً بجنب مشرق
جناناً من الفردوس والمنزلَ الذي
يحلبه م اِلخيرمن كان باقيا
غداة دَعاالرحمنُ من كان داعيا
يحلبه م اِلخيرمن كان باقيا
يحلبه م اِلخيرمن كان باقيا
مشرقين:
بكسر القاف علم مرتجل لاسم:موضع. مشَرُوح:
بالفتح وآخره حاءٌ مهملة:موضع بنواحي المدينة في شعر كثير:
وأخرى بذي الشروح من بطن بيشه
بهالمطافيل النْعاج جُؤارُ
بهالمطافيل النْعاج جُؤارُ
بهالمطافيل النْعاج جُؤارُ
مشرُوق:
موضع بالبين منه معدي كَرِب المشرقيُالهمذاني يروي عن علي وابن مسعود روى عنهأبو إسحاق الهمذاني. مشِريق:
بالكسر بوزن معطير:موضع. المَشعَرُ الحرَامُ:
هو في قول الله تعالى:"فاذكروا الله عندالمشعر الحرام" البقرة:198، وهو:مُزدلفة وجمع يسمَى بهما جميعأ والمشعرالعلم المتعبد من متعبداته وهو بين الصفاوالمروَة وهو من مناسك الحج وقد روى عياضفي ميمه الفتح والكسر والصحيح الفتحوالمشاعر في غير هذا كل موضع فيه أشجاركثيرة. مِشعَلٌ:
بكسر أوله وسكون ثانيه وفتح العينالمهملة:موضع بين مكة والمدينة من الرُوَيثة. قالالشنفَرَي:
خرجنا من الوادي الذي بين مشعل
وبينالجَبا هيهات أنسأتُ سربتي
وبينالجَبا هيهات أنسأتُ سربتي
وبينالجَبا هيهات أنسأتُ سربتي