مطلُوب:
اسم:بئر بين المدينة والشام بعيدة القعريستقى منها بدلاءٍ. قال:وأشطانُ مطلوب:وقيل جبل، وقال أبو زياد الكلابي من مياهبني أبي بكر بن كلاب مطلوب وفيه يقولالقائل:
ولا يجيءُ الدلو من مطلوب
إلآ بنزعكرسيم الذيب
إلآ بنزعكرسيم الذيب
إلآ بنزعكرسيم الذيب
يا أثلتي بطن مطلوب هَوِيتكما
واليكما نذَز بالناس لا رَحم
محفوفتين بظلْ الموت أشرفتا
كلتاهما قُضب الريحان بينهما
تندَى ظلالكما والشمسُ طالعة
من يُعطه الله في الدنيا ظلالكما
يبنيله درجات عالياً فيها
لو كانتالنفس تدني من أمانيها
تمنيهمنهم ولا نُعمى يجازيها
في رأسرابية صعب تراقيها
فاعتمبالناشق الريان ضاحيها
حتىيواريَها في الغور راعيها
يبنيله درجات عالياً فيها
يبنيله درجات عالياً فيها
ولا يجيءُ الدلوُ من مطلوب
إلا بشقالنفس واللغوب
إلا بشقالنفس واللغوب
إلا بشقالنفس واللغوب
عمرو بن سمعانَ على مطلوب
نعم الفتيوموضع التحقيب
نعم الفتيوموضع التحقيب
نعم الفتيوموضع التحقيب
لا نومَ إلآ غرار العين ساهرة
إن تشتموني فقد بدلتُ أيكتكم
قد كُنْتُ أخبرك أن سوف يعمرها
بنو أميةوعداً غير مكذوب
إن لمأرَوع بغيظِ أهل مطلوب
زرقَالدجاج وتجفافَ اليعاقيب
بنو أميةوعداً غير مكذوب
بنو أميةوعداً غير مكذوب
مَطمُورَةُ:
بلد في ثغور بلاد الروم بنِاحية طرسوسغزاه سيف الدولة فقال شاعره الصُقرى:
وما عَصَمَت تاكيسُ طالبَ عِصمَةٍ
ولاطمرتْ مطمورة شخص هارب
ولاطمرتْ مطمورة شخص هارب
ولاطمرتْ مطمورة شخص هارب
مُطوعَة:
تقديره مُتَطَوّعة فأدغم:موضع من نواحي البصرة. المَطهَرُ:
بفتح أوله وسكون ثانيه وفتح الحاءٍ أيضأ.ضيعة بتهامة لقوم من بني كنانة في جبلالوَتَر. المُطَهرُ:
بالضم ثم الفتح وتشديد الهاءِ قرية منأعمال سارية بطبرستان. ينسب إليها أبوإسحاق إبراهيم بن محمد بن موسى بن هارون بنالفضل بن زيد السرًوي المطهري الفقيهالشافعي تفقه ببلده على أبي محمد بن أبييحيى وببغداد على أبي حامد الأسفراينيوصار مفتي بلده وولي التدريس والقضاء سمعأبا طاهر المخلص وأبا نصر الإسماعيلي وماتسنة 458 ه عن مائة سنة. مَطِيرَةُ:
بالفتح ثم الكسر فعيلة من المطر ويجوز أنيكون مفعِلة أسم المفعول من طار يطير:هي قرية من نواحي سامرَاء وكانت منمتنرهات بغداد وسامَرَاهَ. قال البلاذريوبيعة مطيرة محدثة بنيت في خلافة المأمونونسبت إلى مطر بن فزارة الشيباني وكان يرىرأي الخوارج وإنما هي المطَرِية فُغيرتوقيل المطيرة، وقد ذكرها الشعراءُ فيأشعارهم فمن ذلك قول بعضهم:
سَقياَ ورعيأ للمطيرة موضعاً
وتَرَى البَهارَ معانقاً لبنفسج
وكأن نرجسها عيون كُحلَت
تحيى النفوسُ بطيبها فكأنها
طعمُالرضاب يناله المهجور
أنوارُهُالحيرِي والمنثور
فكأنذلك زاثر ومزور
بالزعفرانجفونها الكافورُ
طعمُالرضاب يناله المهجور
طعمُالرضاب يناله المهجور