) التوراة( بالإمالة حيث وقع النحويان وابن ذكوان وقرأه نافع وحمزة بين اللفظين. الباقون بالفتح. (سيغلبون ويحشرون) بالياء فيهما الأخوان. (ترونهم) بالتاء نافع. (أأنبيكم) قد ذكر في باب الهمزتين في كلمة( رضوان ) بضم الراء حيث وقع وكيف تصرف، أبو بكر إلا موضعا واحدا قوله من "المائدة" (رضوانَهُ سُبُلَ السلام) فإنه كسره. (إن الدين عند الله)بفتح الألف الكسائي. (ويقاتلونَ الذين يأمرون)حمزة.(الحي من الميِّت و الميِّت من الحي و لِبَلَدٍ مَيّت و إِلى بلد ميّت) بالتشديد حيث وقعت نافع. والأخوان و حفص ولا خلاف في تخفيف قوله (بلدة مَيتاً) حيث وقع في وفي تشديد قوله (وما هو بميّت و ثم إِنكم بعد ذلك لميِتون و إِنك ميت وإنهم مَيتون)(منهم تقاة) بالإمالة، الأخوان. (بما وضعتُ ) بإسكان العين وضم التاء، ابن عامر وأبو بكر. (وكفلها) بالتشديد. الكوفيون(زكريا )مقصور حيث وقع الأخوان وحفص.(زكريا )بالنصب، أبو بكر، بعده كلما. (فناداته الملائكة)بألف ممالة، الأخوان.(المحراب) بين اللفظين حيث وقع، ورش وقرأنا ابن ذكوان ما كان منه في وضع خفـض بالإمالة وهما موضعان هاهنا( يُصلي في المِحراب) وفي "مريم" (فخرج على قومه من المحراب) وفتح الباقي. الباقون بالفتح فيه حيـث وقع. ( عمران ) بإشمام الراء الكسر حيث وقع، ابن ذكوان. )إنّ اللَهَ يبشرك) بكسر الألف. ابن عامر وحمزة(يبشرك) بالتخفيف في الموضعين الأخوان وقد اختلفوا في هذا الفعل في سبعة مواضع غير هذين نحن نذكرها في مواضعها. (كن فيكون ) بالنصب ابن عامر، بعده (ونعلمه)(ويعلمه الكتاب) بالياء نافع وعاصم. (أني أَخلق) بكسر الألف نافع(فيكون طائراً) بالألف ومثله في "المائدة" نافع. (فيوفيهِم أجورهم) بالياء، حفص. (هأنتم ) مثل هعنتم حيث وقع قنبل و (هآنتم) ممدودا غير مهموز، نافع وأبو عمرو. الباقون بالمد والهمز حيث وقع. (أن يؤتى أَحد) بالمد، ابن كثير. (يؤده إليك) ساكنة الهاء في الموضعين، الأبوان وحمزة وقرأ قالون بكسر مختلسة فيهما. الباقون بوصل الهاء بياء، وكذلك اختلافهم في قوله(نؤته منها) في الموضعين