سورة يوسف - عنوان فی القراءات السبع نسخه متنی

فيها ثماني عشرة ياء إضافة

(أني أخاف في ثلاثة مواضع وعني أنه و ولكني أراكم و إن أَجري إلا في موضعين و أَني إذا و نصحي أَن و أني أعظك و أني أعود بك و فطرني أَفلا و أني أشهد الله و في ضيفي أليس و أني أراكم و وما توفيقــي إلا بالله و شقاقي أَن و أًرهطي أَعز )أسكنها كلها الكوفيون إلا قوله (أن أجري إلا) في الموضعين، فإن حفــصا فتحهما. وكذلك ابن عامر أسكنها كلها إلا ثلاثة مواضع (أَن أَجري إِلا في الموضعين و وما توفيـقي إلا بالله) فإنه فتحها واختلف عنه في (أَرهطي أعز) ففتحها ابن ذكوان وأسكنها هشام وفتحها كــلها نافع وكذلك أبو عمرو إلا في موضعين (فَطَرَني أَفَلا و أَني أشهد الله) فإنه أسكنها، وكذلك قنبل فتحها كلها إلا أربعة مواضـع (ولكني أراكم و أني أَراكم و فطرني أَفلا و ضيفي أليس) فإنه أسكنها.

وفيها ثلاث محذوفات:

(فَلا تَسَئلن ما لَيسَ لَكَ) أبو عمرو وورش بياء في الوصل فقط. (ولا تخزوني في ضيفي) أبو عمرو بياء في الوصل فقط. (يوم يأت لا تكلم) ابن كثير بياء في الوصل والوقف، ونافع والنحويان بياء في الوصل فقط.

الباقون بغير ياء فيهن في الحالين.

سورة يوسف

)يا أبة) بفتح التاء حيث وقع، ابن عامر ووقف عليه الابنان بالهاء حيث وقع والباقون بالتاء. (يا بني) بفتح الياء، حفص.

(رؤياك) بالإمالة، الدوري عن الكسائي ووافقه أبو الحارث على إمالة الرؤيا كيف تصرفت في جميع القرآن غير هذا الحرف بأنه فتحه. (آية للسائلين) واحدة، ابن كثير. (في غيابات الجب )جماعة، نافع. (نرتع ونلعب) بالنون فيهما، الابنان وأبو عمرو والباقون بالياء فيهما. وكسر العين من (يرتع) الحرميان وأسكنها الباقون. (الذيب) بغير همز، الكسائي وورش. (يا بشرى هذا) الكوفيون وأماله الأخوان.. الباقون (يا بُشراي) وقرأه ورش بين اللفظين وفتحه الباقون. (هيت لك) 23 بفتح الهاء وضم التاء ابن كثير. (هِيت لك) بكسر الهاء وفتح التاء، نافع وابن عامر، غير أن هشاما همز. الباقون (هيت لك) بفتح التاء والهاء من غير همز. (المخلصين) بفتح اللام، نافع والكوفيون وكذلك ما أشبهه حيث وقع إذا كان بألف ولام. (حاش للهَ) في الموضعين، أبو عمرو في الوصل. (دأبا )بفتح الهمزة، حفص. (وفيه تعصرون)بالتاء، الأخوان. (بالسوء إلا) على أصولهم في الهمزتين من كلمتين. (منها حيث نشاء) بالنون، ابن كثير. (لِفتيانه) بألف ونون، الأخوان وحفص. (يكتل) بالياء، الأخوان. (درجات من نشاء) منون، الكوفيون. (إنك لأنت يوسف) على الخبر، ابن كثير، الباقون على أصولهم. (من يتقي ويصير) بياء في الحالين، قنبل. (فلما استيأسوا منه و ولا تيأيسوا و أنه لا ييئبس و حتى إذا اِستيأس وفي "الرعد" فلم ييأس الذين)بغير همز في ذلك كله، البزي. (إلا رجالا نوحي إليهم) بالنون. حفص ومثله في "النحل" و "الأنبياء"

(أفلا تعقلون) بالتاء، نافع وابن عامر وعاصم. (قد كذبوا) خفيفة الذال. الكوفيون

(فَنُجي مَن نَشاءَ) فعل ما لم يسم فاعله، ابن عامر عاصم. فيها اثنان وعشرون ياء إضافة مختلف فيها:

(ليحزنني أَن و ربي أَحسن و إِني أَراني أَعصر و أني أراني أَحمل و ربي أني تركت و آبائي إبراهيم أَني أَرى سبع و لعلي أَرجع و نفسي أَن النفس و رحم ربي أَن و أَني أُوفي الكيل و أَني أَنا أَخوك و يأَذن لي أبي و وحزبي إلى الله و أني أَعلم و ربي أَنه و بي إذ و بين أَخوتي أَن و سبيل أَدعوا ) أسكنها كلها. الكوفيون وكذلك ابن عامر إلا ثلاثة مواضع (لعلي أَرجع و آَبائي إبراهيم و وحزني إلى الله ) فتحها. وأسكن منها ابن كثير كل ياء بعدها همزة مكسورة أو مضمومة إلا قوله: (آَبائي إبراهيم) فَإنه خالف أصله فيها فتحها وفتح كل ما كان بعده همزة مفتوحة إلا أربعة مواضع : (أني أراني و أني أراني ) اسكن الياء من أني في الموضعين. والثالث (لي أبي)أسكن الياء من( لي) فقط.