عنوان فی القراءات السبع نسخه متنی
لطفا منتظر باشید ...
موضع واحد في القصص لا غير. (فأزالهما الشيطان) بالألف حمزة. (فتلقى آدمَ) بالنصب كلمات بالرفع ابن كثير. (ولا تُقبَلُ منها) بالتاء ابن كثير وأبو عمرو. (وَإذ وَاعَدنا ) بغير ألف أبو عمرو، وكذلك في "الأعراف" و "طه". (بارِئِكُم ويأمركم و يشعركم و ينصركم و يأمرهم) ونحو ذلك بالاختلاس في ذلك كله: أبو عمرو. (يغفر لكم) بالياء نافع و (تغفر) بالتاء ابن عامر و الباقون ( نغفر) بالنون مفتوحة. وأدغم أبو عمرو الراء في اللام وكذلك يدغم الراء الساكنة في اللام في جميع القرآن. (النبيين والأنبياء و النبوة) حيث وقع نافع إلا أن قالون قرأ في "الأحزاب( لِلنبي إن أراد و بُيوتَ النَبي إِلا ) بتشديد الياء فيهما من غير همز. (الصابين والصابون) بغير همز حيث وقعا نافع. (هزءا) بإسكان الزاي حيث وقع حمزة و الباقون بضمها، إلا أن حمزة يقلب الهمزة واواً. (عما يعملون) بالياء ابن كثير بعده (أفَتطمعون ) (خطاياته) على الجمع نافع. (لا يعبدون إلا الله) بالياء ابن كثير والأخوان. (للِناسِ حَسناً) بالفتح الأخوان. (تظاهرون عليهم) بالتخفيف الكوفيون.وكذلك( وَإِن تظاهروا عليه) في "التحريم". (أسرى) على فعلى- حمزة، الباقون (أسارى) على فعالى وأماله: الأخوان وأبو عمرو. (تُفادوهُم) بالألف نافع وعاصم و الكسائي. (عما يعملون أولئك) بالياء الحرميان وأبو بكر. (بروح القدس) ساكنة الدال- حيث وقع- ابن كثير.(ينزل وتُنزل وَتُنَزّلُ ) بالإسكان في ذلك كله حيث وقع- ابن كثير وأبو عمرو وخالف أبو عــــمرو أصله في الأنعام.(قادِرٌ عَلى أَن يُنزِلَ آَية) فشدده لا غير، وخالف ابن كثير أصله في موضعين: - قوله في سبـــحان ( وننزل في القرآن و حتى تنزل علينا ) فشددهما لا غير، ولا خلاف في تشديد الزاي الذي في الحجر قوله( وَما نُنزلُه إِلاّ بقدر) ونذكر الذي في "لقمان" والذي في "الشورى" هناك إن شاء الله.(جبرئل) مثل: جبرعل- أبو بكر، (جبرئيل )مثل جبرعيلك الأخوان والبـاقون( جبريل) - بغير همز- إلا أن ابن كثير فتح الجيم وكسرها الباقون. (ميكال) أبو عمرو وحفص، ميكائل بالهمز نافع والباقون( ميكائيل ) بياء بعد الهمزة. (ولكن) بكسر النون وتخفيفها و (الشَياطين ) بالرفع ابن عامر والأخوان. (ما ننسخ من آية)بضم النون وكسر السين ابن عامر(أو ننسأها) بالفتح والهمز ابن كثير وأبو عمرو. (قالوا اتخذ اللَهُ) بغير واو وابن عامر. (كن فيكون) بالفتح- ابن عامر ومثله في آل عمران والنحل ومريم ويس والطوال وتابعه الكسائي على الذي في "النحل" و "يس" فقط. (ولا تسأل) على النهي نافع. (وأَرني و أرنا) حيث وقع- أبو عمرو بالاختلاس فيهما. (واتخذوا من مقام إبراهيم) بفتح الخاء نافع وابن عامر. (فأمتعه) بالتخفيف ابن عامر.قرأ هشام (إبراهام) بالألف في ثلاثة وثلاثين موضعا فيها كل ما في "البقرة" وجملته خمسة عشر موضعا، ونذكرها سائرها في مواضعها، وقرأ ابن ذكوان هذه التي في "البقرة" كلها بالوجهين بالألف والياء وباقيها بالياء لا غير.(وأوصى بها ) بالألف نافع وابن عامر. (أم تقولون) بالتاء ابن عامر والكوفيون سوى أبي بكر. (لَرَؤوفٌ) بغير واو حيث وقع أبو عمرو والكوفيون سوى حفص. (عما تعملون ) بالتاء ابن عامر والأخوان بعده: و )لئن أَتيت(. (هو مولاها) ابن عامر. (عما يعملون) بالياء أبو عمرو بعده (ومن حيث خرجتَ ليلا ) و (ومن يطوع خيرا فهو خير له). (تصريف الريح)الأخوان. ونذكر جميع ما اختلفوا فيه من هذه الكلمة في مواضعه وجملته أحد عشر موضعا. (ولو ترى الذين ظلموا) بالتاء نافع وابن عامر. (إِذ يرونَ) بضم الياء ابن عامر. (خُطُوات)بضم الطاء حيث وقع ابن عامر و الكسائي و قنبل و حفص.