بغات و محاربان نسخه متنی

ب : مـع احـتـمـال قـتـل المـدافـع الدفـاع غـيـر جـائز كـيـف و لا تـقـيـه مـع القـتـل و الدم و امـامـع احـتـمـال الضـرب و الجـرح فـالدفـاع له جـائز كـغـيـره مـن موارد الدفاع الشـخـصـى . ج :

لا فـرق فـى جـواز الدفـاع للمـال بـيـن القـليـل و الكـثـيـر و الذى يـسـهـل الامـراءن الدفـاع فـى مـثـل المـال جائز و ذلك بخلاف النفس فان الدفاع عنها واجب حيث اءن للمجنى دفاع المجنى عليه عـن نـفـسـه لئلا يـقـتـل لازم من جهه حفظ النفس و لانه يصير مقتولاً لولم يدافع قطعاً و ذلك حرام بخلاف حاله الدفاع ففيه احتمال الحياه .

د: دمـهـمـا هـدر قـضـاءً لا وله الدفـاع ولعـدم كـون قـتـلهـمـا قـتـل المـظـلوم كـمـا هـو واضـح .

ه‍ : لا مـورد له اِلا عـلى القول بلزوم مراعات الاسهل والتخلف عنه وهو ممنوع فان المراعات كذلك مناف مع حاله الدفاع عـن النـامـوس و النـفس و كيف كان فالظاهر عدم جواز قصاص ‍ المدافع مع تركه المراعاه الازمه لعـدم كـونـه ظلماً وعدواً نعم مع احراز قصدالعدوان بان كان له غرض شخصى و كان ملتفتاً الى امكان دفعه بغير القتل و مع ذلك قتله به فعليه القصاص قضاءً لادلتة .))^(470) # آيـة اللّه مـكـارم شـيـرازى : ((الف : بـايـد مـقـاومـت كـرد، ب : در مـورد احـتـمـال عـقـلائى قـتـل ، حـفـظ نفس لازم است ، ج : در اين گونه موارد مى توان مقاومت كرد، د: هيچ اشـكـالى نـدارد،ه‍ :

در مـواردى كه دفاع جايز است ولو بلغ ما بلغ ، خون جانى و سارق هدر مى باشد و در غير آن حكم ساير مسلمين را دارد.))^(471) # آيـة اللّه صـافـى گـلپـايـگـانـى : ((الف و ب : اشـكـال نـدارد، ج : دفـاع جـايـز اسـت مـگر مـال بـقـدرى كـم بـاشـد كـه قـابـل اعـتـنـا نـبـاشـد. د: دفـاع جـايـز اسـت ، هـر چـنـد مـنـتـهـى به قـتـل جـانـى يـا سـارق شـود و خـون آنـهـا هـدر اسـت ولى اگـر از مـوارد عـدم جـواز دفـاع بـاشد مـثـل ايـنـكـه در دفـاع مـراعـات الاسـهـل فالاسهل (1 ـ تنبيه و اخطار 2 ـ صيحه زدن و تهديد 3 ـ ضـرب بـا دسـت 4 ـ بـا عـصـا 5 ـ بـا وسـيـله اى كـه مـجـروح كـنـد 6 ـ قـتـل ) را نـكـنـد و از حد كافى و مجاز در دفاع تجاوز كند، مدافع ضامن است على الاحوط، و اللّه العالم .))^(472) # آيـة اللّه مـوسـوى اردبـيـلى : ((دفـاع در صـورت امـكـان واجـب اسـت ، ولى اگـر احتمال قابل توجه كشته شدن داده شود، دفاع واجب نيست .))^(473) # اداره حـقـوقـى قوه قضائيه : ((نظريه شماره 1554 / 7 تاريخ 20 / 6 / 1376: در ماده 61 قانون مجازات اسلامى و تبصره ذيل آن و نيز ماده 62 قانون مذكور حكم دفاع از نفس يا عرض و يـا نـامـوس و يـا مـال خـود يـا ديـگـرى و يـا آزادى تـن خـود يـا ديـگـرى در بـرابـر تـجاوزات بـالفـعل و يا خطرات قريب الوقوع با اجتماع شرايط سه گانه مذكور در ماده 61 معين شده ، به عبارت ديگر مقاومت در برابر جانى يا سارق نوعى دفاع است كه حكم آن به ترتيب مذكور در بـالا در قـانـون مـجـازات اسـلامـى آمـده اسـت .

بـنـابـرايـن بـا جـمـع بودن شرايط قانونى عـمـل دفـاع كـنـنـده جـرم نـيـسـت و الاّ مـسـؤ ول اسـت . نـتـيـجـه ايـنـكـه : اولاً: صـرف احـتـمـال بـه نـحـو مـذكـور در بند الف و ب سئوال 9 نمى تواند مجوز دفاع باشد، ثانياً: با تـوجـه بـه اطـلاق مـاده 61 قـانـون مـجـازات اسـلامـى زيـادى يـا كـمـى مـال ، آن هـم با اجتماع شرايط دفاع مشروع نمى تواند مؤ ثر باشد ثالثاً: در صورت تطبيق مـورد بـا مـقـررات مـنـدرج در مـاده 61 فـوق الذكر، نتيجه دفاع مشروع هرچه باشد، فاقد جنبه جـزايـى اسـت ، اعـم از ايـنـكـه نـتـيـجـه دفـاع قـتـل يـا ضـرب و جـرح جـانـى يـا سـارق باشد.))^(474)

6 ـ 2 ـ احكام ترتيب يا تخيير

مـتـن سـؤ ال : قـاضـى در اجـراى حكم محارب مخير است بين امور اربعه مذكوره در آيه شريفه يا ترتيب خاصى را معتبر مى دانيد؟ # آيـة اللّه اراكـى : ((ظاهر آيه تخيير است و آنچه در اخبار ذكر شده مرجح فردى است از افراد تخيير يعنى داعى براى قاضى انتخاب يكى از امور اربعه به وسيله آن مرجح پيدا مى شود و ارشاد به مرجح است و انتخاب آن واجب نيست بلكه اولى است .))^(475) متن سؤ ال : آيا در اجراى حكم محارب و صدق عنوان محارب تكرار جرم شرط است ؟ # آية اللّه اراكى : ((خير شرط نيست .))^(476)