غيان بن عامر بن خطمة بن جشم بن مالك بنالأوس جعل رسول الله (ص) شهادته بشهادةرجلين (أسد الغابة 2/ 114). (1) بياض بالأصل. (2) كان سعد بن عبادة سيد الخزرج و كان أسيدبن حضير (أسيد بضم الهمزة، و حضير بضم أولهو آخره راء) من نقباء الأوس و قد خافوا منتأمير الأوس فقالوا لبعضهم البعض: و اللهلئن وليتها الخزرج مرة لا زالت لهم عليكمبذلك الفضيلة و لا جعلوا لكم فيها نصيباأبدا (الكامل لابن الأثير 2/ 14 الإمامة والسياسة 1/ 9). (3) كلمة «أنصار» وردت ثماني مرات فيالقرآن الكريم. (4) كان بشير بن سعد من سادة الخزرج ورؤسائهم، و قد نفر من تأمير قومه سعد بنعبادة و حسده (الإمامة و السياسة 1/ 8) و قارنما قاله مع الأصل (الطبري 3/ 221 ابن الأثير 2/14). (5) سورة التوبة: 108 و عويم من الأوس، ماتعلى الصحيح في خلافة عمر بن الخطاب و لهخمس أو ست و ستون سنة.