مهج الدعوات و منهج العبادات نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مهج الدعوات و منهج العبادات - نسخه متنی

أبو القاسم علی بن موسی بن جعفر بن محمد بن محمد الطاوس الحسینی العلوی الفاطمی؛ قدم له و علق علیه حسین الاعلمی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


«211»


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ مِنْشَرِّ ما خَلَقَ وَ مِنْ شَرِّ غاسِقٍإِذا وَقَبَ وَ مِنْ شَرِّ النَّفَّاثاتِفِي الْعُقَدِ وَ مِنْ شَرِّ حاسِدٍ إِذاحَسَدَ- بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِالرَّحِيمِ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّالنَّاسِ مَلِكِ النَّاسِ إِلهِ النَّاسِمِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِالَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِمِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ اللهم منأراد بي شرا أو بأهلي شرا أو بأسا أو ضرافاقمع رأسه و اصرف عني سوءه و مكروهه واعقد لسانه و احبس كيده و اردد عني إرادتهاللهم صل على محمد و آل محمد كما هديتنا بهمن الكفر أفضل ما صليت على أحد من خلقك و صلعلى محمد و آل محمد كما ذكرك الذاكرون واغفر لنا و لآبائنا و لأمهاتنا و ذرياتنا وجميع المؤمنين و المؤمنات و المسلمين والمسلمات الأحياء منهم و الأموات تابعبيننا و بينهم بالخيرات إنك مجيب الدعواتو منزل البركات و دافع السيئات إِنَّكَعَلى‏ كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ اللهم إنيأستودعك ديني و دنياي و أهلي و أولادي وعيالي و أمانتي و جميع ما أنعمت به علي فيالدنيا و الآخرة فإنه لا يضيع صنائعك و لاتضيع ودائعك و لا يجيرني منك أحد اللهمرَبَّنا آتِنا فِي الدُّنْيا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنا عَذابَالنَّارِ إلى هنا و الزيادة على هذا منالكتاب فإني أرجوك و لا أرجو أحدا سواكفإنك أنت الله الغفور اللهم أدخلني الجنةو نجني من النار برحمتك يا أرحم الراحمين‏


ذكر في النسخة التي نقل منها إلى هاهناآخر الدعاء و الزيادة من الكاتب نسخة نقلتمنها يقول سيدنا و مولانا رضي الدين ركنالإسلام جمال العارفين أنموذج سلفهالطاهرين أبو القاسم علي بن موسى بن جعفربن محمد بن محمد الطاوس العلوي الفاطميكبت الله أعاديه و خذل شانيه إن من العجبأن يبلغ طلب الدنيا بالعبد المخلوق منالتراب و النطفة الماء المهين إلىالمعاندة لرب العالمين‏


/ 361