و من ذلك دعاء آخر لمولانا الرضا (ع): - مهج الدعوات و منهج العبادات نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مهج الدعوات و منهج العبادات - نسخه متنی

أبو القاسم علی بن موسی بن جعفر بن محمد بن محمد الطاوس الحسینی العلوی الفاطمی؛ قدم له و علق علیه حسین الاعلمی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


«256»


سري و إصباحي و إمسائي و تقلبي و مثواي وسري و جهري اللهم فلا تخيبني بهم من نائلكو لا تقطع رجائي من رحمتك و لا تؤيسني منروحك و لا تبتلني بانغلاق أبواب الأرزاق وانسداد مسالكها و ارتياح مذاهبها و افتحلي من لدنك فتحا يسيرا و اجعل لي من كل ضنكمخرجا و إلى كل سعة منهجا إنك أرحمالراحمين و صلى الله على محمد و آلهالطيبين الطاهرين آمين رب العالمين‏


و من ذلك دعاء آخر لمولانا الرضا (ع):

رويناه بإسنادنا إلى الشيخ أبي جعفر بنبابويه في كتاب عيون أخبار الرضا (ع) أنرجلا جاء إلى الصادق (ع) فشكا إليه رجلايظلمه فقال له أين أنت عن دعوة المظلومالتي علمها النبي (ص) لأمير المؤمنين (ع) مادعا بها مظلوم على ظالم إلا نصره اللهتعالى و كفاه و إياه و هو اللهم طمهبالبلاء طما و غمه بالبلاء غما و قمهبالأذى قما و ارمه بيوم لا معاد له و ساعةلا مرد لها و أبح حريمه و صل على محمد و أهلبيته عليه و عليهم السلام و قني شره واكفني أمره و اصرف عني كيده و أحرج قلبه وسد فاه عني وَ خَشَعَتِ الْأَصْواتُلِلرَّحْمنِ فَلا تَسْمَعُ إِلَّاهَمْساً و عَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّالْقَيُّومِ وَ قَدْ خابَ مَنْ حَمَلَظُلْماً- اخْسَؤُا فِيها وَ لاتُكَلِّمُونِ صه صه صه صه صه صه صه‏


و من ذلك دعاء آخر لمولانا الرضا (ع):

رويناه بإسنادنا إلى سعد بن عبد الله منكتابه يرفعه قال قال أبو الحسن الرضا (ع)وجد رجل من الصحابة صحيفة أتى بها رسولالله (ص) فنادى الصلاة جامعة فلا تخلف أحدلا ذكر و لا أنثى فرقى المنبر فقرأها فإذاكتاب يوشع بن نون وصي موسى فإذا فيهابِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِإِنَّ رَبَّكُمْ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ ألا إنخير عباد الله التقي الخفي و إن شر عبادالله المشار إليه بالأصابع فمن أحب أنيكتال بالمكيال الأوفى و أن يؤدى‏


/ 361