حرز آخر لمولانا جعفر الصادق (ع) بروايةأخرى‏ - مهج الدعوات و منهج العبادات نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مهج الدعوات و منهج العبادات - نسخه متنی

أبو القاسم علی بن موسی بن جعفر بن محمد بن محمد الطاوس الحسینی العلوی الفاطمی؛ قدم له و علق علیه حسین الاعلمی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید




«23»




الحسنى كلها عائذا أصبحت في حمى الله الذيلا يستباح و في ذمة الله التي لا تخفر و فيحبل الله الذي لا يجذم و في جوار الله الذيلا يستضام و في منع الله الذي لا يدرك و فيستر الله الذي لا يهتك و في عون الله الذيلا يخذل اللهم اعطف علينا قلوب عبادك وإمائك و أوليائك برأفة منك و رحمة إنك أرحمالراحمين حسبي الله و كفى سمع الله لمن دعاليس وراء الله منتهى و لا دون الله ملجأ مناعتصم بالله نجا كَتَبَ اللَّهُلَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَ رُسُلِي إِنَّاللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ- فَاللَّهُخَيْرٌ حافِظاً وَ هُوَ أَرْحَمُالرَّاحِمِينَ- وَ ما تَوْفِيقِي إِلَّابِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ- فَإِنْ تَوَلَّوْافَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّاهُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ هُوَ رَبُّالْعَرْشِ الْعَظِيمِ- شَهِدَ اللَّهُأَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَ أُولُوا الْعِلْمِقائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلهَ إِلَّاهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ- إِنَّالدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلامُ وأنا على ذلك من الشاهدين تحصنت باللهالعظيم و استعصمت بالحي الذي لا يموت ورميت كل عدو لنا بلا حول و لا قوة إلا باللهالعلي العظيم و صلى الله على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين‏




حرز آخر لمولانا جعفر الصادق (ع) بروايةأخرى‏



بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ يا
خالق الخلق و يا باسط الرزق و يا فالقالحب و يا بارئ النسم و محيي الموتى و مميتالأحياء و دائم الثبات و مخرج النبات افعلبي ما أنت أهله و لا تفعل بي ما أنا أهله وأنت أَهْلُ التَّقْوى‏ وَ أَهْلُالْمَغْفِرَةِ




حرز لمولانا موسى بن جعفر (ع):



قال الشيخ علي بن عبد الصمد رحمه اللهوجدت في كتب أصحابنا مرويا عن المشايخرحمهم الله أنه لما هم هارون الرشيد بقتلموسى بن جعفر (ع) دعا الفضل بن الربيع و قالله قد وقعت لي إليك حاجة أسألك أن تقضيها ولك مائة ألف درهم قال فخر الفضل عند ذلكساجدا فقال أمرا أم مسألة قال بل مسألة ثمقال أمرت بأن تحمل إلى دارك في هذه الساعةمائة ألف درهم و أسألك أن تصير إلى دارموسى بن جعفر و




/ 361