مهج الدعوات و منهج العبادات نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مهج الدعوات و منهج العبادات - نسخه متنی

أبو القاسم علی بن موسی بن جعفر بن محمد بن محمد الطاوس الحسینی العلوی الفاطمی؛ قدم له و علق علیه حسین الاعلمی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

«27»

يَصِلُونَ إِلَيْكُما بِآياتِناأَنْتُما وَ مَنِ اتَّبَعَكُمَاالْغالِبُونَ- لا تَخافا إِنَّنِيمَعَكُما أَسْمَعُ وَ أَرى‏- قالَاخْسَؤُا فِيها وَ لا تُكَلِّمُونِ أخذتبسمع من يطالبني بالسوء بسمع الله و بصره وقوته بقوة الله و حبله المتين و سلطانهالمبين فليس لهم علينا سلطان و لا سبيل إنشاء الله وَ جَعَلْنا مِنْ بَيْنِأَيْدِيهِمْ سَدًّا وَ مِنْ خَلْفِهِمْسَدًّا فَأَغْشَيْناهُمْ فَهُمْ لايُبْصِرُونَ اللهم يدك فوق كل ذي يد و قوتكأعز من كل قوة و سلطانك أجل من كل سلطان فصلعلى محمد و آل محمد و كن عند ظني في ما لمأجد فيه مفزعا غيرك و لا ملجأ سواك فإننيأعلم أن عدلك أوسع من جور الجبارين و أنإنصافك من وراء ظلم الظالمين صل على محمد وآل محمد أجمعين و أجرني منهم يا أرحمالراحمين أعيذ نفسي و ديني و أهلي و مالي وولدي و من يلحقه عنايتي و جميع نعم اللهعندي ببسم الله الذي خضعت له الرقاب و بسمالله الذي خافته الصدور و وجلت منه النفوسو بالاسم الذي نفس عن داود كربته و بالاسمالذي قال للنار كُونِي بَرْداً وَ سَلاماًعَلى‏ إِبْراهِيمَ وَ أَرادُوا بِهِكَيْداً فَجَعَلْناهُمُ الْأَخْسَرِينَو بعزيمة الله التي لا تحصى و بقدرة اللهالمستطيلة على جميع خلقه من شر فلان و منشر ما خلقه الرحمن و من شر كيدهم [مكرهم‏] وحولهم و قوتهم و حيلتهم إِنَّكَ عَلى‏كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ اللهم بك أستعين وبك أستغيث و عليك أتوكل و أنت رب العرشالعظيم اللهم صل على محمد و آل محمد وخلصني من كل مصيبة نزلت في هذا اليوم و فيهذه الليلة و في جميع الأيام و الليالي منالسماء إلى الأرض إِنَّكَ عَلى‏ كُلِّشَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ و اجعل لي سهما في كلحسنة نزلت في هذا اليوم و في هذه الليلة وفي جميع الليالي و الأيام من السماء إلىالأرض إِنَّكَ عَلى‏ كُلِّ شَيْ‏ءٍقَدِيرٌ اللهم بك أستفتح و بك أستنجح وبمحمد (ص) إليك أتوجه و بكتابك أتوسل أنتلطف لي بلطفك الخفي إِنَّكَ عَلى‏ كُلِّشَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ

/ 361