557:الجمع بين الاخبار المتعارضة - ذریعة إلی تصانیف الشیعة جلد 5

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

ذریعة إلی تصانیف الشیعة - جلد 5

محمدمحسن آقا بزرگ الطهرانی‏

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

557:الجمع بين الاخبار المتعارضة

هو من مباحث التعادل و التراجيح من أصولالفقه و للاهتمام به استقل بالتدوين، فيهبيان طريق الجمع و ذكر أقسامه و أحكامهللأستاد الوحيد الآقا محمد باقرالبهبهاني المتوفى (1206) و قد كتبه تعليقاعلى المعالم، أوله بعد الخطبة المختصرة(هذه رسالة في الجمع بين الاخبار ... قولهفيحمل على الاستحباب إلخ مراده بالحمل علىالاستحباب بناء على المقدمة المشهورةعندهم من أن الجمع أولى من الطرح، و إلىالآن ما اطلعت على دليل لها إذا لحكمبالأولوية إما لحكم العقل بها أو الشرع)نسخه منه في خزانة كتب سيد مشايخنا أبيمحمد الحسن صدر الدين في الكاظمية، و هيضمن مجموعة من رسائل الوحيد كلها بخط محمدبن علي قلي الأفشار، فرغ من الكتابة في (1190)و الظاهر أن الكاتب كان من تلاميذ الأستادالوحيد و دون جملة من رسائل أستاذه في هذهالمجموعة، و نسخه أخرى في كتب المولى محمدعلي الخوانساري ضمن مجموعة كلها بخط الشيخمحمد علي بن قاسم آل كشكول الحائري مؤلفإكمال منتهى المقال المذكور في (ج 2- ص 283)فرغ من كتابته في (1243) و ثالثة بخط تلميذالبهبهاني و هو الشيخ أبو علي السينائيالحائري مؤلف الرجال المشهور بـ رجال أبيعلي و هي في مكتبة الحاج ميرزا باقر القاضيفي تبريز.

558:الجمع بين الاخبار المتعارضة

للمدقق الميرزا محمد بن الحسن الشيروانيالمتوفى (1098) يوجد ضمن مجموعة من رسائله فيمكتبة راجه السيد محمد مهدي في ضلعفيض‏آباد الهند كما في فهرسها المخطوط.

559:الجمع بين رأيي الحكيمين‏

أفلاطون و تلميذه أرسطاطاليس في حدوثالعالم و إثبات المبدع الأول و النفس والعقل و المجازاة بالخير و الشر و غيرها،للمعلم الثاني أبي نصر محمد بن محمد بنطرخان الفارابي المتوفى (339) طبع مع بعضمقالات الفارابي في (1325) و طبع قبله ضمنمقالات الآقا محمد رضا القمشه‏إي في (1315) وطبع مع شرح حكمة الإشراق للقطب الشيرازي،أوله (الحمد لواهب العقل و مبدعه و مصورالكل و مخترعه) لم يذكر في أوله اسماللكتاب بل ذكر أنه شرع في الجمع بينرأييهما و الإبانة عما يدل عليه فحوىقوليهما، فلذا يعبر عنه بـ الجمع بين‏

/ 321