600:الجمل‏ - ذریعة إلی تصانیف الشیعة جلد 5

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

ذریعة إلی تصانیف الشیعة - جلد 5

محمدمحسن آقا بزرگ الطهرانی‏

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید



(206) قال الميرزا كمالا- شارح تائية دعبلالمطبوعة (1307)- في مجموعته البياضية (عليكبمطالعة هذا الكتاب) فيظهر منه وجودالكتاب في عصره.


600:الجمل‏


- بضم الجيم- في أصول شرايع الإسلام، لمحمدبن علي بن الفضل بن تمام من ولد شهريارالأصغر، يرويه عنه النجاشي بتوسط شيخه ابننوح‏

601:الجمل‏


في الإمامة لأبي سهل إسماعيل بن إسحاق بنأبي سهل النوبختي صاحب إبطال القياس كمامر

602:الجمل‏


للشيخ المفيد هو غير جمل الفرائض الآتي، وغير كتاب النصرة في حرب البصرة فإنه ذكرالنجاشي كل واحدة من هذه الثلاثة كتابامستقلا

603:الجمل‏


في النحو لبعض الأصحاب، نسخه عتيقة منهموجود في الخزانة الغروية أوله (أما بعدحمد الله على آلائه و الصلاة على محمد وأصفيائه فهذه جمل علم النحو لخصتها منالنهج القويم) فيظهر منه أن النهج القويمفي النحو لخصه المؤلف في هذا الكتاب و لعلأصله أيضا لهذا المؤلف‏

604:الجمل‏


في النحو لابن خالويه النحوي الشيعي ساكنحلب و صاحب كتاب الآل المذكور في (ج 1- ص 37) والمتوفى في (370) ترجمه ابن النديم في (ص 124) واليافعي في مرآة الجنان و السيوطي في بغيةالوعاة

605:الجمل‏


في النحو للمولى خليل بن الغازي القزوينيالمتوفى (1089) كما ذكره في الروضات حكاية عنالأمل (أقول) إنه قد شرحه تلميذه المولىمحمد مهدي ابن المولى علي أصغر القزوينيصاحب ذخر العالمين الذي ألفه (1119) و حكى عنصاحب الرياض في ترجمه الشارح المذكور أنهالمجمل بالميم في أوله، و كذا في ترجمهالمؤلف في الجزء الموجود عندنا من الرياضو كذا في نسخه الأمل المطبوعة فلعل ما فيالروضات غلط

606:جمل الآداب‏


في نظم كتاب عيسى بن داب في فضائل أميرالمؤمنين (ع) «1»



(1) هو أبو الوليد عيسى بن يزيد بن بكر بنداب الليثي المدني المنتهي نسبه إلى إلياسبن مضر كما في معجم الأدباء و فيه أنه توفيفي أول خلافة الرشيد في (171) ترجمه في تاريخبغداد و ميزان الاعتدال و لسان الميزان وغيرها و أبسط الجميع في معجم الأدباء في (ج16) من(ص 152) إلى تمام ثلاثة عشرة صفحة واتفقوا جميعا على أنه كان إخباريا علامةنسابة راوية عن العرب عالما بالنسب عارفابأيام الناس حافظا للسير لذيذ المفاكهةطيب المسامرة و قد حظي عند الهادي المتوفى(170) منزلة لم يكن لأحد مطمع فيها فإنه كانإذا دخل على الهادي أمر له بمتكإ ليتكيعليه إلى غير ذلك من المدائح التيتركناها، و كانت ظاهرة فيه لا يمكن لأحدإنكارها و مع هذه التقاريض و المدائح قديقدحه بعضهم بقوله لكن حديثه واه و آخربقوله منكر الحديث، و ثالث بقوله: آفتنابين المشرق و المغرب ابن داب يضع الحديثبالمدينة، و ظني أن منشأ تلك الأقوالالراجعة إلى القدح في أحاديثه هو ماتفرسوه في الرجل من عرق التشيع حتى صرحبعضهم به، ففي الجزء المذكور من المعجم- ص162 قال زعم العنزي أن ابن داب كان يتشيع ويضع أخبارا لبني هاشم (أقول) نعم هو شيعيحسب ما يرويه في كتابه هذا على نحو الجزممن مناقب أمير المؤمنين (ع) فإنه مما لايقدم على نقله و روايته كذلك الا من كانشيعيا معتقدا بفضائل أهل البيت (ع) و أماالمنكر لتلك الفضائل المعتقد بوضعها لهمفلا يرويها جزما بل يزيفها لا محالة، معأنه صرح في أول كتابه بعقيدته القلبية عندذكر تلك المناقب، فقال (إن القوم قد حسدواعليا على جمعه لتلك المناقب حسدا انعلقلوبهم و أحبط أعمالهم) فإنعال القلب أيتصييره صلبا غليظا قسيا كإنعال الخف والدابة و السيف، قال في الصحاح (أنعلت خفيو دابتي و لا يقال نعلت) فأظهر عقيدته فيأهل البيت (ع) بأنهم مصداق الناس في قولهتعالى (أم يحسدون الناس على ما آتاهم اللهمن فضله) كما ورد في أخبارنا، و إنه آل أمرحسد القوم إياهم إلى حبط أعمالهم و قساوةقلوبهم‏

/ 321