687:جنة واقية و جنة باقية، - ذریعة إلی تصانیف الشیعة جلد 5

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

ذریعة إلی تصانیف الشیعة - جلد 5

محمدمحسن آقا بزرگ الطهرانی‏

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

لمؤلف الأصل، و قال في الفائدة السادسة منفوائد خاتمة الوسائل إن الكفعمي قال فيأول الجنة الواقية هذا كتاب محتو على عوذ،و دعوات إلى آخر الموجود في المختصر، وكذلك الشيخ سليمان الماحوزي في كتابهالبلغة ذكر أن الكفعمي اختصره من مصباحهالكبير، و الظاهر أنه ارتضى هذا القولأيضا تلميذ الشيخ سليمان و هو الشيخ عبدالله السماهيجي لأني رأيت بخط السماهيجيالبلغة لأستاده من دون تعرض أو رد علىأستاذه في هذا المقام فسكوته يشعر برضاه،و عليه فلا وجه لتخطئة صاحب الرياض هذاالقول على ما يحكى عنه، و كذا لا وجه لما فيالبحار من نسبة المختصر إلى بعض المتأخرينالمشعر بعدم الجزم بمؤلفه، و كذا لا أرىوجها لنسبة المختصر إلى المير الداماد كمافي بعض المواضع غير أن المير الداماد لمااستحسن المختصر كتب بخطه نسخه منه و لمينسبه إلى أحد و كتب إمضائه في آخر مكتوبة،فلما وجدت النسخة بخطه و توقيعه من غيرنسبة إلى أحد نسبوه إليه، و قد رأيت النسخةالمنقولة عن نسخه خط المير الداماد فيمكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء في النجفو هي بخط المير خليل كتبها في (1076) و ذكر فيآخرها أنه نقلها عن نسخه خط الميرالداماد، و حكى عين عبارة الداماد في آخرالنسخة بهذا الصورة (قد أنشد رقبة البال منربقة الاشتغال بأقسام هذا الكتابالمستطاب و أشق كميت القلم من قطع الكلامفي ساحة الارتقام حيث بلغ هذا المقام منالختام من جنة الواقية و الجنة الباقيةالتي آتت أكلها ضعفين لأولي الألباب) ثمذكر التاريخ و كتب بعد التاريخ هكذا (منالعبد المفتقر إلى رحمة ربه ابن محمد أميرمحمد باقر الداماد الحسيني) و لهذاالمختصر عدة تراجم ذكرناها في (ج 4- ص 95)منها الترجمة المنسوبة إلى الميرالداماد، و قد نفينا البعد عنه بأنهلاستحسان أصله و استنساخه بخطه ترجمهتعميما لنفعه. و منها ترجمه بعض الأصحابالذي يظهر من أوله أن الجنة الواقية يسمىبـ مفاتيح النجاة أيضا.

687:جنة واقية و جنة باقية،

فارسي في إثبات مشروعية زيارة المعصومين(ع) و كيفية زيارتهم و ألفاظ الزيارة للسيدأبي القاسم الرضوي اللاهوري، المتوفى بهافي (1324) طبع مع جملة تصانيفه بمساعدةالنواب نوازش علي خان الكابلي نزيل لاهور.

/ 321