خطبة له عليه السلام "12"-و هي المعروفة بالوسيلة و يذكر فيها فضل الإسلام و يصف مقامه عليه السّلام يوم القيامة - تمام نهج البلاغة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

تمام نهج البلاغة - نسخه متنی

سید صادق موسوی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

وَ يُشِمُّني عَرْفَهُ.

وَ كَانَ يَمْضَغُ الشَّيْ ءَ ثُمَّ يُلْقِمُنيهِ.

وَ مَا وَجَدَ لي كَذْبَةً في قَوْلٍ، وَ لاَ خَطْلَةً في فِعْلٍ.

وَ لَقَدْ قَرَنَ اللَّهُ بِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ مِنْ لَدُنْ أَنْ كَانَ فَطيماً أَعْظَمَ مَلَكٍ مِنْ مَلاَئِكَتِهِ،

يَسْلُكُ بِهِ طَريقَ الْمَكَارِمِ، وَ مَحَاسِنَ أَخْلاَقِ الْعَالَمِ، لَيْلَهُ وَ نَهَارَهُ.

وَ لَقَدْ كُنْتُ أَتَّبِعُهُ اتِّبَاعَ الْفَصيلِ أَثَرَ أُمِّهِ، يَرْفَعُ لي في كُلِّ يَوْمٍ عَلَماً مِنْ أَخْلاَقِهِ، وَ يَأْمُرُني بِالاِقْتِدَاءِ بِهِ.

وَ لَقَدْ كَانَ يُجَاوِرُ في كُلِّ سَنَةٍ بِحِرَاءَ، فَأَرَاهُ وَ لاَ يَرَاهُ غَيْري.

وَ لَمْ يَجْمَعْ بَيْتٌ وَاحِدٌ يَوْمَئِذٍ فِي الإِسْلاَمِ غَيْرَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ وَ خَديجَةَ وَ أَنَا ثَالِثُهُمَا، أَرى نُورَ الْوَحْيِ وَ الرِّسالَةِ، وَ أَشُمُّ ريحَ النُّبُوَّةِ.

وَ لَقَدْ سَمِعْتُ رَنَّهَ الشَّيْطَانِ حينَ نَزَلَ الْوَحْيُ عَلَيْهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَا هذِهِ الرَّنَّةُ؟.

فَقَالَ: هذَا الشَّيْطَانُ قَدْ أَيِسَ مِنْ عِبَادَتِهِ، إِنَّكَ تَسْمَعُ مَا أَسْمَعُ، وَ تَرى مَا أَرى، إِلاَّ أَنَّكَ لَسْتَ بِنَبِيٍّ، وَ لكِنَّكَ لَوَزيرٌ، وَ إِنَّكَ لَعَلى خَيْرٍ.

وَ لَقَدْ كُنْتُ مَعَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ لَمَّا أَتَاهُ الْمَلأُ مِنْ قُرَيْشٍ، فَقَالُوا لَهُ: يَا مُحَمَّدُ،

إِنَّكَ قَدِ ادَّعَيْتَ عَظيماً، لَمْ يَدَّعِهِ آبَاؤُكَ وَ لاَ أَحَدٌ مِنْ بَيْتِكَ

أهل بيتك. ورد في نسخة نصيري ص 124.، وَ نَحْنُ نَسْأَلُكَ أَمْراً إِنْ أَنْتَ أَجَبْتَنَا إِلَيْهِ وَ أَرَيْتَنَاهُ عَلِمْنَا أَنَّكَ نَبِيُّ وَ رَسُولٌ، وَ إِنْ لَمْ تَفْعَلْ عَلِمْنَا أَنَّكَ سَاحِرٌ كَذَّابٌ.

فَقَالَ لَهُمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ:

وَ مَا تَسْأَلُونَ؟.

قَالُوا: تَدْعُو لَنَا هذِهِ الشَّجَرَةَ حَتَّى تَنْقَلِعَ بِعُرُوقِهَا وَ تَقِفَ بَيْنَ يَدَيْكَ.

فَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ:

إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيْ ءٍ قَديرٌ، فَإِنْ فَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ ذَلِكَ، أَتُوْمِنُونَ وَ تَشْهَدُونَ بِالْحَقِّ؟.

قَالُوا: نَعَمْ.

قَالَ: فَإِنّي سَأُريكُمْ مَا تَطْلُبُونَ، وَ إِنّي لأَعْلَمُ أَنَّكُمْ لاَ تَفيئُونَ إِلى خَيْرٍ، وَ أَنَّ فيكُمْ مَنْ يُطْرَحُ فِي

الْقَليبِ، وَ مَنْ يُحَزِّبُ الأَحْزَابَ.

ثُمَّ قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ:

يَا أَيَّتُهَا الشَّجَرَةُ إِنْ كُنْتِ تُؤْمِنينَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الآخِرِ، وَ تَعْلَمينَ أَنّي رَسُولُ اللَّهِ فَانْقَلِعي بِعُرُوقِكِ حَتَّى تَقِفي بَيْنَ يَدَيَّ بِإِذْنِ اللَّهِ.

فَوَ الَّذي بَعَثَهُ بِالْحَقِّ نَبِّياً، لانْقَلَعَتِ الشَّجَرَةُ بِعُرُوقِهَا، وَ جَاءَتْ وَ لَهَا دَوِيٌّ شَديدٌ، وَ قَصْفٌ كَقَصْفِ أَجْنِحَةِ الطَّيْرِ، حَتَّى وَقَفَتْ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ مُرَفْرِفَةً، وَ أَلْقَتْ بِغُصْنِهَا الأعْلى عَلى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ، وَ بِبَعْضِ أَغْصَانِهَا عَلى مَنْكِبي، وَ كُنْتُ عَنْ يَميِنِه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ.

فَلَمَّا نَظَرَ الْقَوْمُ إِلى ذَلِكَ قَالُوا، عُلُوّاً وَ اسْتِكْبَاراً:

فَمُرْهَا فَلْيَأْتِكَ نِصْفُهَا، وَ يَبْقى نِصْفُهَا.

فَأَمَرَهَا بِذَلِكَ.

فَأَقْبَلَ إِلَيْهِ نِصْفُهَا كَأَعْجَبِ إِقْبَالٍ وَ أَشَّدِّهِ دَوِيّاً، فَكَادَتْ تَلْتَفُّ بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ.

فَقَالُوا، كُفْراً وَ عُتُوّاً: فَمُرْ هذَا النِّصْفَ فَلْيَرْجِعْ إِلى نِصْفِهِ كَمَا كَانَ.

فَأَمَرَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ فَرَجَعَ.

فَقُلْتُ أَنَا:

لاَ إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ، إِنّي أَوَّلُ مُؤْمِنٍ بِكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَ أَوَّلُ مَنْ أَقَرَّ بِأَنَّ الشَّجَرَةَ فَعَلَتْ مَا فَعَلَتْ بِأَمْرِ اللَّهِ تَعَالى تَصْديقاً لِنُبُوَّتِكَ، وَ إِجْلاَلاً لِكَلِمَتِكَ.

فَقَالَ الْقَوْمُ كُلُّهُمْ: بَلْ سَاحِرٌ كَذَّابٌ، عَجيبُ السِّحْرِ خَفيفٌ فيهِ.

وَ هَلْ يُصَدِّقُكَ في أَمْرِكَ إِلاَّ مِثْلُ هذَا. يَعْنُونَني.

وَ إِنّي لَمِنْ قَوْمٍ لاَ تَأْخُذُهُمْ فِي اللَّهِ لَوْمَةُ لاَئِمٍ.

سيمَاهُمْ سيمَا الصِّدِّيقينَ، وَ كَلاَمُهُمْ كَلاَمُ الأَبْرَارِ.

عُمَّارُ اللَّيْلِ، وَ مَنَارُ النَّهَارِ.

مُتَمَسِّكُونَ بِحَبْلِ اللَّهِ الْقُرْآنِ، يُحْيُونَ سُنَنَ اللَّهِ وَ سُنَنَ رَسُولِهِ.

لاَ يَسْتَكْبِرُونَ وَ لاَ يَعْلُونَ، وَ لاَ يَغُلُّونَ وَ لاَ يُفْسِدُونَ.

قُلُوبُهُمْ فِي الْجِنَانِ، وَ أَجْسَادُهُمْ فِي الْعَمَلِ.

خطبة له عليه السلام "12"-و هي المعروفة بالوسيلة و يذكر فيها فضل الإسلام و يصف مقامه عليه السّلام يوم القيامة


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ اَلْحَمْدُ للَّهِ الَّذي مَنَعَ

أعدم. ورد في تحف العقول للحرّاني ص 67. و نهج السعادة للمحمودي ج 1 ص 53.الأَوْهَامَ أَنْ تَنَالَ وُجُودَهُ، وَ حَجَبَ الْعُقُولَ أَنْ تَتَخَيَّلَ

تختال. ورد في المصدرين السابقين.ذَاتَهُ، لامْتِنَاعِهَا مِنَ الشَّبَهِ وَ الْمُشَاكِلِ، وَ النَّظيرِ وَ المُمَاثِلِ، بَلْ هُوَ الَّذي لَمْ يَتَفَاوَتْ في ذَاتِهِ، وَ لَمْ يَتَبَعَّضْ بِتَجْزِئَةِ الْعَدَدِ في كَمَالِهِ.

فَارَقَ الأَشْيَاءَ لاَ عَلَى اخْتِلاَفِ الأَمَاكِنِ، وَ تَمَكَّنَ مِنْهَا

يكون فيها. ورد في الكافي ج 8 ص 17. و تحف العقول ص 67. و نهج السعادة ج 1 ص 53.لاَ عَلى وَجْهِ

جهة. ورد في مستدرك نهج البلاغة لكاشف الغطاء ص 11. و نهج البلاغة الثاني للحائري ص 14.الْحُلُولِ وَ الْمُمَازَجَةِ،

وَ عَلِمَهَا لاَ بِأَدَاةٍ

بإرادة. ورد في نهج البلاغة الثاني للحائري ص 14.لاَ يَكُونُ الْعِلْمُ إِلاَّ بِهَا، وَ لَيْسَ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ مَعْلُومِهِ عِلْمٌ غَيْرُهُ.

إِنْ قيلَ: ' كَانَ ' فَعَلى تَأْويلِ أَزَلِيَّةِ الْوُجُودِ، وَ إِنْ قيلَ: ' لَمْ يَزَلْ ' فَعَلى تَأْويلِ نَفْي الْعَدَمِ.

فَسُبْحَانَهُ وَ تَعَالى عَنْ قَوْلِ مَنْ عَبَدَ سِوَاهُ وَ اتَّخَذَ إِلهاً غَيْرَهُ عُلُوّاً كَبيراً.

أَحْمَدُهُ بِالْحَمْدِ الَّذِي ارْتَضَاهُ مِنْ خَلْقِهِ، وَ أَوْجَبَ قَبُولَهُ عَلى نَفْسِهِ، وَ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَريكَ لَهُ، وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، شَهَادَتَانِ تَرْفَعَانِ الْقَوْلَ وَ تُضَاعِفَانِ الْعَمَلَ.

خَفَّ ميزَانٌ تُرْفَعَانِ مِنْهُ، وَ ثَقُلَ ميزَانٌ تُوضَعَانِ فيهِ.

وَ بِهِمَا الْفَوْزُ بِالْجَنَّةِ، وَ النَّجَاةُ مِنَ النَّارِ، وَ الْجَوَازُ عَلَى الصِّرَاطِ.

وَ بِالشَّهَادَتَيْنِ تَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ، وَ بِالصَّلاَةِ تَنَالُونَ الرَّحْمَةَ، فَأَكْثِرُوا مِنَ الصَّلاَةِ عَلى نَبِيِّكُمْ

وَ آلِهِ، إِنَّ اللَّهَ وَ مَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَ سَلِّمُوا تَسْليماً

الأحزاب، 56. و وردت الفقرات في الكافي ج 8 ص 16. و تحف العقول ص 67. و نهج السعادة ج 1 ص 53. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 11. و نهج البلاغة الثاني ص 14. باختلاف يسير.

لأَنْسِبَنَّ الإِسْلاَمَ نِسْبَةً لَمْ يَنْسِبْهَا أَحَدٌ قَبْلي، وَ لاَ يَنْسِبُهَا أَحَدٌ بَعْدي إِلاَّ بِمِثْلِ ذَلِكَ:

إِنَّ

ورد في المحاسن ج 1 ص 349. و الكافي ج 2 ص 45. و نهج السعادة ج 3 ص 370. و مصباح البلاغة ج 2 ص 140 عن أمالي الصدوق. باختلاف يسير.الإِسْلاَمَ هُوَ التَّسْليمُ، وَ التَّسْليمَ هُوَ الْيَقينُ، وَ الْيَقينَ هُوَ التَّصْديقُ، وَ التَّصْديقَ هُوَ الاِقْرَارُ، وَ الاِقْرَارَ هُوَ الأَدَاءُ، وَ الأَدَاءَ هُوَ الْعَمَلُ الصَّالِحُ.

إِنَّ الْمُؤْمِنَ أَخَذَ دينَهُ عَنْ رَبِّهِ وَ لَمْ يَأْخُذْهُ عَنْ رَأْيِهِ.

إِنَّ الْمُؤْمِنَ يُرى يَقينُهُ في عَمَلِهِ، وَ إِنَّ الْمُنَافِقَ يُرى شَكُّهُ في عَمَلِهِ، وَ إِنَّ الْكَافِرَ يُرى إِنْكَارُهُ في عَمَلِهِ، فَوَ الَّذي نَفْسي بِيَدِهِ مَا عَرَفُوا أَمْرَ رَبِّهِمْ فَاعْتَبَرُوا إِنْكَارَ الْكَافِرينَ وَ الْمُنَافِقينَ بِأَعْمَالِهِمُ الْخَبيثَةِ.

أَيُّهَا النَّاسُ، دينَكُمْ، دينَكُمْ، تَمَسَّكُوا بِهِ، لاَ يُزَيِّلَنَّكُمْ وَ لاَ يَرُدَّنَّكُمْ أَحَدٌ عَنْهُ، فَإِنَّ السَّيِّئَةَ فيهِ خَيْرٌ مِنَ الْحَسَنَةِ في غَيْرِهِ، لأَنَّ السَّيِّئَةَ فيهِ تُغْفَرُ، وَ الْحَسَنَةَ في غَيْرِهِ لاَ تُقْبَلُ.

أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّهُ

ورد في المصادر السابقة. و الكافي ج 8 ص 17. و من لا يحضره الفقيه ج 4 ص 290. و كتاب المواعظ ص 102. و غرر الحكم ج 1 ص 234. و تحف العقول ص 67. و نهج السعادة ج 1 ص 55. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 11. و نهج البلاغة الثاني ص 11.

باختلاف بين المصادر.لاَ شَرَفَ أَعْلى مِنَ الإِسْلاَمِ، وَ لاَ عِزَّ أَعَزُّ مِنَ التَّقْوى، وَ لاَ مَعْقِلَ أَحْصَنُ

أحرز. ورد في الكافي ج 8 ص 17. و من لا يحضره الفقيه ج 4 ص 290. و كتاب المواعظ ص 102. و تحف العقول ص 66 و 67. و نهج البلاغة الثاني ص 11.مِنَ الْوَرَعِ، وَ لاَ شَفيعَ أَنْجَحُ مِنَ التَّوْبَةِ، وَ لاَ لِبَاسَ أَجْمَلُ مِنَ الْعَافِيَةِ، وَ لاَ وِقَايَةَ أَمْنَعُ مِنَ السَّلاَمَةِ

ورد في الكافي ج 8 ص 17. و دستور معالم الحكم ص 31. و كتاب المواعظ ص 102. و غرر الحكم ج 2 ص 835. و مناقب الخوارزمي ص 266. و تحف العقول ص 67. و الجوهرة ص 88. و المستطرف ج 1 ص 78. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 11.

و نهج السعادة ج 1 ص 55، و ج 7 ص 477. باختلاف بين المصادر.،

وَ لاَ كَنْزَ أَغْنى مِنَ الْقَنَاعَةِ، وَ لاَ مَالَ أَذْهَبُ لِلْفَاقَةِ مِنَ الرِّضى بِالْقُوتِ.

وَ مَنِ اقْتَصَرَ عَلى بُلْغَةِ الْكَفَافِ فَقَدِ انْتَظَمَ الرَّاحَةَ، وَ تَبَوَّءَ خَفْضَ الدَّعَةِ.

| وَ | مَرَارَةُ الدُّنْيَا حَلاَوَةُ الآخِرَةِ، وَ حَلاَوَةُ الدُّنْيَا مَرَارَةُ الآخِرَةِ.

| وَ | أَفْضَلُ الزُّهْدِ إِخْفَاءُ الزُّهْدِ.

أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّهُ لاَ كَنْزَ أَنْفَعُ مِنَ الْعِلْمِ، وَ لاَ عِزَّ أَرْفَعُ مِنَ الْحِلْمِ، وَ لاَ حَسَبَ أَبْلَغُ مِنَ الأَدَبِ، وَ لاَ نَصَبَ أَوْجَعُ

نسب أوضع. ورد في المواعظ ص 102. و غرر الحكم ج 2 ص 839. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 12. و نهج البلاغة الثاني ص 15.مِنَ الْغَضَبِ، وَ لاَ جَمَالَ أَزْيَنُ مِنَ الْعَقْلِ، وَ لاَ قَرينَ أَشَرُّ مِنَ الْجَهْلِ، وَ لاَ سَوْءَةَ أَسْوَأُ

و لا شيمة أقبح. ورد في غرر الحكم للآمدي ج 2 ص 839.مِنَ الْكَذِبِ، وَ لاَ حَافِظَ أَحْفَظُ مِنَ الصَّمْتِ، وَ لاَ غَائِبَ أَقْرَبُ مِنَ الْمَوْتِ.

لَنْ يَنْجُوَ مِنَ الْمَوْتِ غَنِيٌّ بِمَالِهِ، وَ لَنْ يَسْلَمَ مِنْهُ فَقيرٌ لإِقْلاَلِهِ.

أَلاَ

ورد في المصدر السابق. و ص 591 و 844 منه. و الكافي ج 8 ص 17. و كتاب المواعظ ص 102. و تحف العقول ص 68. و من لا يحضره الفقيه ج 4 ص 291. و نهج السعادة ج 1 ص 55. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 12. و نهج البلاغة الثاني ص 15.

باختلاف بين المصادر.وَ إِنَّ

ورد في مستدرك نهج البلاغة لكاشف الغطاء ص 20. و نهج البلاغة الثاني للحائري ص 15. باختلاف.الرَّغْبَةَ مِفْتَاحُ النَّصَبِ، وَ الاِحْتِكَارَ

ورد في المصدرين السابقين. و تحف العقول ص 68. و نهج السعادة ج 1 ص 55. و ورد الحرص في غرر الحكم ج 1 ص 14.مَطِيَّةُ التَّعَبِ، وَ الْغيبَةَ جُهْدُ الْعَاجِزِ، وَ الْحِرْصَ وَ الْكِبْرَ وَ الْحَسَدَ دَوَاعٍ إِلَى التَّقَحُّمِ فِي الذُّنُوبِ

و الحسد آفة الدّين، و الحرص داع إلى التّقحّم في الذّنوب و هو داعي الحرمان. ورد في الكافي ج 8 ص 17. و دستور معالم الحكم ص 9. و نهج السعادة ج 1 ص 55. باختلاف بين المصادر.، وَ الشَّرَّ

البخل. ورد في الحكمة 378. و ورد الشّره في دستور معالم الحكم ص 19. و غرر الحكم ج 1 ص 38. و المناقب للخوارزمي ص 272. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 12. و نهج البلاغة الثاني ص 15.جَامِعُ

جامع لمساوئ. ورد في الحكمة 378.مَسَاوِئِ الْعُيُوبِ، وَ هُوَ زِمَامٌ يُقَادُ بِهِ إِلى كُلِّ سُوءٍ، وَ النِّفَاقَ مَبْنِيٌّ عَلَى الْمَيْنِ، وَ الْبَغْيَ سَائِقٌ إِلَى الْحَيْنِ

ورد في الكافي ج 8 ص 17. و كتاب المواعظ ص 74. و غرر الحكم ج 1 ص 39. و تحف العقول ص 67. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 12. و نهج السعادة ج 1 ص 55. و نهج البلاغة الثاني ص 15. باختلاف يسير.،

| وَ | التُّقى رَئيسُ الأَخْلاَقِ.

رُبَّ مَفْتُونٍ بِحُسْنِ الْقَوْلِ فيهِ، وَ رُبَّ طَمَعٍ خَائِبٍ لأَمَلٍ كَاذِبٍ، وَ رُبَّ رَجَاءٍ يُؤَدّي إِلَى الْحِرْمَانِ،

وَ رُبَّ تِجَارَةٍ تَؤُولُ إِلَى الْخُسْرَانِ

ورد في الكافي ج 8 ص 17. و دستور معالم الحكم ص 26. و غرر الحكم ج 1 ص 416. و تحف العقول ص 67. و نور الأبصار ص 91. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 12. و نهج السعادة ج 1 ص 55. و نهج البلاغة الثاني ص 15. باختلاف.

اَلْوِلاَيَاتُ مَضَاميرُ الرِّجَالِ، وَ كَمْ مِنْ عَقْلٍ أَسيرٍ تَحْتَ هَوى أَميرٍ؟.

أَلاَ وَ مَنْ تَوَرَّطَ فِي الأُمُورِ غَيْرَ نَاظِرٍ فِي الْعَوَاقِبِ فَقَدْ تَعَرَّضَ لِمُفْظِعَاتِ

لمفضحات. ورد في الكافي ج 8 ص 17. و تحف العقول للحرّاني ص 68. و نهج السعادة ج 1 ص 56.النَّوَائِبِ

ورد في المصادر السابقة. و دستور معالم الحكم ص 30. و كتاب المواعظ ص 72. و غرر الحكم ج 1 ص 164. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 12. و نهج البلاغة الثاني ص 15. باختلاف يسير.| وَ | مَنْ أَسْرَعَ إِلَى النَّاسِ بِمَا يَكْرَهُونَ قَالُوا فيهِ مَا لاَ يَعْلَمُونَ، وَ مَنْ تَتَبَّعَ مَسَاوِئَ الْعِبَادِ فَقَدْ نَحَلَهُمْ عِرْضَهُ.

وَ مَنْ سَعى بِالنَّميمَةِ حَذِرَهُ الْبَعيدُ وَ مَقَتَهُ الْقَريبُ. وَ بِئْسَتِ الْقِلاَدَةُ قِلاَدَةُ الذَّنْبِ لِلْمُؤْمِنِ

ورد في البيان و التبيين ج 3 ص 232. و الكافي ج 8 ص 17. و تحف العقول ص 68. و نهج السعادة ج 1 ص 56. باختلاف.، | وَ | أَشَدُّ

أعظم. ورد في غرر الحكم للآمدي ج 1 ص 193. و مصادر نهج البلاغة للخطيب ج 4 ص 261 عن ربيع الأبرار.الذُّنُوبِ عِنْدَ اللَّهِ سُبْحَانَهُ

ورد في غرر الحكم للآمدي ج 1 ص 192.مَا اسْتَهَانَ

استخفّ. ورد في الحكمة 477.بِهِ صَاحِبُهُ.

أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّهُ

ورد في الكافي ج 8 ص 17. و تحف العقول ص 68. و نهج السعادة ج 1 ص 56. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 12.مَنْ نَظَرَ في عَيْبِ

أبصر عيب. ورد في الجوهرة للبرّي ص 87. و تحف العقول للحرّاني ص 64. و المستطرف للأبشيهي ج 1 ص 78.نَفْسِهِ اِشْتَغَلَ

شغل. ورد في تحف العقول ص 64 و 68. و نهج السعادة ج 1 ص 56. و ج 7 ص 474. و ج 8 ص 37. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 12. و نهج البلاغة الثاني ص 15.عَنْ عَيْبِ غَيْرِهِ، وَ مَنْ رَضِيَ بِرِزْقِ اللَّهِ لَمْ يَحْزَنْ عَلى مَا فَاتَهُ، وَ مَنْ رَضِيَ بِمَا قَسَمَ اللَّهُ تَعَالى لَهُ لَمْ يَأْسَفْ عَلى مَا في يَدِ غَيْرِهِ،

وَ مَنْ ضَعُفَ عَنْ حِفْظِ سِرِّهِ لَمْ يَقْوَ لِسِرِّ غَيْرِهِ.

مَنْ عَامَلَ بِالْبَغْي كُوفِئَ بِهِ

ورد في الكافي ج 8 ص 18. و دستور معالم الحكم ص 29. و غرر الحكم للآمدي ج 2 ص 658 و 697. و تحف العقول ص 64 و 68. و الجوهرة ص 87. و نهج السعادة ج 1 ص 56. و ج 7 ص 475. باختلاف بين المصادر.، وَ مَنْ سَلَّ سَيْفَ الْبَغْيِ قُتِلَ بِهِ، وَ مَنْ حَفَرَ لأَخيهِ الْمُؤْمِنِ قَليباً وَقَعَ

بئرا أوقعه اللّه. ورد في غرر الحكم ج 2 ص 681. و تذكرة الخواص ص 308. و الجوهرة ص 87. باختلاف يسير.فيهَا قَريباً، وَ مَنْ هَتَكَ حِجَابَ عَوْرَةِ أَخيهِ

غيره. ورد في الكافي ج 8 ص 18. و تحف العقول ص 68. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 12. و نهج السعادة ج 7 ص 475. و نهج البلاغة الثاني ص 16.انْكَشَفَتْ عَوْرَاتُ بَيْتِهِ

بنيه. ورد في غرر الحكم للآمدي ج 2 ص 684. و المستطرف للأبشيهي ج 1 ص 78.، وَ مَنِ اسْتَصْغَرَ

زَلَّةَ نَفْسِهِ اسْتَعْظَمَ زَلَّةَ غَيْرِهِ، وَ مَنِ اسْتَصْغَرَ زَلَّةَ غَيْرِهِ اسْتَعْظَمَ زَلَّةَ نَفْسِهِ، وَ مَنْ سَفِهَ عَلَى النَّاسِ شُتِمَ،

وَ مَنْ أُعْجِبَ بِرَأْيِهِ ضَلَّ، وَ مَنِ اسْتَغْنى بِعَقْلِهِ زَلَّ، وَ مَنْ تَكَبَّرَ عَلَى النَّاسِ ذَلَّ، وَ مَنْ خَالَطَ الْعُلَمَاءَ وُقِّرَ،

وَ مَنْ دَاخَلَ السُّفَهَاءَ حُقِّرَ، وَ مَنْ حَمَّلَ نَفْسَهُ مَا لاَ يُطيقُ عَجِزَ

ورد في العقد الفريد ج 2 ص 259. و الكافي ج 8 ص 18. و دستور معالم الحكم ص 27 و 28 و 30. و غرر الحكم ج 2 ص 618 و 627 و 684. و الجوهرة ص 87. و تذكرة الخواص ص 308. و تحف العقول ص 68. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 12. و نهج السعادة ج 1 ص 57. و ج 7 ص 475. و ج 8 ص 37. باختلاف بين المصادر.، وَ مَنْ كَابَدَ

كايد. ورد في و ورد كابر الزّمان في الأُمُورَ عَطِبَ،

وَ مَنْ غَلَبَ عَلَيْهِ الْغَضَبُ لَمْ يَأْمَنِ الْعَطَبَ، وَ مَنْ كَثُرَ لَهْوُهُ اسْتُحْمِقَ

ورد في غرر الحكم للآمدي ج 2 ص 626 و 627.، وَ مَنِ اقْتَحَمَ اللُّجَجَ غَرِقَ، وَ مَنْ آخى فِي اللَّهِ غَنِمَ، وَ مَنْ آخى لِلدُّنْيَا حُرِمَ

ورد في المصدر السابق ص 616 و 621.، وَ مَنْ دَخَلَ مَدَاخِلَ السُّوءِ اتُّهِمَ، وَ مَنْ كَثُرَ كَلاَمُهُ كَثُرَ خَطَؤُهُ

سقطه. ورد في المصدر السابق ص 626. و البيان و التبيين للجاحظ ج 2 ص 98.، وَ مَنْ كَثُرَ خَطَؤُهُ قَلَّ حَيَاؤُهُ، وَ مَنْ قَلَّ حَيَاؤُهُ قَلَّ وَرَعُهُ، وَ مَنْ قَلَّ وَرَعُهُ مَاتَ قَلْبُهُ، وَ مَنْ مَاتَ قَلْبُهُ دَخَلَ النَّارَ.

وَ مَنْ أَطَالَ الأَمَلَ أَسَاءَ الْعَمَلَ، وَ مَنْ نَظَرَ في عُيُوبِ النَّاسِ فَأَنْكَرَهَا ثُمَّ رَضِيَهَا لِنَفْسِهِ،

فَذَلِكَ الأَحْمَقُ بِعَيْنِهِ. وَ مَنْ أَزْرى عَلى غَيْرِهِ بِمَا يَأْتيهِ فَذَلِكَ الأَخْرَقُ

ورد في غرر الحكم للآمدي ج 2 ص 689. و تحف العقول للحرّاني ص 67. باختلاف يسير.| بِعَيْنِهِ |.

مَنْ أَصْبَحَ عَلَى الدُّنْيَا حَزيناً فَقَدْ أَصْبَحَ لِقَضَاءِ اللَّهِ سَاخِطاً، وَ مَنْ أَصْبَحَ يَشْكُو مُصيبَةً نَزَلَتْ بِهِ فَقَدْ أَصْبَحَ يَشْكُو رَبَّهُ.

وَ مَنْ أَتى غَنِيّاً فَتَوَاضَعَ لَهُ لِغِنَاهُ ذَهَبَ ثُلُثَا دينِهِ، وَ مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ فَمَاتَ فَدَخَلَ النَّارَ فَهُوَ مِمَّنْ كَانَ يَتَّخِذُ آيَاتِ اللَّهِ هُزُواً.

وَ مَنْ لَهِجَ قَلْبُهُ بِحُبِّ الدُّنْيَا الْتَاطَ قَلْبُهُ مِنْهَا بِثَلاَثِ:

هَمٍّ لاَ يَغِبُّهُ.

وَ حِرْصٍ لاَ يَتْرُكُهُ.

وَ أَمَلٍ لاَ يُدْرِكُهُ.

أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّهُ

ورد في الكافي للكليني ج 8 ص 18. و تحف العقول للحرّاني ص 68. و نهج السعادة للمحمودي ج 1 ص 57.لاَ غِنى كَالْعَقْلِ، وَ لاَ فَقْرَ كَالْجَهْلِ، وَ لاَ ميرَاثَ كَالأَدَبِ، وَ لاَ جَمَالَ كَالْحَسَبِ

ورد في غرر الحكم للآمدي ج 2 ص 831.، وَ لاَ ظَهيرَ

ظهر. ورد في هامش نسخة ابن المؤدب ص 311.كَالْمُشَاوَرَةِ.

مِنْ أَشْرَفِ أَعْمَالِ

أفعال. ورد في نسخة العام 400 ص 466. و نسخة ابن أبي المحاسن ص 402. و نسخة الأسترابادي ص 563. و متن منهاج البراعة ج 21 ص 291. و نسخة العطاردي ص 446. و ورد أحوال في.الْكَريمِ غَفْلَتُهُ

تغافله. ورد في غرر الحكم للآمدي ج 1 ص 202 و ج 2 ص 729.عَمَّا يَعْلَمُ، وَ | مِنْ | أَقْبَحِ أَفْعَالِ الْكَريمِ مَنْعُ عَطَاهُ،

وَ مِنْ أَحْسَنِ أَفْعَالِ الْقَادِرِ أَنْ يَغْضَبَ فَيَحْلُمُ.

أَيُّهَا النَّاسُ، فِي الإِنْسَانِ عَشْرُ خِصَالٍ يُظْهِرُهَا لِسَانُهُ: شَاهِدٌ يُخْبِرُ عَنِ الضَّميرِ. وَ حَاكِمٌ يَفْصِلُ بَيْنَ الْخِطَابِ. وَ نَاطِقٌ يُرَدُّ بِهِ الْجَوَابُ. وَ شَافِعٌ تُدْرَكُ بِهِ الْحَاجَةُ. وَ وَاصِفٌ تُعْرَفُ بِهِ الأَشْيَاءُ.

وَ أَميرٌ يَأْمُرُ بِالْحَسَنِ. وَ وَاعِظٌ يَنْهى عَنِ الْقَبيحِ. وَ مُعَزٍّ تُسَكَّنُ بِهِ الأَحْزَانُ. وَ حَاضِرٌ تُجْلى بِهِ الضَّغَائِنُ. وَ مُونِقٌ تَلْتَذُّ بِهِ الأَسْمَاعُ

ورد في المصدر السابق ج 1 ص 190 و ج 2 ص 729. و الكافي ج 8 ص 18. و تحف العقول ص 68. و نهج السعادة ج 1 ص 58. باختلاف بين المصادر.

تَكَلَّمُوا تُعْرَفُوا، فَإِنَّ الْمَرْءَ مَخْبُوءٌ تَحْتَ لِسَانِهِ، | وَ | لِسَانُ الْمَرْءِ مِنْ خَدَمِ عَقْلِهِ

ورد في نثر الدرّ للآبي ج 1 ص 294.، | وَ | قَلْبُ الأَحْمَقِ في فيهِ، وَ لِسَانُ الْعَاقِلِ في قَلْبِهِ.

أَيُّهَا النَّاسُ،

ورد في العقد الفريد لابن عبد ربه ج 4 ص 169. و المستطرف للأبشيهي ج 2 ص 70. و نهج السعادة للمحمودي ج 3 ص 132.أُوصيكُمْ بِخَمْسٍ لَوْ ضَرَبْتُمْ إِلَيْهَا آبَاطَ الإِبِلِ حَتَّى يَنْصِبْنَ

ورد في الجعفريات ص 236.لَكَانَتْ لِذَلِكَ أَهْلاَ

لو رحلتم فيهنّ ما قدرتم على مثلهنّ. ورد في الخصال ص 315. و صحيفة الإمام الرضا " ع " ص 81.

لاَ يَرْجُوَنَّ أَحَدٌ مِنْكُمْ إِلاَّ رَبَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ

ورد في الخصال للصدوق ص 315.

وَ لاَ يَخَافَنَّ إِلاَّ ذَنْبَهُ

عقابه. ورد في أكثر نسخ النهج.

وَ لاَ يَسْتَحْيِيَنَّ

لا يستقبحنّ. ورد في غرر الحكم ج 1 ص 166. و ورد لا يستحي الجاهل في الجعفريات ص 236. و صحيفة الرضا ص 81. و المحاسن ج 1 ص 358. و الخصال للصدوق ص 315. و ورد لا يستحي العالم في المحاسن ج 1 ص 71 و 328.أَحَدٌ مِنْكُمْ إِذَا سُئِلَ عَمَّا لاَ يَعْلَمُ أَنْ يَقُولَ: لاَ أَعْلَمُ.

وَ لاَ يَسْتَحْيِيَنَّ أَحَدٌ إِذَا لَمْ يَعْلَمِ الشَّيْ ءَ أَنْ يَتَعَلَّمَهُ، فَإِنَّ قيمَةَ كُلِّ امْرِئٍ مَا يَعْلَمُ، فَتَكَلَّمُوا فِي الْعِلْمِ تَتَبَيَّنْ أَقْدَارُكُمْ

ورد في الاختصاص ص 2. و غرر الحكم للآمدي ج 1 ص 166. و البحار ج 1 ص 204. و نهج السعادة ج 3 ص 31.

وَ عَلَيْكُمْ بِالصَّبْرِ، فَإِنَّ الصَّبْرَ مِنَ الإيمَانَ كَالرَّأْسِ مِنَ الْجَسَد.

وَ لاَ خَيْرَ في جَسَدٍ لاَ رَأْسَ مَعَهُ، وَ لاَ في إِيمَانٍ لاَ صَبْرَ مَعَهُ.

أَيُّهَا النَّاسُ، اعْلَمُوا أَنَّهُ لَيْسَ بِعَاقِلٍ مَنِ انْزَعَجَ مِنْ قَوْلِ الزُّورِ فيهِ، وَ لاَ بِحَكيمٍ مَنْ رَضِيَ بِثَنَاءِ الْجَاهِلِ عَلَيْهِ.

اَلنَّاسُ أَبْنَاءُ مَا يُحْسِنُونَ

ورد في المصادر السابقة. و الإرشاد ص 158. و غرر الحكم ج 1 ص 40. و مصادر نهج البلاغة ج 4 ص 79. عن جامع بيان العلم. باختلاف بين المصادر.، وَ قيمَةُ

قدر. ورد في الاختصاص للمفيد ص 2. و أمالي للطوسي ص 507. و غرر الحكم للآمدي ج 2 ص 537. و البحار للمجلسي ج 1 ص 204.كُلِّ امْرِئٍ مَا يُحْسِنُهُ.

بِكَثْرَةِ الصَّمْتِ تَكُونُ الْهَيْبَةُ، وَ بِعَدْلِ الْمَنْطِقِ تَجِبُ الْجَلاَلَةُ

ورد في غرر الحكم للآمدي ج 1 ص 333. و مصادر نهج البلاغة للخطيب ج 4 ص 179. عن سراج الملوك للطرطوشي.، وَ بِالنَّصَفَةِ يَكْثُرُ الْمُواصِلُونَ

الواصلون. ورد في نسخة العام 400 ص 466. و نسخة ابن أبي المحاسن ص 402. و نسخة الأسترابادي ص 564.

و نسخة العطاردي ص 446.، وَ بِالاِفْضَالِ تَعْظُمُ الأَقْدَارُ، وَ بِصَالِحِ الأَخْلاَقِ تَزْكُو الأَعْمَالُ

ورد في مصادر نهج البلاغة للخطيب ج 4 ص 179.، وَ بِالتَّوَاضُعِ تَتِمُّ النِّعْمَةُ، وَ بِاحْتِمَالِ الْمُؤَنِ

المؤون. ورد في يَجِبُ السُّؤْدَدُ، وَ بِالسّيرَةِ الْعَادِلَةِ يُقْهَرُ الْمُنَاوِئُ، وَ بِالْحِلْمِ عَنِ السَّفيهِ يَكْثُرُ الأَنْصَارُ عَلَيْهِ، وَ بِالرِّفْقِ وَ التُّؤْدَةِ تَسْتَحِقُّ اسْمَ الْكَرَمِ، وَ بِتَرْكِ مَا لاَ يَعْنيكَ يَتِمُّ لَكَ الْعَقْلُ

ورد في غرر الحكم للآمدي ج 1 ص 334 و 334. و مصادر نهج البلاغة للخطيب ج 4 ص 179. باختلاف يسير.

أَوَّلُ عِوَضِ الْحَليمِ مِنْ

عن. ورد في نثر الدرّج ج 1 ص 289. و غرر الحكم ج 1 ص 77. و المستطرف ج 1 ص 187. و مصادر نهج البلاغة ج 4 ص 168.حِلْمِهِ أَنَّ النَّاسَ أَنْصَارُهُ

أنصار له. ورد في المستطرف للأبشيهي ج 1 ص 187. و مصادر نهج البلاغة للخطيب ج 4 ص 168. باختلاف يسير.عَلى خَصْمِهِ

ورد في غرر الحكم للآمدي ج 1 ص 77.الْجَاهِلِ.

الْغِنى فِي الْغُرْبَةِ وَطَنٌ، وَ الْفَقْرُ فِي الْوَطَنِ غُرْبَةٌ

و الفقير في الوطن ممتهن. ورد في غرر الحكم للآمدي ج 1 ص 52.

الْمَرْأَةُ شَرُّ كُلُّهَا، وَ شَرُّ مَا فيهَا أَنَّهُ لاَ بُدَّ مِنْهَا. وَ الْمَرْأَةُ عَقْرَبٌ حُلْوَةُ اللَّسِبَةِ

اللّبسة. ورد في نسخة عبده ص 671.

قُرِنَتِ الْحِكْمَةُ بِالْعِصْمَةِ، وَ

ورد في غرر الحكم للآمدي ج 2 ص 534.قُرِنَتِ الْهَيْبَةُ بِالْخَيْبَةِ، وَ قُرِنَ

ورد في المصدر السابق. و مصادر نهج البلاغة للخطيب ج 4 ص 22.الْحَيَاءُ بِالْحِرْمَانِ، وَ قُرِنَ الاِجْتِهَادُ بِالْوِجْدَانِ.

اَلْعَيْنُ رَائِدُ

بريد. ورد في غرر الحكم للآمدي ج 2 ص 534 و ج 1 ص 16 منه.الْقَلْبِ، وَ

ورد في المصدر السابق ج 1 ص 16.الْقَلْبُ مُصْحَفُ الْبَصَرِ.

اَلْخِلاَفُ يَهْدِمُ الرَّأْيَ.

إِذَا قَلَّ الْخِطَابُ كَثُرَ الصَّوَابُ

ورد في المصدر السابق ص 312.، | وَ | إِذَا ازْدَحَمَ الْجَوَابُ خَفِيَ

نفي. ورد في المصدر السابق ص 312.الصَّوَابُ، | وَ | إِذَا كَثُرَتِ الْمَقْدِرَةُ

القدرة. ورد في هامش نسخة الأسترابادي ص 245.قَلَّتِ الشَّهْوَةُ.

/ 95