كلام له عليه السلام "148"-لمّا قيل له: إِنّ الخوارج قد عبروا جسر النهروان - تمام نهج البلاغة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

تمام نهج البلاغة - نسخه متنی

سید صادق موسوی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

نَيْلِ الْمَحْبُوبِ وَ دَفْعِ

صرف. ورد في شرح ابن أبي الحديد ج 2 ص 270. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 554. و منهاج البراعة ج 5 ص 165.الْمَكْرُوهِ.

وَ تَبْتَغي

ينبغي. ورد في نسخة العام 400 ص 68. و نسخة ابن المؤدب ص 48. و هامش نسخة نصيري ص 26. و نسخة الآملي ص 47. و نسخة ابن أبي المحاسن ص 70. و نسخة الأسترابادي ص 72.في قَوْلِكَ لِلْعَامِلِ بِأَمْرِكَ أَنْ يُولِيَكَ الْحَمْدَ دُونَ رَبِّهِ جَلَّ جَلاَلُهُ

ورد في شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 2 ص 270. و البحار للمجلسي " مجلد قديم " ج 8 ص 553.، لأَنَّكَ، بِزَعْمِكَ أَنْتَ، هَدَيْتَهُ إِلَى السَّاعَةِ الَّتي نَالَ فيهَا النَّفْعَ، وَ صَرَفْتَهُ عَنِ السَّاعَةِ الَّتي يَحيقُ السُّوءُ بِمَنْ سَارَ فيهَا

ورد في المصدرين السابقين.وَ أَمِنَ الضُّرَّ.

فَمَنْ آمَنَ بِكَ في هذَا لَمْ آمَنْ عَلَيْهِ أَنْ يَكُونَ كَمَنِ اتَّخَذَ مِنْ دُونِ اللَّهِ نِدّاً.

اَللَّهُمَّ لاَ خَيْرَ إِلاَّ خَيْرُكَ

لا طير إلاّ طيرك. ورد في المصدرين السابقين. و تذكرة الخواص للسبط ابن الجوزي ص 145.، وَ لاَ ضُرَّ إلاَّ ضُرُّكَ، وَ لاَ إِلهَ غَيْرُكَ.

أَمَا وَ اللَّهِ لَئِنْ بَلَغَني أَنَّكَ بَعْدَهَا تَنْظُرُ فِي النُّجُومِ وَ تَعْمَلُ بِهَا لأَجْلِدَنَّكَ حَدَّ الْمُفْتَري، وَ لأُخَلِّدَنَّكَ فِي السِّجْنِ أَبَداً مَّا بَقيتُ وَ بَقيتَ، وَ لأُحْرِمَنَّكَ الْعَطَاءَ مَا كَانَ لي مِنْ سُلْطَانٍ

ورد في المصدرين السابقين. و أنساب الأشراف ج 2 ص 369. و تذكرة الخواص ص 145. و كنز العمال ج 10 ص 115.

باختلاف بين المصادر.

ثم أقبل عليه السلام على الناس فقال:

أَيُّهَا النَّاسُ، إِيَّاكُمْ وَ تَعَلُّمَ النُّجُومِ إِلاَّ مَا يُهْتَدى بِهِ في ظُلُمَاتِ

ورد في المصادر السابقة.بَرٍّ أَوْ بَحْرٍ، فَإِنَّهَا تَدْعُو إِلَى الْكَهَانَةِ، وَ الْمُنَجِّمُ كَالْكَاهِنِ، وَ الْكَاهِنُ كَالسَّاحِرِ، وَ السَّاحِرُ كَالْكَافِرِ، وَ الْكَافِرُ فِي النَّارِ.

أَمَا إنَّهُ مَا كَانَ لِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ مُنَجِّمٌ وَ لاَ لَنَا مِنْ بَعْدِهِ حَتَّى فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْنَا بِلاَدَ كِسْرى وَ قَيْصَرَ وَ سَائِرَ الْبُلْدَانِ.

أَيُّهَا النَّاسُ، تَوَكَّلُوا عَلَى اللَّهِ وَثِقُوا بِهِ، فَإِنَّهُ يَكْفِي مِمَّنْ سِوَاهُ.

ثم قال له عليه السلام:

نُكَذِّبُكَ وَ نُخَالِفُكَ وَ نَسيرُ فِي السَّاعَةِ الَّتي نَهَيْتَنَا عَنْهَا

ورد في المصادر السابقة.

سيرُوا عَلَى اسْمِ اللَّهِ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالى وَ عَوْنِهِ.

كلام له عليه السلام "148"-لمّا قيل له: إِنّ الخوارج قد عبروا جسر النهروان


فقال عليه السلام:

وَ اللَّهِ مَا عَبَرُوهُ، وَ لَنْ يَعْبُرُوهُ حَتَّى نَقْتُلَهُمْ بِالرُّمَيْلَةِ دُونَهُ.

وَ إِنَّ

ورد في مروج الذهب ج 2 ص 416. و شرح ابن أبي الحديد ج 2 ص 272. و شرح ابن ميثم ج 2 ص 153. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 554 و 562. و منهاج البراعة ج 4 ص 355. و نهج السعادة ج 2 ص 384.مَصَارِعَهُمْ دُونَ النُّطْفَةِ.

عَهْدٌ مِنَ اللَّهِ وَ رَسُولِهِ، وَ اللَّهِ

ورد في المصادر السابقة. و كنز العمال ج 11 ص 290. باختلاف بين المصادر.مَا كَذَبْتُ وَ لاَ كُذِبْتُ، وَ لاَ ضَلَلْتُ وَ لاَ ضُلَّ بِيَ.

أَيُّهَا النَّاسُ، إِنّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ يَقُولُ: يَخْرُجُ قَوْمٌ مِنْ أُمَّتي يَقْرَؤُونَ الْقُرْآنَ، لَيْسَ قَرَاءَتُكُمْ إِلى قَرَاءَتِهِمْ بِشَيْ ءٍ، وَ لاَ صَلاَتُكُمْ إِلى صَلاَتِهِمْ بِشَيْ ءٍ، وَ لاَ صِيَامُكُمْ إِلى صِيَامِهِمْ بِشَيْ ءِ، يَقْرَؤُونَ الْقُرْآنَ يَحْسَبُونَ أَنَّهُ لَهُمْ وَ هُوَ عَلَيْهِمْ، لاَ تُجَاوِزُ صَلاَتُهُمْ تَرَاقيهِمْ،

يَمْرُقُونَ مِنَ الإِسْلاَمِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمْيَةِ.

لَوْ يَعْلَمُ الْجَيْشُ الَّذينَ يُصيبُونَهُمْ مَا قُضِيَ لَهُمْ عَلى لِسَانِ نَبِيِّهِمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ لاتَّكَلُوا عَنِ الْعَمَلِ.

وَ آيَةُ ذَلِكَ أَنَّ فيهِمْ رَجُلاً لَهُ عَضُدٌ وَ لَيْسَ لَهُ ذِرَاعٌ، عَلى رَأْسِ عَضُدِهِ مِثْلُ حَلَمَةِ الثَّدْيِ عَلَيْهِ شَعَرَاتٌ بيضٌ.

و لمّا رشقوا رسوله الذي أرسله إليهم بالمصحف نادى عليه السلام في الجند:

شُدُّوا عَلَى الْقَوْمِ. إِحْمِلُوا عَلَيْهِمْ، فَإِنَّهُ

ورد في صحيح مسلم ج 3 ص 115. و مناقب ابن المغازلي ص 104. و الخصائص ص 60. و كنز العمال ج 11 ص 290. و نهج السعادة ج 2 ص 397. باختلاف.، وَ اللَّهِ، لاَ يُفْلِتُ مِنْهُمْ عَشَرَةٌ، وَ لاَ يَهْلِكُ مِنْكُمْ عَشَرَةٌ.

وَ الَّذي فَلَقَ الْحَبَّةَ وَ بَرَأَ النَّسَمَةَ، لَنْ يَبْلُغُوا الأَثيلاَتِ

الأثلاث. ورد في المناقب لابن المغازلي ص 104. و شرح ابن ميثم ج 2 ص 153. و منهاج البراعة للخوئي ج 4 ص 355.وَ النُخَيْلاَتِ، وَ لاَ قَصْرَ بُورى بِنْتِ كِسْرى، حَتَّى يَقْتُلَهُمُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ عَلى يَدَيَّ.

عَهْدٌ مَعْهُودُ، وَ قَدَرٌ مَقْدُورٌ. وَ قَدْ خَابَ مَنِ افْتَرى.

قال جندب بن زهير الحارث: لقد قتلت بكفي هذه ثمانية قبل أن أصلي الظهر، و ما قُتل منا عشرة و لا نجا منهم عشرة كما قال أمير المؤمنين عليه السلام

ورد في مناقب ابن المغازلي ص 104. و مروج الذهب ج 2 ص 416. و شرح ابن أبي الحديد ج 2 ص 272. و شرح ابن ميثم ج 2 ص 153. و مناقب آل أبي طالب ج 2 ص 303. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 554 و 562. و كنز العمال ج 11 ص 291 و 322.

و منهاج البراعة ج 4 ص 355. و نهج السعادة ج 2 ص 384 و 397 و 683. باختلاف بين المصادر.

كلام له عليه السلام "149"-لمّا قُتل الخوارج و قيل له: قد قطع اللَّه دابرهم إِلى آخر الدهر


فقال عليه السلام:

کَلاَّ وَ اللَّهِ، إِنَّهُمْ نُطَفٌ في أَصْلاَبِ الرِّجَالِ، وَ قَرَارَاتِ النِّسَاءِ، كُلَّمَا نَجَمَ مِنْهُمْ قَرْنٌ قُطِعَ.

لاَ تَخْرُجُ خَارِجَةٌ إِلاَّ خَرَجَتْ بَعْدَهَا مِثْلُهَا

ورد في مروج الذهب ج 2 ص 418. و شرح ابن ميثم ج 2 ص 153. و منهاج البراعة ج 4 ص 355. و نهج السعادة ج 2 ص 417.

باختلاف بين المصادر.، حَتَّى تَخْرُجَ خَارِجَةٌ بَيْنَ الْفُرَاتِ وَ دِجْلَةَ، مَعَ رَجُلٍ يُقَالُ لَهُ: الأَشْمَطُ، يَخْرُجُ إِلَيْهِ رَجُلٌ مِنَّا أَهْلُ الْبَيْتِ. وَ لاَ تَخْرُجُ بَعْدَهَا خَارِجَةٌ أَبَداً إِلى يَوْمِ القِيَامَةِ

ورد في المصادر السابقة. و شرح الأخبار للتميمي ج 2 ص 62.

| وَ | يَكُونُ آخِرُهُمْ لُصُوصَاً سَلاَّبينَ.

كلام له عليه السلام "150"-في نهي أصحابه عن قتال الخوارج من بعده


لاَ تُقَاتِلُوا

لا تقتلوا. ورد في نسخة العام 400 ص 58. و نسخة ابن المؤدب ص 40. و نسخة نصيري ص 21. و نسخة الآملي ص 42. و نسخة ابن أبي المحاسن ص 60. و متن منهاج البراعة ج 4 ص 381. و نسخة عبده 160. و نسخة العطاردي ص 60.الْخَوَارِجَ بَعْدي.

فَلَيْسَ مَنْ طَلَبَ الْحَقَّ فَأَخْطَأَهُ

فأعطيه. ورد في نسخة ابن المؤدب ص 40. و نسخة ابن أبي المحاسن ص 60.كَمَنْ طَلَبَ الْبَاطِلَ فَأَدْرَكَهُ.

كلام له عليه السلام "151"-يوم النهروان لمّا مرّ بقتلى الخوارج


فقال عليه السلام:

بُؤْساً لَكُمْ.

لَقَدْ ضَرَّكُمْ

صرعكم. ورد في مروج الذهب للمسعودي ج 2 ص 418.مَنْ غَرَّكُمْ.

فقيل له: مَن غرّهم يا أمير المؤمنين؟.

فقال عليه السلام:

اَلشَّيْطَانُ الْمُضِلُّ، وَ الأَنْفُسُ الأَمَّارَةُ بِالسُّوءِ، غَرَّتْهُمْ بِالأَمَانِيِّ، وَ فَسَحَتْ لَهُمْ بِالْمَعَاصي

و زيّنت لهم المعاصي. ورد في ،

وَ وَعَدَتْهُمُ الاِظْهَارَ، فَاقْتَحَمَتْ بِهِمُ النَّارَ.

كلام له عليه السلام "152"-بعد الجمل و النهروان


لمّا قال له رهط من شيعته، فيهم مالك الأشتر: إنّا قاتلنا أهل البصرة و أهل الكوفة و رأي الناس واحد،

و قد اختلفوا بعد، و تعادوا، وضعفت النية، و قلّ العدد، و أنت تأخذهم بالعدل، و تعمل فيهم بالحق، و تنصف الوضيع من الشريف، فليس للشريف عندك فضل منزلة على الوضيع. فضجّت طائفة ممن معك إذ عمّوا به،

و اغتمّوا من العدل إذ صاروا فيه. و صارت صنائع معاوية عند أهل الغناء و الشرف، فتاقت أنفس الناس إلى الدنيا، و قلّ من الناس من ليس للدنيا بصاحب، و أكثرهم من يجتوي الحق و يستمرئ الباطل و يؤثر الدنيا. فإن تبذل المال يا أمير المؤمنين تمِل إليك أعناق الرجال، و تصفُ ودّهم، و تستخلص نصيحتهم و...

فقال عليه السلام مخاطباً الأشتر:

أَمَّا مَا ذَكَرْتَ مِنْ عَمَلِنَا وَ سيرَتِنَا بِالْعَدْلِ، فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ: مَنْ عَمِلَ صَالِحاً فَلِنَفْسِهِ وَ مَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا وَ مَا رَبُّكَ بِظَلاَّمٍ لِلْعَبيدِ

فصّلت، 46.

وَ أَنَا مِنْ أَنْ أَكُونَ مُقَصِّراً فيمَا ذَكَرْتَ أَخْوَفُ.

وَ أَمَّا مَا ذَكَرْتَ مِنْ أَنَّ الْحَقَّ ثَقُلَ عَلَيْهِمْ فَفَارَقُونَا لِذَلِكَ، فَقَدْ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّهُمْ لَمْ يُفَارِقُونَا مِنْ جَوْرٍ،

وَ لاَ لَجَؤُوا إِذْ فَارَقُونَا إِلى عَدْلٍ، وَ لَمْ يَلْتَمِسُوا إِلاَّ دُنْيَا زَائِلَةً عَنْهُمْ كَأَنْ قَدْ فَارَقُوهَا، وَ لَيُسْأَلُنَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: أَلدُّنْيَا أَرَادُوا، أَمْ للَّهِ عَمِلُوا؟.

وَ أَمَّا مَا ذَكَرْتَ مِنْ بَذْلِ الأَمْوَالِ، وَ اصْطِنَاعِ الرِّجَالِ، فَإِنَّهُ لاَ يَسَعُنَا أَنْ نُؤْتِيَ امْرَأً مِنَ الْفَيْ ءِ أَكْثَرَ مِنْ حَقِّهِ.

وَ قَدْ قَالَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ وَ قَوْلُهُ الْحَقُّ: كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَليلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَ اللَّهُ مَعَ الصَّابِرينَ

البقرة، 249.

وَ قَدْ بَعَثَ اللَّهُ مُحَمَّداً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ، وَحْدَهُ، فَكَثَّرَهُ بَعْدَ الْقِلَّةِ، وَ أَعَزَّ فِئَتَهُ بَعْدَ الذِّلَّةِ،

وَ إِنْ يُوِدِ اللَّهُ أَنْ يُوَلِّيَنَا هذَا الأمْرَ يُذَلِّلْ لَنَا صَعْبَهُ، وَ يُسَهِّلْ لَنَا حَزَنَهُ.

وَ أَنَا قَابِلٌ مِنْ رَأْيِكَ مَا كَانَ للَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ رِضىً، وَ أَنْتَ مِنْ آمَنِ أَصْحَابي عِنْدي، وَ أَنْصَحِهِمْ لي، وَ أَوْثَقِهِمْ في نَفْسي إِنْ شَاءَ اللَّهُ.

ثم خاطب عليه السلام الآخرين فقال:

وَيْحَكُمْ

ورد في الغارات ص 84. و شرح ابن أبي الحديد ج 2 ص 198. و البحار ج 41 ص 122. و منهاج البراعة ج 8 ص 193.

باختلاف بين المصادر.أَتَأْمُرُونّي أَنْ أَطْلُبَ النَّصْرَ بِالْجَوْرِ فيمَنْ وُلّيتُ عَلَيْهِ مِنْ أَهْلِ الإِسْلاَمِ؟

ورد في نثر الدرّ ج 1 ص 318. و تحف العقول ص 131. و البحار ج 41 ص 122. و منهاج البراعة ج 8 ص 193.

وَ اللَّهِ، لاَ أَطُورُ بِهِ مَا طَلَعَتْ شَمْسٌ، وَ

ورد في أمالي الطوسي ص 197. و شرح ابن أبي الحديد ج 2 ص 203. و مناقب آل أبي طالب ج 2 ص 110. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 659 و ج 40 ص 321 و ج 41 ص 108. و منهاج البراعة ج 8 ص 192. و نهج السعادة ج 2 ص 450. و نهج البلاغة الثاني ص 150.مَا سَمَرَ بِنَا

ورد في نثر الدرّ للآبي ج 1 ص 318.سَميرٌ، وَ مَا أَمَّ نَجْمٌ فِي السَّمَاءِ نَجْماً.

وَ اللَّهِ

ورد في أمالي الطوسي ص 197. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 659. و البحار ج 41 ص 111 و 122. و منهاج البراعة ج 8 ص 192 و 193. و نهج السعادة ج 2 ص 450. و نهج البلاغة الثاني ص 150.لَوْ كَانَ الْمَالُ لي لَسَوَّيْتُ بَيْنَهُمْ

و لو كان المال مالهم لواسيت بينهم. ورد في منهاج البراعة للخوئي ج 8 ص 192.، فَكَيْفَ وَ إِنّمَا الْمَالُ مَالُ اللَّهِ؟.

ثم قال عليه السلام:

وَ اللَّهِ مَا دُنْيَاكُمْ عِنْدي إِلاَّ كَسَفْرٍ عَلى مَنْهَلٍ حَلُّوا إِذْ صَاحَ بِهِمْ سَائِقُهُمْ فَارْتَحَلُوا، وَ لاَ لَذَاذَتُهَا في عَيْني إِلاَّ كَحَميمٍ أَشْرَبُهُ غَسَّاقاً، أَوْ عَلْقَمٍ أَتَجَرَّعُهُ زُعَاقاً، أَوْ سُمِّ أَفْعَاةٍ أُسْقَاهُ دِهَاقاً، أَوْ قِلاَدَةٍ مِنْ نَارٍ أُوهَقُهَا خِنَاقاً

ورد في البحار ج 40 ص 345. و منهاج البراعة ج 14 ص 298. و مصباح البلاغة ج 1 ص 215 عن أمالي الصدوق.

وَ اللَّهِ لَقَدْ رَقَعْتُ مِدْرَعَتي هذِهِ حَتَّى اسْتَحْيَيْتُ مِنْ رَاقِعِهَا.

وَ لَقَدْ قَالَ لي قَائِلٌ: أَلاَ تَنْبِذُهَا عَنْكَ

إقذف بها قذف الأتن. ورد في المصادر السابقة. و مناقب آل أبي طالب لابن شهر اشوب ج 2 ص 117. باختلاف.، لاَ يَرْتَضيهَا لِيَرْقَعَهَا

ورد في المصادر السابقة. باختلاف يسير.

فَقُلْتُ: اغْرُبْ عَنّي، فَعِنْدَ الصَّبَاحِ يَحْمَدُ الْقَوْمُ السُّرى، وَ يَنْجَلي عَنَّا عَلاَلاَتُ الْكِرى.

وَ اللَّهِ، لَوْ شِئْتُ، لَتَسَرْبَلْتُ بِالْعَبْقَرِيِّ الْمَنْقُوشِ مِنْ ديبَاجِكُمْ، وَ لأَكَلْتُ لُبَابَ هذَا الْبُرِّ بِصُدُورِ دَجَاجِكُمْ، وَ شَرِبْتُ الْمَاءَ الزُّلاَلَ بِرَقيقِ زُجَاجِكُمْ، وَ لكِنّي أُصَدِّقُ اللَّهَ جَلَّتْ عَظَمَتُهُ حَيْثُ يَقُولُ: مَنْ كَانَ يُريدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَ زينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فيهَا وَ هُمْ فيهَا لاَ يُبْخَسُونَ أُولئِكَ الَّذينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ إِلاَّ النَّارُ

هود، 15.

فَكَيْفَ أَسْتَطيعُ الصَّبْرَ عَلى نَارٍ لَوْ قُذِفَ بِشَرَارَةٍ مِنْ شَرَرِهَا إِلَى الأَرْضِ لأَحْرَقَتْ نَبْتَهَا، وَ لَوِ اعْتَصَمَتْ نَفْسٌ بِقُلَّةٍ لأَنْضَجَهَا وَهْجُ النَّارِ في قُلَّتِهَا.

وَ أَيُّمَا خَيْرٌ لِعَلِيٍّ، أَنْ يَكُونَ عِنْدَ ذِي الْعَرْشِ مُقَرَّباً، أَوْ يَكُونَ في لَظى خَسيئاً مُبَّعَداً، مَسْخُوطاً عَلَيْهِ بِجُرْمِهِ مُكَذِّباً؟

ورد في البحار ج 40 ص 345. و منهاج البراعة ج 14 ص 298. و مصباح البلاغة ج 1 ص 216 عن أمالي الصدوق. باختلاف يسير.

وَ اللَّهِ لأَنْ أَبيتَ عَلى حَسَكِ السَّعْدَانِ مُسَهَّداً، أَوْ أُجَرَّ فِي الأَغْلاَلِ مُصَفَّداً، أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَلْقَى اللَّهَ تَعَالى

ورد في تذكرة الخواص للسبط ابن الجوزي ص 143. و نهج السعادة للمحمودي ج 3 ص 89.وَ رَسُولَهُ مُحَمَّداً

ورد في البحار ج 40 ص 345. و منهاج البراعة ج 14 ص 298. و مصباح البلاغة ج 1 ص 215 عن أمالي الصدوق.صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ظَالِماً لِبَعْضِ الْعِبَادِ، وَ غَاصِباً لِشَيْ ءٍ مِنَ الْحُطَامِ.

وَ كَيْفَ أَظْلِمُ أَحَداً لِنَفْسٍ يُسْرِعُ إِلَى الْبِلى قُفُولُهَا، وَ يَطُولُ فِي الثَّرى حُلُولُهَا، وَ إِنْ عَاشَتْ رُوَيْداً فِبِذِي الْعَرْشِ نُزُولُهَا؟.

مَعَاشِرَ شيعَتِي، احْذَرُوا فَقَدْ عَضَّتْكُمُ الدُّنْيَا بِأَنْيَابِهَا، تَخْتَطِفُ مِنْكُمْ نَفْساً بَعْدَ نَفْسٍ كَذِئَابِهَا،

وَ هذِهِ مَطَايَا الرَّحيلِ قَدْ أُنيخَتْ لِرُكَّابِهَا.

أَلاَ إِنَّ الْحَديثَ ذُو شُجُونٍ.

فَلاَ يَقُولَنَّ قَائِلُكُمْ: إِنَّ كَلاَمَ عَلِيٍّ مُتَنَاقِضٌ. لأَنَّ الْكَلاَمَ عَارِضٌ.

وَ لَقَدْ بَلَغَني أَنَّ رَجُلاً مِنْ قُطَّانِ الْمَدَائِنِ تَبِعَ بَعْدَ الْحَنيفِيَّةِ عُلُوجَهُ، وَ لَبِسَ مِنْ نَالَةِ دِهْقَانِهِ مَنْسُوجَهُ، وَ تَضَمَّخَ بِمِسْكِ هذِهِ النَّوَافِجِ صَبَاحَهُ، وَ تَبَخَّرَ بِعُودِ الْهِنْدِ رَوَاحَهُ، وَ حَوْلَهُ رَيْحَانُ حَديقَةٍ يَشُمُّ تُفَّاحَهُ، وَ قَدْ مُدَّ لَهُ مَفْرُوشَاتُ الرُّومِ عَلى سُرُرِهِ.

تَعْساً لَهُ بَعْدَ مَا نَاهَزَ السَّبْعينَ مِنْ عُمُرِهِ. وَ حَوْلَهُ شَيْخٌ يَدُبُّ عَلى أَرْضِهِ مِنْ هَرَمِهِ، وَ ذَا يُتْمَةٍ تَضَوَّرَ مِنْ ضُرِّهِ وَ مِنْ قَرْمِهِ، فَمَا وَاسَاهُمْ بِفَاضِلاَتٍ مِنْ عَلْقَمِهِ.

لَئِنْ أَمْكَنَنِي اللَّهُ مِنْهُ لأَخْضِمَنَّهُ خَضْمَ الْبُرِّ، وَ لأُقيمَنَّ عَلَيْهِ حَدَّ الْمُرْتَدِّ، وَ لأَضْرِبَنَّهُ الثَّمَانينَ بَعْدَ حَدٍّ، وَ لأَسُدَّنَّ مِنْ جَهْلِهِ كُلَّ مَسَدٍّ.

تَعْساً لَهُ.

أَفَلاَ شَعَّرَ. أَفَلاَ صَوَّفَ. أَفَلاَ وَبَّرَ؟.

أَفَلاَ رَغيفٌ قِفَارٌ لِلَيْلِ إِفْطَارٍ مُقَدَّمٍ؟.

أَفَلاَ عَبْرَةٌ عَلى خَدٍّ في ظُلْمَةِ لَيْلٍ تَنْحَدِرُ؟.

وَ لَوْ كَانَ مُؤْمِناً لاتَّسَعَتْ لَهُ الْحُجَّةُ إِذَا ضَيَّعَ مَا لاَ يَمْلِكُ

ورد في البحار ج 40 ص 345. و منهاج البراعة ج 14 ص 298. و مصباح البلاغة ج 1 ص 215 عن أمالي الصدوق. باختلاف يسير.

وَ اللَّهِ لَقَدْ رَأَيْتُ أَخي

ورد في المصادر السابقة.عَقيلاً وَ قَدْ أَمْلَقَ حَتَّى اسْتَمَاحَني مِنْ بُرِّكُمْ صَاعاً، وَ عَاوَدَني في عَشْرِ وُسَقٍ مِنْ شَعيرِكُمْ يُطْعِمُهُ جِيَاعَهُ، وَ كَادَ يَطْوي ثَالِثَ أَيَّامِهِ خَامِصاً مَا اسْتَطَاعَهُ

ورد في المصادر السابقة. و مناقب آل أبي طالب ج 2 ص 126. و البحار ج 41 ص 114. باختلاف يسير.

وَ رَأَيْتُ صِبْيَانَهُ

أطفاله. ورد في و مناقب آل أبي طالب ج 2 ص 126. و البحار ج 40 ص 345 و ج 41 ص 114. و منهاج البراعة ج 14 ص 298. و مصباح البلاغة ج 1 ص 215 عن أمالي الصدوق.غَرْثى، شُعْثَ الشُّعُورِ مِنْ ضُرِّهِمْ

ورد في المصادر السابقة. باختلاف.، غُبْرَ الأَلْوَانِ مِنْ فَقْرِهِمْ، كَأَنَّمَا سُوِّدَتْ وُجُوهُهُمُ بِالْعِظْلِمِ.

وَ عَاوَدَني مُؤَكِّداً، وَ كَرَّرَ عَلَيَّ الْقَوْلَ مُرَدِّداً، فَأَصْغَيْتُ إِلَيْهِ سَمْعي، فَغَرَّهُ، وَ

ورد في المصادر السابقة.ظَنَّ أَنّي أَبيعُهُ ديني، وَ أَتَّبِعُ قِيَادَهُ مُفَارِقاً طَريقَتي

طريقي. ورد في هامش نسخة ابن المؤدب ص 220. و نسخة الآملي ص 197. و نسخة ابن أبي المحاسن ص 227. و نسخة الأسترابادي ص 365. و نسخة عبده ص 494. و نسخة العطاردي ص 264.

فَأَحْمَيْتُ لَهُ حَديدَةً، ثُمَّ أَدْنَيْتُهَا مِنْ جِسْمِهِ لِيَعْتَبِرَ بِهَا، فَضَجَّ ضَجيجَ ذي دَنَفٍ مِنْ أَلَمِهَا،

وَ كَادَ أَنْ يَحْتَرِقَ مِنْ مَيْسَمِهَا.

فَقُلْتُ لَهُ: ثَكَلَتْكَ الثَّوَاكِلُ، يَا عَقيلُ، أَتَئِنُّ مِنْ حَديدَةٍ أَحْمَاهَا إِنْسَانُهَا لِلَعِبِهِ

لمدعبة. ورد في البحار ج 40 ص 347. و منهاج البراعة ج 14 ص 300. و مصباح البلاغة ج 1 ص 215 عن أمالي الصدوق.، وَ تَجُرُّني إِلى نَارٍ سَجَّرَهَا جَبَّارُهَا لِغَضَبِهِ

من غضبه. ورد في المصادر السابقة.؟.

أَ تَئِنُّ مِنَ الأَذى وَ لاَ أَئِنُّ مِنْ لَظى؟.

وَ اللَّهِ لَوْ سَقَطَتِ الْمُكَافَاةُ عَنِ الأُمَمِ، وَ تُرِكَتْ في مَضَاجِعِهَا بَالِيَاتٌ فِي الرَّمَمِ، لاسْتَحْيَيْتُ مِنْ مَقْتِ رَقيبٍ يَكْشِفُ فَاضِحَاتٍ مِنَ الأَوْزَارِ تُنْسَخُ.

فَصَبْراً عَلى دُنْيَا تَمُرُّ بِلأْوَائِهَا كَلَيْلَةٍ بِأَحْلاَمِهَا تَنْسَلِخُ.

كَمْ بَيْنَ نَفْسٍ في خِيَامِهَا نَاعِمَةٌ وَ بَيْنَ أَثيمٍ في جَحيمٍ يَصْطَرِخُ.

فَلاَ تَعْجَبْ مِنْ هذَا

ورد في المصادر السابقة.

وَ أَعْجَبُ مِنْ ذَلِكَ طَارِقٌ طَرَقَنَا بِمَلْفُوفَةٍ زَمَّلَهَا

ورد في المصادر السابقة.في وِعَائِهَا، وَ مَعْجُونَةٍ شَنِئْتُهَا بَسَطَهَا في

إِنَائِهَا

ورد في البحار ج 40 ص 347. و منهاج البراعة ج 14 ص 300. و مصباح البلاغة ج 1 ص 215 عن أمالي الصدوق.، كَأَنَّمَا عُجِنَتْ بِريقِ حَيَّةٍ أَوْ قَيْئِهَا.

فَقُلْتُ: أَصِلَةٌ، أَمْ زَكَاةٌ، أَمْ صَدَقَةٌ، فَذَلِكَ مُحَرَّمٌ كُلُّهُ عَلَيْنَا أَهْلَ الْبَيْتِ

أهل بيت النّبوّة. ورد في المصادر السابقة.، وَ عُوِّضْنَا مِنْهُ خُمْسَ ذِي الْقُرْبى فِي الْكِتَابِ وَ السُّنَّةِ

ورد في المصادر السابقة.

فَقَالَ: لاَ ذَا وَ لاَ ذَاكَ، وَ لكِنَّهَا هَدِيَّةٌ.

فَقُلْتُ: هَبِلَتْكَ الْهَبُولُ، أَعَنْ دينِ اللَّهِ أَتَيْتَني لِتَخْدَعَني بِمَعْجُونَةٍ عَرَّقْتُمُوهَا بِقَنْدِكُمْ، وَ خَبيصَةٍ صَفْرَاءَ أَتَيْتَني بِهَا بِعَصيرِ تَمْرِكُمْ؟

ورد في المصادر السابقة.

أَمُخْتَبِطٌ أَنْتَ، أَمْ ذُو جِنَّةٍ، أَمْ تَهْجُرُ؟.

أَلَيْسَتِ النُّفُوسُ عَنْ مِثْقَالِ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ مَسْؤُولَةٌ؟.

فَمَاذَا أَقُولُ في مَعْجُونَةٍ أَتَزَقَّمُهَا مَعْمُولَةً؟

ورد في المصادر السابقة.

وَ اللَّهِ لَوْ أُعْطيتُ الأَقَاليمَ السَّبْعَةَ بِمَا تَحْتَ أَفْلاَكِهَا، وَ اسْتُرِقَّ لي قُطَّانُهَا، مُذْعِنَةً بِأَمْلاَكِهَا

ورد في المصادر السابقة.، عَلى أَنْ أَعْصِيَ اللَّهَ في نَمْلَةٍ أَسْلُبُهَا جِلْبَ

جلف. ورد في نسخة الأسترابادي ص 366.شَعيرَةٍ فَأَلُوكُهَا

ورد في البحار ج 40 ص 347. و منهاج البراعة ج 14 ص 300. و مصباح البلاغة ج 1 ص 215 عن أمالي الصدوق.، مَا فَعَلْتُ وَ لاَ أَرَدْتُ

ورد في المصادر السابقة.

وَ اللَّهِ إِنَّ دُنْيَاكُمْ

لدنياكم. ورد في نسخ النهج برواية ثانية.هذِهِ عِنْدي

في عيني. ورد في نسخ النهج برواية ثانية.لأَهْوَنُ مِنْ وَرَقَةٍ في فَمِ

فيّ. ورد في البحار للمجلسي ج 40 ص 347. و منهاج البراعة للخوئي ج 14 ص 300.جَرَادَةٍ تَقْضَمُهَا، وَ أَقْذَرُ عِنْدي

ورد في المصدرين السابقين. و مصباح البلاغة ج 1 ص 215 عن أمالي الصدوق.مِنْ عِرَاقِ خِنْزيرٍ يَقْذِفُ بِهَا أَجْذَمُهَا

ورد في المصادر السابقة. و ورد في يد مجذوم في نسخ النهج برواية ثانية.، وَ أَمَرُّ عَلى فُؤَادي مِنْ حَنْظَلَةٍ يَلُوكُهَا ذُو سَقَمٍ

فَيَبْشِمُهَا، فَكَيْفَ أَقْبَلُ مَلْفُوفَةً عَكَمْتَهَا في طَيِّهَا، وَ مَعْجُونَةٍ كَأَنَّهَا عُجِنَتْ بِريقِ حَيَّةٍ أَوْ قَيْئِهَا؟.

اَللَّهُمَّ إِنّي نَفَرْتُ عَنْهَا نَفَارَ الْمُهْرَةِ مِنْ كَيِّهَا

ورد في البحار ج 40 ص 347. و منهاج البراعة للخوئي ج 14 ص 300. و مصباح البلاغة ج 1 ص 215 عن أمالي الصدوق.

مَا لِعَلِيٍّ وَ نَعيمٍ

لنعيم. ورد في نسخة العام 400 ص 215. و نسخة ابن أبي المحاسن ص 227. و هامش نسخة الأسترابادي ص 366.و نسخة عبده ص 495.يَفْنى، وَ لَذَّةٍ لاَ تَبْقى.

فَدَعُوني أَكْتَفي مِنْ دُنْيَاكُمْ بِمِلْحي وَ أَقْرَاصي، فَبِتَقْوَى اللَّهِ أَرْجُو خَلاَصي.

سَأَلْقى وَ شيعَتي رَبَّنَا بِعُيُونٍ سَاهِرَةٍ، وَ بُطُونٍ خِمَاصٍ، لِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذينَ آمَنُوا وَ يَمْحَقَ الْكَافِرينَ

آل عمران، 141. و وردت الفقرة في البحار ج 40 ص 347. و منهاج البراعة ج 14 ص 300. و مصباح البلاغة ج 1 ص 215 عن أمالي الصدوق.

نَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ سُبَاتِ الْعَقْلِ، وَ قُبْحِ الزَّلَلِ، وَ سَيِّئَاتِ الْعَمَلِ، وَ بِهِ نَسْتَعينُ.

وَ صَلَّى اللَّهُ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرينَ

ورد في المصادر السابقة. باختلاف يسير.

ثم أرمَّ عليه السلام طويلاً ساكتاً. ثم رفع رأسه و قال:

إِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ فَرَضَ في أَمْوَالِ الأَغْنِيَاءِ أَقْوَاتَ الْفُقَرَاءِ، فَمَا جَاعَ فَقيرٌ إِلاَّ بِمَا مُتِّعَ بِهِ

منع. ورد في نسخة العام 400 الموجودة في المكتبة الظاهرية ص 488. و نسخة ابن أبي المحاسن ص 421.غَنِيُّ. وَ اللَّهُ تَعَالى جَدُّهُ يُسَائِلُهُمْ عَنْ ذَلِكَ.

أَلاَ وَ مَنْ كَانَ مِنْكُمْ لَهُ مَالٌ فَإِيَّاهُ وَ الْفَسَادَ

النّسار. ورد في و وردت الفقرة في أمالي الطوسي ص 198. و نثر الدّر ج 1 ص 318. و تحف العقول ص 131.

و البحار ج 41 ص 109 و 122. و منهاج البراعة ج 8 ص 192. و نهج السعادة ج 2 ص 451. و نهج البلاغة الثاني ص 151.، فَإِنَّ إِعْطَاءَ الْمَالِ في غَيْرِ حَقِّهِ

حلّه. ورد في نثر الدرّ للآبي ج 1 ص 318.تَبْذيرٌ وَ إِسْرَافٌ وَ فَسَادٌ

ورد في المصدر السابق.

/ 95