كتاب له عليه السلام "03"-إِلى عبد اللَّه بن العباس - تمام نهج البلاغة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

تمام نهج البلاغة - نسخه متنی

سید صادق موسوی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

أَمَّا بَعْدُ، الْعَرَبيُّ، وَ الْقُرَشِيُّ، وَ الأَنْصَاريُّ، وَ الْعَجَمِيُّ، وَ كُلُّ مَنْ كَانَ فِي الإِسْلاَمِ مِنْ قَبَائِلِ الْعَرَبِ وَ أَجْنَاسِ الْعَجَمِ سَوَاءٌ

ورد في الاختصاص للمفيد ص 152.

كتاب له عليه السلام "03"-إِلى عبد اللَّه بن العباس


و كان عبد اللّه يقول: ما انتفعت بكلام بعد كلام رسول اللّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ كانتفاعي بهذا الكلام.

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ عَلِيٍّ أَميرِ الْمُؤْمِنينَ إِلى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ.

سَلاَمٌ عَلَيْكَ

ورد في صفين ص 107. و تذكرة الخواص ص 139. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 440. و منهاج البراعة ج 18 ص 345.

أَمَّا بَعْدُ، يَا أَخي

ورد في تاريخ دمشق لابن عساكر " ترجمة الإمام علي بن أبي طالب " ج 3 ص 272. و كنز العمال للهندي ج 3 ص 721.، فَإِنَّ الْمَرْءَ قَدْ يَسُرُّهُ دَرْكُ مَا

ليفرح بالشّي ء الّذي. ورد في نسخ النهج برواية ثانية.لَمْ يَكُنْ لِيَفُوتَهُ، وَ يَسُوؤُهُ فَوْتُ مَا لَمْ يَكُنْ لِيُدْرِكَهُ

يحزن على الشّي ء الّذي لم يكن ليصيبه. ورد في نسخ النهج برواية ثانية.أَبَداً وَ إِنْ جَهِدَ.

وَ لَوْ أَنَّهُ فَكَّرَ لأَبْصَرَ، وَ لَعَلِمَ أَنَّهُ مُدْبِرٌ، وَ اقْتَصَرَ عَلى مَا تَيَسَّرَ، وَ لَمْ يَتَعَرَّضْ لِمَا تَعَسَّرَ، وَ اسْتَرَاحَ قَلْبُهُ مِمَّا اسْتَوْعَرَ

ورد في صفين ص 107. و الكافي ج 8 ص 201. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 440. و نور الأبصار ص 93. و منهاج البراعة ج 18 ص 345. باختلاف بين المصادر.

فَلاَ يَكُنْ أَفْضَلَ مَا نِلْتَ في نَفْسِكَ مِنْ دُنْيَاكَ بِلُوغَ لَذَّةٍ أَوْ شِفَاءَ غَيْظٍ، وَ لكِنْ إِطْفَاءُ

إماتة. ورد في غرر الحكم للآمدي ج 2 ص 816. و مناقب آل أبي طالب لابن شهر اشوب ج 2 ص 117.بَاطِلٍ أَوْ إِحْيَاءُ حَقٍّ.

وَ لْيَكُنْ سُرُورُكَ بِمَا نِلْتَ مِنْ آخِرَتِكَ

بما قدّمت. ورد في نسخ النهج برواية ثانية.مِنْ عَمَلٍ صَالِحٍ أَوْ حُكْمٍ أَوْ مَنْطِقٍ أَوْ سيرَةٍ أَوْ قَوْلٍ

ورد في صفين ص 107. و الكافي ج 8 ص 201. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 440. و منهاج البراعة ج 18 ص 345. باختلاف.،

وَ لْيَكُنْ أَسَفُكَ عَلى مَا فَاتَكَ مِنْهَا

على ما خلّفت. ورد في نسخ النهج برواية ثانية. و ورد فرّطت في الكافي للكليني ج 8 ص 201.

وَ مَا نِلْتَ مِنْ دُنْيَاكَ، يَا أَخي

ورد في تاريخ دمشق لابن عساكر " ترجمة الإمام علي بن أبي طالب " ج 3 ص 273.، فَلاَ تُكْثِرْ بِهِ فَرَحاً، وَ مَا فَاتَكَ مِنْهَا فَلاَ تَأْسَ عَلَيْهِ جَزَعاً، وَ لْيَكُنْ هَمُّكَ فيمَا بَعْدَ الْمَوْتِ. وَ السَّلاَمُ

ورد في صفين ص 107. و الكافي ج 8 ص 201. و نثر الدرّ ج 1 ص 274. و دستور معالم الحكم ص 97. و تذكرة الخواص ص 139. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 440. و منهاج البراعة ج 18 ص 345. و نهج السعادة ج 5 ص 336.

كتاب له عليه السلام "04"-إِلى عبد اللَّه بن العباس أيضاً


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ عَلِيٍّ أَميرِ الْمُؤْمِنينَ إِلى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ

ورد في.

أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّكَ لَسْتَ بِسَابِقٍ أَجَلَكَ، وَ لاَ مَرْزُوقٍ مَا لَيْسَ لَكَ.

وَ اعْلَمْ أَنَّ الدَّهْرَ يَوْمَانِ:

يَوْمٌ لَكَ، وَ يَوْمٌ عَلَيْكَ.

فَإِذَا كَانَ لَكَ فَلاَ تَبْطَرْ، وَ إِذَا كَانَ عَلَيْكَ فَاصْبِرْ

فلا تضجر. ورد في البحار ج 75 ص 13. و نور الأبصار ص 93. و إسعاف الراغبين المطبوع بهامش نور الأبصار ص 181.، فَبِكِلَيْهِمَا أَنْتَ مُخْتَبَرٌ

ورد في نثر الدرّ للآبي ج 1 ص 274. و ورد ستختبر في

وَ إِنَّ الدُّنْيَا دَارُ دُوَلٍ، فَمَا كَانَ مِنْهَا لَكَ أَتَاكَ عَلى ضَعْفِكَ، وَ مَا كَانَ مِنْهَا عَلَيْكَ لَمْ تَدْفَعْهُ بِقُوَّتِكَ.

| وَ السَّلاَمُ |.

كتاب له عليه السلام "05"-إِلى الحارث الهمداني


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ | مِنْ عَبْدِ اللَّهِ عَلِيِّ بْنِ أَبي طَالِبٍ أَميرِ الْمُؤْمِنينَ إِلَى الْحَارِثِ الْهَمَدَانِيِّ.

سَلاَمٌ عَلَيْكَ.

أَمَّا بَعْدُ، فَاتَّقِ اللَّهَ، | وَ تَمَسَّكْ بِحَبْلِ الْقُرْآنِ وَ اسْتَنْصِحْهُ

انتصحه. ورد في نسخة العام 400 ص 424. و نسخة ابن المؤدب ص 300. و نسخة الآملي ص 307. و نسخة ابن أبي المحاسن ص 364. و نسخة الأسترابادي ص 505. و نسخة عبده ص 643.، وَ أَحِلَّ حَلاَلَهُ، وَ حَرِّمْ حَرَامَهُ،

وَ اعْمَلْ بِعَزَائِمِهِ وَ أَحْكَامِهِ

ورد في غرر الحكم للآمدي ج 1 ص 356.، وَ صَدِّقْ بِمَا سَلَفَ مِنَ الْحَقِّ.

وَ اعْتَبِرْ بِمَامَضى مِنَ الدُّنْيَا لِمَا بَقِيَ مِنْهَا، فَإِنَّ بَعْضَهَا يُشْبِهُ بَعْضاً، وَ آخِرُهَا لاَ حِقٌ بِأَوَّلِهَا،

وَ كُلُّهَا حَائِلٌ مُفَارِقٌ

زائل. ورد في نسخة العطاردي ص 396 عن شرح السرخسي.

وَ عَظِّمِ اسْمَ اللَّهِ أَنْ تَذْكُرَهُ إِلاَّ عَلى حَقٍّ، وَ أَكْثِرْ

أدم. ورد في غرر الحكم للآمدي ج 1 ص 120.ذِكْرَ الْمَوْتِ وَ ذِكْرَ

ورد في المصدر السابق.مَا تَقْدِمُ عَلَيْهِ

ورد في المصدر السابق.بَعْدَ الْمَوْتِ، وَ لاَ تَتَمَنَّ الْمَوْتَ إِلاَّ بِشَرْطٍ وَثيقٍ.

وَ احْذَرْ كُلَّ عَمَلٍ يَرْضَاهُ صَاحِبُهُ

عامله. ورد في المصدر السابق ص 142.لِنَفْسِهِ، وَ يَكْرَهُهُ لِعَامَّةِ الْمُسْلِمينَ.

وَ احْذَرْ كُلَّ عَمَلٍ يُعْمَلُ بِهِ فِي السِّرِّ وَ يُسْتَحى مِنْهُ فِي الْعَلاَنِيَةِ.

وَ احْذَرْ كُلَّ عَمَلٍ إِذَا سُئِلَ عَنْهُ صَاحِبُهُ أَنْكَرَهُ أَوِ اعْتَذَرَ مِنْهُ.

وَ لاَ تَجْعَلْ عِرْضَكَ غَرَضاً لِنِبَالِ الْقَوْلِ

القوم. ورد في متن شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 18 ص 41.

وَ لاَ تُحَدِّثِ النَّاسَ بِكُلِّ مَا سَمِعْتَ بِهِ، فَكَفى بِذَلِكَ كَذِباً.

وَ لاَ تَرُدَّ عَلى النَّاسِ كُلَّ مَا حَدَّثُوكَ بِهِ، فَكَفى بِذَلِكَ جَهْلاً.

وَ اكْظِمِ الْغَيْظَ، وَ احْلُمْ عِنْدَ الْغَضَبِ، وَ تَجَاوَزْ عِنْدَ الْمَقْدِرَةِ

القدرة. ورد في نسخة ابن المؤدب ص 301. و نسخة الآملي ص 307. و نسخة ابن أبي المحاسن ص 365. و نسخة الأسترابادي ص 506. و نسخة العطاردي ص 396.، وَ اصْفَحْ مَعَ الدَّوْلَةِ، تَكُنْ لَكَ الْعَاقِبَةُ

السّيادة. ورد في غرر الحكم للآمدي ج 1 ص 351.

وَ اسْتَصْلِحْ كُلَّ نِعْمَةٍ أَنْعَمَهَا اللَّهُ عَلَيْكَ، وَ لاَ تُضَيِّعَنَّ نِعْمَةً مِنْ نِعَمِ اللَّهِ سُبْحَانَهُ

ورد في المصدر السابق ص 121.عِنْدَكَ،

وَ لْيُرَ عَلَيْكَ أَثَرُ مَا أَنْعَمَ اللَّهُ بِهِ عَلَيْكَ.

وَ اعْلَمْ أَنَّ أَفْضَلَ الْمُؤْمِنينَ أَفْضَلُهُمْ تَقْدِمَةً مِنْ نَفْسِهِ وَ أَهْلِهِ وَ مَالِهِ، فَإِنَّكَ مَا تُقَدِّمُ مِنْ خَيْرٍ يَبْقَ لَكَ ذُخْرُهُ، وَ مَا تُؤَخِّرُ

ما تؤخّره. ورد في نسخة ابن المؤدب ص 301. و نسخة الصالح ص 460. و نسخة العطاردي ص 396.يَكُنْ لِغَيْرِكَ خَيْرُهُ.

وَ اسْكُنِ الأَمْصَارَ الْعِظَامَ، فَإِنَّهَا جِمَاعُ الْمُسْلِمينَ، وَ احْذَرْ مَنَازِلَ الْغَفْلَةِ وَ الْجَفَاءِ وَ قِلَّةَ الأَعْوَانِ عَلى طَاعَةِ اللَّهِ.

وَ اقْصُرْ رَأْيَكَ

همّك. ورد في غرر الحكم للآمدي ج 1 ص 111.عَلى مَا يَلْزَمُكَ، وَ لاَ تَخُضْ فيمَا لاَ

ورد في المصدر السابق ص 113.يَعْنيكَ.

وَ إِيَّاكَ وَ مَقَاعِدَ الأَسْوَاقِ، فَإِنَّهَا مَحَاضِرُ الشَّيْطَانِ، وَ مَعَاريضُ

معارض. ورد في المصدر السابق ص 153.الْفِتَنِ.

وَ أَكْثِرْ أَنْ تَنْظُرَ إِلى مَنْ فُضِّلْتَ عَلَيْهِ، فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ أَبْوَابِ الشُّكْرِ.

وَ لاَ تُسَافِرْ في يَوْمِ الْجُمُعَةِ

جمعة. ورد في نسخة العام 400 ص 425. و نسخة ابن المؤدب ص 301. و نسخة الآملي ص 307. و نسخة ابن أبي المحاسن ص 366. و نسخة الأسترابادي ص 507. و نسخة عبده ص 645. و نسخة الصالح ص 460. و نسخة العطاردي ص 397.حَتَّى تَشْهَدَ الصَّلاَةَ، إِلاَّ فَاصِلاً في سَبيلِ اللَّهِ، أَوْ في أَمْرٍ تُعْذَرُ بِهِ.

وَ أَطِعِ اللَّهَ سُبْحَانَهُ

ورد في غرر الحكم للآمدي ج 2 ص 481.في جُمَلِ

جميع. ورد في نسخة عبده ص 645. و نسخة الصالح ص 460.أُمُورِكَ، فَإِنَّ طَاعَةَ اللَّهِ فَاضِلَةٌ عَلى مَا سِوَاهَا.

وَ الْزَمِ الْوَرَعَ

ورد في غرر الحكم للآمدي ج 1 ص 121.، وَ خَادِعْ نَفْسَكَ فِي الْعِبَادَةِ، وَ ارْفُقْ بِهَا، وَ لاَ تَقْهَرْهَا، وَ خُذْ عَفْوَهَا وَ نَشَاطَهَا،

إِلاَّ مَا كَانَ مَكْتُوباً عَلَيْكَ مِنَ الْفَريضَةِ، فَإِنَّهُ لاَ بُدَّ مِنْ قَضَائِهَا وَ تَعَاهُدِهَا عِنْدَ مَحَلِّهَا.

إِزْهَدْ فِي الدُّنْيَا وَ اعْزِفْ عَنْهَا

ورد في المصدر السابق. ص 120 و 122. باختلاف يسير.، وَ إِيَّاكَ أَنْ يَنْزِلَ بِكَ الْمَوْتُ وَ أَنْتَ آبِقٌ مِنْ رَبِّكَ في طَلَبِ الدُّنْيَا، وَ قَلْبُكَ مُتَعَلِّقٌ بِشَيْ ءٍ مِنْهَا فَتَهْلَكَ

ورد في المصدر السابق ص 122.

وَ احْذَرْ صَحَابَةَ

مصاحبة. ورد في المصدر السابق.كُلِّ

ورد في المصدر السابق.مَنْ يَفيلُ رَأْيُهُ، وَ يُنْكَرُ عَمَلُهُ، فَإِنَّ الصَّاحِبَ مُعْتَبَرٌ بِصَاحِبِهِ.

وَ إِيَّاكَ وَ مُصَاحَبَةَ الْفُسَّاقِ، فَإِنَّ الشَّرَّ بِالشَّرِّ مُلْحَقٌ.

وَ إِيَّاكَ وَ مُعَاشَرَةَ الأَشْرَارِ، فَإِنَّهُمْ كَالنَّارِ مْبَاشَرَتُهَا تُحْرِقُ

ورد في المصدر السابق.

وَ وَقِّرِ اللَّهَ، وَ أَحْبِبْ أَحِبَّاءَهُ.

وَ احْذَرِ الْغَضَبَ، فَإِنَّهُ جُنْدٌ عَظيمٌ مِنْ جُنُودِ إِبْليسَ. وَ السَّلاَمُ.

كتاب له عليه السلام "06"-إِلى معاوية أول ما بويع له


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ عَلِيٍّ أَميرِ الْمُؤْمِنينَ إِلى مُعَاوِيَةَ بْنِ أَبي سُفْيَانَ.

أَمَّا بَعْدُ، فَقَدْ عَلِمْتَ إِعْذَاري فيكُمْ، وَ إِعْرَاضي عَنْكُمْ، حَتَّى كَانَ مَا لاَ بُدَّ مِنْهُ وَ لاَ دَفْعَ لَهُ.

وَ الْحَديثُ طَويلٌ، وَ الْكَلاَمُ كَثيرٌ.

وَ قَدْ أَدْبَرَ مَا أَدْبَرَ، وَ أَقْبَلَ مَا أَقْبَلَ، فَبَايِعْ مَنْ قِبَلَكَ، وَ أَقْبِلْ إِلَيَّ في وَفْدٍ مِنْ أَصْحَابِكَ. وَ السَّلاَمُ.

كتاب له عليه السلام "07"-لمّا استُخلف، إِلى أمراء الأجناد


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّمَا أَهْلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ أَنَّهُمْ مَنَعُوا النَّاسَ الْحَقَّ فَاشْتَرَوْهُ، وَ أَخَذُوهُمْ بِالْبَاطِلَ فَاقْتَدَوْهُ

فافتدوه. ورد في نسخة الآملي ص 312.

كتاب له عليه السلام "08"-إِلى أمرائه على الجيش


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ عَلِيِّ بْنِ أَبي طَالِبٍ أَميرِ الْمُؤْمِنينَ إِلى أَصْحَابِ الْمَسَالِحِ.

أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ عَلَى الْوَالي

حقّا على الوالي. ورد في نسخة ابن المؤدب ص 274. و نسخة الآملي ص 279. و نسخة ابن أبي المحاسن ص 330.

و نسخة الأسترابادي ص 457. و نسخة عبده ص 596. و نسخة الصالح ص 424. و نسخة العطاردي ص 364.أَنْ لاَ يُغَيِّرَهُ عَلى رَعِيَّتِهِ فَضْلٌ نَالَهُ، وَ لاَ طَوْلٌ خُصَّ بِهِ

و لا مرتبة اختصّ بها. ورد في أمالي الطوسي ص 221. و البحار للمجلسي " مجلد قديم " ج 8 ص 498.، وَ أَنْ يَزيدَهُ مَا قَسَمَ اللَّهُ لَهُ مِنْ نِعَمِهِ دُنُوّاً مِنْ عِبَادِهِ، وَ عَطْفاً عَلى إِخْوَانِهِ.

أَلاَ وَ إِنَّ لَكُمْ عِنْدي أَنْ لاَ أَحْتَجِزَ

أحجبنّ. ورد في البحار للمجلسي " مجلد قديم " ج 8 ص 498.دُونَكُمْ سِراً إِلاَّ في حَرْبٍ، وَ لاَ أَطْوِيَ عَنْكُمْ

دونكم. ورد في نسخة العام 400 ص 387. و نسخة ابن المؤدب ص 274. و نسخة الآملي ص 279. و نسخة ابن أبي المحاسن ص 330. و نسخة الأسترابادي ص 457. و نسخة عبده ص 596. و نسخة الصالح ص 424. و نسخة العطاردي ص 364.أَمْراً إِلاَّ في حُكْمٍ، وَ لاَ أُؤَخِّرَ لَكُمْ حَقّاً عَنْ مَحَلِّهِ، وَ لاَ أَقِفَ بِهِ دُونَ مَقْطَعِهِ، وَ لاَ أَزْرَؤُكُمْ شَيْئاً

ورد في وقعة صفين للمنقري ص 107. و نهج السعادة للمحمودي ج 4 ص 229.، وَ أَنْ تَكُونُوا عِنْدي

فِي الْحَقِّ سَوَاءً.

فَإِذَا فَعَلْتُ ذَلِكَ وَجَبَتْ للَّهِ عَلَيْكُمُ النِّعْمَةُ، وَلي عَلَيْكُمُ الْبَيْعَةُ، وَ لَزِمَتْكُمُ النَّصيحَةُ وَ

ورد في صفين ص 107. و أمالي الطوسي ص 221. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 498. و نهج السعادة ج 4 ص 229.

باختلاف بين المصادر.الطَّاعَةُ.

وَ أَنْ لاَ تَنْكُصُوا عَنْ دَعْوَةٍ

دعوتي. ورد في صفين للمنقري ص 107. و نهج السعادة للمحمودي ج 4 ص 230.، وَ لاَ تُفَرِّطُوا في صَلاَحِ دينِكُمْ مِنْ دُنْيَاكُمْ.

وَ أَنْ تُنَفِّذُوا لِمَا هُوَ للَّهِ طَاعَةٌ وَ لِمَعيشَتِكُمْ صَلاَحٌ

ورد في المصدرين السابقين.

وَ أَنْ تَخُوضُوا الْغَمَرَاتِ إِلَى الْحَقِّ، وَ لاَ تَأْخُذَكُمْ فِي اللَّهِ لَوْمَةُ لاَئِمٍ

ورد في المصدرين السابقين.

فَإِنْ أَنْتُمْ لَمْ تَسْتَقيمُوا لي عَلى ذَلِكَ لَمْ يَكُنْ أَحَدٌ أَهْوَنَ عَلَيَّ مِمَّنِ اعْوَجَّ مِنْكُمْ

ممّن خالفني فيه. ورد في أمالي الطوسي ص 222. و البحار للمجلسي " مجلد قديم " ج 8 ص 498.، ثُمَّ أُعْظِمُ لَهُ الْعُقُوبَةَ، وَ لاَ يَجِدُ عِنْدي فيهَا رُخْصَةً

هوادة. ورد في صفين للمنقري ص 107. و نهج السعادة للمحمودي ج 4 ص 230.

فَخُذُوا هذَا مِنْ أُمَرَائِكُمْ، وَ أَعْطُوهُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ مَا يُصْلِحُ اللَّهُ بِهِ أَمْرَكُمْ. وَ السَّلاَمُ.

كتاب له عليه السلام "09"-إِلى عمّاله على الخَراج


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ عَلِيٍّ أَميرِ الْمُؤْمِنينَ إِلى أَصْحَابِ الْخَرَاجِ.

أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ مَنْ لَمْ يَحْذَرْ مَا هُوَ صَائِرٌ إِلَيْهِ لَمْ يُقَدِّمْ لِنَفْسِهِ مَا يُحْرِزُهَا، وَ مَنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ وَ انْقَادَ لَهُ، عَمَّا قَليلٍ لَيُصْبِحَنَّ مِنَ النَّادِمينَ.

أَلاَ وَ إِنَّ أَسْعَدَ النَّاسِ فِي الدُّنْيَا مَنْ عَدَلَ عَمَّا يَعْرِفُ ضُرَّهُ، وَ إِنَّ أَشْقَاهُمْ مَنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ.

فَاعْتَبِرُوا وَ اعْلَمُوا أَنَّ لَكُمْ مَا قَدَّمْتُمْ مِنْ خَيْرٍ، وَ مَا سِوى ذَلِكَ وَدِدْتُمْ لَوْ أَنَّ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ أَمَداً بَعيداً وَ يُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَ اللَّهُ رَؤُوفٌ بِالْعِبَادِ

آل عمران، 30. و وردت الفقرات في المصدرين السابقين.

وَ اعْلَمُوا أَنَّ عَلَيْكُمْ مَا فَرَّطْتُمْ فيهِ، وَ أَنَّ

ورد في صفين للمنقري ص 107. و نهج السعادة للمحمودي ج 4 ص 230.مَا كُلِّفْتُمْ بِهِ لَيَسيرٌ، وَ أَنَّ ثَوَابَهُ لَكَثيرٌ.

وَ لَوْ لَمْ يَكُنْ فيمَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ مِنَ الظُّلْمِ وَ

ورد في المصدرين السابقين.الْبَغْي وَ الْعُدْوَانِ عِقَابٌ يُخَافُ، لَكَانَ في ثَوَابِ اجْتِنَابِهِ مَا لاَ عُذْرَ لأَحَدٍ

ورد في المصدرين السابقين.في تَرْكِ طَلَبِهِ.

فَارْحَمُوا تُرْحَمُوا، وَ لاَ تُعَذِّبُوا خَلْقَ اللَّهِ، وَ لاَ تُكَلِّفُوهُمْ فَوْقَ طَاقَتِهِمْ.

وَ

ورد في المصدرين السابقين.أَنْصِفُوا النَّاسَ مِنْ أَنْفُسِكُمْ، وَ اصْبِرُوا لِحَوَائِجِهِمْ، فَإِنَّكُمْ خُزَّانُ الرَّعِيَّةِ، وَ وُكَلاَءُ الأُمَّةِ،

وَ سُفَرَاءُ الأَئِمَّةِ.

وَ لاَ تَتَّخِذُنَّ حُجَّاباً

ورد في المصدرين السابقين.، وَ لاَ تُحْشِمُوا

تحسموا. ورد في نسخة العام 400 ص 388. و هامش نسخة ابن المؤدب ص 275. و نسخة الآملي ص 280. و نسخة ابن أبي المحاسن ص 331. و نسخة عبده ص 597. و نسخة العطاردي ص 465.أَحَداً عَنْ حَاجَتِهِ حَتَّى يُنْهِيَهَا إِلَيْكُمْ

ورد في صفين للمنقري ص 107. و نهج السعادة للمحمودي ج 4 ص 230.، وَ لاَ تَحْبِسُوهُ عَنْ طَلِبَتِهِ.

وَ لاَ تَأْخُذُوا أَحَداً بِأَحَدٍ إِلاَّ كَفيلاً عَمَّنْ كَفِلَ عَنْهُ

ورد في المصدرين السابقين.

وَ لاَ تَبيعُنَّ لِلنَّاسِ فِي الْخَرَاجِ كِسْوَةَ شِتَاءٍ وَ لاَ صَيْفٍ، وَ لاَ دَابَّةً يَعْتَمِلُونَ عَلَيْهَا، وَ لاَ عَبْداً.

وَ لاَ تَضْرِبُنَّ أَحَداً سَوْطاً لِمَكَانِ دِرْهَمٍ.

وَ لاَ تَمَسُّنَّ مَالَ أَحَدٍ مِنَ النَّاسِ، مُصَلٍّ وَ لاَ مُعَاهِدٍ، إِلاَّ أَنْ تَجِدُوا فَرَساً أَوْ سِلاَحاً يُعْدى بِهِ عَلى أَهْلِ الإِسْلاَمِ، فَإِنَّهُ لاَ يَنْبَغي لِلْمُسْلِمِ أَنْ يَدَعَ ذَلِكَ في أَيْدي أَعْدَاءِ الإِسْلاَمِ، فَيَكُونَ شَوْكَةً عَلَيْهِ.

وَ اصْبِرُوا أَنْفُسَكُمْ عَلى مَا فيهِ الاِغْتِبَاطُ.

وَ إِيَّاكُمْ وَ تَأْخيرَ الْعَمَلِ وَ دَفْعَ الْخَيْرِ، فَإِنَّ في ذَلِكَ النَّدَمَ.

وَ احْتَرِسُوا أَنْ تَعْمَلُوا أَعْمَالاً لاَ يَرْضَى اللَّهُ بِهَا عَنَّا فَيَرُدَّ عَلَيْنَا وَ عَلَيْكُمْ دُعَاءَنَا، فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالى

يَقُولُ: قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبّي لَوْلاَ دُعَاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَاماً

الفرقان، 77.

فَإِنَّ اللَّهَ إِذَا مَقَتَ قَوْماً مِنَ السَّمَاءِ هَلَكُوا فِي الأَرْضِ

ورد في صفين ص 125. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 442. و نهج السعادة ج 4 ص 230. باختلاف بين المصادر.

وَ لاَ تَدَّخِرُوا أَنْفُسَكُمْ نَصيحَةً، وَ لاَ الْجُنْدَ حُسْنَ سيرَةٍ، وَ لاَ الرَّعِيَّةَ مَعُونَةً، وَ لاَ دينَ اللَّهِ قُوَّةً، وَ أَبْلُوا في سَبيلِهِ مَا اسْتَوْجَبَ عَلَيْكُمْ، فَإِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ قَدِ اصْطَنَعَ عِنْدَنَا وَ عِنْدَكُمْ أَنْ نَشْكُرَهُ بِجُهْدِنَا وَ أَنْ نَنْصُرَهُ بِمَا بَلَغَتْ قُوَّتُنَا. وَ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظيمِ.

كتاب له عليه السلام "10"-إِلى أمراء البلاد في تحديد أوقات الصلاة


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ عَلِيٍّ أَميرِ الْمُؤْمِنينَ إِلى أُمَرَاءِ الْبِلاَدِ

ورد في.

أَمَّا بَعْدُ، فَصَلُّوا بِالنَّاسِ الظُّهْرَ حَتَّى

حين. ورد في نسخة العام 400 ص 389. و نسخة ابن المؤدب ص 275. و نسخة الأسترابادي ص 460.تَفي ءَ الشَّمْسُ مِثْلَ مَرْبِضِ الْعَنْزِ.

وَ صَلُّوا بِهِمُ الْعَصْرَ وَ الشَّمْسُ بَيْضَاءُ حَيَّةٌ

ضاحية. ورد في مصادر نهج البلاغة للخطيب ج 3 ص 390 عن الإعجاز و الإيجاز للثعالبي.في عِضْوٍ مِنَ النَّهَارِ حينَ يُسَارُ فيهَا فَرْسَخَانِ

يشارفها في ء فرسخين. ورد في المصدر السابق.

وَ صَلُّوا بِهِمُ الْمَغْرِبَ حينَ يُفْطِرُ الصَّائِمُ، وَ يَدْفَعُ الْحَاجُّ إِلى مِنى.

وَ صَلُّوا بِهِمُ الْعِشَاءَ الآخِرَةَ حينَ يَتَوَارَى الشَّفَقُ إِلى ثُلُثِ اللَّيْلِ.

وَ صَلُّوا بِهِمُ الْغَدَاةَ وَ الرَّجُلُ يَعْرِفُ وَجْهَ صَاحِبِهِ.

وَ صَلُّوا بِهِمُ صَلاَةَ أَضْعَفِهِمْ، وَ لاَ تَكُونُوا فَتَّانينَ.

كتاب له عليه السلام "11"-إِلى أهل مصر أَرسله مع قيس بن سعد بن عبادة الأنصاري


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ عَلِيٍّ أَميرِ الْمُؤْمِنينَ إِلى مَنْ بَلَغَهُ كِتَابي هذَا مِنَ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُسْلِمينَ.

سَلاَمٌ عَلَيْكُمْ.

فَإِنّي أَحْمُدُ إِلَيْكُمُ اللَّهَ الَّذي لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ، وَ أَسْأَلُهُ أَنْ يُصَلِّي عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ.

أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ بِحُسْنِ صُنْعِهِ وَ تَقْديرِه وَ تَدْبيرِهِ اخْتَارَ الإِسْلاَمَ ديناً لِنَفْسِهِ وَ مَلائِكَتِهِ وَ رُسُلِهِ، وَ بَعَثَ بِهِ أَنْبِيَاءَهُ

الرّسل. ورد في الغارات للثقفي ص 128. و تاريخ الطبري ج 3 ص 550. و البداية و النهاية ج 7 ص 262.إِلى عِبَادِهِ، وَ خَصَّ مَنِ انْتَجَبَ مِنْ خَلْقِهِ.

فَكَانَ مِمَّا أَكْرَمَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بِهِ هذِهِ هذِهِ الأُمَّةَ، وَ خَصَّهُمْ بِهِ مِنَ الْفَضيلَةِ، أَنْ بَعَثَ إِلَيْهِمْ مُحَمَّداً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ، فَعَلَّمَهُمُ الْكِتَابَ وَ الْحِكْمَةَ، وَ الْفَرَائِضَ وَ السُّنَّةَ، وَ أَدَّبَهُمْ لِكَيْمَا يَهْتَدُوا،

وَ جَمَعَهُمْ لِكَيْمَا لاَ يَتَفَرَّقُوا، وَ زَكَّاهُمْ لِكَيْمَا يَتَطَهَّرُوا، وَ رَفَّهَهُمْ لِكَيْمَا لاَ يَجُورُوا.

فَلَمَّا قَضى مِنْ ذَلِكَ مَا عَلَيْهِ، قَبَضَهُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَيْهِ حَميداً مَحْمُوداً، فَعَلَيْهِ صَلَوَاتُ اللَّهِ وَ سَلاَمُهُ وَ رَحْمَتُهُ وَ بَرَكاتُهُ وَ رِضْوَانُهُ.

ثُمَّ إِنَّ بَعْضَ الْمُسْلِمينَ مِنْ بَعْدِهِ اسْتَخْلَفُوا أَميرَيْنِ مِنْهُمْ رَضَوْا بِهُدَاهُمَا وَ سيرَتِهِمَا، قَامَا مَا شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ تَوَفَّاهُمَا اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ.

ثُمَّ

ورد في الغارات ص 128. و شرح ابن أبي الحديد ج 6 ص 58. و إرشاد القلوب ج 2 ص 322. و البداية و النهاية ج 7 ص 262.

و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 593. و مصباح البلاغة ج 4 ص 97 عن معادن الحكمة للكاشاني. باختلاف بين المصادر.إِنَّهُ قَدْ كَانَ عَلَى الأُمَّةِ

النّاس. ورد في نسخة عبده ص 147.بَعْدَهُمَا

ورد في أنساب الأشراف ج 2 ص 389. و تاريخ الطبري ج 3 ص 550. و شرح ابن أبي الحديد ج 6 ص 58. و إرشاد القلوب ج 2 ص 322. و البداية و النهاية ج 7 ص 262. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 593. و مصباح البلاغة ج 4 ص 97 عن معادن الحكمة للكاشاني.وَ الٍ أَحْدَثَ أَحْدَاثاً، وَ أَوْجَدَ لِلنَّاسِ مَقَالاً، فَقَالُوا،

ثُمَّ نَقِمُوا عَلَيْهِ

ورد في المصادر السابقة. باختلاف.فَغَيَّرُوا.

/ 95