دعاء له عليه السلام "3"-في الاستغفار و التوبة - تمام نهج البلاغة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

تمام نهج البلاغة - نسخه متنی

سید صادق موسوی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

وَ قُلْتَ تَبَارَكْتَ وَ تَعَالَيْتَ: الَّذينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَ مَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَ يَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذينَ آمَنُوا.

غافر، 7.وَ أَنَا أَسْتَغْفِرُكَ وَ أَتُوبُ إِلَيْكَ.

وَ قُلْتَ تَبَارَكْتَ وَ تَعَالَيْتَ: وَ اصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَ اسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَ سَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَ الإِبْكَارِ.

غافر، 55.وَ أَنَا أَسْتَغْفِرُكَ وَ أَتُوبُ إِلَيْكَ.

وَ قُلْتَ تَبَارَكْتَ وَ تَعَالَيْتَ: فَاسْتَقيمُوا إِلَيْهِ وَ اسْتَغْفِرُوهُ.

فصّلت، 41.وَ أَنَا أَسْتَغْفِرُكَ وَ أَتُوبُ إِلَيْكَ.

وَ قُلْتَ تَبَارَكْتَ وَ تَعَالَيْتَ: يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَ يَسْتَغْفِرُونَ لِمَنْ فِى الأَرْضِ أَلاَ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحيمُ.

الشورى، 5.وَ أَنَا أَسْتَغْفِرُكَ وَ أَتُوبُ إِلَيْكَ.

وَ قُلْتَ تَبَارَكْتَ وَ تَعَالَيْتَ: فَاعْلَمْ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَ اسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَ لِلْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَ مَثْوَاكُمْ.

سورة محمد 19.وَ أَنَا أَسْتَغْفِرُكَ وَ أَتُوبُ إِلَيْكَ.

وَ قُلْتَ تَبَارَكْتَ وَ تَعَالَيْتَ: وَ لاَ يَعْصينَكَ في مَعْرُوفٍ فَبَايِعْهُنَّ وَ اسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحيمٌ.

الممتحنة، 12.وَ أَنَا أَسْتَغْفِرُكَ وَ أَتُوبُ إِلَيْكَ.

وَ قُلْتَ تَبَارَكْتَ وَ تَعَالَيْتَ: وَ إِذَا قيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ لَوَّوْا رُؤُوسَهُمْ وَ رَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ وَ هُمْ مُسْتَكْبِرُونَ.

المنافقون، 5.وَ أَنَا أَسْتَغْفِرُكَ وَ أَتُوبُ إِلَيْكَ.

وَ قُلْتَ تَبَارَكْتَ وَ تَعَالَيْتَ: اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً.

سورة نوح، 10.وَ أَنَا أَسْتَغْفِرُكَ وَ أَتُوبُ إِلَيْكَ.

وَ قُلْتَ تَبَارَكْتَ وَ تَعَالَيْتَ: هُوَ خَيْراً وَ أَعْظَمَ أَجْراً وَ اسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحيمٌ.

المزمل، 20.وَ أَنَا أَسْتَغْفِرُكَ وَ أَتُوبُ إِلَيْكَ.

وَ قُلْتَ تَبَارَكْتَ وَ تَعَالَيْتَ: فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَ اسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّاباً.

النصر، 3.وَ أَنَا أَسْتَغْفِرُكَ وَ أَتُوبُ إِلَيْكَ

الصحيفة العلوية للسماهيجي 54.

دعاء له عليه السلام "3"-في الاستغفار و التوبة


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لي مَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنّي، فَإِنْ عُدْتُ فَعُدْ عَلَيَّ

لي. ورد في نسخة ابن المؤدب ص 47. و نسخة نصيري ص 26. و نسخة الآملي ص 47. و نسخة ابن أبي المحاسن ص 69.بِالْمَغْفِرَةِ.

اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لي مَا وَ أَيْتُ مِنْ نَفْسي وَ لَمْ تَجِدْ لَهُ وَفَاءً عِنْدي.

اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لي مَا تَقَرَّبْتُ بِهِ إِلَيْكَ بِلِسَاني ثُمَّ خَالَفَهُ قَلْبي.

اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لي رَمَزَاتِ الأَلْحَاظِ، وَ سَقَطَاتِ الأَلْفَاظِ، وَ سَهَوَاتِ الْجَنَانِ، وَ هَفَوَاتِ اللِّسَانِ.

دعاء له عليه السلام "4"-يستعيذ فيه باللَّه من اختلاف السريرة و العيان


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ اَللَّهُمَّ إِنّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ تَحْسُنَ في لاَمِعَةِ الْعُيُونِ عَلاَنِيَتي، وَ تَقْبُحَ فيمَا أُبْطِنُ لَكَ سَريرَتي، مُحَافِظاً عَلى رِيَاءِ النَّاسِ مِنْ نَفْسي بِجَميعِ مَا أَنْتَ مُطَّلِعٌ عَلَيْهِ مِنّي، فَأُبْدِيَ لِلنَّاسِ حُسْنَ ظَاهِري، وَ أُفْضِيَ إِلَيْكَ بِسُوءِ عَمَلي، تَقَرُّباً إِلى عِبَادِكَ، وَ تَبَاعُداً مِنْ مَرْضَاتِكَ.

دعاء له عليه السلام "5"-كان يدعو به كثيراً و يلتجئ فيه إِلى اللَّه أن يُغنيه


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ اَلْحَمْدُ للَّهِ الَّذي لَمْ يُصْبِحْ بي مَيِّتاً وَ لاَ سَقيماً، وَ لاَ مَضْرُوباً عَلى عُرُوقي بِسُوءٍ، وَ لاَ مَأْخُوذاً

بِأَسْوَأِ عَمَلي، وَ لاَ مَقْطُوعاً دَابِري، وَ لاَ مُرْتَدّاً عَنْ ديني، وَ لاَ مُنْكِراً لِرَبّي، وَ لاَ مُسْتَوْحِشاً مِنْ إيمَاني

لإيماني. ورد في.،

وَ لا مُلْتَبِساً عَقْلي، وَ لاَ مُعَذَّباً بِعَذَابِ الأُمَمِ مَنْ قَبْلي.

أَصْبَحْتُ عَبْداً مَمْلُوكاً ظَالِماً لِنَفْسي، لَكَ الْحُجَّةُ عَلَيَّ وَ لاَ حُجَّةَ لي.

وَ لاَ أَسْتَطيعُ أَنْ آخُذَ إِلاَّ مَا أَعْطَيْتَني، وَ لاَ أَتَّقِيَ إِلاَّ مَا وَقَيْتَني.

اَللَّهُمَّ إِنّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَفْتَقِرَ في غِنَاكَ، أَوْ أَضِلَّ في هُدَاكَ، أَوْ أُضَامَ في سُلْطَانِكَ، أَوْ أُضْطَهَدَ وَ الأَمْرُ لَكَ

إليك. ورد في

اَللَّهُمَّ صُنْ وَجْهِيَ بِالْيَسَارِ، وَ لاَ تَبْذُلْ

لا تبتذل. ورد في نسخة العطاردي ص 265 عن هامش نسخة موجودة مكتبة ممتاز العلماء في لكنهور الهند، و عن شرح الكيذري.جَاهي بِالاِقْتَارِ، فَأَسْتَرْزِقَ طَالِبي رِزْقِكَ، وَ أَسْتَعْطِفَ شِرَارَ خَلْقِكَ، وَ أُبْتَلى بِحَمْدِ مَنْ أَعْطَاني، وَ أُفْتَتَنَ بِذَمِّ مَنْ مَنَعَني، وَ أَنْتَ مِنْ وَرَاءِ ذَلِكَ كُلِّهِ وَلِيُّ الاِعْطَاءِ وَ الْمَنْعِ، وَ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْ ءٍ قَديرٌ.

اَللَّهُمَّ اجْعَلْ نَفْسي أَوَّلَ كَريمَةٍ تَنْتَزِعُهَا مِنْ كَرَائِمي، وَ أَوَّلَ وَديعَةٍ تَرْتَجِعُهَا مِنْ وَدَائِعِ نِعَمِكَ عِنْدي.

اَللَّهُمَّ إِنّا نَعُوذُ بِكَ أَنْ نَذْهَبَ عَنْ قَوْلِكَ، أَوْ نُفْتَتَنَ عَنْ دينِكَ، أَوْ تَتَابَعَ

تتايع. ورد في نسخة العطاردي ص 250.بِنَا أَهْوَاؤُنَا دُونَ الْهُدَى الَّذي جَاءَ مِنْ عِنْدِكَ.

وَ صَلَّى اللَّهُ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ

ورد في نهج السعادة للمحمودي ج 6 ص 239.

دعاء له عليه السلام "6"-إِذا أراد القتال


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ اَللَّهُمَّ إِنَّكَ أَعْلَمْتَ سَبيلاً مِنْ سُبُلِكَ، فَجَعَلْتَ فيهِ رِضَاكَ، وَ نَدَبْتَ إِلَيْهِ أَوْلِيَاءَكَ، وَ جَعَلْتَهُ أَشْرَفَ سُبُلِكَ عِنْدَكَ ثَواباً، وَ أَكْرَمَهَا لَدَيْكَ مَآباً، وَ أَحَبَّهَا إِلَيْكَ مَسْلَكاً، ثُمَّ اشْتَرَيْتَ فيهِ مِنَ الْمُؤْمِنينَ أَنْفُسَهُمْ وَ أَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ في سَبيلِكَ فَيَقْتُلُونَ وَ يُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْكَ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَ الإِنْجيلِ وَ الْقُرْآنِ، فَاجْعَلْني مِمَّنِ اشْتَرى فيهِ مِنْكَ نَفْسَهُ، ثُمَّ وَفى لَكَ بِبَيْعِهِ الَّذي بَايَعَكَ عَلَيْهِ، غَيْرَ نَاكِثٍ، وَ لاَ نَاقِضٍ عَهْداً، وَ لاَ مُبَدِّلٍ تَبْديلاً، إِلاَّ اسْتِنْجَازاً لِوَعْدِكَ، وَ اسْتيجَاباً لِمَحَبَّتِكَ، وَ تَقَرُّباً بِهِ إِلَيْكَ.

فَصَلِّ اللَّهُمَّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَ اجْعَلْهُ خَاتِمَةَ عَمَلي، وَ صَيِّرْ فيهِ فَنَاءَ عُمُري، وَ ارْزُقْني فيهِ لَكَ وَ بِهِ مَشْهَداً تُوجِبُ لي بِهِ مِنْكَ الرِّضَا، وَ تَحُطُّ بِهِ عَنِّي الْخَطَأَ، وَ تَجْعَلُني فِي الأَحْيَاءِ الْمَرْزُوقينَ بِأَيْدِي الْعُدَاةِ وَ الْعُصَاةِ، تَحْتَ لِوَاءِ الْحَقِّ وَ رَايَةِ الْهُدى، مَاضِياً عَلى نُصْرَتِهِمْ قُدْماً، غَيْرَ مُوَلٍّ دُبُراً،

وَ لاَ مُحْدِثٍ شَكّاً.

اَللَّهُمَّ وَ أَعُوذُبِكَ عِنْدَ ذَلِكَ مِنَ الْجُبْنِ عِنْدَ مَوَارِدِ الأَهْوَالِ، وَ مِنَ الضَّعْفِ عِنْدَ مُسَاوَرَةِ الأَبْطَالِ،

وَ مِنَ الذَّنْبِ الْمُحْبِطِ لِلأَعْمَالِ، فَأُحْجِمُ مِنْ شَكٍّ، أَوْ أَمْضي بِغَيْرِ يَقينٍ، فَيَكُونَ سَعْيي في تَبَابٍ، وَ عَمَلي غَيْرَ مَقْبُولٍ

ورد في البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 575. و الصحيفة العلوية ص 118. و نهج السعادة ج 6 ص 296 و 312. باختلاف يسير.

دعاء له عليه السلام "7"-لمّا وضع رجله في ركاب دابّته يوم خرج إِلى صفّين


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ بِسْمِ اللَّهِ. الْحَمْدُ للَّهِ عَلى نِعَمِهِ عَلَيْنَا وَ فَضْلِهِ الْعَميمِ، | وَ | أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ، وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ.

اَلْحَمْدُ للَّهِ الَّذي هَدَانَا لِلإِسْلاَمِ، وَ جَعَلَنَا مِنْ خَيْرِ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ.

اَلْحَمْدُ للَّهِ الَّذي أَكْرَمَنَا وَ حَمَلَنَا فِى الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ، وَ رَزَقَنَا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَ فَضَّلَنَا عَلى كَثيرٍ مِمَّنْ خَلَقَ تَفْضيلاً.

سُبْحَانَ الَّذي سَخَّرَ لَنَا هذَا وَ مَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنينَ وَ إِنَّا إِلى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ

الزخرف، 13.

وَ لاَ حَوْلَ وَ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظيمِ

ورد في صفين ص 132 و 230. و دعائم الإسلام ج 1 ص 347. و شرح ابن أبي الحديد ج 3 ص 166، و ج 5 ص 176. و أمالي الطوسي ص 526. و جامع الأصول ج 5 ص 88. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 443 و 451 و 557. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 35. و نهج السعادة ج 2 ص 192، و ج 6 ص 301. باختلاف بين المصادر.

اَللَّهُمَّ إِنّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ، وَ كَآبَةِ الْمُنْقَلَبِ، وَ الْحَيْرِةِ بَعْدَ الْيَقينِ

ورد في صفين ص 132. و شرح ابن أبي الحديد ج 3 ص 166. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 443. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 35. و نهج السعادة ج 2 ص 192، و ج 6 ص 300.، وَ سُوءِ الْمَنْظَرِ فِي النَّفْسِ وَ الأَهْلِ وَ الْمَالِ وَ الْوَلَدِ.

اَللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ فِي السَّفَرِ، وَ أَنْتَ الْخَليفَةُ فِي الأَهْلِ، وَ لاَ يَجْمَعُهُمَا غَيْرُكَ، لأَنَّ الْمْسْتَخْلَفَ لاَ يَكُونُ مُسْتَصْحَباً، وَ الْمُسْتَصْحَبَ لاَ يَكُونُ مُسْتَخْلَفاً.

اَللَّهُمَّ اطْوِ لَنَا الْبَعيدَ، وَ سَهِّلْ لَنَا الْحُزُونَةَ، وَ اكْفِنَا الْمُهِمَّ، إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْ ءٍ قَديرٌ

ورد في نثر الدرّ للآبي ج 1 ص 246. و نهج السعادة للمحمودي ج 6 ص 301. باختلاف يسير.

دعاء له عليه السلام "8"-لمّا عزم على لقاء القوم بصفّين


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ اللَّهُمَّ رَبَّ هذَا

ورد في صفين ص 232. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 452. و منهاج البراعة ج 10 ص 126. و نهج السعادة ج 2 ص 195 و ج 6 ص 314.السَّقْفِ الْمَرْفُوعِ

المحفوظ. ورد في المصادر السابقة. و شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 5 ص 177. و البداية و النهاية ج 7 ص 273.، وَ الْجَوِّ الْمَكْفُوفِ، الَّذي جَعَلْتَهُ مَغيضاً لِلَّيْلِ وَ النَّهَارِ،

وَ جَعَلْتَ فيهِ

ورد في المصادر السابقة.مَجْرىً لِلشَّمْسِ وَ الْقَمَرِ، وَ مُخْتَلَفاً

منازل الكواكب. ورد في المصادر السابقة.لِلنُّجُومِ السَّيَّارَةِ، وَ جَعَلْتَ سُكَّانَهُ سِبْطاً مِنْ

مَلاَئِكَتِكَ، لاَ يَسْأَمُونَ مِنْ عِبَادَتِكَ،

وَ رَبَّ هذِهِ الأَرْضِ الَّتي جَعَلْتَهَا قَرَاراً لِلأَنَامِ، وَ مَدْرَجاً لِلْهَوَامِّ وَ الأَنْعَامِ، وَ مَا لاَ يُحْصى مِمَّا يُرى وَ مَا لاَ يُرى مِنْ خَلْقِكَ الْعَظيمِ،

وَ رَبَّ الْفُلْكِ الَّتي تَجْري فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنْفَعُ النَّاسَ،

وَ رَبَّ السَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَ الأَرْضِ،

وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ الْمُحيطِ بِالْعَالَمِ

ورد في صفين ص 232. و شرح ابن أبي الحديد ج 5 ص 177. و البداية و النهاية ج 7 ص 273. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 452. و منهاج البراعة ج 10 ص 126. و نهج السعادة ج 2 ص 195 و ج 6 ص 314.،

وَ رَبَّ الْجِبَالِ الرَّوَاسِي الَّتي جَعَلْتَهَا لِلأَرْضِ أَوْتَاداً، وَ لِلْخَلْقِ اعْتِمَاداً،

إِنْ أَظْهَرْتَنَا عَلى عَدُوِّنَا فَجَنِّبْنَا الْبَغْيَ، وَ سَدِّدْنَا لِلْحَقِّ، وَ إِنْ أَظْهَرْتَهُمْ عَلَيْنَا فَارْزُقْنَا الشَّهَادَةَ،

وَ اعْصِمْنَا

فارزقني الشّهادة و اعصم بقيّة أصحابي. ورد في المصادر السابقة.مِنَ الْفِتْنَةِ.

اَللَّهُمَّ إِنّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُعَادي لَكَ وَلِيّاً، أَوْ أُوَالي لَكَ عَدُوّاً، أَوْ أَرْضى لَكَ سُخْطاً أَبَداً.

اَللَّهُمَّ مَنْ صَلَّيْتَ عَلَيْهِ فَصَلَوَاتُنَا عَلَيْهِ، وَ مَنْ لَعَنْتَهُ فَلَعْنَتُنَا عَلَيْهِ.

اَللَّهُمَّ مَنْ كَانَ في مَوْتِهِ فَرَجٌ لَنَا وَ لِجَميعِ الْمُسْلِمينَ فَأَرِحْنَا مِنْهُ، وَ أَبْدِلْنَا بِهِ مَنْ هُوَ خَيْرٌ لَنَا مِنْهُ، حَتَّى تُرِيَنَا مِنْ عِلْمِ الإِجَابَةِ مَا نَتَعَرَّفُهُ في أَدْيَانِنَا وَ مَعَايِشِنَا، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمينَ.

وَ صَلَّى اللَّهُ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ

ورد في أمالي المفيد ص 166. و الصحيفة العلوية للسماهيجي ص 108.

دعاء له عليه السلام "9"-كان يدعو به حين الشروع في القتال


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ وَ لاَ حَوْلَ وَ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظيمِ

ورد في الصحيفة العلوية ص 109. و منهاج البراعة ج 18 ص 171. و نهج السعادة ج 6 ص 309.

اَللَّهُمَّ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَ إِيَّاكَ نَسْتَعينُ.

يَا اللَّهُ، يَا رَحْمنُ، يَا رَحِيمُ، يَا وَاحِدُ، يَا أَحَدُ، يَا صَمَدُ،

يَا اللَّهُ، يَا إِلهَ مُحَمَّدٍ،

اَللَّهُمَّ

ورد في صفين ص 477. و شرح ابن أبي الحديد ج 1 ص 560، و ج 5 ص 176. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 451 و 465.

و الصحيفة العلوية ص 109. و منهاج البراعة ج 15 ص 326. و ج 18 ص 171. و نهج السعادة ج 2 ص 242 و ج 6 ص 309.

باختلاف يسير.إِلَيْكَ أَفْضَتِ الْقُلُوبُ، وَ بُسِطَتِ

رفعت. ورد في المصادر السابقة. و مناقب آل أبي طالب لابن شهر اشوب ج 3 ص 210.الأَيْدي

ورد في مناقب آل أبي طالب ج 3 ص 210. و مسند الإمام زيد ص 120. و منهاج البراعة ج 15 ص 326. و نهج السعادة ج 6 ص 319. باختلاف يسير.، وَ مُدَّتِ الأَعْنَاقُ، وَ شَخَصَتِ الأَبْصَارُ،

وَ نُقِلَتِ

قفلت. ورد في البحار للمجلسي " مجلد قديم " ج 8 ص 465.الأَقْدَامُ، وَ أُنْضِيَتِ

أتعبت. ورد في نهج السعادة للمحمودي ج 2 ص 192.الأَبْدَانُ، وَ دَعَتِ الأَلْسُنُ، وَ طُلِبَتِ الْحَوَائِجُ، وَ إِلَيْكَ التَّحَاكُمُ فِي الأَعْمَالِ

ورد في الفتوح ج 3 ص 181. و مناقب آل أبي طالب ج 3 ص 210. و مسند الإمام زيد ص 120. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 451 و 465. و منهاج البراعة ج 15 ص 326. باختلاف بين المصادر.

اَللَّهُمَّ قَدْ صَرَّحَ مَكْنُونُ الشَّنَآنِ، وَ جَاشَتْ مَرَاجِلُ الأَضْغَانِ.

اَللَّهُمَّ إِنَّا نَشْكُو إِلَيْكَ غَيْبَةَ نَبِيِّنَا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ

ورد في صفين ص 477. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 465. و منهاج البراعة ج 15 ص 326. و نهج السعادة ج 2 ص 242.، وَ كَثْرَةَ عَدُوِّنَا، وَ تَشَتُّتَ أَهْوَائِنَا، وَ شِدَّةَ الزَّمَانِ، وَ ظُهُورَ الْفِتَنِ. فأَعِنَّا عَلى ذَلِكَ بِفَتْحٍ تُعَجِّلُهُ، وَ نَصْرٍ تُعِزُّ بِهِ سُلْطَانَ الْحَقِّ وَ تُظْهِرُهُ

ورد في البحار للمجلسي " مجلد قديم " ج 8 ص 451. و نهج السعادة للمحمودي ج 6 ص 320.

رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَ بَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَ أَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحينَ

الأعراف، 89.

| ثم يقول عليه السلام للجند: | سيرُوا عَلى بَرَكَةِ اللَّهِ.

سيرُوا إِلى أَعْدَاءِ اللَّهِ.

سيرُوا إِلى أَعْدَاءِ السُّنَنِ وَ الْقُرْآنِ.

سيرُوا إِلى بَقِيَّةِ الأَحْزَابِ، وَ قَتَلَهِ الْمُهَاجِرينَ وَ الأَنْصَارِ.

| ثم ينادي: | اَللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، لاَ إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَ اللَّهُ أَكْبَرُ، لاَ إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَ اللَّهُ أَكْبَرُ، لاَ إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَ اللَّهُ أَكْبَرُ.

يَا اللَّهُ يَا أَحَدُ يَا صَمَدُ، يَا رَبَّ مُحَمَّدٍ، كُفَّ عَنَّا بَأْسَ

أيدي. ورد في البحار للمجلسي " مجلد قديم " ج 8 ص 579.الظَّالِمينَ.

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ اَلْحَمْدُ للَّهِ رَبِّ الْعَالَمينَ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ مَالِكِ يَوْمِ الدّينِ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَ إِيَّاكَ نَسْتَعينُ

سورة الحمد.

وَ لاَ حَوْلَ وَ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظيمِ

ورد في وقعة صفين للمنقري ص 477. و شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 5 ص 176. و البحار للمجلسي " مجلد قديم " ج 8 ص 465. و نهج السعادة للمحمودي ج 2 ص 95 و 192 و 193 و ج 6 ص 309 و 311. باختلاف بين المصادر.

فصل الكتب


كتاب له عليه السلام "01"-إلى سلمان الفارسي قبل أيام خلافته


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ عَلِيِّ بْنِ أَبي طَالِبٍ إِلى سَلْمَانَ.

سَلاَمٌ عَلَيْكَ

ورد في.

أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّمَا مَثَلُ الدُّنْيَا مَثَلُ الْحَيِّةِ، لَيِّنٌ مَسُّهَا، شَديدٌ نَهْشُهَا

ورد في الإرشاد للمفيد ص 124.، قَاتِلٌ سَمُّهَا، فَأَعْرِضْ عَمَّا يُعْجِبُكَ فيهَا لِقِلَّةِ مَا يَصْحَبُكَ مِنْهَا، وَضَعْ

ودع. ورد في خصائص الأئمة للرضي ص 101.عَنْكَ هُمُومَهَا لِمَا أَيْقَنْتَ بِهِ مِنْ فِرَاقِهَا، وَ تَصَرُّفِ حَالاَتِهَا، وَ كُنْ آنَسَ مَا تَكُونُ بِهَا أَحْذَرَ مَا تَكُونُ مِنْهَا، فَإِنَّ صَاحِبَهَا كُلَّمَا اطْمَأَنَّ فيهَا

منها. ورد في الإرشاد للمفيد ص 124.إِلى سُرُورٍ أَشْخَصَتْهُ عَنْهُ إِلى مَحْذُورٍ، أَوْ إِلى إينَاسٍ أَزَالَتْهُ عَنْهُ إِلى إيحَاشٍ. وَ السَّلاَمُ.

كتاب له عليه السلام "02"-إِلى عمّار بن ياسر و أبا الهيثم بن التيّهان لما ولاّهما بيت مال المدينة بعد خلافته


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ عَلِيٍّ أَميرِ الْمُؤْمِنينَ إِلى عَمَّارِ بن ياسِرٍ وَ أَبَا الْهَيْثَمِ بْنِ التَّيِّهَانِ.

سَلاَمٌ عَلَيْكُمَا.

/ 95