كتاب له عليه السلام "27"-إِلى الأشعث بن قيس عامله على آذربيجان - تمام نهج البلاغة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

تمام نهج البلاغة - نسخه متنی

سید صادق موسوی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

حَرَّى، أَوْ أَكُونَ كَمَا قَالَ الْقَائِلُ:

وَ حَسْبُكَ دَاءً

عارا. ورد في هامش متن شرح ابن ميثم ج 5 ص 111. و متن شرح ابن أبي الحديد " طبعة دار الأندلس " ج 4 ص 106.

و متن منهاج البراعة ج 20 ص 117.أَنْ تَبيتَ بِبِطْنَةٍ

وَ حَوْلَكَ أَكْبَادٌ تَحِنُّ إِلَى الْقِدِّ

أَأَقْنَعُ مِنْ نَفْسي بِأَنْ يُقَالَ لي:

يقال: هذا. ورد في نسخة ابن المؤدب ص 270. و نسخة الصالح ص 418. و نسخة العطاردي ص 359.أَميرُ الْمُؤْمِنينَ، وَ لاَ أُشَارِكُهُمْ في مَكَارِهِ الدَّهْرِ، أَوْ أَكُونَ أُسْوَةً لَهُمْ في جُشُوبَةِ

خشونة. ورد في نسخة العام 400 ص 382. و نسخة ابن المؤدب ص 270. و نسخة الآملي ص 275.الْعَيْشِ؟.

فَمَا خُلِقْتُ لِيَشْغَلَني أَكْلُ الطَّيِّبَاتِ، كَالْبَهيمَةِ الْمَرْبُوطَةِ هَمُّهَا عَلَفُهَا، أَوِ الْمُرْسَلَةِ شُغْلُهَا تَقَمُّمُهَا، تَكْتَرِشُ مِنْ أَعْلاَفِهَا، وَ تَلْهُو عَمَّا يُرَادُ بِهَا. أَوْ أُتْرَكَ سُدىً، أَوْ أُهْمَلَ عَابِثاً، أَوْ أَجُرَّ حَبْلَ الضَّلاَلَةِ، أَوْ أَعْتَسِفَ طَريقَ الْمَتَاهَةِ.

وَ كَأَنّي بِقَائِلِكُمْ يَقُولُ: إِذَا كَانَ هذَا قُوتُ ابْنِ أَبي طَالِبٍ فَقَدْ قَعَدَ بِهِ الضَّعْفُ عَنْ قِتَالِ الأَقْرَانِ،

وَ مُنَازَلَةِ الشُّجْعَانِ.

أَلَمْ تَسْمَعُوا اللَّهَ يَقُولُ: فَمَا وَ هَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ في سَبيلِ اللَّهِ وَ مَا ضَعُفُوا وَ مَا اسْتَكَانُوا وَ اللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرينَ

آل عمران، 146.

أَلاَ وَ إِنَّ الشَّجَرَةَ الْبَرِّيَّةَ أَصْلَبُ عُوداً، وَ الرَّوَائِعَ الْخَضِرَةَ أَرَقُّ جُلُوداً، وَ النَّبَاتَاتِ الْبَدَوِيَّةَ

النّابتات العذية. ورد في المصادر السابقة. و نسخة ابن أبي المحاسن ص 325. و نسخة الأسترابادي ص 451.

و نسخة الصالح ص 418. و نسخة العطاردي ص 359.أَقْوى وُقُوداً، وَ أَبْطأُ خُمُوداً.

وَ اللَّهِ مَا قَلَعْتُ بَابَ خَيْبَرَ، وَ رَمَيْتُ بِهَا خَلْفَ ظَهْري أَرْبَعينَ ذِرَاعاً، بِقُوَّةٍ جَسَدَانِيَّةٍ، وَ لاَ بِحَرَكَةٍ غِذَائِيَّةٍ، وَ لكِنّي أُيِّدْتُ بِقُوَّةٍ رَحْمَانِيَّةٍ مَلَكُوتِيَّةٍ، وَ نَفْسٍ بِنُورِ رَبِّهَا

بارئها. ورد في البحار للمجلسي ج 40 ص 318.مُضيئَةٍ.

أَلاَ إِنَّ الذُّرِّيَّةَ أَفْنَانٌ أَنَا شَجَرَتُهَا، وَ دَوْحَةٌ أَنَا سَاقُهَا

ورد في مناقب آل أبي طالب ج 2 ص 272. و الجوهرة ص 82. و الملل و النحل ص 152. و البحار ج 40 ص 318. و مصباح البلاغة ج 4 ص 220 عن بشارة المصطفى للطبري. باختلاف بين المصادر.، وَ أَنَا

و إنّي. ورد في.مِنْ أَحْمَدَ

ورد في ينابيع المودة للقندوزي ص 139. و الجوهرة للبرّي ص 82. و مصباح البلاغة ج 4 ص 220 عن بشارة المصطفى.رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى

اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ كَالصِّنْوِ مِنَ الصِّنْوِ، وَ الْكَفِّ مِنَ الْيَدِ

ورد في ينابيع المودة للقندوزي ص 139.، وَ الذِّرَاعِ مِنَ الْعَضُدِ.

كُنَّا ظِلاَلاً تَحْتَ الْعَرْشِ قَبْلَ خَلْقِ الْبَشَرِ، وَ قَبْلَ خَلْقِ الطّينَةِ الَّتي كَانَ مِنْهَا الْبَشَرُ، أَشْبَاحاً عَالِيَةً، لاَ أَجْسَاماً نَامِيَةً

ورد في

وَ اللَّهِ لَوْ تَظَاهَرَتِ الْعَرَبُ عَلى قِتَالي لَمَا وَلَّيْتُ عَنْهَا، وَ لَوْ أَمْكَنَتِ الْفُرَصُ مِنْ رِقَابِهَا لَسَارَعْتُ إِلَيْهَا، وَ مَا أَبْقَيْتُ عَلَيْهَا.

وَ مَنْ لَمْ يُبَالِ مَتى حَتْفُهُ عَلَيْهِ سَاقِطٌ فَجَنَانُهُ فِي الْمُلِمَّاتِ رَابِطٌ

ورد في مصباح البلاغة للمير جهاني ج 4 ص 220 عن بشارة المصطفى للطبري. باختلاف.

وَ سَأَجْهَدُ في أَنْ أُطَهِّرَ الأَرْضَ مِنْ هذَا الشَّخْصِ الْمَعْكُوسِ، وَ الْجِسْمِ الْمَرْكُوسِ

المنكوس. ورد في هامش نسخة الأسترابادي ص 451.، حَتَّى تَخْرُجَ الْمَدَرَةُ مِنْ بَيْنِ حَبِّ الْحَصيدِ. وَ سَيَعْلَمُ الَّذينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ

الشعراء، 227. و الفقرة وردت في الجوهرة للبرّي ص 82. باختلاف.

إِلَيْكِ عَنّي، يَا دُنْيَا، فَحَبْلُكِ عَلى غَارِبِكِ، قَدِ انْسَلَلْتُ مِنْ مَخَالِبِكَ، وَ أَفْلَتُّ مِنْ حَبَائِلِكِ، وَ اجْتَنَبْتُ الذَّهَابَ في مَدَاحِضِكَ.

أَيْنَ الْقُرُونُ الَّذينَ غَرَرْتِهِمْ بِمَدَاعِبِكِ

بمداعيك. ورد في هامش نسخة الآملي ص 275. و نسخة العطاردي ص 360 عن نسخة موجودة في مكتبة مدرسة نواب في مدينة مشهد. و عن شرح السرخسي.؟.

أَيْنَ الأُمَمُ الَّذينَ فَتَنْتِهِمْ بِزَخَارِفِكِ

بمذاهبك. ورد في هامش نسخة الآملي ص 275.؟.

هَا هُمْ رَهَائِنُ الْقُبُورِ، وَ مَضَامينُ اللُّحُودِ.

وَ اللَّهِ لَوْ كُنْتِ شَخْصاً مَرْئِيّاً، وَ قَالَباً حِسِّيّاً، لأَقَمْتُ عَلَيْكِ حُدُودَ اللَّهِ في عِبَادٍ غَرَرْتِهِمْ بِالأَمَانِيِّ

غررتهم بالتّسويف، و خدعتهم بالأمانيّ. ورد في.، وَ أُمَمٍ أَلْقَيْتِهِمْ فِي الْمَهَاوي، وَ مُلُوكٍ أَسْلَمْتِهِمْ إِلَى الْمَتَالِفِ

التّلف. ورد في نسخة العام 400 ص 383. و نسخة ابن المؤدب ص 271. و نسخة الآملي ص 276. و نسخة ابن أبي المحاسن ص 326. و هامش نسخة الأسترابادي ص 452. و نسخة عبده ص 590. و نسخة الصالح ص 419.، وَ أَوْرَدْتِهِمْ مَوَارِدَ الْبَلاَءِ،

إِذْ لاَ وِرْدَ وَ لاَ صَدَرَ.

هَيْهَاتَ هَيْهَاتَ

ورد في الجوهرة للبرّي ص 82.، مَنْ وَطِئَ دَحْضَكِ زَلِقَ، وَ مَنْ رَكِبَ لُجَجَكِ غَرِقَ، وَ مَنِ ازْوَرَّ عَنْ حَبَائِلِكِ

حبالك. ورد في نسخة ابن المؤدب ص 271. و نسخة الآملي ص 276. و نسخة ابن أبي المحاسن ص 326. و نسخة العطاردي ص 360.وُفِّقَ، وَ السَّالِمُ مِنْكِ لاَ يُبَالي إِنْ

أن. ورد في نسخة العام 400 ص 383. و هامش نسخة الآملي ص 276. و نسخة الأسترابادي ص 452.ضَاقَ بِهِ مُنَاخُهُ، وَ الدُّنْيَا عِنْدَهُ كَيَوْمٍ حَانَ انْسِلاَخُهُ.

إِغْرُبي

إعزبي. ورد في نسخة العام 400 ص 383. و نسخة الأسترابادي ص 452. و نسخة عبده ص 591. و نسخة الصالح ص 419. و نسخة العطاردي ص 360.عَنّي، فَوَ اللَّهِ لاَ أَذِلُّ لَكِ فَتَسْتَذِلّيني، وَ لاَ أَسْلَسُ

أساس. ورد في مصباح البلاغة للمير جهاني ج 2 ص 111 عن مجموعة ورّام.لَكِ فَتَقُوديني، بِأَنْ أَنَامَ عَلَى الْقَبَاطِيِّ مِنَ الْيَمَنِ، وَ أَتَمَرَّغَ في مَفْرُوشٍ مِنْ مَنْقُوشِ الأَرْمَنِ، وَ أَغْذُوا نَفْساً حُلْوَهَا وَ مُرَّهَا لِتَسْمَنَ، إِذاً أَكُونُ كَإِبِلٍ تَرْعى وَ تُبْعِرُ

ورد في الجوهرة للبرّي ص 82.

وَ أَيْمُ اللَّهِ، يَميناً بَرَّةً أَسْتَثْني فيهَا بِمَشيئَةِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ، لأُرَوِّضَنَّ نَفْسي رِيَاضَةً تَهِشُّ مَعَهَا إِلَى الْقُرْصِ إِذَا قَدَرْتُ عَلَيْهِ مَطْعُوماً، وَ تَقْنَعُ بِالْمِلْحِ مَأْدُوماً، وَ لأَدَعَنَّ مُقْلَتي كَعَيْنِ مَاءٍ نَضَبَ مَعينُهَا، مُسْتَفْرِعَةً دُمُوعُهَا.

أَ تَمْتَلِئُ السَّائِمَةُ مِنْ رَعْيِهَا فَتَبْرُكَ، وَ تَشْبَعُ الرَّبيضَةُ مِنْ عُشْبِهَا فَتَرْبِضَ، وَ يَأْكُلُ عَلِيٌّ مِنْ زَادِهِ فَيَهْجَعَ، قَرَّتْ إِذاً عَيْنُهُ إِذَا اقْتَدى بَعْدَ السِّنينِ الْمُتَطَاوِلَةِ بِالْبَهيمَةِ الْهَامِلَةِ، وَ السَّائِمَةِ الْمَرْعِيَّةِ.

طُوبى لِنَفْسٍ أَدَّتْ إِلى رَبِّهَا فَرْضَهَا، وَ عَرَكَتْ بِجَنْبِهَا بُؤْسَهَا، وَ هَجَرَتْ فِي اللَّيْلِ غُمْضَهَا،

حَتَّى إِذَا غَلَبَ الْكَرى عَلَيْهَا

إذا الكرى غلبها. ورد في نسخة ابن المؤدب ص 271.افْتَرَشَتْ أَرْضَهَا، وَ تَوَسَّدَتْ كَفَّهَا، في مَعْشَرٍ أَسْهَرَ عُيُونَهُمْ خَوْفُ مَعَادِهِمْ، وَ تَجَافَتْ عَنْ مَضَاجِعِهِمْ جُنُوبُهُمْ، وَ هَمْهَمَتْ بِذِكْرِ رَبِّهِمْ شِفَاهُهُمْ، وَ تَقَشَّعَتْ بِطُولِ اسْتِغْفَارِهِمْ ذُنُوبُهُمْ.

أُولئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلاَ إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

المجادلة، 22.

فَاتَّقِ اللَّهَ، يَا ابْنَ حُنَيْفٍ، وَلْيَكْفِكَ

لتكفف. ورد في نسخة الصالح ص 420.أَقْرَاصُكَ لِيَكُونَ مِنَ النَّارِ خَلاَصُكَ. وَ السَّلاَمُ

ورد في الجوهرة للبرّي ص 83.

كتاب له عليه السلام "27"-إِلى الأشعث بن قيس عامله على آذربيجان


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ عَلِيٍّ أَميرِ الْمُؤْمِنينَ إِلَى الأَشْعَثِ بْنِ قَيْسٍ.

أَمَّا بَعْدُ، فَلَوْ لاَ هَنَاتٌ وَ هَنَاتٌ كُنَّ مِنْكَ

فيك. ورد في صفين ص 20. و الإمامة و السياسة ج 1 ص 111. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 433. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 107. و نهج البلاغة الثاني ص 220.لَكُنْتَ الْمُقَدَّمُ في هذَا الأَمْرِ قَبْلَ النَّاسِ.

وَ لَعَلَّ آخِرَ أَمْرِكَ يَحْمَدُ أَوَّلَهُ، وَ يَحْمِلُ بَعْضُهُ بَعْضاً، إِنِ اتَّقَيْتَ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ.

ثُمَّ إِنَّهُ قَدْ مَضى عُثْمَانُ لِسَبيلِهِ كَمَا بَلَغَكَ، وَ كَانَ مِنْ بَيْعَةِ النَّاسِ إِيَّايَ مَا قَدْ عَلِمْتَ.

وَ كَانَ طَلْحَةُ وَ الزُّبَيْرُ أَوَّلَ مَنْ

ممّن. ورد في وقعة صفين للمنقري ص 20. و البحار للمجلسي " مجلد قديم " ج 8 ص 433.بَايَعَني، ثُمَّ نَكَثَا بَيْعَتي عَلى غَيْرِ حَدَثٍ، وَ أَخْرَجَا أُمَّ الْمُؤْمِنينَ،

وَ سَارُوا بِهَا إِلَى الْبَصْرَةِ، فَسِرْتُ إِلَيْهِمْ فِي الْمُهَاجِرينَ وَ الأَنْصَارِ، فَالْتَقَيْنَا، فَدَعَوْتُهُمْ إِلى أَنْ يَرْجِعُوا إِلى مَا خَرَجُوا مِنْهُ. فَأَبَوْا.

فَأَبْلَغْتُ فِي الدُّعَاءِ، وَ أَحْسَنْتُ فِي اللِّقَاءِ.

وَ أَمَرْتُ أَنْ لاَ يُذَفَّ عَلى جَريحٍ، وَ لاَ يُتْبَعَ مُنْهَزِمٌ، وَ مَنْ أَلْقى سِلاَحَهُ وَ أَغْلَقَ بَابَهُ فَهُوَ آمِنٌ

البقيّة. ورد في المصدرين السابقين. و وردت الفقرة في الإمامة و السياسة ج 1 ص 111. و العقد الفريد ج 5 ص 78. و شرح ابن أبي الحديد ج 14 ص 34. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 588. و منهاج البراعة ج 17 ص 181. و نهج السعادة ج 4 ص 85. و وردت الفقرات في المصادر السابقة. و الفتوح ج 2 ص 502. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 107. و نهج البلاغة الثاني ص 220. باختلاف.

وَ اعْلَمْ

ورد في البحار للمجلسي " مجلد قديم " ج 8 ص 489.أَنَّ عَمَلَكَ لَيْسَ لَكَ بِطُعْمَةٍ

مطعمة. ورد في.، وَ لكِنَّهُ في عُنُقِكَ أَمَانَةٌ، وَ أَنْتَ مُسْتَرْعىً لِمَنْ فَوْقَكَ.

لَيْسَ لَكَ أَنْ تَفْتَاتَ

تقتات. ورد في نسخة ابن المؤدب ص 231. و ورد تغتاب في.في رَعِيَّةٍ، وَ لاَ تُخَاطِرَ إِلاَّ بِوَثيقَةٍ.

وَ إِنَّ

ورد في البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 433. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 107. و نهج البلاغة الثاني ص 220.في يَدَيْكَ مَالٌ مِنْ مَالِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ، وَ أَنْتَ مِنْ خُزَّانِهِ

خزّاني. ورد في نسخة العام 400 ص 328. ون ابن المؤدب ص 231. ون ابن أبي المحاسن ص 275. ون الأسترابادي ص 373.عَلَيْهِ

ورد في صفين ص 20. و الإمامة و السياسة ج 1 ص 111. و العقد الفريد ج 5 ص 78. و الفتوح ج 2 ص 503. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 433. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 107. و نهج البلاغة الثاني ص 220.حَتَّى تُسَلِّمَهُ إِلَيَّ إِنْ شَاءَ اللَّهُ

ورد في الإمامة و السياسة ج 1 ص 111. و العقد الفريد ج 5 ص 78. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 122.

وَ لَعَلّي

لعليّ. ورد في نسخة العام 400 ص 328. و متن شرح نهج البلاغة لابن ميثم ج 4 ص 350.أَنْ لاَ أَكُونَ شَرَّ وُلاَتِكَ لَكَ إِنِ اسْتَقَمْتَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ، وَ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ

ورد في صفين ص 21. و العقد الفريد ج 5 ص 78. و الفتوح ج 2 ص 503. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 433. و منهاج البراعة ج 17 ص 181. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 107 و 122. و نهج السعادة ج 4 ص 86. و نهج البلاغة الثاني ص 220. باختلاف يسير.وَ السَّلاَمُ.

كتاب له عليه السلام "28"-لشُريح بن الحارث لمّا اشتري علي عهده داراً بثمانين ديناراً


رُوي أن شريح بن الحارث قاضي أمير المؤمنين عليه السلام اشترى على عهده داراً بثمانين ديناراً،

فبلغه ذلك، فاستدعى شُريحاً و قال له:

بَلَغَني أَنَّكَ ابْتَعْتَ دَاراً بِثَمَانينَ دينَاراً، وَ كَتَبْتَ لَهَا كِتَاباً، وَ أَشْهَدْتَ فيهِ شُهُوداً ؟.

فقال له شريح: قد كان ذلك يا أمير المؤمنين.

فنظر عليه السلام إليه نظر المغضَب ثم قال:

يَا شُرَيْحُ، اتَّقِ اللَّهَ

ورد في نهج السعادة للمحمودي ج 1 ص 602.

أَمَا إِنَّهُ سَيَأْتيكَ مَنْ لاَ يَنْظُرُ في كِتَابِكَ، وَ لاَ يَسْأَلُكَ عَنْ بَيِّنَتِكَ، حَتَّى يُخْرِجَكَ مِنْهَا

عن بيتك. ورد في هامش نسخة ابن المؤدب ص 230. و نسخة نصيري ص 152.شَاخِصاً،

وَ يُسْلِمَكَ إِلى قَبْرِكَ خَالِصاً.

فَانْظُرْ، يَا شُرَيْحُ، أَنْ

ورد في دستور معالم الحكم ص 135. و تذكرة الخواص ص 138. و نهج السعادة ج 1 ص 602.لاَ تَكُونَ ابْتَعْتَ هذِهِ الدَّارَ مِنْ غَيْرِ مَالِكَ

مالكها. ورد في.، أَوْ نَقَدْتَ الثَّمَنَ مِنْ

غَيْرِ حَلاَلِكَ

حلّ لك. ورد في نسخة ابن المؤدب ص 230. و نسخة ابن أبي المحاسن ص 273. و نسخة العطاردي ص 310 عن نسخة موجودة في مكتبة جامعة عليكره، و عن نسخة مكتبة ممتاز العلماء في لكنهور. و ورد حلّه في نهج السعادة ج 1 ص 603.، فَإِذاً أَنْتَ قَدْ خَسِرْتَ دَارَ الدُّنْيَا وَ دَارَ الآخِرَةِ جَميعاً

ورد في نهج السعادة للمحمودي ج 1 ص 603.

أَمَا إِنَّكَ لَوْ كُنْتَ أَتَيْتَني عِنْدَ شَرَائِكَ مَا اشْتَرَيْتَ لَكَتَبْتُ لَكَ كِتَاباً عَلى هذِهِ النُّسْخَةِ، فَلَمْ تَرْغَبْ في شِرَاءِ هذِهِ الدَّارِ بِالدِّرْهَمِ فَمَا فَوْقَهُ

بدرهم فما فوق. ورد في نسخة العام 400 ص 327. و نسخة ابن أبي المحاسن ص 273. و نسخة عبده ص 519.

و نسخة الصالح ص 365. و نسخة العطاردي ص 310 عن شرح فيض الإسلام.

قال شُريح: و ما كنت تكتب يا أمير المؤمنين ؟.

قال عليه السلام:

كُنْتُ أَكْتُبُ لَكَ هذَا الْكِتَابَ

ورد في دستور معالم الحكم ص 136. و تذكرة الخواص ص 138. و نهج السعادة ج 1 ص 603. باختلاف يسير.:

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ هذَا مَا اشْتَرى عَبْدٌ ذَليلٌ، مِنْ مَيِّتٍ قَدْ أُزْعِجَ لِلرَّحيلِ، اشْتَرى مِنْهُ دَاراً مِنْ

في. ورد في نهج السعادة للمحمودي ج 1 ص 603.دَارِ الْغُرُورِ،

مِنْ جَانِبِ الْفَانينَ، وَ خِطَّةِ الْهَالِكينَ.

وَ تَجْمَعُ هذِهِ الدَّارَ حُدُودٌ أَرْبَعَةٌ:

اَلْحَدُّ الأَوَّلُ مِنْهَا

ورد في المصدر السابق.يَنْتَهي إِلى دَوَاعِي الآفَاتِ.

وَ الْحَدُّ الثَّاني مِنْهَا

ورد في المصدر السابق.يَنْتَهي إِلى دَوَاعِي الْمُصيبَاتِ.

وَ الْحَدُّ الثَّالِثُ مِنْهَا

ورد في المصدر السابق.يَنْتَهي إِلَى الْهَوَى الْمُرْدي.

وَ الْحَدُّ الرَّابِعُ مِنْهَا

ورد في المصدر السابق.يَنْتَهي إِلَى الشَّيْطَانِ الْمُغْوي، وَ فيهِ يُشْرَعُ بَابُ هذِهِ الدَّارُ.

إِشْتَرى هذَا الْمُغْتَرُّ بِالأَمَلِ، مِنْ هذَا الْمُزْعَجِ بِالأَجَلِ، هذِهِ الدَّارَ بِالْخُرُوجِ مِنْ عِزِّ الْقَنَاعَةِ،

وَ الدُّخُولِ في ذُلِّ الطَّلَبِ وَ الضَّرَاعَةِ.

فَمَا أَدْرَكَ هذَا الْمُشْتَري فيمَا اشْتَرى مِنْهُ مِنْ دَرْكٍ فَعَلى مُبَلْبِلِ

مبلي. ورد في نهج السعادة للمحمودي ج 1 ص 605.أَجْسَامِ الْمُلُوكِ، وَ سَالِبِ نُفُوسِ الْجَبَابِرَةِ، وَ مُزيلِ مُلْكِ الْفَرَاعِنَةِ، مِثْلِ كِسْرى وَ قَيْصَرَ، وَ تُبَّعٍ وَ حِمْيَرَ، وَ مَنْ جَمَعَ الْمَالَ عَلَى الْمَالِ فَأَكْثَرَ، وَ مَنْ بَنى وَ شَيَّدَ، وَ زَخْرَفَ وَ نَجَّدَ، وَ ادَّخَرَ وَ اعْتَقَدَ، وَ نَظَرَ بِزَعْمِهِ لِلْوَلَدِ.

إِشْخَاصُهُمْ، وَ اللَّهِ

ورد في تذكرة الخواص للسبط ابن الجوزي ص 139.، جَميعاً إِلى مَوْقِفِ الْعَرْضِ وَ الْحِسَابِ، وَ مَوْضِعِ الثَّوَابِ وَ الْعِقَابِ، إِذَا وَقَعَ الأَمْرُ بِفَصْلِ الْقَضَاءِ، وَ خَسِرَ هُنَالِكَ الْمُبْطِلُونَ

غافر، 78.

شَهِدَ عَلى ذَلِكَ:

التَّوَانِي ابْنُ الْفَاقَةِ.

وَ الْغُرُورُ ابْنُ الأَمَلِ.

وَ الْحِرْصُ ابْنُ الرَّغْبَةِ.

وَ اللَّهْوُ ابْنُ اللَّعِبِ.

وَ مَنْ أَخْلَدَ إِلى مَحَلِّ الْثَوى، وَ مَالَ إِلَى الدُّنْيَا عَنِ الأُخْرى

ورد في تذكرة الخواص للسبط ابن الجوزي ص 139.

| وَ | شَهِدَ عَلى ذَلِكَ الْعَقْلُ إِذَا خَرَجَ مِنْ أَسْرِ الْهَوى، وَ سَلِمَ مِنْ عَلاَئِقِ

و نظر بعين الزّوال إلى أهل الدّنيا. ورد في مصادر نهج البلاغة للخطيب ج 3 ص 200 عن الأربعين للبهائي.الدُّنْيَا، وَ سَمِعَ مُنَادِيَ الزُّهْدِ يُنَادي في عَرَصَاتِهَا:

مَا أَبْيَنَ الْحَقَّ لِذي عَيْنَيْنِ++

إِنَّ الرَّحيلَ أَحَدُ الْيَوْمَيْنِ

تَزَوَّدُوا مِنْ صَالِحِ الأَعْمَالِ، وَ قَرِّبُوا الآمَالَ بِالآجَالِ، فَقَدْ دَنَا الرِّحْلَةُ وَ الزَّوَالُ

ورد في المصدر السابق. و دستور معالم الحكم للقضاعي ص 137. و نهج السعادة للمحمودي ج 1 ص 605.

كتاب له عليه السلام "29"-إِلى معاوية أرسله مع جرير بن عبد اللّه البجلي


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ عَلِيٍّ أَميرِ الْمُؤْمِنينَ إِلى مُعَاوِيَةَ بْنِ أَبي سُفْيَانَ.

أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ بَيْعَتي وَ أَنَا بِالْمَدينَةِ قَدْ لَزِمَتْكَ وَ أَنْتَ بِالشَّامِ، لِ

ورد في صفين ص 29. و الإمامة و السياسة ج 1 ص 113. و العقد الفريد ج 5 ص 80. و الفتوح ج 2 ص 494. و المناقب للخوارزمي 132. و شرح ابن أبي الحديد ج 3 ص 75 و ج 14 ص 35. و شرح ابن ميثم ج 2 ص 110. و تذكرة الخواص ص 81.

و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 434 و 499. و منهاج البراعة ج 17 ص 194. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 121. و نهج السعادة ج 4 ص 98. و نهج البلاغة الثاني ص 239. باختلاف بين المصادر.أَنَّهُ بَايَعَني الْقَوْمُ الَّذينَ بَايَعُوا أَبَا بَكْرٍ وَ عُمَرَ وَ عُثْمَانَ عَلى مَا بَايَعُوهُمْ عَلَيْهِ، فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ، وَ لاَ لِلْغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ.

وَ إِنَّمَا الشُّورى لِلْمُهَاجِرينَ وَ الأَنْصَارِ دُونَ غَيْرِهِمْ

ورد في كتاب الفتوح لابن أعثم ج 2 ص 506.، فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلى رَجُلٍ وَ سَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذَلِكَ للَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ

ورد في المصدر السابق.رِضىً، فَإِنْ خَرَجَ عَنْ أَمْرِهِمْ خَارِجٌ بِطَعْنٍ أَوْ بِدْعَةٍ

رغبة. ورد في صفين ص 29. و شرح ابن أبي الحديد ج 3 ص 75. و شرح ابن ميثم ج 2 ص 110. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 434. و نهج السعادة ج 4 ص 98.رَدُّوهُ إِلى مَا خَرَجَ مِنْهُ. فَإِنْ أَبى قَاتَلُوهُ عَلَى اتِّبَاعِهِ غَيْرَ سَبيلِ الْمُؤْمِنينَ، وَ وَلاَّهُ اللَّهُ مَا تَوَلَّى، وَ أَصْلاَهُ جَهَنَّمَ وَ سَاءَتْ مَصيراً.

ثُمَّ إِنَّ طَلْحَةَ وَ الزُّبَيْرَ بَايَعَاني فِي الْمَدينَةِ، ثُمَّ نَقَضَا بَيْعَتَهُمَا، وَ كَانَ نَقْضُهُمَا كَرِدَّتِهِمَا،

فَجَاهَدْتُهُمَا عَلى ذَلِكَ بَعْدَ مَا أَعْذَرْتُ إِلَيْهِمَا، حَتَّى جَاءَ الْحَقُّ وَ ظَهَرَ أَمْرُ اللَّهِ وَ هُمْ كَارِهُونَ

التوبة، 48.

وَ اعْلَمْ، يَا مُعَاوِيَةُ، أَنَّكَ مِنَ الطُّلَقَاءِ الَّذينَ لاَ تَحِلُّ لَهُمُ الْخِلاَفَةُ، وَ لاَ تُعْقَدُ مَعَهُمُ الإِمَامَةُ، وَ لاَ يُدْخَلُونَ فِي الشُّورى.

فَادْخُلْ فيمَا دَخَلَ فيهِ الْمُسْلِمُونَ، فَإِنَّ أَحَبَّ الأُمُورِ إِلَيَّ قَبُولُكَ الْعَافِيَةَ إِلاَّ أَنْ تَتَعَرَّضَ لِلْبَلاَءِ.

فَإِنْ تَعَرَّضْتَ لَهُ قَاتَلْتُكَ، وَ اسْتَعَنْتُ بِاللَّهِ عَلَيْكَ

ورد في صفين ص 29. و الإمامة و السياسة ج 1 ص 113. و العقد الفريد ج 5 ص 80. و الفتوح ج 2 ص 506 و 507. و المناقب للخوارزمي ص 116. و شرح ابن أبي الحديد ج 3 ص 75 و ج 14 ص 35. و شرح ابن ميثم ج 2 ص 110. و مناقب آل أبي طالب ج 3 ص 193. و تذكرة الخواص ص 81. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 434 و 499. و منهاج البراعة ج 17 ص 194. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 121. و نهج السعادة ج 4 ص 98. و نهج البلاغة الثاني ص 239. باختلاف بين المصادر.

وَ قَدْ أَكْثَرْتَ الْكَلاَمَ

ورد في البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 499. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 121. و نهج السعادة ج 4 ص 98. و نهج البلاغة الثاني ص 239.في قَتَلَةِ عُثْمَانَ. فَادْخُلْ فيمَا دَخَلَ فيهِ النَّاسُ مِنْ بَيْعَتي

ورد في مناقب آل أبي طالب ج 3 ص 193. و الفتوح ج 2 ص 506. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 474. و ورد في الطّاعة في الإمامة و السياسة ج 1 ص 114. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 121. و نهج البلاغة الثاني ص 239.، ثُمَّ حَاكِمِ الْقَوْمَ إِلَيَّ، أَحْمِلُكَ وَ إِيَّاهُمْ عَلى كِتَابِ اللَّهِ تَعَالى وَ سُنَّةِ نَبِيِّهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ

ورد في الإمامة و السياسة ج 1 ص 114. و الفتوح ج 2 ص 506. و مناقب آل أبي طالب ج 3 ص 193. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 474.

وَ أَمَّا تِلْكَ الَّتي تُريدُ فَإِنَّهَا خُدْعَةُ الصَّبِيِّ عَنِ اللَّبَنِ في أَوَّلِ الْفِصَالِ.

وَ لَعَمْري، يَا مُعَاوِيَةُ، لَئِنْ نَظَرْتَ بِعَقْلِكَ دُونَ هَوَاكَ لَتَجِدَنّي أَبْرَأَ النَّاسِ

قريش. ورد في صفين ص 29. و العقد الفريد ج 5 ص 80. و شرح ابن ميثم ج 2 ص 110. و المناقب للخوارزمي ص 132.

و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 434.مِنْ دَمِ عُثْمَانَ.

وَ لَتَعْلَمَنَّ أَنّي كُنْتُ في عُزْلَةٍ عَنْهُ. إِلاَّ أَنْ تَتَجَنَّى، فَتَجَنَّ مَا بَدَا لَكَ.

وَ قَدْ أَرْسَلْتُ إِلَيْكَ وَ إِلى مَنْ قِبَلَكَ جُرَيْرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ الْبَجَلِيِّ وَ هُوَ مِنْ أَهْلِ الإيمَانِ وَ الْهِجْرَةِ السَّابِقَةِ، فَبَايِعْ، وَ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظيمِ

ورد في المصادر السابقة. و الإمامة و السياسة ج 1 ص 114. و الفتوح ج 2 ص 507. و شرح ابن أبي الحديد ج 3 ص 75.

و تذكرة الخواص ص 81. و البحار " مجلد قديم " ج 8 ص 434 و 499. و منهاج البراعة ج 17 ص 194. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 121. و نهج البلاغة الثاني ص 239.وَ السَّلاَمُ.

كتاب له عليه السلام "30"-إِلى جرير بن عبد اللَّه البجلي بعد ما تأخر في أخذ البيعة من معاوية


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ عَلِيٍّ أَميرِ الْمُؤْمِنينَ إِلى جُرَيْرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ.

سَلاَمٌ عَلَيْكَ

ورد في العقد الفريد لابن عبد ربه ج 5 ص 80. و كتاب الفتوح لابن أعثم ج 2 ص 516. باختلاف.

أَمَّا بَعْدُ، فَإِذَا أَتَاكَ كِتَابي هذَا

ورد في المصدرين السابقين. و صفين ص 55. و شرح ابن أبي الحديد ج 3 ص 87. و نهج السعادة ج 4 ص 97.فَاحْمِلْ مُعَاوِيَةَ عَلَى الْفَصْلِ، وَ خُذْهُ بِالأَمْرِ الْجَزْمِ.

ثُمَّ خَيِّرْهُ بَيْنَ: حَرْبٍ مُجْلِيَةٍ، أَوْ سِلْمٍ مُخْزِيَةٍ

مجزية. ورد في نسخة العام 400 ص 330. و نسخة نصيري ص 154. و نسخة الأسترابادي ص 385. و ورد محظية في صفين ص 55. و شرح ابن أبي الحديد ج 3 ص 87. و منهاج البراعة ج 17 ص 212. و نهج السعادة ج 4 ص 97.، فَإِنِ اخْتَارَ الْحَرْبَ فَانْبِذْ إِلَيْهِ، وَ إِنِ اخْتَارَ السِّلْمَ فَخُذْ بَيْعَتَهُ وَ أَقْبِلْ إِلَيَّ

ورد في العقد الفريد لابن عبد ربه ج 5 ص 80. و كتاب الفتوح لابن أعثم ج 2 ص 516. باختلاف يسير.وَ السَّلاَمُ.

كتاب له عليه السلام "31"-إِلى عمر بن أبي سلمة المخزومي


و كان عامله على البحرين فعزله

و استعمل نعمان بن عجلان الزّرقي مكانه بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ عَلِيٍّ أَميرِ الْمُؤْمِنينَ إِلى عُمَرِ بْنِ أَبي سَلَمَةَ الْمَخْزُومِيِّ.

سَلاَمٌ عَلَيْكَ.

فَإِنّي أَحَمُدُ إِلَيْكَ اللَّهَ الَّذي لاَ إِلهَ إِلاَّ هُوَ

ورد في.

أَمَّا بَعْدُ، فَإِنّي قَدْ وَلَّيْتُ النُّعْمَانَ بْنَ عَجْلاَنَ الزُّرْقِيَّ عَلَى الْبَحْرَيْنِ، وَ نَزَعْتُ يَدَكَ بِلاَ ذَمٍّ لَكَ،

/ 95