القابه - مناقب علی بن أبی طالب (ع) و ما نزل من القرآن فی علی (ع) نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مناقب علی بن أبی طالب (ع) و ما نزل من القرآن فی علی (ع) - نسخه متنی

احمد بن موسی بن مردویه اصفهانی؛ محقیق: عبدالرزاق محمد حسین حرز الدین

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

المدني، رواه عنه إبراهيم بن حمزة الزبيري، وهما من كبار علماء المدينة، ثقتان محتج بهما في الصحيح، أحتج بهما إمام أهل الحديث محمّد بن إسماعيل البخاري، ورواه أئمّة أهل السنّة في كتبهم، وتلقّوه بالقبول، وقابلوه بالتسليم والانقياد، ولم يطعن أحد منهم فيه ولا في أحد من رواته. فممّن رواه:

الإمام ابن الإمام، أبوعبدالرحمان عبداللَّه بن أحمد بن حنبل في مسند أبيه، وفي كتاب السنّة.

ومنهم: الحافظ الجليل أبوبكر أحمد بن عمرو بن أبي عاصم النبيل في كتاب السنّة له.

ومنهم: الحافظ أبوأحمد محمّد بن أحمد بن إبراهيم بن سليمان العسّال في كتاب المعرفة.

ومنهم: حافظ زمانه، ومحدّث أوانه، أبوالقاسم سليمان بن أحمد بن أيّوب الطبراني في كثير من كتبه.

ومنهم: الحافظ أبومحمّد عبداللَّه بن محمّد بن حيّان أبوالشيخ الأصبهاني في كتاب السنّة.

ومنهم: الحافظ بن الحافظ أبوعبداللَّه محمّد بن إسحاق بن محمّد بن يحيى بن مندة، حافظ أصبهان.

ومنهم: الحافظ أبوبكر أحمد بن موسى بن مردويه.

ومنهم: حافظ عصره، أبونعيم أحمد بن عبداللَّه بن إسحاق الأصبهاني.

وجماعة من الحفّاظ سواهم يطول ذكرهم'.

[ زاد المعاد، ج 3، ص 677.]

وتتضح منزلة ابن مردويه أيضاً من كلام لتاج الدين السبكي "ت 771 ه" حول أهميّة الأسانيد، وذكر فيه طبقات الصحابة والتابعين ومن بعدهم، قال:

'... وقال الأوزاعي: ما ذهاب العلم إلّا ذهاب الإسناد.

وقال يزيد بن زُرَيع: لكلّ دين فرسان، وفرسان هذا الدين أصحاب الأسانيد. فرضي اللَّه عنهم، هم القوم، بهم كمّل اللَّه النعماء. فأين أهل عصرنا من حفّاظ هذه الشريعة: أبي بكر الصدّيق، وعمر الفاروق، وعثمان ذو النورين، وعليّ المرتضى؟!...

ومن طبقة أُخرى من التابعين: أويس القرني، وعلقمة بن قيس...- إلى أن قال-: وأبي عبداللَّه بن مندة، وأبي عبداللَّه بن الحسين بن أحمد بن بكير، وأبي عبداللَّه الحاكم، وعبدالغني بن سعيد الأزدي، وأبي بكر بن مردويه... فهؤلاء مهرة هذا الفن. وقد أغفلنا كثيراً من الأئمّة، وأهملنا عدداً صالحاً من المحدّثين، وإنّما ذكرنا من ذكرناه لنُنبِّه بهم على من عداهم، ثمّ أفضى الأمر إلى طيِّ بساط الأسانيد رأساً، وعُدّ الإكثار منها جهالةً ووسواساً'.

[ طبقات الشافعية الكبرى، ج 1، ص 314.]

القابه

نقل الموفق الخوارزمي "ت 568 ه"

[ المناقب، ص 117 89 68.....]

والأمْرتْسَري

[ أرجح المطالب، ص 6.]

وصف ابن مردويه ب 'طراز

[ الطراز: الجيّد من كلّ شي ء. "لسان العرب".]

المحدّثين'. وابن طاووس "ت 664 ه"

[ اليقين، ص 9.]

و درويش برهان "ق 10 ه"

[ درّ بحر المناقب، ص 90 5.]

ب 'ملك الحفّاظ، طراز المحدّثين'. والعلّامة الحلّي "ت 726 ه"

[ نهج الحق، ص 358.]

ب 'سند الحفّاظ'.

الاشتراك في كنيتيه

يكنّى أبوبكر أحمد بن موسى بن مردويه بن فورك، ب 'ابن مردويه' نسبة إلى جدّه الأوّل، وب 'ابن فورك' نسبة إلى جدّه الثاني.

الاشتراك 1

يكنّى أحمد بن موسى بن مردويه ب 'ابن مردويه الكبير'، أمّا 'الصغير' فهو حفيده أبوبكر أحمد بن محمّد بن أحمد بن موسى بن مردويه.

[ تذكرة الحفّاظ، ج 4، ص 1212؛ الرسالة المستطرفة، ص 21.]

الاشتراك 2

وهو لثلاثة محدّثين، وهم:

1. أبوبكر أحمدبن موسى بن مردويه بن فورك "ت410 ه"،

[ سير أعلام النبلاء، ج 17 ص 308.]

وهو صاحب الترجمة.

2. أبوبكر محمّد بن الحسن بن فورك الإصفهاني، توفّي قبل الحاكم بسنة واحدة "ت 405 ه".

[ المصدر السابق، ج 7، ص 214.]

3. أبوبكر عبداللَّه بن محمّد بن محمّد بن فورك بن عطاء الإصفهاني القبّاب "ت 370 ه".

[ نفس المصدر، ج 16، ص 257.]

مولّفاته

يُعد أبوبكر بن مردويه من المحدّثين المكثرين في التأليف، والمتضلّعين في التصنيف في مختلف العلوم.

فقد صنّف في علوم التفسير، والحديث، والرجال، والطب، والجغرافيا، وغير ذلك.

ومن المؤسف حقّاً أن نرى جميع كتبه قد ضاعت بمرور الزمن، ولم يصل

لوقتنا الحاضر سوى صحائف من كتابه معجم البلدان و'ثلاثة مجالس' من أماليه الثلاثمئة تحتفظ بها بعض مكتبات العالم.

وبعد استقصائنا للمصادر أمكننا تدوين ثبتٍ بمؤلّفاته وهي:

1. تفسير القرآن "التفسير المسند للقرآن"، في سبعة مجلدات.

ذكره الذهبي في سير أعلام النبلاء "ج 17، ص 308"، والداوودي في طبقات المفسرين "ج 1، ص 94"، وابن الغزي في ديوان الإسلام "ج 4، ص 271"، ونقل عنه ابن حجر في الإصابة كثيراً، وفي تهذيب التهذيب "ج 8، ص 192" قال: '... وجدت الحديث في تفسير ابن مردويه'.

2. الأمالي "الثلاثمئة مجلس".

ذكره السمعاني في الأنساب "ج 5، ص 600". وقال في ترجمة الوزير أبي الفتح أحمد بن عليّ نظام الملك: 'سمعت منه مجلساً من أمالي أبي بكر بن مردويه'.

وذكره سزكين في تاريخ التراث العربي "ج 1، ص 462".

[ قال سزكين: يوجد في المكتبة الظاهريّة برقم: 8:108 "ثلاثة مجالس فقط، من 182 م و 192 م في القرن السادس الهجري".

و'مختارات من الأمالي' لأبي عبد اللَّه محمّد بن إبراهيم بن جعفر الجرجاني "ت 408 ه".]

3. المستخرج على صحيح البخاري.

أورد ذكره الذهبي في سير أعلام النبلاء "ج 7، ص 308". والداوودي في طبقات المفسرين "ج 1، ص 94".

4. كتاب الصحيح.

ورد ذكره في هامش الإكمال: "ج 6، ص 33" نقلاً عن كتاب الإستدراك لابن نقطة، قال: '... حدّث عنه الدارقطني...، وأحمد بن موسى بن مردويه في صحيحه'.

قال العلّامة الطباطبائي في كتابه أهل البيت في المكتبة العربيّة "ص 577": 'لعلّه هو المستخرج على صحيح البخاري'.

5. مسند في الحديث.

ذكره الزركلي في الأعلام "ج 1، ص 261".

6. حديث الطير.

ذكره ابن كثير في البداية والنهاية "ج 7، ص 354" قال: 'وقد جمع الناس في هذا الحديث- يعني حديث الطير- مصنفات مفردة، منهم: أبوبكر بن مردويه...'.

7. التشهّد طرقه وألفاظه "في مجلد صغير".

ذكره الذهبي في سير أعلام النبلاء "ج 17، ص 308".

ونقل عنه ابن حجر في تلخيص الحبير "ج 3، ص 515" قال: '... رواه أبوبكر بن مردويه في كتاب التشهّد'.

8. جزء فيه انتقاء من حديث أهل البصرة.

ذكره سزكين في تاريخ التراث العربي "ج 1، ص 462".

[ قال سزكين: يوجد في المكتبة الظاهريّة، مجموع 85 "من 110 م و 126 ب، في القرن السابع الهجري".]

9. كتاب الأربعين.

ذكره زين الدين البياضي "ت 877 ه" في كتابه الصراط المستقيم: "ج1، ص6". قال "ص 275": 'روى ابن مردويه في كتاب الأربعين'.

10. حديث ردّ الشمس.

ذكره البياضي في الصراط المستقيم "ج 1، ص 6 و 153".

11. كتاب المتون.

ذكره البياضي في الصراط المستقيم "ج 1، ص 9".

قال "ص 153": 'أسند ابن مردويه في كتاب المتون...'.

12. كتاب السيرة.

ذكره الحطّاب الرعيني "ت 954 ه" في مواهب الجليل "ج 4، ص 189"، قال: 'ثمّ

رأيت ابن مردويه أخرج في السيرة...'.

13. حديث السبيل.

قال ابن كثير في تفسيره "ج 1، ص 394":

'وقد اعتنى الحافظ أبوبكر بن مردويه بجمع طرق هذا الحديث'. وهو حديث رسول اللَّه صلى الله عليه و آله حين سُئل عن قول اللَّه عزوجل: 'وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً'

[ سورة آل عمران، الآية 97.]

فقيل: ما السبيل؟ قال: الزاد والراحلة.

14. كتاب مسانيد الشعراء.

ذكره ابن كثير في تفسيره "ج 4، ص 257"، قال: '... رواه ابن مردويه في مسانيد الشعراء'.

15. كتاب الدعاء.

ذكره محمّد بن أبي بكر عمر الإصفهاني في الزيادات على الأنساب المتّفقة "ص 196"، قال: 'أحمد بن إسحاق السالمي: حديثه في كتاب الدعاء لابن مردويه.... وزكريا بن إسماعيل الزيدي في كتاب الدعاء لابن مردويه'.

16. كتاب العلم.

قال الذهبي في سير أعلام النبلاء "ج 20، ص 47": 'وكتاب العلم لابن مردويه سمعه أبوسهل محمّد بن إبراهيم بن محمّد بن سعدوية الإصفهاني من الحلاوي- وهو الحافظ محمّد بن الفضل الحلاوي- عنه'.

وذكره ابن حجر في الإصابة "ج 6، ص 341"، قال: '... أخرجه ابن مردويه في كتاب العلم'.

17. الأبواب.

ذكره الصفدي في الوافي بالوفيات "ج 8، ص 801".

18. كتاب الفرائد.

ذكره الأمْرتْسَري في أرجح المطالب "ص 468"، قال: 'أخرج... وأبوبكر بن مردويه في فرائده'.

19. كتاب الأمثال.

ورد ذكره في هامش الإكمال "ج 4، ص 263، وج 5، ص 27"، قال: '... حدّث عنه ابن مردويه في كتاب الأمثال'.

20. الشيوخ.

ذكره الصفدي في الوافي بالوفيات: "ج 8، ص 801".

21. أولاد المحدّثين.

منه نقول كثيرة في هامش الإكمال. قال "ج 1، ص 380": '... ذكره ابن مردويه في أولاد المحدّثين'.

وقال ابن حجر في تقريب التهذيب "ج 6، ص 355": 'ذكر ابن مردويه في كتاب أولاد المحدّثين...'.

22. المعجم.

ذكره ابن الغزي في ديوان الإسلام "ج 4، ص 271". أقول: لعلّه الآتي.

23. معجم البلدان.

ذكره سزكين في تاريخ التراث العربي "ج 1، ص 462".

[ قال سزكين: يوجد في مكتبة آصفيّة: ج 1، ص 590، جغرافيا 100" 1 ورقة، في القرن الثاني عشر الهجري"، جامعة طهران، مشكوة، 2961:12، رقم 135" 3965 ورقة في القرن الثالث عشر الهجري".]

24. التاريخ.

ذكره الذهبي في العبر "ج 3، ص 104". والصفدي في الوافي بالوفيات "ج 8، ص 801". وابن حجر في لسان الميزان "ج 1، ص 117"، قال: 'قال ابن مردويه في

تاريخه...'.

وفي هامش الإكمال "ج 1، ص 66": 'زاد ابن نقطة... قاله ابن مردويه في تاريخه... ذكره ابن مردويه في تاريخه'.

أقول: لعلّه الآتي.

25. تاريخ أصبهان.

ذكره ابن حجر في لسان الميزان "ج 3، ص 421"، قال:... أورده ابن مردويه في تاريخ أصبهان. والسمعاني في الأنساب "ج 4، ص 407"، قال: '... ذكره- ابن مردويه- في تاريخ أصبهان'.

26. الجامع المختصر في الطبّ.

ذكره إسماعيل باشا البغدادي في هديّة العارفين "ج 5، ص 71".

27. فضائل أبي بكر.

ذكره محمّد بن أبي بكر عمر الإصفهاني في الزيادات على الأنساب المتّفقة "ص195"، قال: '... الفضل بن محمّد بن رومي، روى الحديث في فضائل أبي بكر، لابن مردويه'.

28. مانزل من القرآن في عليّ.

ذكره المحقق الطباطبائي في كتابه أهل البيت في المكتبة العربيّة "ص 134".

أقول: وهو جزء من كتاب المناقب كما صرح بذلك غير واحد، ومن المحتمل أنّ ابن مردويه أفرده في كتاب مستقل بعد تصنيفه كتاب المناقب، كما هو الحال في حديث الطير، وحديث ردّ الشمس.

قال درويش برهان بعد نقله للآيات النازلة في أميرالمؤمنين عليّ عليه السلام في كتابه درّ بحر المناقب "ص 94": '... هذه آخر آية نقلتها من كتاب مناقب ابن مردويه'.

29. كتاب المناقب.

يُعتبر كتاب المناقب للحافظ أحمد بن موسى بن مردويه مصدراً قيّماً، ومرجعاً

مهمّاً، يعتمده الّذين صنّفوا وكتبوا في أهل البيت عليهم السلام وفي أميرالمؤمنين عليّ عليه السلام خاصة.

وممّن صرّح بالوقوف على كتاب المناقب هذا والرواية عنه:

1. أبوعبداللَّه محمّد بن عليّ بن شهرآشوب المازندراني "ت 588 ه" في كتابه مناقب آل أبي طالب.

عدّه من مصادر كتابه، وذكر إسناده إليه في 'ج 1، ص 10'، قال: 'إسناد مناقب ابن مردويه: عن الأديب أبي العلاء، عن أبيه، عن أبي الفضل الحسن بن زيد، عن أبي بكر بن مردويه الإصفهاني'.

وأورد ابن شهرآشوب نقولاً منه في كتابه مثالب النواصب.

2. رضي الدين أبوالقاسم عليّ بن موسى بن طاووس "ت 664 ه" في كتابه الطرائف في معرفة مذاهب الطوائف.

قال "ص 137": 'ولقد تصفّحت شيئاً يسيراً من كتاب أبي بكر بن مردويه، وهو من أعيان المذاهب الأربعة، فوجدت فيه مئة واثنتين وثمانين منقبة رواها عن النبيّ صلى الله عليه و آله في عليّ بن أبي طالب عليه السلام... ثمّ ظفرت بأصلٍ لكتاب المناقب لابن مردويه، فوجدت ثلاثة مجلدات، وهي عندي'.

[ أُشير للكتاب برقم: 442 في فهرس مكتبة ابن طاووس. لاحظ مجلّة المجمع العراقي، المجلّد 1384 12 ه- 1965 م.]

وفي كتابه الآخر اليقين في إمرة أميرالمؤمنين قال "ص 9": 'فيما نذكره عن الحافظ أحمد بن مردويه المسمّى ملك الحفّاظ طراز المحدّثين من كتاب المناقب الّذي صنّفه واعتمد عليه'.

3. أبوالحسن عليّ بن عيسى بن أبي الفتح الإربلي "ت 693 ه" في كتابه كشف الغمّة في معرفة الأئمّة.

قال يصف الكتاب "ج 1، ص 325": 'وابن مردويه كان قد جمع كتاباً في مناقبه عليه السلام اجتهد وبالغ فيما أورده'.

وقال- بعد إيراده أحاديث في نزول آية التطهير- "ج 1، ص 317": 'وقد أورد الحافظ أبوبكر بن مردويه ذلك من عدّة طرق لعلّها تزيد على المئة، فمن أرادها فقد دللته على الكتاب'.

4. عليّ بن إبراهيم الملقّب بدرويش برهان "ق 10 ه" في كتابه درّ بحر المناقب.

قال "ص 94": '... هذه آخر آية نقلتها من كتاب مناقب ابن مردويه'.

قلت: ودرويش برهان هو آخر من عثرنا عليه مصرّحاً بالنقل عن كتاب مناقب ابن مردويه، فيستفاد من ذلك أنّ كتاب المناقب قد بقي متداولاً ما يقرب من خمسة قرون على الأقل قبل تواريه وفقده.

هذا، و قد اعتمد كتاب المناقب آخرون، وعدّوه من مصادر كتبهم دون التصريح بالوقوف على أصل الكتاب أو النقل عنه بالواسطة، منهم:

1. عماد الدين الحسن بن عليّ الطبري "ت بعد 701 ه" في كتابه تحفة الأبرار في مناقب الأئمّة الأطهار.

2. الحسن بن يوسف بن المطهّر، العلّامة الحلّي "ت 726 ه" في كتابه كشف اليقين في فضائل أميرالمؤمنين.

3. السيّد نور اللَّه الحسيني المرعشي التستري "ت 1019 ه" في كتابه إحقاق الحق وإزهاق الباطل.

4. السيّد هاشم بن سليمان بن إسماعيل البحراني "ت 1107 ه" في كتابه غاية المرام وحجّة الخصام في تعيين الإمام.

5. العلّامة محمّد باقر المجلسي "ت 1111 ه" في كتابه بحار الأنوار.

ثمّ إنّ الظاهر من إطلاق كلمة المناقب في قول ابن شهرآشوب وابن طاووس ودرويش برهان، أنّ كتاب المناقب قد صنفه ابن مردويه في فضائل عدد من صحابة النبيّ صلى الله عليه و آله، وأفرد لكلّ منهم كتاباً مستقلاً.

/ 35