و هو الآقا مهدي ابن أخت أبي طالب كليم.نشا بهمدان و أصفهان و جاء إلى الهند فيعهد عالمگير و مات بوباء كلگنده كذا في(گلشن ص 70) عن تذكره واله، و قال في تذكرهبىنظير إنه مات بكشمير في أواخر المائةالحادية عشرة.
934: ديوان بيان هندي أو شعره
و هو الخواجة أحسن الله أورد شعره في (گلشنص 70)
935: ديوان بياني
عده في كتاب النقض- ص 239 من شعراء الشيعة ديوان بياني أو شعره عده في (قز مج 6- ص 300) من شعراء السلطانيعقوب آق قوينلو المتوفى (896) و أظنه بيانيتبريزي
936: ديوان بياني أسترآبادي أو شعره
كان رمالا لطيف الشعر أورد ذكره في (تس 5- ص157)
937: ديوان بياني تبريزي أو شعره
و اسمه بهرام بيگ بن نقدي بيك الماهر فيالخط النستعليق، و هو من تبارزهعباسآباد أورد شعره في (نر 9- ص 390)
938: ديوان بياني تبريزي أو شعره
أورد شعره معاصره في (خص 8- ص 271) و قال كانيشتغل بالزركشة و التصوير
939: ديوان بياني جويني أو شعره
و هو خراساني أورد شعره في (تس 5- ص 172) و قالمات بمرض الجدري في الخمسين من عمره و أظنهبياني كرماني أو بياني قلندر
940: ديوان بياني كرماني
هو الخواجة شهاب الدين عبد الله الصدر ابنالخواجة شمس الدين محمد مرواريدالكرماني، المتخلص ببياني كان والدهأميرا على القطيف و البحرين من طرفالتيموريين، و لما رجع أهدى إلى الملك عدةقطعات من الدر و المرواريد فلقبه الملكبمرواريد و كان هو ماهرا في الإنشاء والنظم و الموسيقى و الخط، و كان مدة مهردارحسين ميرزا بايقرا مكان مير علي شير، ثماعتزل و أخذ يستكتب المصاحف، و لما ملكالشاه إسماعيل خراسان عززه و قربه و لكنهاعتزل عن الأمر لمرض آبله فرنگى الذي كانبه، فأمره بتأليف تاريخ لسلطنته فألفتاريخا و لم يتمه و مات كذا