1442: ديوان حسامي قراكولي‏ - ذریعة إلی تصانیف الشیعة جلد 26

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

ذریعة إلی تصانیف الشیعة - جلد 26

محمدمحسن آقا بزرگ الطهرانی‏

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

1442: ديوان حسامي قراكولي‏

(من توابع بخارى) و أصله من خوارزم ترجمهسام ميرزا في (تس 5- ص 122) و قال إن أشعارهالحسنة كثيره، منها قوله:




  • هر كس كه رسد بر سر آن كوى كشندش
    زنهارحسامى برس و مگذر از آنجا



  • زنهارحسامى برس و مگذر از آنجا
    زنهارحسامى برس و مگذر از آنجا



و ترجمه في (رياض العارفين ص 315) و ذكر أنهعمر ثلاث و ستين سنة و لم يلبس الا ثوبي صوفيسمى (كپنك) و توفي (923) و ترجمه في (تش ص- 311) ولكن في (روشن- ص 164) بعنوان حالتي غلطا

1443: ديوان المولى حسامي الواعظالقهستاني‏

ترجمه المولى سلطان محمد بن أميري الملقببفخري في (مجتس 3- ص 143) و قال كان يطعن فيتشيع ملا حسين الكاشفى و ينسبه إلىالتسنن، و أورد له رباعية:




  • صد شكر كه مداح شه مردانم
    اكنون نه كمينه بنده فرمانم
    ديرينهغلام قنبر و سلمانم‏



  • ثابت بثناء وثاني حسانم‏
    ديرينهغلام قنبر و سلمانم‏
    ديرينهغلام قنبر و سلمانم‏



1444: ديوان حسامي هندي‏

والد سراج الدين آرزو و اسمه الشيخ حسامالدين كان منشيا للسلطان، و له منظومة قصةكامروپ أورد شعره في (گلشن- ص 120)

1445: ديوان حسان‏

ابن ثابت بن المنذر بن حرام الأنصاريالخزرجي المولود قبل النبي (ص) بثمان سنينو عاش هو و أبوه و جده الأدنى و جده الأعلىكل واحد منهم مائة و عشرين سنة كان هو أولاشاعر رسول الله (ص) و شيعة أمير المؤمنين (ع)و هو أول من نظم حديث الغدير كما فصلهالأميني في ج 2 من الغدير ص 32 في قصيدةصدرها بقوله:

يناديهم يوم الغدير نبيهم‏
إلى قوله:

فقال لهم قم يا علي فإنني *** رضيتك من بعديإماما و هاديا
ففسر المولى بالإمام الهادي بمحضر منالنبي و الألوف من الصحابة الحضار في ذلكاليوم و قرروه عليه و أقروا له و مدحالأمير أيضا بأشعار كثيره أخرى مسطورة فيالكتب، و مسقطة عن ديوانه المطبوع مكررا،حيث إنه لعبت في ديوانه الأيادي الجانية،كما لعبت في ديوان الفرزدق بإسقاطالميمية، و ديوان أبي فراس و كشاجم و كتبأخرى بإسقاط مناقب أهل البيت (ع) إرادةلإطفاء نور الله و مع ما ظهر عن حسان منحماية الإسلام حتى سمي بالحسام و كني بأبيالحسام، آل أمره إلى الخذلان على المشهورفذهبت في آخر عمره بصيرته كبصره‏

/ 342