ترجمه في (دجا- ص 134) و ذكر أنه توفي في أهرمبعدا في (1241) و طبع ديوانه الذي جمعه و لهسبعون من العمر في (1307)
1744: ديوان خرم مازندراني زانوسي
من محال كجور اسمه حسين و أصله من خراساننزل إلى ساري مازندران و اشتغل بالعطارة ومشربه التصوف، و مذهبه التعشق، كذا وصفهمعاصره في (مع- ج 2 ص 111) و أورد رباعية له قالفي المدائح المعتمدية إن والده پاشا قاسمكان عامل كجور، و ترك هو العمل و خدم حيدرقلي ميرزا خاور قاجار ثم أورد قصيدته
1745: ديوان خرم مشهدي أو شعره
هو من خراسان، و اسمه عبد الحميد، هاجر منمشهد إلى يزد، و جد في تحصيل العلومالرسمية حتى فرغ منها ترجمه معاصره في (مع-ج 2 ص 111) و أورد بعض شعره
1746: ديوان خرمي هروي أو شعره
معاصر الأمير علي شير و قد ذمه في (مجن 3- ص63 و ص 236) و ادعى أنه مع زيارته الحرمين وقبور الأنبياء و سائر المشايخ في بيتالمقدس ماشيا مرتين، لم يؤثر ذلك كله فيقبح سريرته شيئا، و ذكر مطلعا من غزله
1747: ديوان مولانا خرمي
من شعراء السلطان يعقوب خان التركمان منآق قوينلو أورد ترجمته شاه محمد القزوينيفي ما ألحقه بترجمة مجالس النفائس فيالبهشت السادس في (ص 301) و وصفه بأنه لأحدلفضائله، و أورد مطالع بعض غزلياته
1748: ديوان خروشي تبريزي أو شعره
و اسمه حسن بيك أخو تقي خان الذي نصبهالشاه عباس سلطانا على أحد بلدانآذربايجان، و كان هو قبچاچىباشى للشاه،فبعثه إلى ملك الهند و رجع و اعتزل عنالإمرة، و جالس الأدباء و الشعراء كذاترجمه في (نر 4- ص 75) و قال كنت أجتمع معهمرارا، ثم أورد شعره، و ترجمه في (گلشن ص 151)و (تغ- ص 49) و كذا في (دجا- ص 135) عن تذكره سامياشتباها ديوان الخزاعي يأتي بعنوان دعبل
1749: ديوان مولانا خزاني سمرقندي أو شعره
و هو ابن مولانا يحيى السمرقندي ترجمه شاهمحمد القزويني في (بهش 2- ص 377) و ذكر أنهسافر من طريق قبچاق إلى