1616: ديوان الحوماني‏ - ذریعة إلی تصانیف الشیعة جلد 26

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

ذریعة إلی تصانیف الشیعة - جلد 26

محمدمحسن آقا بزرگ الطهرانی‏

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

الناس كما في الأغاني. و عن أبي عبيدة أنهأشعر المحدثين، و عن تذكره ابن المعتز أنله أربع بنات كل منهن تحفظ أربعمائة قصيدة!لأبيها، و قد نظم كلما سمعه في فضل علي (ع) وقد ترحم عليه الإمام الصادق (ع) ثلاثا. كمافي رجال الكشي. ترجمه الزركلي أيضا فيقاموس الأعلام (ج 1- ص 112) و قد جمع المستشرقالإفرنسي بربية دومينار أخباره و طبع فيپاريس في (100 ص) و ترجمه و أورد شعره فيأعيان الشيعة (ج 12 ص 133- 278) توجد نسخه ديوانهفي إحدى مكتبات اليمن كما ذكره بعض، و كذافي المكتبة الظاهرية بدمشق كما في فهرسها.و دون شعره أيضا الشيخ محمد بن طاهر(السماوي) و يوجد في مكتبته السماوي. و قدترجم الحميري في كتاب مستقل باسم شاعرالعقيدة السيد محمد تقي بن سعيد الحكيمالنجفي المعاصر، و قد طبعه السبيتي و جعلهالجزء الحادي عشر من حديث الشهر. و قد جمعالشيخ علي الخاقاني صاحب مجلة البيانالنجفية الغراء أحوال الحميري و شعره في(1353).

1616: ديوان الحوماني‏

للشيخ محمد علي بن محمد أمين العامليالحوماني الحاروفي المعاصر المولود (1315)نزيل بيروت. له عدة دواوين منها ديوانالحوماني في جزءين طبعا بصيدا حدود (1344).

ديوان الحويزي‏ راجع دواوين عبد العلي الحويزي و فرج اللهالحويزي و خلف الحويزي و السيد علي خانالحويزي.

1617: ديوان حيا أكبرآبادي‏

و اسمه شيورام من قوم كايتهة. تلمذ علىبيدل عبد القادر. له مثنوي گلگشت بهار إرمعلى سياق چار عنصر لبى‏دل. مات في (1144) أوردبعض شعره في (گلشن- ص 144).

1618: ديوان حياتي أو شعره‏

قال سام ميرزا إن والد حياتي كان يداخل فينيابة القضاء و لكن هو لم يتداخل فيه و كانمنشيا خطاطا، و أورد شعره في (تس 5- ص 135). وأظنه هو المذكور في (گلشن- ص 144) بعنوانحياتي قزلباش من أمراء الشاه طهماسبالصفوي.

1619: ديوان حياتي كاشاني‏

قال في خلاصة الأشعار كان حياتي يشتغلبالسقاية و هذا سبب تخلصه حياتي و كان يمدحالمير نعمة الله النقيب، ثم مال إلىالنقطوية فطرد من كاشان و انتقل إلى قزوينلابتلائه بغرام صراف. و ترقى أمره عندالنقطوية في قزوين فاعتقل‏

/ 342