129: ديوان ابن حسام
هو شمس الدين محمد بن حسام الجوسفي مؤلفخاور نامه الذي مر في (ج 7- 137) ترجمه في (لت 4-ص 148) و ينقل عنه القاضي في (لس- ص 508) و ذكرأنه توفي (875) و قال المولى البيرجنديالمعاصر في بغية الطالب- ص 157 إني رأيتديوانه و حكى المولى هلال الدين الخوئيالمعاصر نظم ابن حسام رواية الطير الأكللجسد ابن الملجم المروية في مناقبالخوارزمي قال رأيته مطبوعا في مشهدخراسان في خمسة و سبعين بيتا: أوله:
اى كبرياى ذاتت برتر ز جسم و جوهر
خلاقما سوى الله رزاق بنده پرور
خلاقما سوى الله رزاق بنده پرور
خلاقما سوى الله رزاق بنده پرور
ابن حسام و طبعش در وصف أو چه گويد
جايىكه باشد أو را روح الأمين ثناگر
جايىكه باشد أو را روح الأمين ثناگر
جايىكه باشد أو را روح الأمين ثناگر
130: ديوان ابن حماد
هو أبو الحسن علي بن حماد بن عبيد الله بنحماد العدوي و قد سرد نسبه كذلك النجاشيالذي ولد (372) في آخر ترجمه من روى عنه ابنحماد و هو أبو أحمد عبد العزيز الجلودي ثمقال: و قد رأيت أبا الحسن بن حماد الشاعررحمه الله فيظهر أنه بقي إلى أواخر المائةالرابعة، و يروي عنه بالإجازة الشيخ أبوعبد الله الحسين ابن عبيد الله بنالغضائري الذي توفي (411) كما صرح به النجاشيو ترجمه الأميني في (الغدير- ج 4- ص 125- ص 152) وأورد الغديريات من أشعاره و غيرها بمايقرب من خمسمائة بيت و من قصائده ما رواهمؤلف المجدي المعاصر للشريف المرتضى منهعن أبي علي بن دانيال الذي كان من أرحامه وقال ابن دانيال أنشدني إياه ابن حمادلنفسه و الظاهر أن هذا الشاعر هو غير ابنحماد الذي باسمه وضع خطبة ابن حماد كماذكرنا في (ج 7- ص 194- 196)131: ديوان ابن حماد
المتأخر عن سابقة و هو محمد بن حماد كمايظهر من آخر بعض قصائده، و المذكور تلكالقصائد في بعض المجاميع على ما ذكرهالأميني في (الغدير- ج 4- ص 151) و هو قوله:
لعل ابن حماد محمد عبدكم
له في غد خيرالبرية شافع
له في غد خيرالبرية شافع
له في غد خيرالبرية شافع