200: ديوان أبي البركة القندهاري أو شعره - ذریعة إلی تصانیف الشیعة جلد 26
لطفا منتظر باشید ...
في (1001) كما في السلافة في أوان صباه و فيديوانه أيضا ما إنشاؤه في (1005) و ما إنشاؤه(1010) و في نسخه منه رأيتها في مكتبة (العطارببغداد) بعض قطعات إنشائه في تاريخ (1028) وفي السلافة أنه توفي في (1028) لكن الظاهر أنهذا تاريخ وفات مساجله السيد ماجد و إنهبقي بعد هذا التاريخ سنين مع تصريحالسلافة أنه في (1001) كان في أوان صباه، فلوكان تاريخ وفاته (1028) لكان هو من المختطفينو كان يصرح بذلك في ترجمته، مع أنه فيرسالة ترجمه السيد شبر بن ثنوان الحويزيالمنضمة إلى مجموعة كلمات الشعراء في كتبالتراجم برقم (48) في مكتبة (كاشف الغطاء)ذكر مؤلف الرسالة أن السيد خلف الذي صارواليا بعد موت أخيه السيد مبارك في (1025) طلبمن الشيخ جعفر أبي البحر أن يقدم إلى حضرتهفلم يقبل منه الذهاب إليه، و لما أسملالسيد منصور أخاه السيد خلف في (1038) عمل أبوالبحر قصيدة و أخذها معه إلى أن تلاقىالسيد خلف بشيراز، فقرأ عليه القصيدة فيالتسلية بما وقع عليه من الأذى من أخيهالسيد منصور، فيظهر أنه كان حيا (1038). ثم إنالشيخ الحر المولود (1033) لم يوصف أحدا ممنتوفي قبل ولادته بالمعاصرية، مثل السيدماجد و الشيخ البهائي و غيرهما، و لكنه صرحفي ترجمه أبي البحر بأنه معاصره فيظهر أنهأدرك برهة من زمن حياة أبي البحر و أنوفاته كانت حدود (1040) أو بعدها. و (السماوي)استنسخ بخطه هذا الديوان لكن لا يمكنالوصول إلى نسخته و لا إلى نسخه موقوفة(العطار ببغداد) حتى نطلع بهذه القصيدةالمذكورة في رسالة ترجمه الشبر و نعرفحقيقة الحال. أوله [أما بعد حمد الله الذيجعل الحمد] ذكر فيه بعض مادة تواريخ ينطبقعلى (1028) و ذكر لي الشيخ محمد صالح أنالموجود عنده قطعة منه فيها ما عارض بهقصيدة الشيخ البهائي التي مطلعها: (سرىالبرق من نجد فجدد تذكاري).
200: ديوان أبي البركة القندهاري أو شعره
أورد بعض ألغازه في (نر- ص 524) 201: ديوان أبي البركة
قاضي سمرقند و سبزوار و خراسان ترجمه ميرعلي شير في (مجن- ص 115 و ص 286) و له ولدانشاعران صابر و أيوب أبي البركة، ذكرهما في(ص 147- 146) و كان قد قرأ الأمير بعض شعره غلطاو اعترض على الشاعر، فاحتج أبو البركة علىالأمير و بعث إليه بقطعة يحاججه فيه و ذكرهفي (گلشن- ص 9)