(1). البقرة: 183.(2). بشارة المصطفى: 108 عن حسين بن زيد عنالإمام الصادق عن أبيه عليهما السلام،بحار الأنوار: 23/105/4 وانظر الكافي: 8/271/399.(3). الخصال: 278/21 عن أبي حمزة الثمالي،الكافي: 2/21/7 عن عبداللَّه بن عجلان وج 4/62/1،تهذيب الأحكام: 4/151/418، كتاب من لا يحضرهالفقيه: 2/74/1770، فضائل الأشهر الثلاثة: 119/117كلّها عن زرارة نحوه، بحار الأنوار: 27/103/69وج 68/376/21.(4). الكافي: 2/18/3 وص 21/8 كلاهما عن فضيل بنيسار وص 18/1، الأمالي للطوسي: 124/192 نحوه،المحاسن: 1/445/1033 كلّها عن أبي حمزةالثمالي، بحار الأنوار: 68/332/8.(5). فضائل الأشهر الثلاثة: 86/65 وص 112/106،الأمالي للصدوق: 340/404 كلّها عن المفضّل بنعمر، بحار الأنوار: 68/376/22 وج 96/257/39.(6). المحاسن: 1/461/1069، تهذيب الأحكام: 4/154/426كلاهما عن هشام بن سالم، الخصال: 531/9 عنإسماعيل بن مهران وكلاهما نحوه، بحارالأنوار: 5/41/66 وص 305/19.(7). الكافي: 3/241/15 عن أحمد الخراساني رفعه،بحار الأنوار: 6/265/111 وج 31/659/217.(8). فضائل الأشهر الثلاثة: 110/103، الأماليللصدوق: 328/388 كلاهما عن عمّار بن موسى،روضة الواعظين: 349، بحار الأنوار: 27/167/2.(9). كتاب من لا يحضره الفقيه: 1/205/614 عنمعمّر بن يحيى.(10). علل الشرايع: 270/9، عيون أخبار الرضاعليه السلام: 2/117/1 كلاهما عن الفضل بنشاذان، بحار الأنوار: 6/80/1 وج 96/370/51.(11). عيون أخبار الرضا عليه السلام: 2/116/1،علل الشرايع: 270/9 كلاهما عن الفضل بنشاذان، بحار الأنوار: 96/370/51.(12). أي كرامها، العتيق: الكريم الرائع منكلّ شيء (النهاية: 3/179).(13). نهج البلاغة: الخطبة 192.(14). نهج البلاغة: الحكمة 252.(15). علل الشرايع: 248/2، كتاب من لا يحضرهالفقيه: 3/568/4940 وفيه «تبييناً» بدل«تثبيتاً» وكلاهما عن زينب بنت الإمامعليّ عليه السلام، الاحتجاج: 1/258/49 عنعبداللَّه بن الحسن المثنّى عن آبائهعليهم السلام عنها عليها السلام وفيه «جعلاللَّه» بدل «فرض».(16). المناقب لابنشهرآشوب: 4/68، بحار الأنوار: 96/375/62.(17). كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/73/1766، عللالشرايع: 378/2، فضائل الأشهر الثلاثة: 102/88وفيه «ليحسن على الضعيف ويطعم الجائع»،الإقبال:1/30 كلّها عن هشام بن الحكم، مجمعالبيان: 1/490 وليس فيه «أن يسوّي بين خلقه».(18). كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/73/1767، عللالشرايع: 378/1، عيون أخبار الرضا عليهالسلام: 2/91/1، بحار الأنوار: 6/97/2 وج 96/370/52.(19). علل الشرايع: 270/9، عيون أخبار الرضاعليه السلام: 2/116/1 وفيه «الانكسار» بدل«الإمساك» و«الآجل» بدل «الأجر» وكلاهماعن الفضل بن شاذان، بحار الأنوار: 6/79/1 وج96/369/51.(20). في المصدر: «رقبة»، وما أثبتناه منبحار الأنوار.(21). المناقب لابن شهرآشوب: 4/355، بحارالأنوار: 6/113/6.(22). مَضَضُ الجوع: أي ألَمُه ولَذعه (مجمعالبحرين: 3/1702).(23). الكافي: 4/181/6، كتاب من لا يحضره الفقيه:2/73/1768، الأمالي للصدوق: 97/75 وفيهما «مسّالجوع فيَمُنّ على الفقير».(24). مكارم الأخلاق: 1/83/141، بحار الأنوار:16/249.(25). السَّعَفَة: غُصن النخل، والجمع سَعَف(الصحاح: 4/1374).(26). علل الشرايع: 249/5 عن أنس، بحار الأنوار:6/109/2 وج 68/380/30 وانظر جامع الأخبار: 108/191والفردوس: 4/145/6447.(27). الرَّوح: الرحمة (مجمع البحرين: 2/742).(28). دعائم الإسلام: 1/269، الأمالي للطوسي:172/291 عن بحر السقّاء وفيه «إفطار الصائم»بدل «الصوم»، بحار الأنوار: 96/257/41.(29). الاختصاص: 336 عن الأوزاعي، بحارالأنوار: 13/427/22 نقلاً عن جعفر بن الحسينالمؤمن القمّي في كتابه النوادر.(30). تهذيب الأحكام: 4/152/420 عن الفضيل بنيسار عن الإمام الباقر عليه السلام، كتابمن لا يحضره الفقيه: 2/75/1773، الكافي: 4/63/6 عنأبي الصباح عن الإمام الصادق عليهالسلام وفيه «عليه» بدل «به»؛ صحيحالبخاري: 6/2723/7054 وص 2741/7100، مسند ابن حنبل:3/16/7199 كلّها عن أبيهريرة وص13/7177، صحيحمسلم: 2/807/165، السنن الكبرى: 4/454/8333، مسندأبي يعلى: 1/469/1001 كلّها عن أبي هريرة وأبيسعيد الخدري، سنن النسائي: 4/159 عن الإمامعليّ عليه السلام.(31). صحيح مسلم: 2/807/164، سنن الترمذي: 3/136/764نحوه، سنن ابن ماجة: 2/1256/3823 وليس فيهما«يدع شهوته وطعامه من أجلي»، سنن النسائي:4/162، مسند ابن حنبل: 3/518/10179 وفيه «شرابه»بدل «شهوته»، السنن الكبرى: 4/454/8332؛ فضائلالأشهر الثلاثة: 143/156 كلّها عن أبي هريرة،معاني الأخبار: 409/91 عن أنس وكلاهما نحوه.(32). سنن الدارمي: 1/451/1719، مسند أبي يعلى:5/358/5921 كلاهما عن أبي هريرة، مسند ابن حنبل:3/69/7497 عن عبداللَّه عن أبيه وكلاهما نحوه.(33). الخصال: 45/42، فضائل الأشهر الثلاثة:134/142 وزاد فيه «من النار» قبل «يومالقيامة» وكلاهما عن ابنعبّاس، روضةالواعظين: 383.(34). المَحْض: الخالص من كلّ شيء (النهاية:4/302).(35). كنز العمّال: 8/450/23609 نقلاً عن شُعبالإيمان عن عثمان بن مظعون.(36). شرح نهج البلاغة: 20/296/385.(37). محمّد: 7.(38). العنكبوت: 69.(39). الرعد: 11.(40). المحجّة البيضاء: 2/125؛ إحياء علومالدين: 1/346.(41). النهاية: 1/270.(42). التوبة: 112.(43). الأحزاب: 35.(44). في الحديث: «سياحة هذه الاُمّةالصيام»، قيل للصائم: سائح؛ لأنّ الّذييسيح في الأرض متعبّد يسيح ولازاد له ولاماء،فحين يجد يطعم. والصائم يُمضي نهارهلا يأكل ولا يشرب شيئاً فشُبّه به(النهاية: 2/433).(45). الكافي: 5/15/1، تهذيب الأحكام: 6/130/224كلاهما عن أبي عمرو الزبيري عن الإمامالصادق عليه السلام، بحار الأنوار: 69/356؛المستدرك على الصحيحين: 2/365/3288، شُعبالإيمان: 3/293/3578 كلاهما عن أبي هريرة، كنزالعمّال: 2/7/2904.(46). المعجم الأوسط: 9/170/9443 عن أنس، كنزالعمّال: 8/452/23620.(47). ثواب الأعمال: 75/2 عن السكوني عن الإمامالصادق عن آبائه عليهم السلام، قربالإسناد: 95/324 عن الإمام الصادق عن أبيهعليهما السلام عنه صلّى الله عليه وآله،الجعفريّات: 58 عن الإمام الكاظم عن آبائهعليهم السلام عنه صلّى الله عليه وآله،دعائم الإسلام: 1/270، الكافي: 4/64/12، تهذيبالأحكام: 4/190/540 كلاهما عن مسعدة بن صدقة عنالإمام الصادق عليه السلام ؛ حليةالأولياء: 5/83 عن ابن مسعود، الفردوس: 2/124/2645عن اُسامة بن زيد.(48). شُعب الإيمان: 3/415/3937 وح 3939 وليس فيه«وذنبه مغفور»، الفردوس: 4/248/6734 وفيه«نفسه»بدل«صمته» وكلّها عنعبداللَّه بنأبي أوفى وج 2/397/3761 عنابن عمر نحوه؛ كتابمن لا يحضره الفقيه: 2/76/1783، ثواب الأعمال:75/3 عن الحسين بن أحمد عن أبيه، الدعوات:27/45، عدّة الداعي: 117 كلّها عن الإمامالصادق عليه السلام وفيها «متقبّل» بدل«مضاعف» وليس فيها «وذنبه مغفور».(49). فضائل الأشهر الثلاثة: 55/33 وص 116/111كلاهما عن سليمان المروزي عن الإمام الرضاعليه السلام والأخير من دون إسناد إليهصلّى الله عليه وآله وفيه «فينقض صَومه».(50). صحيح البخاري: 6/2723/7054 وج 2/673/1805 نحوه،صحيح مسلم: 2/807/164، سنن ابن ماجة: 1/525/1638كلّها عن أبي هريرة؛ الكافي: 4/65/15، فضائلالأشهر الثلاثة: 120/120 كلاهما عنأبيالصباح الكناني، كتابمن لا يحضرهالفقيه: 2/76/1780 كلّها عنالإمام الصادقعليه السلام مندونإسناد إليه صلّىالله عليه وآله.(51). مسند زيد: 203 عن الإمام زين العابدين عنأبيه عن جدّه عليهم السلام.(52). صحيح البخاري: 2/670/1795 وج 5/2215/5583، صحيحمسلم: 2/807/164، سنن الترمذي: 3/136/764، سنن ابنماجة: 1/525/1638 كلّها عن أبي هريرة؛ كتاب منلا يحضره الفقيه: 2/75/1773، الخصال: 45/42 عن ابنعبّاس.(53). سنن الترمذي: 5/148/2863، مسند ابن حنبل:6/90/17170 وص 239/17815 وفيهما «كلّهم يجد ريحالمسك»، صحيح ابن حبّان: 14/125/6233، المستدركعلى الصحيحين: 1/583/1534 كلاهما نحوه وكلّهاعن الحارث الأشعري.(54). فضائل الأشهر الثلاثة: 143/157 عن أبيهريرة.(55). الشاحب: المتغيّر اللون والجسم لعارضٍمن سفر أو مرض ونحوها (النهاية: 2/448).(56). التحصين لابن فهد: 22/39 عن سعيد بن زيدبن عمرو بن نفيل.(57). الكافي: 2/237/25 عن عيسى النهريري عنالإمام الصادق عليه السلام، الأماليللصدوق: 380/482 عن عيسى النهريري عن الإمامالصادق عن آبائه عليهم السلام عنه صلّىالله عليه وآله، مشكاة الأنوار: 122/288 و ص221/615 عن الإمام الصادق عليه السلام عنهصلّى الله عليه وآله، روضة الواعظين: 320وص474 وفيها «عنى» بدل «عفا»، بحارالأنوار: 69/288/23.(58). الغبط: حسد خاصّ. يقال: غبطتُ الرجلأغبِطُه غَبْطاً؛ إذا اشتهيت أن يكون لكمثلُ ما له وأن يدوم عليه ماهو فيه(النهاية: 3/339).(59). مستدرك الوسائل: 3/363/3786 نقلاً عن القطبالراوندي في لبّ اللباب.(60). البلد الأمين: 318، المصباح للكفعمي: 497وفيه «لو دافعت يومك يا غافلاً بالصيام»وكلاهما عن الإمام العسكريّ عن آبائهعليهم السلام، بحار الأنوار: 94/109/14.(61). الأوّاب: التائب، والأوّابين: يعنيالكثيري الرجوع إلى اللَّه بالتوبة (مجمعالبحرين: 1/94).(62). المقنعة: 375 عن محمّد بن مسلم وص 305.(63). فضائل الأشهر الثلاثة: 72/52، الأماليللصدوق: 108/81 كلاهما عن محمّد بن مسلم، روضةالواعظين: 372، بحار الأنوار: 96/361/28.(64). ثواب الأعمال: 75/4 عن عبداللَّه بنسنان، بحار الأنوار: 96/253/22.(65). الكافي: 4/64/13، فضائل الأشهر الثلاثة:121/122 كلاهما عن ابن أبي عمير عن بعضأصحابنا، كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/76/1779،بحار الأنوار: 13/345/31.(66). الكافي: 4/64/8 وص 65/17، ثواب الأعمال: 76/1،الأمالي للصدوق: 683/935، فضائل الأشهرالثلاثة: 120/119 كلّها عن يونس بن ظبيان،كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/76/1781، بحارالأنوار: 96/247/5.(67). في المصدر: «سجّت» وهو تصحيف، والصحيحما أثبتناه كما في فضائل الأشهر الثلاثة.(68). لعلّ المراد منه أنّه يعطى ثواب ذلك،أو أنّ شهوته للطعام لمّا أثّرت في جميعبدنه واُثيب بقدر ذلك فكأنّه سبّحت جميعأعضائه (مرآة العقول: 16/204).(69). الكافي: 4/65/16، فضائل الأشهر الثلاثة:119/118 كلاهما عن السمّان الأرمني.(70). سعد السعود: 50، بحار الأنوار: 77/40/8.(71). الكافي: 4/64/11، فضائل الأشهر الثلاثة:121/123، المحاسن: 1/149/214 كلّها عن مسعدة، كتابمن لا يحضره الفقيه: 2/76/1778، المقنعة: 304،بحار الأنوار: 96/253/26.(72). كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/87/1805، ثوابالأعمال: 77/1، الأمالي للصدوق: 683/936 كلاهماعن السكوني عن الإمام الصادق عليهالسلام عنه صلّى الله عليه وآله، بحارالأنوار: 96/247/4.(73). في المصدر: «وهو»، والصحيح ما أثبتناهكما في مجمع الزوائد: 3/458/5225.(74). المعجم الأوسط: 6/275/6399 عن ابن عبّاس.(75). سنن ابن ماجة: 1/556/1748، مسند ابن حنبل:10/413/27543 وح 27542 وص 300/27127، سنن الترمذي:3/153/785، السنن الكبرى: 4/503/8513 والأربعةالأخيرة نحوه.(76). سنن ابن ماجة: 1/556/1749، شُعب الإيمان:3/297/3586، تاريخ دمشق: 54/110/11388 وج10/462/2662 عنسليمان بن بريدة.(77). الكافي: 8/366/556، المقنعة: 374 كلاهما عنأبي حمزة الثمالي وص 305، روضة الواعظين: 383،بحار الأنوار: 27/132/123.(78). الكافي: 4/64/10، تهذيب الأحكام: 4/190/539وفيه «كثر» بدل «كتم» وكلاهما عن السكوني،بحار الأنوار: 59/190/44.(79). فضائل الأشهر الثلاثة: 104/92 عن الحسن بنعليّ بن فضّال.(80). البقرة: 183.(81). كان أهل الأوثان يصومون لإرضاء آلهتهمأو لإطفاء نائرة غضبها إذا أجرموا جرماًأو عصوا معصية وإذا أرادوا إنجاح حاجة،وهذا يجعل الصيام معاملة ومبادلة يعطي بهاحاجة الربّ ليقضي حاجة العبد، أو يستحصلرضاه ليستحصل رضا العبد، وإنّ اللَّهسبحانه أمنع جانباً من أن يتصوّر في حقّهفقر أو حاجة أو تأثّر أو أذىً، وبالجملة:هو سبحانه بريء من كلّ نقص؛ فما تعطيهالعبادات من الأثر الجميل - أيّ عبادة كانتوأيّ أثر كان - إنّما يرجع إلى العبد دونالربّ تعالى وتقدّس، كما أنّ المعاصيأيضاً كذلك، قال تعالى: «إِنْ أَحْسَنتُمْأَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ وَإِنْأَسَأْتُمْ فَلَهَا» (الإسراء: 7)، هذا هوالّذي يشير إليه القرآن الكريم في تعليمهبإرجاع آثار الطاعات والمعاصي إلىالإنسان الّذي لا شأن له إلّا الفقروالحاجة، قال تعالى: «يَأَيُّهَاالنَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَآءُ إِلَىاللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِىُّ»(فاطر: 15)، ويشير إليه في خصوص الصيامبقوله: «لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ» وكونالتقوى مرجوّ الحصول بالصيام ممّا لا ريبفيه؛ فإنّ كلّ إنسان يشعر بفطرته أنّ منأراد الاتّصال بعالم الطهارة والرفعةوالارتقاء إلى مدرجة الكمال والروحانيّة،فأوّل ما يلزمه أن يتنزّه عن الاسترسال فياستيفاء لذائذ الجسم، وينقبض عن الجماح فيشهوات البدن، ويتقدّس عن الإخلاد إلىالأرض، وبالجملة: أن يتّقي ما يبعدهالاشتغال به عن الربّ تبارك وتعالى، فهذهتقوى إنّما تحصل بالصوم والكفّ عنالشهوات، وأقرب من ذلك وأمسّ لحال عمومالناس من أهل الدنيا وأهل الآخرة أن يتّقيما يعمّ به البلوى من المشتهيات المباحةكالأكل والشرب والمباشرة، حتى يحصل لهالتدرّب على اتّقاء المحرّمات واجتنابها،وتتربّى على ذلك إرادته في الكفّ عنالمعاصي والتقرّب إلى اللَّه سبحانه؛فإنّ من أجاب داعي اللَّه في المشتهياتالمباحة وسمع وأطاع، فهو في محارم اللَّهومعاصيه أسمع وأطوع (الميزان في تفسيرالقرآن: 2/8).(82). صحيح البخاري: 2/670/1795 وص673/1805 وج6/2723/7054، صحيح مسلم: 2/806/162، سنن أبي داود:2/307/2363، الموطّأ: 1/310/57، سننالنسائي: 4/166و167، السننالكبرى: 4/448/8309 كلّها عن أبيهريرة. تهذيب الأحكام: 2/242/958 عن سليمان بنخالد عن الإمام الصادق عليه السلام عنهصلّى الله عليه وآله.(83). الكافي: 2/19/5 وج 4/62/1، تهذيب الأحكام:4/151/418، فضائل الأشهر الثلاثة: 119/117، تفسيرالعيّاشي: 1/191/109 كلّها عن زرارة عن الإمامالباقر عليه السلام، كتاب من لا يحضرهالفقيه: 2/74/1771؛ سنن الترمذي: 3/136/764 عن أبيهريرة، سنن ابن ماجة: 1/525/1639 عن عثمان بنأبي العاص، مسند أبي يعلى: 4/5/3644 عن أنس.(84). مسند ابن حنبل: 3/367/9236، شُعب الإيمان:3/289/3571 كلاهما عن أبي هريرة وح 3570 عن جابروفيه «الصيام جُنّة حصينة من النار»، كنزالعمّال: 8/443/23565.(85). معاني الأخبار: 408/88، بحار الأنوار:96/251/15.(وفي مصباح الشريعة: قال رسول اللَّهصلّى الله عليه وآله: «الصوم جُنّة»، أيسترة من آفات الدنيا، وحجاب من عذابالآخرة (مصباح الشريعة: 133).(86). مسند ابن حنبل: 5/213/15264 عن جابر، المعجمالكبير: 9/58/8386 عن عثمان بن أبي العاص، شعبالإيمان:3/289/3570 عنجابر عنه صلّى اللهعليه وآله عناللَّه وفيه«يجتنّ»بدل«يستجنّ»، كنزالعمّال: 8/452/23618.(87). قال الشريف الرضيرحمه الله - بعد نقلالرواية -: وهذه استعارة؛ وذلك أنّه - عليهالصلاة والسلام - شبّه الصوم الّذي يُجنّصاحبه من لواذع العذاب وقوارع العقاب إذاأخلص له النيّة وأصلح فيه السريرة؛ فجعل -عليه الصلاة والسلام - من اعتصم في صومه منالزلل وتوقّى جرائر القول والعمل كمن صانتلك الجُنّة وحفظها، وجعل من اتبع نفسههواها وأوردها رداها كمن خرق تلك الجنّةوهتكها، فصارت بحيث لا تُجِنّ من جارحةولا تعصم من جانحة، وذلك من أحسنالتمثيلات وأوقع التشبيهات (المجازاتالنبويّة: 314/241).(88). سنن النسائي: 4/167 و168، سنن الدارمي:1/441/1683، مسند ابن حنبل: 1/414/1690 وص417/1700،المستدرك على الصحيحين: 3/297/5153، السننالكبرى: 4/450/8314 وج9/288/18566 كلّها عن أبيعبيدة الجرّاح؛ نثر الدرّ: 1/231.(89). البوائق: جمع بائقة؛ وهي الداهية(النهاية: 1/162).(90). الجامع الصغير: 2/103/5059، كنز العمّال:8/449/23603 كلاهما نقلاً عن ابن النجّار عن أبيمليكة.(91). الخصال: 45/42، فضائل الأشهر الثلاثة:134/142 وزاد فيه «من النار» قبل «يومالقيامة» وكلاهما عن ابن عبّاس، روضةالواعظين: 383.(92). نهج البلاغة: الخطبة 110.(93). تهذيب الأحكام: 4/152/419، الكافي: 4/62/3وفيه «إنّ الصوم جنّة» بدل «الصوم جُنّةمن النار»، منلا يحضره الفقيه: 2/75/1775،فضائل الأشهر الثلاثة: 122/126 وليس فيه «منالنار»، المحاسن: 1/450/1038، بحار الأنوار:96/256/35.(94). مَحْسَمَة للعِرق: مقطعة للنكاح(النهاية: 1/386).(95). الأشَر: البَطَر، وقيل أشدّ البَطَر(لسان العرب: 4/20).(96). الزهد لابن المبارك: 392/1112، كنزالعمّال: 8/450/23610 نقلاً عن أبي نعيم فيالطبّ وكلاهما عن شدّاد بن عبداللَّه؛ نثرالدرّ: 1/208.(97). الباهُ - مثل الجاه -: لُغَة في الباءة؛وهي الجِماع (الصحاح: 6/2228).(98). الوِجاء: أن تُرَضّ اُنثَيا الفحلرضّاً شديداً، يُذهب شهوة الجماع،ويتنزّل في قَطعه منزلة الخَصي... أرادأنَّ الصوم يقطع النكاح كما يقطعه الوِجاء(النهاية: 5/152).(99). الكافي: 4/180/2 عن عبداللَّه بن بكير عنبعض أصحابنا عن أحدهما عليهما السلام،السرائر: 2/518 عن ابن مسعود نحوه؛ سننالنسائي: 4/169، مسند ابن حنبل: 2/14/3592 وص 108/4023وص 111/4035 وص126/4112، السنن الكبرى: 4/489/8453وزادوا فيها «فإنّه أغضُّ للبصر وأحصنُللفرج» بعد «عليكم بالباه» وكلّها عنعبداللَّه.(100). مجفرة: أي مقطعة للنكاح ونقص للماء(النهاية: 1/278).(101). المعجم الكبير: 9/38/8320، شُعب الإيمان:3/300/3595 وفيه «الخصي» بدل «مجفرة»، كنزالعمّال: 8/456/23634.(102). مسند ابن حنبل: 2/582/6623، الزهد لابنالمبارك: 391/1106 عن سعد بن مسعود وليس فيه«والقيام»، كنز العمّال: 8/449/23598 وانظرالطبقات الكبرى: 3/394 ومجمع البيان: 2/490والمجازات النبويّة: 85/53.(103). مسند ابن حنبل: 5/176/15040 وص 186/15107، الزهدلابن المبارك: 391/1107.(104). المعجم الكبير: 11/116/11304، كنز العمّال:16/273/44416 وص 483/45569.(105). الطَّول: الفضل والقدرة والغنىوالسَّعة (القاموس المحيط: 4/9).(106). الشَّبَق: شدّةُ الميل إلى الجماع.يقال: شبِقَ الرجل شَبَقاً فهو شَبِقٌ:هاجت به شهوة الجماع (مجمع البحرين: 2/926).(107). الكافي: 5/564/36، عوالي اللآلي: 3/309/129نحوه.(108). الكافي: 4/62/2، تهذيب الأحكام: 4/191/542،فضائل الأشهر الثلاثة: 75/57، الأماليللصدوق: 117/102 كلّها عن إسماعيل بن أبيزياد، كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/75/1774.(109). الوَتين: عِرق في القلب إذا انقطع ماتصاحبه (القاموس المحيط: 4/274).(110). فضائل الأشهر الثلاثة: 92/71 وص 76/58.(111). الدعوات: 76/179، دعائم الإسلام: 1/342 عنالإمام علي عليه السلام عنه صلّى اللهعليه وآله، عوالي اللآلي: 1/268/70، بحارالأنوار: 96/255/33؛ كنز العمّال: 8/450/23605 نقلاًعن ابن السني وأبي نعيم في الطبّ عن أبيهريرة.(112). شعب الإيمان: 3/412/3923 عن أبي إسحاقالهمداني عن الإمام عليّ عليه السلام،كنز العمّال: 8/447/23587.(113). الفردوس: 1/143/512، كنز العمّال: 8/455/23633نقلاً عن أبي الشيخ في الثواب وكلاهما عنأبي الدرداء.(114). غرر الحكم: 1683.(115). الكافي: 4/62/2، تهذيب الأحكام: 4/191/542،فضائل الأشهر الثلاثة: 75/57 كلّها عنإسماعيل بن أبي زياد عن الإمام الصادق عنآبائه عليهم السلام، كتاب من لا يحضرهالفقيه: 2/75/1774، نهج البلاغة: الحكمة 136،المقنعة: 304.(116). الأمالي للمفيد: 222/1، الأمالي للطوسي:8/8 كلاهما عن الفجيع العقيلي عن الإمامالحسن عليه السلام، بحارالأنوار: 96/248/10.(117). البقرة: 153.(118). البقرة: 45.(119). تفسير العيّاشي: 1/43/40 عن عبداللَّه بنطلحة، بحار الأنوار: 96/254/29.(120). البقرة: 45.(121). ما بين المعقوفين أوردناه من بحارالأنوار.(122). النازلة: المصيبة الشديدة (المصباحالمنير: 601).(123). فضائل الأشهر الثلاثة: 122/125، تفسيرالعيّاشي: 1/43/41 عن سليمان الفرّاء عن أبيالحسن عليه السلام، بحارالأنوار: 96/254/30.(124). في المصدر: «ميزات» وما أثبتناه منبحار الأنوار.(125). إرشاد القلوب: 203، بحار الأنوار: 77/27/6.(126). تنبيه الخواطر: 2/119.(127). كنز العمّال: 9/37/24818 نقلاً عن الحاكمفي تاريخه والديلمي عن ابن عمر.(128). إحياء علوم الدين: 3/129؛ المحجّةالبيضاء: 5/154.(129). تاريخ دمشق: 8/76، بغية الباحث: 119/344؛التحصين لابن فهد: 20/39 نحوه وكلّها عن سعيدبن زيدبن عمرو بن نفيل، دعائم الإسلام: 1/270عن الإمام الباقر عليه السلام عنه صلّىالله عليه وآله وفيه صدره فقط، بحارالأنوار: 96/258/41.(130). ثواب الأعمال: 344/1 عن أبي هريرة وابنعبّاس، فضائل الأشهر الثلاثة: 132/139، روضةالواعظين: 373 كلاهما عن أبي هريرة، جامعالأخبار: 203/496، أعلام الدين: 424 عن ابنعبّاس وكلّها نحوه، بحار الأنوار: 76/371/30.(131). تنبيه الخواطر: 1/100، المحجّة البيضاء:5/146؛ إحياء علوم الدين: 3/124.(132). إحياء علوم الدين: 3/125؛ المحجّةالبيضاء: 5/148، مشكاةالأنوار: 448/1503 عن رسولاللَّه صلّى الله عليه وآله نحوه.(133). الزهد لابن المبارك: 494/1409، مسندالشهاب: 2/128/1031 كلاهما عن الحارث بن عبيدة؛الدعوات: 26/44 عن الإمام الكاظم عليهالسلام، بحار الأنوار: 96/255/33.(134). مسند ابن حنبل: 3/519/10187، المصنّف لابنأبي شيبة: 2/424/12، مسند إسحاق بن راهويه:1/320/303، مسند الشهاب: 1/163/230 كلّها عن أبيهريرة؛ عدّة الداعي: 117، عوالي اللآلي:2/223/34 وانظر فضائل الأشهر الثلاثة: 143/157والسنن الكبرى: 3/481/6392.(135). فضائل الأشهر الثلاثة: 89/68 عن زياد بنالمنذر، بحار الأنوار: 96/364/34 وج69/414/131.(136). الأمالي للصدوق: 277/307 عن عبدالعظيم بنعبداللَّه الحسني، بحار الأنوار: 96/363/33.(137). الدرّ المنثور: 1/442 نقلاً عن أبي الشيخفي الثواب، كنز العمّال: 8/457/23644 نقلاً عنأبي الشيخ في الثواب والديلمي وكلاهما عنأنس.(138). المعجم الكبير: 11/285/12012 عن ابن عبّاس،كنز العمّال: 8/450/23604 وج 15/816/43246.(139). تاريخ بغداد: 12/243/6694 عن ابن عبّاس.(140). مسند ابن حنبل: 2/586/6637، المستدرك علىالصحيحين: 1/740/2036، حلية الأولياء: 8/161 وفيه«والشراب» بدل «والشهوات»، الفردوس:2/408/3815 كلّها عن عبداللَّه بن عمرو، كنزالعمّال: 8/444/23575.(141). حلية الأولياء: 6/147 عن ثوبان، كنزالعمّال: 15/830/43302.(142). سنن النسائي: 4/174، مسند أبي يعلى:2/314/1761، المعجم الكبير: 17/335/927 كلّها عنعقبة ابن عامر، المعجم الأوسط: 3/309/3249 عنعمرو بن عبسة، كنز العمّال: 8/449/23597.(143). المعجم الكبير: 17/120/295 عن عتبة بن عبدالسلمي، كنز العمّال: 4/341/10800.(144). صحيح مسلم: 2/808/167 وح 168، صحيح البخاري:3/1044/2685، سنن الترمذي: 4/166/1623، سنن ابن ماجة:1/548/1717، مسند ابن حنبل: 4/54/11210، السننالكبرى: 4/488/8452 كلّها نحوه، سنن النسائي:4/173 كلّها عن أبي سعيد الخدري.(145). مسند ابن حنبل: 3/619/10810 عن أبي هريرة،المعجم الكبير: 7/56/6365، المعجم الأوسط:3/271/3118، مسند أبي يعلى: 1/428/917 كلّها عنسلمة بن قيصر، شُعب الإيمان: 3/299/3590 عن سلمةبن فيض، كنز العمّال: 8/558/24155؛ مستدركالوسائل: 7/504/8751 نقلاً عن درراللآلي عنسلامة بن قيصر.(146). سنن الترمذي: 4/167/1624، المعجم الكبير:8/236/7921 كلاهما عن أبي اُمامة، المعجمالأوسط: 5/112/4826 عن جابر، تاريخ بغداد:13/455/7300 عن ابن مسعود، كنز العمّال: 4/342/10806.(147). المضمِّر: الّذي يضمِّر خيله لغزو أوسباق. وتضمير الخيل: هو أن يظاهِر عليهابالعَلَف حتى تسمن، ثمّ لا تُعلف إلّاقوتاً لتخفَّ. والمُجيد: صاحب الجواد؛ وهوالفرس السابق الجيّد. والمعنى: انّ اللَّهيباعده من النار مسافة سبعين سنة تقطعهاالخيل المضمَّرة الجياد ركضاً (النهاية:3/99 وج 1/312).(148). مسند أبي يعلى: 2/177/1484 عن معاذ،المعجم الكبير: 8/198/7806 عن أبي اُمامة نحوه.(149). المعجم الأوسط: 9/170/9443 عن أنس.(150). كنز العمّال: 16/127/ذيل ح 44154 نقلاً عنشمس الدين بن القماح في مجموعٍ له عن أبيالعبّاس المستغفري.(151). كتاب من لا يحضره الفقيه: 4/183/5417 وج2/86/1802، ثواب الأعمال: 77/1 كلّها عن جابر عنالإمام الباقر عليه السلام وفي الأخيرينمندون إسناد إليه صلّى الله عليه وآله؛ كنز العمّال: 8/449/23599 نقلاً عن البزّار عنحذيفة.(152). تاريخ دمشق: 12/270/2943، كنز العمّال:15/852/43389 وج 16/233/44279 كلاهما نقلاً عن مسندأبي يعلى وكلّها عن حذيفة.(153). كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/86/1801، مكارمالأخلاق: 1/300/944 كلاهما عن الإمام عليّعليه السلام، ثواب الأعمال: 77/1 عن طلحة بنزيد عن الإمام الصادق عن آبائه عليهمالسلام عنه صلّى الله عليه وآله، بحارالأنوار: 96/253/23.(154). الغارات: 2/707، إرشاد القلوب: 215 كلاهماعن سويد بن غفلة عن الإمام علي عليهالسلام، بحار الأنوار: 66/322/1؛ شُعبالإيمان: 3/410/3917 وفيه «من الطعام أو الشرابيشتهيه»، المناقب للخوارزمي: 118/130 كلاهماعن سويد بن غفلة عن الإمام علي عليهالسلام عنه صلّى الله عليه وآله، كنزالعمّال: 8/456/23635 وص583/24273.(155). إحياء علوم الدين: 3/126؛ المحجّةالبيضاء: 5/149.(156). الخصال: 445/42 عن محمّد بن الحسينالكرخي، بحار الأنوار: 96/365/39.(157). مسند ابن حنبل: 8/271/22211، سنن النسائي:4/166، صحيح ابن حبّان: 8/212/3425، المصنّف لابنأبي شيبة: 2/423/5 وفيهما «لا مثل له» بدل «لاعِدْل له»، كنز العمّال: 8/583/24275.(158). أي تُجْتَذَب وتُقْتَطَع (انظرالنهاية: 2/59).(159). دعائم الإسلام: 1/270، التحصين لابن فهد:20/39 عن سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل عن رسولاللَّه صلّى الله عليه وآله نحوه، بحارالأنوار: 96/258/41؛ تاريخ دمشق: 8/78 عنعبداللَّه بن عبّاس ومحمّد بن عليّ بن أبيطالب وص76، بغية الباحث: 119/344 كلاهما عنسعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل عنه صلّىالله عليه وآله وكلّها نحوه.(160). مستدرك الوسائل: 7/400/8524 نقلاً عن القطبالراوندي في لبّ اللباب.(161). كنز العمّال: 5/15/11846 نقلاً عن الديلميعن أبي سعيد الخدري.(162). بحار الأنوار: 96/345/9 نقلاً عن القطبالراوندي في النوادر عن عبداللَّه بنمسعود.(163). بحار الأنوار: 96/346/10 نقلاً عن القطبالراوندي في النوادر عن أبي إسماعيل بنخالد عن الإمام الصادق عن أبيه عن جدّه عنالإمام عليّ عليهم السلام.(164). الكافي: 4/63/5، تهذيب الأحكام: 2/238/941،ثواب الأعمال: 62/1 كلّها عن إسماعيل بنيسار، كتاب من لا يحضره الفقيه: 1/209/631كلّها عن الإمام الصادق عليه السلام.(165). كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/74/1769 عنالإمام الحسن عليه السلام، الخصال: 346/14،فضائل الأشهر الثلاثة: 101/87، علل الشرايع:379/1، الأمالي للصدوق: 260/279 والأربعةالأخيرة عن الحسن بن عبداللَّه عن أبيه عنجدّه الإمام الحسن عليه السلام عنهصلّى الله عليه وآله، روضة الواعظين: 373،بحار الأنوار: 96/369/49.(166). المعجم الكبير: 11/89/11199 عن ابن عبّاس،كنز العمّال: 8/481/23729.(167). في المصدر: «منّي»، والتصحيح من بحارالأنوار.(168). الدَّحْض: الزَّلَق (النهاية: 2 / 104).(169). الرحيق: من أسماء الخمر، يريد خمرالجنّة. والمختوم: المصون الذي لم يبتذللأجل ختامه (النهاية: 2/208).(170). فضائل الأشهر الثلاثة: 124/132 وص 64/46،بحارالأنوار: 97/83/54.(171). مصباح الشريعة: 135، بحار الأنوار:96/254/28.(172). المقنعة: 310، الإقبال: 1/196 عن أبي بصيروكلاهما عن الإمام الصادق عليه السلام،بحار الأنوار: 97/352.(173). غرر الحكم: 5888.(174). غرر الحكم: 5889.(175). غرر الحكم: 5874.(176). غرر الحكم: 5873.(177). غرر الحكم: 5890.(178). انظر تخريجه في ص 97، الهامش 4.(179). انظر: ص 149.(180). الأنعام: 91.(181). إحياء علوم الدين: 1/350؛ المحجّةالبيضاء: 2/131.(182). غرر الحكم: 5890.(183). الوِزر: الذنب والإثم (النهاية: 5/179).(184). فضائل الأشهر الثلاثة: 77/61، الأماليللصدوق: 154/149، عيون أخبار الرضا عليهالسلام: 1/295/53، الإقبال: 1/26 كلّها عن الحسنبن عليّ بن فضّال، بحارالأنوار: 96/356/25.(185). المذقة: الشربة من اللبن، والمذيق:اللبن الممزوج بالماء (لسان العرب: 10/339).(186). المقنعة: 306، الكافي: 4/66/4، تهذيبالأحكام: 3/57/198 وج 4/152/423، كتاب من لا يحضرهالفقيه: 2/94/1831، فضائل الأشهر الثلاثة: 71/51،وفيه «المساواة» بدل «المواساة» وكلّهاعن أبيالورد، بحارالأنوار: 96/359/26.(187). أي أقبل عليكم ودنا منكم، كأنّه ألقىعليكم ظِلّه (النهاية: 3/160).(188). دعائم الإسلام: 1/268، فضائل الأشهرالثلاثة: 129/134 عن سلمان، بحار الأنوار:96/342/6 وص350/18؛ صحيح ابن خزيمة: 3/191/1887، شُعبالإيمان: 3/305/3608، فضائل الأوقات للبيهقي:38/48 كلّها عن سلمان.(189). في فضائل الأشهر الثلاثة «من» بدل«في».(190). الكافي: 4/67/5، تهذيب الأحكام: 4/192/549،كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/96/1832، فضائلالأشهر الثلاثة: 74/55 فيهما «قد حضركم» بدل«قد خصّكم اللَّه به وحضركم»، بحارالأنوار: 96/363/31.(191). الكافي: 4/67/6، تهذيب الأحكام: 4/193/550وليس فيه «وأبواب الجنان»، كتاب من لايحضره الفقيه: 2/97/1833، ثواب الأعمال: 89/2،فضائل الأشهر الثلاثة: 80/62، بحار الأنوار:96/360/27؛ تاريخدمشق: 51/186/10845 نحوه، كنزالعمّال: 8/590/24288.(192). حَطَّ اللَّه عنه وِزره: وضَعَه؛ أيخفّف اللَّه عن ظهره ما أثقله (تاج العروس:10/219).(193). مجمع الزوائد: 3/344/4783، الدرّ المنثور:1/453 وفيه «يغشاكم» بدل «يغنيكم» وكلاهمانقلاً عن الطبراني عن عبادة بن الصامت،كنز العمّال: 8/467/23692.(194). فضائل الأشهر الثلاثة: 73/53، عيونأخبار الرضا عليه السلام: 1/293/46، الأماليللصدوق: 109/82، روضةالواعظين: 372، بحارالأنوار: 96/361/29.(195). الإنابة: الرجوع إلى اللَّه بالتوبة(النهاية: 5/123).(196). فضائل الأشهر الثلاثة: 117/112 عن عليّ بنالحسين البرقي عن أبيه عن جدّه (عن) الإمامالحسن عليه السلام.(197). فَرَّطْت: قصّرت، وجَنب اللَّه: أمرهوحدّه الّذي حدّه لنا (مفردات ألفاظالقرآن: 205 و631).(198). الزمر: 56.(199). فضائل الأشهر الثلاثة: 100/86 عن ابنعبّاس.(200). فضائل الأشهر الثلاثة: 95/78 عن محمّد بنأبي عمير عن غير واحد عن الإمام الصادقعليه السلام.(201). درر الأحاديث النبويّة: 75 عن يحيى بنالحسين.(202). غُمّ علينا الهلال: حال دون رؤيتهغيمٌ أو نحوه (النهاية: 3/388).(203). السنن الكبرى: 4/351/7955، فضائل الأوقاتللبيهقي: 47/78، كنز العمّال: 8/582/24272 وانظرالمصنّف لابن أبي شيبة: 2/420/6 وص 438/11.(204). القياس أن يقال: «لَتَطلُعُ».(205). الديّان: القهّار، وقيل: الحاكموالقاضي (النهاية: 2/148).(206). أقال اللَّه عثرتك: أي صَفَحَ عنك (تاجالعروس: 15/644).(207). الفَرْق: موضع المفرق من الرأس، مابين الجبين إلى الدائرة (لسان العرب: 10/301).(208). فضائل الأشهر الثلاثة: 107/101 عن مسعدةالربعي عن الإمام الصادق عليه السلام.(209). فضائل الأشهر الثلاثة: 97/82 عن الحسن بنعليّ بن فضّال، بحار الأنوار: 96/341/5.(210). الطلاق: 3.(211). عيون أخبار الرضا عليه السلام: 2/51/198،الإقبال: 1/42 وليس فيه «وترك ما لا يعنيك»،بحار الأنوار: 97/73/17.(212). السنن الكبرى: 4/503/8517، شُعب الإيمان:3/377/3819، كنز العمّال: 8/591/24292؛ ثواب الأعمال:86/14، بحار الأنوار: 97/77/35.(213). كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/94/1829،الخصال: 582/6 عن العبّاس بن هلال، فضائلالأشهر الثلاثة: 53/31 عن الحسن بن عليّ بنفضّال وكلاهما عن الإمام الرضا عليهالسلام، الأمالي للصدوق: 768/1038 عن المفضّلبن عمر، الإقبال: 1/43، بحار الأنوار: 97/72.(214). كنز العمّال: 15/844/43356 نقلاً عن الديلميعن جابر.(215). عدّة الداعي: 141 وص 284 وفيه «الدعاء»بدل «العبادة»، بحار الأنوار: 103/16/73وج84/258/56.(216). الاُهبة: العدّة، وتأهّب: استعدّ،وأخذ لذلك الأمر اُهبته: أي عُدّته (لسانالعرب: 1/217).(217). إرشاد القلوب: 191.(218). أي توجُّعاً لك و إشفاقاً ؛ من رَثىله: إذا رَقَّ وتَوجَّعَ. (النهاية: 2 / 196).(219). المعجم الكبير: 25/174/428، المستدرك علىالصحيحين: 4/140/7159، الورع لابن أبي الدنيا:83/116، مسند الشاميّين: 2/356/1488، اُسد الغابة:7/348/7515.(220). الكافي: 2/79/4، المحاسن: 1/455/1052، مشكاةالأنوار: 275/826 كلاهما نحوه، بحار الأنوار:71/269/4 و ص 273/18.(221). القَباطي: جمع القُبطيّة؛ الثوب منثياب مصر، رقيقة بيضاء، وكأنّه منسوب إلىالقِبط، وهم أهل مصر (النهاية: 4/6).(222). تفسير القمّي: 2/112 عن أبي حمزةالثمالي، بحار الأنوار: 7/176/9 وج 70/293/35.(223). عدّة الداعي: 141، بحار الأنوار: 103/16/73.(224). للاطلاع على المزيد من التفاصيل حيالهذه المجموعة من المحرمات، تراجع المصادرالفقهية، وكذلك: رسالة الواجب والحرام،لآية اللَّه المشكيني دام ظلّه.(225). مكارم الأخلاق: 2/370/2661، تنبيه الخواطر:2/58 كلاهما عن أبي ذر.(226). المراقبات: 98. انظر تمام كلامهقدسسره. وانظر أيضاً: الإقبال: 1/39 - 42.(227). قوله: «فسلِّمْنا فيه» أي لا يصيبنافيه ما يحول بيننا وبين صومه من مرض أوغيره. وقوله: «سلِّمه لنا» أي لاتغمّهعلينا في أوّله وآخره، فيلتبس الصوم عليناوالفطر. وقوله: «وسلِّمه منّا» أي تعصمنامن المعاصي فيه (مجمع البحرين: 2/874).(228). تفسير العيّاشي: 1/80/182 عن الحارثالنصري، بحار الأنوار: 96/383/1.(229). الاُثرة: المَكرُمة المتوارثة،والبقيّة من العلم تؤثر (القاموس المحيط:1/362).(230). النَّصوح: هي فَعول من النُّصح، وهوخلاف الغِشّ. والتوبة النَّصوح: هيالبالغة في النُّصح الّتي لا ينوي فيهامعاودة المعصية (مجمع البحرين: 3/1789).(231). مصباح المتهجّد: 850/911 عن الحارث بنالمغيرة النضري، الإقبال: 1/43، البلدالأمين: 192.(232). أي إذا اُبْصِرَ (النهاية: 5/271).(233). أهِلّه: أي أطلِعه علينا وأرِناإيّاه. والمعنى: اجعل رؤيتنا مقرونةبالأمن والإيمان. ويحتمل أن يكون الإهلالبمعنى الدخول كقولهم: أهلَلْنا الهِلالَ:إذا دخلنا فيه (مجمعالبحرين: 3/1878).(234). المجلّلة: هي إمّا بكسر اللامالمشدّدة؛ أي الشاملة لجميع البدن، يقال:سحابٌ مجلِّلٌ؛ أي يجلّل الأرض بالمطر؛ أييعمّ. ذكره الجوهري. أو بفتحها؛ أي العافيةالّتي جلّلت علينا وجعلت كالجُلّ شاملةلنا، من قولهم: اللّهمّ جَلِّلهم خزياً؛أي عظِّمهم به كما يتجلّل الرجل بالثوب.ذكره الجزري (مرآة العقول: 16/217).(235). الكافي: 4/70/1، تهذيب الأحكام: 4/196/562كلاهما عن جابر، كتاب من لا يحضره الفقيه:2/100/1846، مصباح المتهجّد: 540/625.(236). الإقبال: 1/62 عن محمّد بن الحنفيّة،كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/96/1833، الأماليللصدوق: 102/78، فضائل الأشهر الثلاثة: 80/62،ثواب الأعمال: 89/2 كلّها عن جابر عن الإمامالباقر عليه السلام عنه صلّى الله عليهوآله نحوه، بحارالأنوار: 96/378/1؛ تاريخدمشق: 51/186/10845 نحوه، كنز العمّال: 8/589/24288.(237). الدعاء للطبراني: 283/906، سنن أبي داود:4/324/5092، المصنّف لعبد الرزّاق: 11/207/20338،المصنّف لابن أبي شيبة: 7/121/6 كلّها عنقتادة وفيها «الهلال» بدل «هلال رمضان»،كنز العمّال: 7/77/18040.(238). الكافي: 4/73/4، تهذيب الأحكام: 4/197/563كلاهما عن عمرو بن شمر، مصباح المتهجّد:541/626.(239). الإقبال: 1/65 عن الفضيل بن يسار.(240). الدأب: الجدّ في العمل (مجمع البحرين:1/571).(241). التصرّف: التقلّب، إشارة إلىتقلّباته وتغيّراته بتدبير الحكيمالخبير. والفلك: مجرى الكواكب (بحارالأنوار: 58/183).(242). البُهَم -كصُرَد: جمع بُهْمة؛ وهي مايصعب على الحاسّة إدراكه إن كان محسوساً،وعلى الفهم إن كان معقولاً (بحار الأنوار:58/186).(243). المهنة: الحِذقُ بالخدمة والعمل.وَمَهَنَه: خَدَمه، وامتهنه: استعملهللمهنة (القاموس المحيط: 4/273).(244). مَحَقَه: أي أبطله ومحاه (الصحاح: 4/1553).(245). نكِد عيشُه: اشتدّ وعَسُر (القاموسالمحيط: 1/342).(246). شابَهُ: خلَطَه. والشوائب: الأدناسوالأقذار (المصباح المنير: 326).(247). الحَوْبَة: كلُّ حُرمةٍ تضيعُ من ذويالرحِم (مجمعالبحرين: 1/470).(248). أوزعنا: ألْهِمْنا، والإيزاع لشكرك:أي الإلهام له (مجمع البحرين: 3/1930).(249). جُنَن: جمع جُنّة؛ وهي السُّترة،والجُنّة: ما واراك من السلاح واستترت بهمنه (لسان العرب: 13/94).(250). الإقبال: 1/63، الأمالي للطوسي: 495/1086 عنإسحاق بن جعفر وكلاهما عن الإمام الكاظمعن أبيه عليهما السلام، الصحيفةالسجّاديّة: 163 الدعاء 43 ولم يذكر فيهاختصاصه بشهر رمضان، مصباح المتهجّد: 542/628من دون إسناد إلى المعصوم وكلّها نحوه،بحار الأنوار: 95/344 وج 96/379 وانظر كتاب من لايحضره الفقيه: 2/101/1847.(251). الكافي: 4/74/4.(252). قوله: سلّمنا منه؛ أي لا يصيبنا فيه مايحول بيننا وبين صومه من مرض أو غيره(النهاية: 2/395).(253). الإقبال: 1/64.(254). في كتاب من لا يحضره الفقيه: «بالأمنوالأمان»، وفي الفقه المنسوب للإمامالرضا عليه السلام «بالأمن والأمانةوالإيمان».(255). الإقبال: 1/66، المقنع: 185 وليس فيه«اللَّهُمَّ بارك لنا في شهرنا...»، كتابمن لا يحضره الفقيه: 2/100 ذيل ح1846 وفيه«قال أبيرحمه الله في رسالته إليّ: إذارأيت هلال...»، الفقه المنسوب للإمام الرضاعليه السلام: 206 وزاد فيه «وَ كبّر في وجهه»بعد «وخاطب الهلال»، بحار الأنوار: 96/383/9.(256). الإقبال: 1/65.(257). كذا في المصدر، ولعلّ الصواب:«وسلّمنا منه» وقد مرّ معناها. وفي بعضالأدعية: «وتسلّمه منّا».(258). ويمكن ضبطها بهذه الصورة: «تقول: ذلكسنّةٌ».(259). فضائل الأشهر الثلاثة: 99/84 عن الحسن بنعليّ الخزّاز.(260). في الإقبال: «واكفنا» بدل «واكتفاءفيه».(261). في الإقبال: «في شهرنا هذا».(262). في الإقبال: «ونوره ويمنه ورحمتهومغفرته» بدل «وفوزه».(263). المقنعة: 315، الإقبال: 1/66 نحوه وفيه«ثمّ قل ما وجدناه في نسخة عتيقة من كتباُصول الشيعة: ربّي وربّك اللَّه ربّالعالمين، اللّهمّ صلّ على محمّد وآلمحمّد، وأهلّه علينا...».(264). الإقبال: 1/137، بحار الأنوار: 97/340/1.(265). الدعاء للطبراني: 285/915، كنز العمّال:8/588/24282 نقلاً عن ابن النجّار.(266). ويمكن ضبطها بهذا الشكل: «متقبِّلاً».(267). الدعاء للطبراني: 284/912 وح 913 عن مكحول،سير أعلام النبلاء: 19/51، وفيهما «لرمضان»بدل «من رمضان»، كنز العمّال: 8/584/24277.(268). حبا فلاناً: أعطاه بلا جزاء ولا منّ،وحاباه: اختصّه (القاموس المحيط: 4/315).(269). السبيل: الطريق (النهاية: 2/338). وسبّلالشيء: أباحه، كأنّه جعل إليه طريقاًمطروقاً.(270). التمحيص: الابتلاء والاختبار. وتمحيصالذنوب: تطهيرها (تاج العروس: 9/359 و360).(271). البقرة: 185.(272). أي حرّم. والحِجْرُ: الحرام (الصحاح:2/623).(273). القدر: 4.(274). حظرتُ الشيءَ: حرّمته (النهاية: 1/405).(275). وَعى: جَمَع من الطعام والشراب(النهاية: 5/207).(276). في مصباح المتهجّد: «اللّهم وفّقنافيه للمحافظة على...» و في الإقبال كما فيالمصدر.(277). أسبغَ الوضوء: أبلَغَهُ مواضعه،ووفّى كلّ عضو حقّه (القاموس المحيط: 3/107).(278). الهَجْر: ضدّ الوصل (النهاية: 5/244).(279). هو أهل لكذا: أي مستوجب له ومستحقّ.وأهَّلَه لذلك: رآه له أهلاً ومستحقّاً،أو جعله أهلاً لذلك (تاج العروس: 14/36).(280). الرفيع الأعلى: هو المكان الرفيعالّذي هو أرفع المنازل في الجنّة، وهومسكن الأنبياء والأولياء من أعلىعلّيّين، وهم الرفيق الأعلى (مرآة العقول:12/54).(281). زاغ عن الطريق: إذا عدل عنه (النهاية:2/324).(282). شَحَنَ: ملأ (الصحاح: 5/2143).(283). المؤمنون: 11.(284). المؤمنون: 60.(285). المؤمنون: 61.(286). الصحيفة السجّاديّة: 165 الدعاء 44،مصباح المتهجّد: 607/695، الإقبال: 1/111 كلاهمانحوه.(287). الكافي: 4/74/5، تفسير العيّاشي: 1/80/183كلاهما عن أبي بصير، المقنع: 185، المقنعة:315 من دون إسناد إلى المعصوم، الإقبال: 1/146وفيه «...اللَّهمّ فصلّ على محمّد وآله،وأعنّا على صيامه، وتقبّله...»،بحارالأنوار: 96/383/2.(288). الكرب: الغمّ الّذي يأخذ بالنفس(الصحاح: 1/211).(289). الاجتراح: الاكتساب (مجمع البحرين:1/282).(290). الغلول: الخيانة في المغنم، والسرقةمن الغنيمة قبل القسمة (النهاية: 3/380).(291). الطِّيرة: التشاؤم بالشيء، وأصله-فيما يقال التطيّر بالسوانح (وهو ما جاءعن يسارك) والبوارح (وهو ماجاء عن يمينك) منالطير والظباء وغيرهما. وكان ذلك يصدّهمعن مقاصدهم، فنفاه الشرع (النهاية: 3/152).(292). الشِّقاق: الخِلافُ والعداوة(القاموس المحيط: 3/251).(293). أخفر الذّمة: أي لم يفِ بها (لسانالعرب: 4/253).(294). تنابزوا بالألقاب: أي لقّب بعضهمبعضاً (مجمع البحرين: 3/1745).(295). الإدلاء: الإلقاء. وقوله تعالى:«وَتُدْلُواْ بِهَآ إِلَى الْحُكَّامِ»أي: تلقوا حكومة الأموال إلى الحكّام. وفيالصحاح: يعني الرشوة (مجمعالبحرين: 1/608).(296). أي ذكر عند ذبحه اسم غير اللَّه(مجمعالبحرين: 3/1878).(297). انتهره: زجره (لسان العرب: 5/239).(298). الحِنْث: الخلف في اليمين (الصحاح:1/280).(299). أشعار: جمع شَعَر (المصباح المنير: 314).(300). أبشار: جمعُ جمعِ بَشَرَة، وهو ظاهرجلد الإنسان (تاج العروس: 6/84).(301). الإقبال: 1/119، بحار الأنوار: 97/326/1.(302). مستقبل: هو إمّا بكسر الباء أوبالفتح، وعلى التقديرين فهو مبني على أنّالسنة الشرعية أوّلها شهر رمضان (مرآةالعقول: 16/219). وانظر خصائص شهر رمضان/أوّلالسنة ص 36.(303). دان: ذلّ وأطاع (القاموس المحيط: 4/225).(304). القدّوس: الطاهر المنزّه عن العيوب(النهاية: 4/23).(305). الإدالة: الغلبة (النهاية: 2/241).(306). في كتاب من لا يحضره الفقيه والإقبال:«واغفر لي الذنوب الّتي تنزل البلاء».(307). في تهذيب الأحكام: «وأحيِني».(308). أي دِينه (مجمع البحرين: 3/1721).(309). كنفت الشيءَ: حُطته وصُنته. والكنَف:الجانب (الصحاح: 4/1424).(310). زُلفى: هي المنزلة والقرب، وهو مفعولمطلق لقوله: «قرّبني» من غير لفظه (مرآةالعقول: 16/223).(311). الكافي: 4/72/3، تهذيب الأحكام: 3/106/266،كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/102/1848، المقنعة:320، الإقبال: 1/115، بحار الأنوار: 97/341/2.(312). خائنة الأعين: هي النظرة المسْتَرَقةإلى ما لا يحلّ (مجمع البحرين: 1/563).(313). جَنّ: استتر (لسان العرب: 13/92) وفيمستدرك الوسائل ج 7 ص 444: «ويجنّ» بدل«وتجنّ».(314). الْوصَبُ: دوام الوجع ولزومه(النهاية: 5/190).(315). العَطَبُ: الهلاك (لسان العرب: 1/610).(316). الإصر: الذنب، وجمعه آصار (لسان العرب:1 / 23).(317). الإقبال: 1/76.