ج التَّأكيدُ عَلَى الصَّلاةِ مِئَةَرَكعَةٍ - شهر الله نسخه متنی
لطفا منتظر باشید ...
«467»744. دعائم الإسلام: كانَت فاطِمَةُ عليهاالسلام لا تَدَعُ أحَداً مِن أهلِهايَنامُ تِلكَ اللَّيلَةَ (اللَّيلَةَالثّالِثَةَ وَالعِشرينَ) وتُداويهِمبِقِلَّةِ الطَّعامِ، وتَتَأَهَّبُ لَهامِنَ النَّهارِ، وتَقولُ: «مَحرومٌ مَنحُرِمَ خَيرَها». (220)745. الإقبال عن جميل وهشام وحفص: مَرِضَأبو عَبدِاللَّهِ عليه السلام مَرَضاًشَديداً، فَلَمّا كانَ لَيلَةُ ثَلاثٍوعِشرينَ أمَرَ مَوالِيَهُ فَحَمَلوهُإلَى المَسجِدِ، فَكانَ فيهِ لَيلَتَهُ.(221)وانظر: ص 321 (الأعمال المختصّة بالعشرالأواخر). ص 423 (أيّ ليلة هي / ليلة ثلاثوعشرين). ص 449 (آداب ليلة القدر المشتركة /الإحياء).ج التَّأكيدُ عَلَى الصَّلاةِ مِئَةَرَكعَةٍ
746. الإمام الباقر عليه السلام: مَن أحيالَيلَةَ ثَلاثٍ وعِشرينَ مِن شَهرِرَمَضانَ، وصَلّى فيها مِئَةَ رَكعَةٍوَسَّعَ اللَّهُ عَلَيهِ مَعيشَتَهُ،وكَفاهُ أمرَ مَن يُعاديهِ، وأعاذَهُمِنَ الغَرقِ، وَالهَدمِ، وَالسَّرَقِ،ومِن شَرِّ الدُّنيا، ورَفَعَ عَنهُهَولَ مُنكَرٍ ونَكيرٍ، وخَرَجَ مِنقَبرِهِ ونورُهُ يَتَلَألَأُ لِأَهلِالجَمعِ، ويُعطى كِتابُهُ بِيَمينِهِ،ويُكتَبُ لَهُ بَراءَةٌ مِنَ النّارِ،وجَوازٌ عَلَى الصِّراطِ، وأمانٌ مِنَالعَذابِ، ويَدخُلُ الجَنَّةَ بِغَيرِحِسابٍ، ويُجعَلُ فيهِ (222) رُفَقاءَالنَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقينَوَالشُّهَداءُ وَالصّالِحينَ وحَسُنَاُولئِكَ رَفيقاً. (223)747. الإمام الصادق عليه السلام:يُستَحَبُّ أن يُصَلّى فيها مِئَةَرَكعَةٍ يُقرَأُ في كُلِّ رَكعَةٍ:«الحَمدُ»