4/4
فَضلُ يَومِ القَدرِ وأدَبُهُ
756. الإقبال عن هشام بن الحكم عن الإمامالصادق عليه السلام: «يَومُها مِثلُلَيلَتِها»، يَعني: لَيلَةِ القَدرِ. (233)757. الإمام الصادق عليه السلام: لَيلَةُالقَدرِ في كُلِّ سَنَةٍ، ويَومُها مِثلُلَيلَتِها. (234)758. عنه عليه السلام: صَبيحَةُ يَومِلَيلَةِ القَدرِ مِثلُ لَيلَةِ القَدرِ؛فَاعمَل وَاجتَهِد. (235)تعليق
قالَ السيّدُ ابنُ طاووسَقدس سره:«وَاعلَم أنَّ الرِّوايةَ وَردت مِنعدّةِ جهاتٍ عَنِ الصّادقينَ -عَنِاللَّهِ جلَّ جَلالُه عَليهم أفضلُالصَّلواتِ أنَّ يومَ ليلةِ القَدرِمِثلُ لَيلتهِ؛ فإيّاك أن تُهَوِّنَبنهارِ تِسعَ عَشرَةَ، أو إحدى وعِشرينَ،أو ثَلاثٍ وعِشرينَ، وتَتَّكلَ على ماعَمِلتَه في لَيلتِها وتَستَكثرَهلمولاكَ، وأنتَ غافلٌ عَن عظيمِ نِعمتهِ،وحقوقِ ربوبيّتهِ.وكُن في هذهِ الأيَّامِ الثلاثةِالمعظَّماتِ على أبلغِ الغاياتِ، فيالعِباداتِ والدَّعواتِ، واغتنامِالحَياةِ قبلَ المَماتِ.أقولُ: والمهمُّ مِن هذهِ اللَّيالي فيظاهرِ الرواياتِ عن الطّاهرينَ ماقَدَّمناهُ مِن التَّصريحِ أنّ ليلَةالقَدرِ لَيلةُ ثلاثٍ وعِشرينَ؛ فلاتُهمِل يَومَها». (236)وانظر: ص 211، ح 488.(1). القدر: 1 - 5.(2). الدخان: 1 - 5.(3). النحل: 2.(4). البقرة: 185.(5). بحار الأنوار: 40/54/89 نقلاً عن كنزالفوائد عن سلمان.(6). كمال الدين: 281/32 عن أبي بصير عن الإمامالصادق عليه السلام، الصراط المستقيم:2/120 عن جابر، بحار الأنوار: 97/7/9 نقلاً عنكتاب مقتضب الأثر.(7). الإقبال: 1/345، بحار الأنوار: 98/145/3.(8). الإقبال: 1/345، بحار الأنوار: 98/145/3.(9). ثواب الأعمال: 92/11، الكافي: 4/157/6، كتابمن لا يحضره الفقيه: 2/158/2024 كلاهما نحوه،بحار الأنوار: 97/19/41.(10). الكافي: 4/157/4 عن ابن أبي عمير عن غيرواحد، كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/158/2025،الإقبال: 1/351.(11). كذا في المصدر مضمراً.(12). تهذيب الأحكام: 3/58/199، الأمالي للطوسي:689/1465، بحار الأنوار: 97/3/4.(13). الكافي: 4/66/1، تهذيب الأحكام: 4/192/546،فضائل الأشهر الثلاثة: 87/66، الأماليللصدوق: 118/105 كلّها عن عمرو الشامي، كتابمن لا يحضره الفقيه: 2/99/1843، بحار الأنوار:58/376/9.(14). السنن الكبرى: 4/505/8522، فضائل الأوقاتللبيهقي: 53/96، أسباب نزول القرآن: 486/864،تفسير ابن كثير: 8/463، تفسير القرطبي: 20/131 عنابن مسعود.(15). تفسير ابن كثير: 8/464، تفسير القرطبي:20/132 عن الإمام عليّ عليه السلام وعروةوليس فيه «والناس معه»، الدرّ المنثور: 8/568نقلاً عن ابن أبي حاتم.(16). دعائم الإسلام: 1/281، بحار الأنوار:97/9/12.(17). المنافقون: 11.(18). المرقوم: المكتوب(مجمع البحرين: 2/725).(19). تفسير القمّي: 2/371 عن أبي بصير، بحارالأنوار: 97/13/21.(20). دعائم الإسلام: 1/281، الكافي: 4/157/3، كتابمن لا يحضره الفقيه: 2/159/2028 كلاهما عن محمّدبن مسلم عن أحدهما، تفسير العيّاشي: 2/215/58،الأمالى للطوسي: 60/89 كلاهما عن محمّد بنمسلم عن الإمام الباقر عليه السلام وكلّهانحوه، بحار الأنوار: 97/9/12 وص 16/33.(21). انظر تمام الحديث وتخريجه في العنوانالسابق ص 403، ح 613.(22). تفسير القمّي: 1/366، بحار الأنوار: 97/12/18.(23). الكافي: 4/66/2، تهذيب الأحكام: 4/192/547،كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/99/1842 وفيه «وكانالصادق عليه السلام يوصي ولده...»، فضائلالأشهر الثلاثة: 103/90، دعائم الإسلام: 2/268وفيه «عنه عليه السلام إنّه كان يقوللبنيه»، بحار الأنوار: 96/341/6.(24). الإقبال: 1/341 عن منصور بن حازم، بحارالأنوار: 98/142/3.(25). تفسير العيّاشي: 2/64/67، بحارالأنوار:97/1/1.(26). الصَّرْم: القَطْع: (النهاية: 3/26).(27). الإقبال: 1/343 عن عبداللَّه بن سنان،بحارالأنوار: 98/143/3.(28). علل الشرايع: 420/3، بحارالأنوار: 97/17/37،وانظر المحاسن: 1/461/1067.(29). عيون أخبار الرضا عليه السلام: 1/182/1،التوحيد: 444/1، بحارالأنوار: 97/14/24.(30). عيون أخبار الرضا عليه السلام: 2/116/1،علل الشرايع: 270/9 كلاهما عن الفضل بنشاذان، بحارالأنوار: 6/80/1 وج 96/370/51.(31). الظاهر أنّ الأوّلية باعتبارالتقدير، أي أوّل السنة الّذي يقدّر فيهالاُمور ليلة القدر، والآخريّة باعتبارالمجاورة؛ فإنّ ما قدّر في السنة الماضيةانتهى إليها... (روضة المتقين: 3/437).(32). الكافي: 4/160/11، كتاب من لا يحضرهالفقيه: 2/156/2021، الخصال: 519/7 كلّها عنرفاعة، الإقبال: 1/33، روضة الواعظين: 381،بحار الأنوار: 97/16/31.(33). تهذيب الأحكام: 4/332/1042 عن رفاعة، وانظرعلل الشرايع: 270/7 وعيون أخبار الرضا عليهالسلام: 2/116/1.(34). الكافي: 1/533/12، الخصال: 480/48 كلاهما عنالحسن بن العبّاس عن الإمام الجواد عليهالسلام، كمال الدين: 281/30، الإرشاد: 2/346كلاهما عن الحسن بن العبّاس عن الإمامالجواد عن آبائه عن الإمام عليّ عليهمالسلام عنه صلّى الله عليه وآله، روضةالواعظين: 286، بحارالأنوار: 97/15/26.(35). الكافي: 1/532/11 و ص 247/2، الإرشاد: 2/346،الغيبة للطوسي: 142/106، الخصال: 479/47، كمالالدين، 304/19، إعلام الورى: 2/172، كفايةالأثر: 221 كلّها عن الحسن بن العبّاس،بحارالأنوار: 97/15/25.(36). معاني الأخبار: 315/1 عن الأصبغ بننباته، بحارالأنوار: 97/18/38.(37). تَفلُجوا: أي تظفروا، وتغلبوا منخاصمكم (مجمع البحرين: 3/1412).(38). الكافي: 1/249/6، تأويل الآيات الظاهرة:2/824/13 كلاهما عن الحسن بن العبّاس عنالإمام الجواد عن الإمام الصادق عليهماالسلام، الإقبال: 1/151 وفيه «تفلحوا» بدل«تفلجوا».(39). الكافي: 1/251/8 عن الحسن بن العبّاس بنالحريش عن الإمام الجواد عليه السلام،بحارالأنوار: 25/81/68.(40). معاني الأخبار: 316/2، فضائل الأشهرالثلاثة: 119/116 وليس فيه «وقدّرت ولايةأميرالمؤمنين عليه السلام فيها»،بحارالأنوار: 97/18/39.(41). أي: قال راوي الكتاب المذكور.(42). بصائر الدرجات: 222/12، بحارالأنوار:97/20/44.(43). بصائر الدرجات: 223/14، تأويل الآياتالظاهرة: 2/827/16، بحارالأنوار: 97/20/45.(44). التوبة: 61.(45). بصائر الدرجات: 224/15، بحارالأنوار:97/21/46.(46). تفسير القمّي: 2/290، عن أبي المهاجر،بصائر الدرجات: 221/5 عن أبي الهذيل،بحارالأنوار: 97/13/19.(47). تفسير القمّي: 2/431، بحارالأنوار: 97/14/23.(48). الحائط: البستان من النخيل إذا كانعليه حائط وهو الجدار (النهاية: 1 / 462).(49). رجال الكشّي: 2/646/664، بحارالأنوار:46/272/76(50). في المصدر: «يقضي»، وما أثبتناه منبحار الأنوار وبعض نسخ المصدر الخطّية.(وأفضى فلان إلى فلان: أي وصل إليه (لسانالعرب: 15/157).(51). بصائر الدرجات: 220/1، بحارالأنوار:97/22/48.(52). في مستدرك الوسائل ج 7 ص 462 ح 8663:«يَنزِل» بدل «نَزَلَ».(53). بصائر الدرجات: 220/2، بحارالأنوار:97/22/49.(54). الدخّان: 4.(55). بصائر الدرجات: 221/4، بحارالأنوار:97/23/51.(56). بصائر الدرجات: 221/6، بحارالأنوار:97/23/53.(57). بصائر الدرجات: 221/7، بحارالأنوار:97/23/54.(58). كذا في المصدر مُضمراً.(59). تفسير القمّي: 2/431، بحارالأنوار: 97/14/23.(60). مجمع البيان: 10/789؛ تفسير القرطبي: 20/137.(61). الصحيفة السجّاديّة: 166 الدعاء 44،مصباح المتهجّد: 607/695 وفيه إلى «طلوعالفجر»، الإقبال: 1/112.(62). الكافي: 1/248/4 عن الحسن بن العبّاس بنالحريش عن الإمام الجواد عليه السلام،بحار الأنوار: 25/80/67.(63). المستدرك على الصحيحين: 1/603/1596 وج2/578/3960، صحيح ابن خزيمة: 3/321/2170.(64). سقط ما بين المعقوفين من المصدر هنا،وأثبتناها من نفس المصدر ص 487 ح 5. وانظر:ص37 ح 28.(65). المصنَّف لابن أبي شيبة: 2/394/5، صحيحابن خزيمة: 3/320/2169، مجمع الزوائد: 3/411/5053نقلاً عن البزار عن مرثد وفيهما «قلت: يارسول اللَّه ليلة القدر اُنزلت علىالأنبياء بوحي إليهم فيها ثمّ ترجع (ترفع)؟فقال: بل هي إلى يوم القيامة»؛ مجمعالبيان: 10/786، تأويل الآيات الظاهرة: 2/819/5كلاهما نحوه، بحار الأنوار: 25/97/72.(66). الكافي: 1/250/7، تأويل الآيات الظاهرة:2/825/14، بحار الأنوار: 25/73/63. انظر تمامالحديث في المصدر.(67). الكافي: 4/158/7، كتاب من لا يحضره الفقيه:2/158/2023 وفيه «سأل رجل الصادق عليهالسلام...»، علل الشرايع: 388/1، بحارالأنوار: 97/17/36.(68). صحيح البخاري: 2/710/1916، صحيح مسلم:2/828/219، سنن الترمذي: 3/158/792، مسندابن حنبل:9/317/24346 وج 10/17/25748، السنن الكبرى: 4/506/8527كلّها عن عائشة، الموطّأ: 1/319/10 عن هشام بنعروة عن أبيه، كنز العمّال: 8/533/24024 نقلاًعن الطبراني عن ابن عبّاس.(69). صحيح البخاري: 2/710/1913، مسند ابن حنبل:9/348/24499، السنن الكبرى: 4/507/8531 كلّها عنعائشة، كنز العمّال: 8/536/24042.(70). دعائم الاسلام: 1/282، بحار الأنوار: 97/10.(71). ثواب الأعمال: 92/11، الكافي: 4/157/6، كتابمن لا يحضره الفقيه: 2/158/2024 كلاهما نحوه،بحار الأنوار: 97/19/41. انظر تمامه في ص403 ح613.(72). مسند ابن حنبل: 8/414/22827 و ص 408/22805 و ص402/22776 وزادا فيهما «أو تسع وعشرين»،كنزالعمّال: 8/536/24040 نقلاً عن الطبراني وص544/24086؛ مستدرك الوسائل: 7/476/8698 نقلاً عن ابنأبي جمهور في درر اللآلي وانظر الإقبال:1/155.(73). المصنّف لعبد الرزاق: 4/251/7696 عن الإمامالصادق عليه السلام.(74). مجمع البيان: 10/787؛ كنز العمّال: 8/539/24057نقلاً عن أبي داود والبيهقي عن ابن مسعودعن رسولاللَّه صلّى الله عليه وآلهنحوه.(75). في المصدر: «أحدهما»، وما أثبتناه منمستطرفات السرائر.(76). مجمع البيان: 10/787، الإقبال: 1/356 نحوه،مستطرفات السرائر: 17/1 وفيه «عن حمران قال:سألت أبا عبداللَّه عليه السلام عن ليلةالقدر؟ قال: هي ليلة ثلاث أو أربع، قلت:أفرد...»، بحار الأنوار: 97/24/58.(77). تهذيب الأحكام: 3/58/200، الأمالي للطوسي:689/1466، بحار الأنوار: 97/4/4.(78). الكافي: 4/156/1، الخصال: 519/8، الإقبال: 1/356عن حمران وفيهما «و» بدل «أو»، بحارالأنوار: 97/16/32.(79). مجمع البيان: 10/787.(80). في أكثر النسخ: عن أبي حمزة الثمالي.وفي الفقيه والتهذيب عن عليّ بن أبي حمزة،وهي الصواب؛ إذ رواية الجوهري عن البطائنيأكثر من أن يحصى، وروايته عن الثمالي غيرمعهود (مرآة العقول: 16/381).(81). الكافي: 4/156/2، تهذيب الأحكام: 3/58/201،كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/159/2029، الأماليللطوسي: 690/1467، مجمع البيان: 10/788، بحارالأنوار: 97/2/4.(82). الإقبال: 1/375 عن ضمرة الأنصاري عنأبيه، بحار الأنوار: 98/160/4.(83). المصنّف لعبد الرزّاق: 4/251/7694 و ح 7692.(84). شاسع الدار: أي بعيدها (النهاية: 2/472).(85). المصنّف لعبد الرزاق: 4/250/7691، سنن أبيداود: 2/52/1380، اُسد الغابة: 3/178/2824 كلاهمانحوه.(86). السنن الكبرى: 4/509/8537، فضائل الأوقاتللبيهقي: 57/109.(87). ثَقِلةُ القوم: أثقالهم. وارتحل القومبِثقلتهم: أي بأمتعتهم وبأثقالهم كلّها.والضَّيعة: مال الرجل من النخل والكرموالأرض (لسان العرب: 11/87 و ج 8/230).(88). المصنّف لعبد الرزّاق: 4/250/7690.(89). الإقبال: 1/375، تهذيب الأحكام: 4/330/1032ليس فيه «وولده وغلمته... وغنمه وإبله» وكلاهما عن محمّد بن يوسف عن أبيه، دعائمالإسلام: 1/282 نحوه، بحار الأنوار: 97/9/12 و ج98/160/4.(90). تهذيب الأحكام: 4/196/561، كتاب من لايحضره الفقيه: 2/161/2031، مصباح المتهجّد: 627كلّها عن زرارة، بحار الأنوار: 81/16/23.(91). مستدرك الوسائل: 7/476/8697 نقلاً عن أبيالفتوح الرازي في تفسيره.(92). الإقبال: 1/374، بحار الأنوار: 8/159/5.(93). الإقبال: 1/374، بحار الأنوار: 98/159/5.قال السيّد ابن طاووس قدس سره في ذيلالرواية: أقول: لعلّه قد أخبر عن شهر كانتسعاً وعشرين يوماً؛ لأنّني ما عرفت أنّليلة أربع وعشرين -وهي غيره مفردة ممّايحتمل أن تكون ليلة القدر.ووجدت بعد هذه التأويل في الجزء الثالث منجامع محمّد بن الحسن القمّي لمّا روي منههذا الحديث فقال ما هذا لفظه: عن زرارة قال:كان ذلك الشهر تسعة وعشرين يوماً.(94). مستطرفات السرائر: 17/2، بحار الأنوار:97/24/59 و انظر تاريخ دمشق: 35/128 و ص 129.(95). الهداية: 197، بحار الأنوار: 97/9/11.(96). ما بين المعقوفين أثبتناه لاقتضاءالسياق.(97). أي سكون وتقليل من العباداتوالمجاهدات. والفترة: الانكسار والضعف(لسان العرب: 5/43 وص 44).(98). كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/160/2030.(99). الدعوات: 207/561، بحار الأنوار: 97/4/5.(100). أبرم الأمر: أحكمه (لسان العرب: 12/43).(101). الكافي: 4/159/9، الإقبال: 1/150 كلاهما عنزرارة.(102). قوله «للَّه» إشارة إلى احتمالالبداء بعده (مرآة العقول: 16/389).(103). أثبنا ما بين القوسين من المصادرالاُخرى.(104). الكافي: 4/160/12 عن ربيع المسلى وزياد بنأبي الحلال ذكراه عن رجل، من لايحضرهالفقيه: 2/156/2020، الإقبال: 1/150.(105). الظاهر أنّه سأل الإمام الصادق عليهالسلام.(106). في المصدر: «قسّم فيه» والتصويب منالطبعة الحجريّة.(107). الإقبال: 1/341، بصائر الدرجات: 220/3 وفيه«ينهى ذلك ويمضى» بدل «ينتهي ذلك ويقضي»،بحار الأنوار: 97/22/50 و ج 98/142/3.(108). مابين المعقوفين أثبتناه من الإقبال.(109). الدخان: 4.(110). القدر: 3.(111). الكافي: 4/158/8، الإقبال: 1/343، بحارالأنوار: 98/144/3.(112). بصائر الدرجات: 222/11، بحار الأنوار:97/19/43.(113). مجمع الزوائد: 3/414/5062، كنز العمّال:8/543/24082 وزاد فيه «ولكن ابتغها في ثلاثوعشرين من الشهر» وكلاهما نقلاً عنالطبراني.(114). شرح نهج البلاغة: 20/154؛ بحار الأنوار:97/5/6.(115). الكافي: 1/251/8 عن الحسن بن العبّاس بنالحريش عن الإمام الجواد عليه السلام،الأمالي للصدوق: 751/1008 وفيه «مرّة» بدل«مئة مرّة»، الإقبال: 1/149، بحار الأنوار:96/379/3.(116). الأمالي للصدوق: 751/1007، الإقبال: 1/149،بحار الأنوار: 96/379/3.(117). الكافي: 4/157/3، كتاب من لا يحضرهالفقيه: 2/159/2027، الاُصول الستّة عشر: 155وفيهما «وطابت»، دعائم الإسلام: 1/281 عنالإمام الباقر عليه السلام نحوه، بحارالأنوار: 97/9/12.(118). الوِرْد: الجزء (لسان العرب: 3/458).(119). أي ذهب إليها أول وقتها أو في شدةالحرّ (روضة المتقين: 3/273). التهجير:التبكير إلى كلّ شيء والمبادرة إليه،والتهجير: السير في الهاجرة؛ وهي اشتدادالحرّ نصف النهار (النهاية: 5/246).(120). كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/97/1834، ثوابالأعمال: 89/3 كلاهما عن زرارة، المقنعة: 307،روضةالواعظين: 382، بحار الأنوار: 97/18/40.(121). كنز العمّال: 8/545/24090 نقلاً عن تاريخبغداد عن أنس.(122). تاريخ بغداد: 5/330، كنز العمّال: 8/545/24089.(123). شعب الإيمان: 3/340/3707، فضائل الأوقات:67/137 كلاهما عن أنس، كنز العمّال: 8/545/24091.(124). صحيح ابن خزيمة: 3/333/2195، شعب الإيمان:3/340/3706، فضائل الأوقات للبيهقي: 67/138 كلّهاعن أبي هريرة، كنز العمّال: 8/545/24092.(125). الإقبال: 1/150، بحار الأنوار: 98/82/1.(126). قال السيّد ابن طاووسقدس سره في ذيلالحديث: «اعلم أنَّ مولانا زين العابدينعليه السلام كان أعرف أهل زمانه بليلةالقدر، وهو صاحب الأمر في ذلك العصروالمخصوص بالاطّلاع على ذلك السرّ.(ولعلّ المراد بصدقته كلّ يوم من الشهرليقتدي به من لم يعلم ليلة القدر في فعلالصدقات والقربات كلّ يوم من شهر رمضان،ليظفر بليلة القدر ويصادفها بالصدقة وفعلالإحسان.(أقول: ولعلّ مراد مولانا عليّ بن الحسينعليهما السلام إظهار أن يتصدّق كلّ يومبدرهم، ليستر عن الأعداء نفسه، بأنّهمايعرف ليلة القدر، لئلّا يطلبوا منهتعريفهم بها، فقد كان في وقت تقية من ولايةبني اُميّة.(أقول: ولعلّ مراده عليه السلام أن يخذلأعداءه أن يعلموا على ما ظهر من شيعته، منأنّ ليلة القدر في إحدى ثلاث ليال: تسععشرة منه، أو إحدى وعشرين، أو ثلاث وعشرين، عقوبة للأعداء لعداوتهم».(127). بحار الأنوار: 40/54/89 نقلاً عن كنزالفوائد عن سلمان.(128). انظر تخريجه في ص 404، الهامش 2.(129). انظر: ص 429 (طرق معرفة ليلة القدر)، وص430 (علامة ليلة القدر).(130). المراقبات: 137. انظر تمام كلامهقدسسره.(131). انظر: تمام الحديث وتخريجه في ص 412، ح640.(132). انظر الحديث وتخريجه في ص 406، ح 622.(133). انظر ص 405، ح 620 و 621، وص 408، ح 629.(134). انظر ص 405، ح 619، وص 408، ح 628.(135). انظر الحديث وتخريجه في ص 416، ح 650.(136). انظر تمام الحديث وتخريجه في ص 403، ح613.(137). انظر: ص 449، ح 710، وص 466، ح 742.(138). انظر: ص 467، ح 744.(139). «فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِتَبْدِيلاً وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِاللَّهِ تَحْوِيلاً» (فاطر: 43). وانظر:الإسراء: 77، والأحزاب: 38 و 62، والفتح: 23.(140). انظر: ص417 (استمرار ليلة القدر في كلّعام).(141). انظر: ص417 (استمرار ليلة القدر في كلّعام) ح656.(142). الدرّ المنثور: 8 / 570، كنز العمّال: 8 /536 / 24041 كلاهما نقلاً عن الديلمي فيالفردوس، الفردوس: 1/173/647 عن أنس وفيهما«...من كان قبلكم».(143). البقرة: 185.(144). القدر: 1.(145). راجع: الدرّ المنثور: 8/571 - 583.(146). يلاحظ ممّا أوردناه في متن الكتاب ص 419- 428، وجود التوافق بين بعض روايات أهلالسنّة وروايات أهل البيت عليهم السلام.(147). انظر: ص 419 (أيّ ليلة هي؟ / في العشرالأواخر).(148). انظر: ص 420 (أيّ ليلة هي؟ / ليلة ثلاثوعشرين، وإحدى وعشرين، وتسع عشرة).(149). انظر: ص 421 (أيّ ليلة هي؟ / ليلة ثلاثوعشرين، وإحدى وعشرين).(150). انظر: ص 421 (أيّ ليلة هي؟ / ليلة ثلاثوعشرين وإحدى وعشرين).(151). انظر: ص 426 (أي ليلة هي؟ / دور ثلاثليالِ في التقدير).(152). الخصال: 519/7، بحار الأنوار: 97/16/31.(153). انظر تمام الحديث وتخريجه في ص 429، ح690.(154). إلّا في الحالات الّتي يثبت فيهاالهلال بالرؤية القطعية.(155). لو اختلف الاُفق وشوهد الهلال فيالبلاد الغربيّة فهل يكفي ذلك للشرقيّةكبلاد الشام بالإضافة إلى العراق أولا؟المعروف والمشهور هو الثاني، حيث ذهبواإلى القول باعتبار اتّحاد الاُفق. وذهبجمع من المحقَّقين إلى الأوَّل وأنَّالثبوت في قطر كافٍ لجميع الأقطار، منهمالعلّامة في المنتهى، وصاحب الوافيوالحدائق والمستند، والسيّد الخونساريوغيرهم، ومال إليه في الجواهر، واحتملهالشهيد في الدروس (مستند العروة الوثقى«كتاب الصوم»: 2/116).(156). علاوة على تمسّكه بإطلاق الروايات،استدلّ آية اللَّه الخوئي -رضوان اللَّهعليه لإثبات هذه النظرية بمسألة نجومية،حيث ذهب إلى القول في هذا السياق: «إنَّالقمر في نفسه جرم مظلم وإنما يكتسب النورمن الشمس نتيجة المواجهة معها، فالنصف منهمستنير دائماً، والنصف الآخر مظلم كذلك،غير أنَّ النصف المستنير لايستبين لديناعلى الدوام، بل يختلف زيادةً ونقصاً حسباختلاف سير القمر.فإنَّه لدى طلوعه عن الاُفق من نقطةالمشرق مقارناً لغروب الشمس بفاصل يسير فياللّيلة الرابعة عشرة من كلِّ شهر، بلالخامسة عشرة فيما لو كان الشهر تامّاًيكون تمام النصف منه المتّجه نحو الغربمستنيراً حينئذٍ لمواجهته الكاملة معالنير الأعظم، كما أنّ النصف الآخرالمتّجه نحو الشرق مظلم.ثُمّ إنَّ هذا النور يأخذ في قوس النزولفي اللّيالي المقبلة، وتقلُّ سعته شيئاًفشيئاً -حسب اختلاف سير القمرإلى أن ينتهيفي أواخر الشهر إلى نقطة المغرب بحيث يكوننصفه المنير مواجهاً للشمس، ويكونالمواجه لناهو تمام النصف الآخر المظلم.وهذا هو الّذي يُعبَّر عنه بتحت الشعاعوالمحاق، فلا يرى منه أيّ جزء؛لأنَالطرف المستنير غير مواجه لنا لاكلاًّ كما في اللّيلة الرابعة عشرة، ولابعضاً كما في اللّيالي السابقة عليهاأواللاحقة.ثُمَّ بعدئذٍ يخرج شيئاً فشيئاً عن تحتالشعاع، ويظهر مقدار منه من ناحية الشرقويُرى بصورة هلال ضعيف، وهذا هو معنىتكوُّن الهلال وتولُّده. فمتى كان جزءمنه قابلاً للرؤية ولو بنحو الموجبةالجزئيَّة فقد انتهى به الشهر القديم،وكان مبدأً لشهر قمري جديد.إذاً فتكوُّن الهلال عبارة عن خروجه عنتحت الشعاع بمقدار يكون قابلاً للرؤية ولوفي الجملة، وهذا كما ترى أمر واقعي وحدانيلا يختلف فيه بلد عن بلد، ولا صقع عن صقع؛لأنَّه كما عرفت نسبة بين القمر والشمسلابينه وبين الأرض، فلا تأثير لاختلافبقاعها في حدوث هذه الظاهرة الكونيَّة فيجوِّ الفضاء.وعلى هذا فيكون حدوثها بدايةً لشهر قمريلجميع بقاع الأرض على اختلف مشارقهاومغاربها وإن لم يرَ الهلال في بعضمناطقها لمانع خارجي من شعاع الشمس، أوحيلولة الجبال وما أشبه ذلك.أجل، إنَّ هذا إنّما يتَّجه بالإضافة إلىالأقطار المشاركة لمحلِّ الرؤية فياللّيل ولو في جزء يسير منه بأن تكون ليلةواحدة ليلةً لهما وإن كانت أوَّل ليلةلأحدهما، وآخر ليلة للآخر المنطبق طبعاًعلى النصف من الكرة الأرضيَّة دون النصفالآخر الّذي تشرق عليه الشمس عندما تغربعندنا، بداهة أنَّ الآن نهار عندهم فلامعنى للحكم بأنَّه أوَّل ليلة من الشهربالنسبة إليهم.ولعلَّه إلى ذلك يشير سبحانه وتعالى فيقوله: «رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّالْمَغْرِبَيْنِ» (الرحمن: 17) باعتبارانقسام الأرض بلحاظ المواجهة مع الشمسوعدمها إلى نصفين، لكلٍّ منهما مشرقومغرب، فحينما تشرق على أحد النصفين تغربعن النصف الآخر وبالعكس، فمن ثمَّ كان لهامشرقان ومغربان.والشاهد على ذلك قوله سبحانه: «يَالَيْتَبَيْنِى وَبَيْنَكَ بُعْدَالْمَشْرِقَيْنِ» (الزخرف: 38) الظاهر فيأنَّ هذا أكثر بعداً وأطول مسافةً بيننقطتي الأرض، إحداهما مشرق لهذا النصف،والاُخرى مشرق للنصف الآخر.وعليه فإذا كان الهلال قابلاً للرؤية فيأحد النصفين حُكم بأنَّ هذه اللّية أوَّلالشهر بالإضافة إلى سَكنة هذا النصفالمشتركين في أنَّ هذه اللّيلة ليلة لهم،وإن اختلفوا من حيث مبدأ اللّيلةومنتهاها... -إلى أن قال:فمقتضى هذه الروايات الموافقة للاعتبارعدم كون المدار على اتّحاد الاُفق، ولانرى أيَّ مقتضٍ لحملها على ذلك، إذ لميذكر أيّ وجه لهذا التقييد عدا قياس أمرالهلال بأوقات الصلوات الّذي عرفت ضعفه،وأنَّه مع الفارق الواضح بما لا مزيد عليه.ويؤكده ما ورد في دعاء صلاة يوم العيد منقوله عليه السلام: «أسألك بحقّ هذا اليومالّذي جعلته للمسلمين عيداً» فإنَّه يعلممنه بوضوح أنَّ يوماً واحداً شخصيّاً يشارإليه بكلمة (هذا) هو عيد لجميع المسلمينالمتشتِّتين في أرجاء المعمورة علىاختلاف آفاقها، لا لخصوص بلدٍ دون آخر.وهكذا الآية الشريفة الواردة في ليلةالقدر وأنَّها خير من ألف شهر، وفيها يفرقكلُّ أمرٍ حكيم، فإنَّها ظاهرة في أنَّهاليلة واحدة معيَّنة ذات أحكام خاصَّةلكافَّة الناس وجميع أهل العالم، لا أنَّلكلِّ صقع وبقعة ليلة خاصّة مغايرة لبقعةاُخرى من بقاع الأرض (مستند العروة الوثقى«كتاب الصوم»: 2/118 - 122).(157). تفسير نمونه: 27/192.(158). الإقبال: 1/61.(159). الأمالي للصدوق: 747.(160). جامع الأخبار: 109/195، بحار الأنوار:1/203/21. انظر تمام الحديث في المصدر.(161). انظر: العلم والحكمة في الكتابوالسنة: 218 «فضل طلب العلم على العبادة».(162). لتوضيح هذه النقطة والّتي تليهاأكثر، انظر: العلم والحكمة في الكتابوالسنة: 223 «تنبيهات حول فضل العلم علىالعبادة».(163). انظر: العلم والحكمة في الكتابوالسنة: 145 - 154 «مبادئ الإلهام».(164). عمد عدد من العلماء الأجلّاء علىإنهاء مؤلفاتهم المعروفة في ليلة القدر،كما حصل للشيخ محمّد حسن صاحب الجواهر-رضوان اللَّه عليه الّذي أنهى العمل علىكتابه الجليل ليلة الثالث والعشرين من شهررمضان. وكذلك فعل الحكيم السبزواري الّذيانتهى من وضع مؤلفه في يوم الثالثوالعشرين من شهر رمضان عام 1261ق. الأمر نفسهنلمسه عند المفسر القرآني البارزالعلّامة الطباطبائي الّذي ختم تفسيرهالقيّم «الميزان في تفسير القرآن» فيالثالث والعشرين من شهر رمضان سنة 1392ق.أمّا بشأن كاتب هذه السطور الّذي يفخربخدمة أحاديث أهل البيت عليهم السلاموالعناية بها، فقد انتهيت من العمل بكتاب«ميزان الحكمة» في الثالث والعشرين من شهررمضان سنة 1405ق، بفضل اللَّه ومنّته.(165). الخصال: 508/1 عن محمّد بن مسلم، بحارالأنوار: 97/15/28.(166). الكافي: 4/153/2.(167). في بحار الأنوار: «تحييهما».(168). الهداية: 196، بحار الأنوار: 97/8/11.(169). الكافي: 3/40/2، تهذيب الأحكام: 1/104/270،كتاب من لا يحضره الفقيه: 1/79/176 كلّها عنسماعةبن مهران.(170). فضائل الأشهر الثلاثة: 137/147.(171). تهذيب الأحكام: 1/373/1142، قرب الإسناد:167/613 و ح 614 عن عبداللَّه بن بكير نحوه،بحارالأنوار: 97/12/17.(172). الكافي: 4/154/4، كتاب من لا يحضرهالفقيه: 2/155/2015 كلاهما عن محمّد بن مسلم.(173). الإقبال: 1/345، بحار الأنوار: 98/145/3.(174). مستدرك الوسائل: 7/458/8652 نقلاً عن القطبالراوندي في لبّ اللباب.(175). في روضة الواعظين: «يحثّ عليه ولايحتّمه».(176). فضائل الأشهر الثلاثة: 136/144، روضةالواعظين: 382.(177). دعائم الإسلام: 1/281، بحار الأنوار:97/9/12.(178). فضائل الأشهر الثلاثة: 118/114، الإقبال:1/385 كلاهما عن الحسن بن عبّاس عن الإمامالجواد عن آبائه عليهم السلام وص 346،بحار الأنوار: 98/146/3 و ص 168/5.(179). دعائم الإسلام: 1/281، بحار الأنوار:97/9/12.(180). أدنف المريض ودَنِف: ثقل بالمرض ودنامن الموت (مجمع البحرين: 1/612).(181). الأمالي للطوسي: 676/1428، بحار الأنوار:97/4/4.(182). فضائل الأشهر الثلاثة: 137/146 عن ابن أبيعمير، الدعوات: 288/25، روضة الواعظين: 382،بحار الأنوار: 83/128/84.(183). فضائل الأشهر الثلاثة: 103/91.(184). الكافي: 4/155/5، الخصال: 519/5، بحارالأنوار: 97/16/29.(185). الإقبال: 1/366، بحار الأنوار: 98/157/4.(186). كذا في المصدر مضمراً.(187). تهذيب الأحكام: 3/58/199، الأمالي للطوسي:689/1465، بحار الأنوار: 97/3/4.(188). المعجم الأوسط: 3/66/2500، المصنّف لابنأبي شيبة: 7/26/6 من دون إسنادٍ إليه صلّىالله عليه وآله ؛ مستدرك الوسائل: 7/458/8654نقلاً عن القطب الراوندي في لبّ اللبابوكلاهما نحوه.(189). سنن الترمذي: 5/534/3513، سنن ابن ماجة:2/1265/3850، عمل اليوم والليلة للنسائي: 499/872،مسند ابن حنبل: 9/526/25439، المستدرك علىالصحيحين: 1/712/1942، الدعاء للطبراني: 285/916،شُعب الإيمان: 3/338/3700، كنز العمّال: 2/90/3279.(190). في المصدر: «بكينونته»، والتصحيح منالبحار.(191). الإقبال: 1/382، بحار الأنوار: 98/165/5 وفيه«دعاء عليّ بن الحسين عليهما السلام ».(192). الداخر: الصاغر الذليل (مجمع البحرين:1/581).(193). المصباح للكفعمي: 779، البلد الأمين:203، الإقبال: 1/348 من دون إسنادٍ إلى المعصوموذكره في الليلة التاسعة عشرة خاصّة، بحارالأنوار: 98/121/2 و ص 147/3.(194). الإقبال: 1/381 و ص 348 من دون إسنادٍ إلىالمعصوم، بحار الأنوار: 98/164/5.(قال السيّدقدس سره في ذيل الدعاء: أقول:وهذا الدعاء ذكره ابن أبي قرّة في دعاءليلة ثلاث وعشرين، وأورد حديثاً عن عُمربن يزيد عن أبي عبداللَّه عليه السلام:أنّ هذا الدعاء من أدعية ليلة القدر.(195). هود: 75.(196). الممتحنة: 8.(197). الإقبال: 1/384.(198). الإقبال: 1/346 عن حريز بن عبداللَّهالسجستاني، الكافي: 2/629/9 عن زرارة وفيه «فيالثلث الثاني» بدل «في ثلاث ليال»،المقنعة: 190 من دون إسنادٍ إلى المعصوم،الدعوات: 206/560 عن زرارة عن الإمام الصادقعليه السلام، بحار الأنوار: 98/146 و ج 97/4/5.(199). الإقبال: 1/346، بحار الأنوار: 98/146 وانظرالأمالي للطوسي: 292/567 و جمال الاُسبوع: 81.(200). الإقبال: 1/347 عن عليّ بن يقطين، بحارالأنوار: 98/146.(201). تهذيب الأحكام: 6/49/111، المزار للمفيد:54/1، كامل الزيارات: 341/576، الإقبال: 1/384كلّها عن أبي الصباح الكناني، بحارالأنوار: 98/166/5.(202). الإقبال: 1/383، بحار الأنوار: 98/166 و ج101/99/30.(203). الأمالي للطوسي: 150/247 عن أبي هريرة،فضائل الأشهر الثلاثة: 105/94 عن ابن عبّاس،بحار الأنوار: 97/17/35؛ صحيح البخاري: 2/672/1802 وص 709/1910، صحيح مسلم: 1/524/175، سننأبي داود:2/49/1372، سنن الترمذي: 3/67/683، سنن النسائي:4/157، السنن الكبرى: 4/505/8523 كلّها عن أبيهريرة وفيها «قام» بدل «صلّى».(204). صحيح البخاري: 1/22/35، صحيح مسلم: 1/524/176وفيه «من يقم ليلة القدر فيوافقها...»،السننالكبرى: 4/505/8524 وفيه «من يقم ليلةالقدر فيوافها...» وكلّها عن أبي هريرة،كنز العمّال: 8/544/24087.(205). الإقبال: 1/344، بحار الأنوار: 98/144/3.(206). قال الشيخ الحرّ العامليرحمه اللهفي وسائله: إنّ هذه المئة ركعة يحتمل كونهامن جملة الألف، ويحتمل عدم التداخل (وسائلالشيعة: 8/21).(207). فضائل الأشهر الثلاثة: 137/147.(208). الكافي: 4/156/2، تهذيب الأحكام: 3/58/201،كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/159/2029، الأماليللطوسي: 690/1467، بحار الأنوار: 97/2/4.(209). أثبتنا ما بين المعقوفين من الخصالوكتاب من لا يحضره الفقيه.(210). الكافي: 4/155/4، تهذيب الأحكام: 3/62/210،كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/156/2019، الخصال:519/6 كلّها عن سليمان الجعفري، بحارالأنوار: 97/16/30.(211). الإقبال: 1/344، بحارالأنوار: 98/144/3.(وزاد السيّد ابن طاووسقدس سره في ذيلكلامه: ورأيت حديثاً -في الأصل الّذي فيالمجلّد الكتاب الّذي أوّله الرسالةالعزّيّة في فضلها.(212). مسارّ الشيعة: 25.(213). الإقبال: 1/359، بحارالأنوار: 81/19/25 و ج98/151/4.(214). الإقبال: 1/356، بحارالأنوار: 98/149/4.(215). مسارّ الشيعة: 26.(216). الإقبال: 1/366، بحارالأنوار: 98/157/4.(217). الإقبال: 1/375، تهذيب الأحكام: 4/331/1035مضمراً، بحارالأنوار: 81/20/25 و ج 98/160/5.(218). دعائم الإسلام: 1/282، بحارالأنوار:97/10/12.(219). الإقبال: 1/375، بحارالأنوار: 98/160/5؛المصنّف لابن أبي شيبة: 2/397/29، المصنّفلعبدالرزّاق: 4/249/7686 وفيهما «إنّ ابن عبّاسكان يرشّ...».(220). دعائم الإسلام: 1/282، بحارالأنوار:97/10/12.(221). الإقبال: 1/386، بحارالأنوار: 98/169/5.(222). كذا في المصدر، وفي الإقبال وروضةالواعظين: «يجعل فيها من رفقاء...».(223). فضائل الأشهر الثلاثة: 138/148، الإقبال:1/386 كلاهما عن جابربن يزيد الجعفي، روضةالواعظين: 382، بحارالأنوار: 98/168/5.(224). الهداية: 197، بحارالأنوار: 97/9/11.(225). الإقبال: 1/358 عن أحمد بن محمّد بن أبينصر، بحارالأنوار: 98/151/4.(226). الإقبال: 1/383 عن عبدالعظيم الحسنيّ،بحارالأنوار: 98/166/4.(227). تهذيب الأحكام: 3/100/261، ثواب الأعمال:136/1، المقنعة: 313، مصباح المتهجّد: 577 وص628كلّها عن أبي بصير، الإقبال: 1/381،بحارالأنوار: 97/19/42 و ج 98/165.(228). الإقبال: 1/386، بحارالأنوار: 98/168/5.(229). الإقبال: 1/382، مصباح المتهجّد: 628،تهذيب الأحكام: 3/100/262 وفيه «يخصُّ به» بدل«يختصّ»، المقنعة: 313 والثلاثة الأخيرة من«لو قرأ رجل...» وعن أبي يحيى الصنعاني عنالإمام الصادق عليه السلام.(230). تهذيب الأحكام: 3/100/260 عن مرازم عن رجل،مصباح المتهجّد: 577 من دون إسناد إلىالمعصوم.(231). مصباح المتهجّد: 630/709، الكافي: 4/161/4،تهذيب الأحكام: 3/103/265 وفيه «الصادقين» بدل«الصالحين» وكلاهما نحوه، المزار الكبير:611، فلاح السائل: 113/53، مختصر بصائرالدرجات: 193، المصباح للكفعمي: 779 وفيه«محمّد بن الحسن المهدي» بدل «فلان بنفلان».(232). الإقبال: 1/191، بحارالأنوار: 97/349.(233). الإقبال: 1/351 عن هشام بن الحكم،بحارالأنوار: 98/149.(234). تهذيب الأحكام: 4/331/1033، الإقبال: 1/351كلاهما عن هشام بن الحكم، بحارالأنوار:98/121/1.(235). الأمالي للصدوق: 751/1009، بحارالأنوار:97/11/16.(236). الإقبال: 1/350.