شهر الله نسخه متنی
لطفا منتظر باشید ...
«192»الإِخوانِ، وإفطارِهِم مَعَكَ بِمايُمكِنُكَ؛ فَإِنَّ في ذلِكَ ثَواباًعَظيماً وأجراً كَبيراً. (225)وانظر: ص 174 (ما ينبغي عند الإفطار /الصدقة).ص 107، ح 224.2/4
كَثرَةُ تِلاوَةِ القُرآنِ
2/4 - 1
فَضلُ التِّلاوَةِ وَالحَثُّ عَلَيه
444. رسول اللَّه صلّى الله عليه وآله - فيآدابِ شَهرِ رَمَضانَ -: أكثِروا فيهِ مِنتِلاوَةِ القُرآنِ. (226)445. عنه صلّى الله عليه وآله: مَن قَرَأَآيَةً في رَمَضانَ أو سَبَّحَ كانَ لَهُمِنَ الفَضلِ عَلى غَيرِهِ كَفَضليعَلى اُمَّتي، فَطوبى لِمَن أدرَكَرَمَضانَ! ثُمَّ طوبى لَهُ! (227)446. الإمام الباقر عليه السلام: لِكُلِّشَيءٍ رَبيعٌ، ورَبيعُ القُرآنِ شَهرُرَمَضانَ. (228)447. الإقبال: اِعلَم أَنُّهُ مَن بَلَغَفَضلُ اللَّهِ عَلَيهِ إلى أن يَكونَمُتَصَرِّفاً فِي العِباداتِالمَندوباتِ بِأَمرٍ يَعرِفُهُ فيسِرِّهِ فَيَعتَمِدُ عَلَيهِ، فَإِنَّهُيَكونُ مِقدارُ قِراءَتِهِ في شَهرِرَمَضانَ بِقَدرِ ذلِكَ البَيانِ، وَأمّامَن كانَ مُتَصَرِّفاً فِي القِراءَةِبِحَسَبِ الأَمرِ الظّاهِرِ فِيالأَخبارِ، فَإِنَّهُ بِحَسَبِ مايَتَّفِقُ لَهُ مِنَ التَّفَرُّغِوَالأَعذارِ.فَإِذا لَم يَكُن لَهُ عائِقٌ عَنِاستِمرارِ القِراءَةِ في شَهرِالصِّيامِ، فَليَعمَل ما رُوِيَ