شهر الله نسخه متنی
لطفا منتظر باشید ...
«340»مِئَةَ مَرَّةٍ «قُلْ هُوَ اللَّهُأَحَدٌ» وَالِاثنَتَينِ الأَخيرَتَينِخَمسينَ مَرَّةً «قُلْ هُوَ اللَّهُأَحَدٌ» غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ذُنوبَهُولَو كانَت مِثلَ زَبَدِ البَحرِ، ورَملِعالِجٍ (4)، وعَدَدِ نُجومِ السَّماءِ،ووَرَقِ الشَّجَرِ في أسرَعَ مِن طَرفَةِعَينٍ، مَعَ ما لَهُ عِندَ اللَّهِ مِنَالمَزيدِ.ومَن صَلّى لَيلَةَ سِتَّ عَشرَةَ مِنشَهرِ رَمَضانَ اثنَتَي عَشرَةَ رَكعَةً،يَقرَأُ في كُلِّ رَكعَةٍ «الحَمدَ»مَرَّةً، و «أَلْهَلاكُمُ التَّكَاثُرُ»اِثنَتَي عَشرَةَ مَرَّةً، خَرَجَ مِنقَبرِهِ وهُوَ رَيّانُ (5) يُناديبِشَهادَةِ أن لا إلهَ إلَّا اللَّهُ،حَتّى يَرِدَ القِيامَةَ، فَيُؤمَرَبِهِ إلَى الجَنَّةِ بِغَيرِ حِسابٍ.ومَن صَلّى لَيلَةَ سَبعَ عَشرَةَ مِنشَهرِ رَمَضانَ رَكعَتَينِ، يَقرَأُ فِيالاُولى: ما تَيَسَّرَ بَعدَ «فاتِحَةِالكِتابِ»، وفِي الثّانِيَةِ: مِئَةَمَرَّةٍ «قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ»وقالَ: «لاإلهَ إلَّا اللَّهُ» مِئَةَمَرَّةٍ،أعطاهُ اللَّهُ ثَوابَ ألفِ ألفِحَجَّةٍ وألفِ عُمرَةٍ، وألفِ غَزوَةٍ.ومَن صَلّى لَيلَةَ ثَمانِيَ عَشرَةَمِن شَهرِ رَمَضانَ أربَعَ رَكَعاتٍ،يَقرَأُ في كُلِّ رَكعَةٍ «الحَمدَ»، و«إِنَّآ أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ»خَمساً وعِشرينَ مَرَّةً، لَم يَخرُجمِنَ الدُّنيا حَتّى يُبَشِّرَهُمَلَكُ المَوتِ بِأَنَّ اللَّهَ تَعالىعَنهُ راضٍ غَيرُ غَضبانَ.ومَن صَلّى لَيلَةَ تِسعَ عَشرَةَ مِنشَهرِ رَمَضانَ خَمسينَ رَكعَةً، يَقرَأُفي كُلِّ رَكعَةٍ «الحَمدَ» مَرَّةً، و«إِذَا زُلْزِلَتِ» خَمسينَ مَرَّةً،لَقِيَ اللَّهَ يَومَ القِيامَةِ كَمَنحَجَّ مِئَةَ حَجَّةٍ، واعتَمَرَ مِئَةَعُمرَةٍ، وقَبِلَ اللَّهُ مِنهُ سائِرَعَمَلِهِ.ومَن صَلّى لَيلَةَ عِشرينَ مِن شَهرِرَمَضانَ ثَمانِيَ رَكَعاتٍ، يَقرَأُفيها ما شاءَ، غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ماتَقَدَّمَ مِن ذَنبِهِ وما تَأَخَّرَ.ومَن صَلّى لَيلَةَ إحدى وعِشرينَ مِنشَهرِ رَمَضانَ ثَمانِيَ رَكَعاتٍ،فُتِّحَت لَهُ سَبعُ سَماواتٍ،وَاستُجيبَ لَهُ الدُّعاءُ مَعَ ما لَهُعِندَ اللَّهِ مِنَ المَزيدِ.