(1). فضائل الأشهر الثلاثة: 140/150، بحارالأنوار: 96/347/13 نقلاً عن القطب الراوندي فيالنوادر؛ صحيح ابن خزيمة: 3/189/1885، المعجمالأوسط: 5/158/4935 كلّها عن أنس. وانظر ص 43 ح 48.(2). فضائل الأشهر الثلاثة: 140/151 عن ابنمسعود، بحار الأنوار: 96/346/12 نقلاً عن القطبالراوندي في النوادر نحوه؛ صحيح ابنخزيمة: 3/190/1886، المعجم الكبير: 22/389/967،شُعَب الإيمان: 3/313/3634 كلّها عن أبي مسعودالغفاري، مسند أبي يعلى: 5/124/5251 عن ابنمسعود، كنزالعمّال: 8/476/23715.(3). ثواب الأعمال: 93/12، فضائل الأشهرالثلاثة: 81/63، الأمالي للصدوق: 103/79، روضةالواعظين: 375 كلّها عن ابن عبّاس، بحارالأنوار: 8/183/147.(4). فضائل الأشهر الثلاثة: 95/78 عن محمّد بنأبي عمير عن غير واحد عن الإمام الصادقعليه السلام، بحار الأنوار: 96/340/5.(5). فضائل الأشهر الثلاثة: 77/61، الأماليللصدوق: 84/4، عيون أخبار الرضا عليه السلام:1/295/53، الإقبال: 1/26 كلّها عن الحسن بن عليّبن فضّال عن الإمام الرضا عن آبائه عليهمالسلام، بحار الأنوار: 96/356/25. انظر تمامهفي ص101 ح 218.(6). فضائل الأشهر الثلاثة: 107/101 عن مسعدةالربعي عن الإمام الصادق عن أبيه عنآبائه عليهم السلام. انظر تمامه في ص110ح 230.(7). حبا فلاناً: أعطاه بلا جزاء ولا منّ،وحاباه: اختصّه (القاموس المحيط: 4/315).(8). السبيل: الطريق (النهاية: 2/338). وسبّلالشيء: أباحه، كأنّه جعل إليه طريقاًمطروقاً.(9). التمحيص: الابتلاء والاختبار. وتمحيصالذنوب: تطهيرها (تاج العروس: 9/359 و360).(10). الصحيفة السجّاديّة: 165 الدعاء 44،مصباح المتهجّد: 607/695، الإقبال: 1/111 كلاهمانحوه. انظر تمامه في ص 131 ح 258.(11). الصحيفة السجّاديّة: 171 الدعاء 45،مصباح المتهجّد: 642/718، الإقبال: 1/422 كلاهمانحوه، المزار الكبير: 619، البلد الأمين: 480،المصباح للكفعمي: 845، بحار الأنوار: 98/172/1.انظر تمامه في ص480 ح765.(12). الكافي: 2/617/2 وج 4/154/1، تهذيب الأحكام:3/64/215 كلّها عن عليّ بن أبي حمزة.(13). فضائل الأشهر الثلاثة: 44/20، الأماليللصدوق: 71/38 كلاهما عن العلاء بن يزيد عنالإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام،تحف العقول: 419 عن الإمام الرضا عليهالسلام عنه صلّى الله عليه وآله،الإقبال: 3/293 عن الإمام الصادق عن آبائهعليهم السلام عنه صلّى الله عليه وآله،روضة الواعظين: 441، دعائم الإسلام: 1/283،بحار الأنوار: 97/68/4.(14). كنز العمّال: 8/466/23685 نقلاً عن ابنعساكر وج 12/323/35216 نقلاً عن الديلمي وكلاهماعن عائشة.(15). ثواب الأعمال: 84/5، النوادر للأشعري: 17/2كلاهما عن إسماعيل بن أبي زياد عن الإمامالصادق عليه السلام، فضائل الأشهرالثلاثة: 58/37 عن إسماعيل بن أبي زياد عنالإمام الصادق عن آبائه عليهم السلامعنه صلّى الله عليه وآله، الجعفريّات: 58،النوادر للراوندي: 134/174 كلاهما عن الإمامالكاظم عن آبائه عليهم السلام عنه صلّىالله عليه وآله، بحار الأنوار: 97/75/26.(16). المقنعة: 373، مسارّ الشيعة: 56، مصباحالمتهجّد: 797.(17). فضائل الأشهر الثلاثة: 77/61، الأماليللصدوق: 84/4، عيون أخبار الرضا عليه السلام:1/295/53، الإقبال: 1/26 كلّها عن الحسن بن عليّبن فضّال عن الإمام الرضا عن آبائه عليهمالسلام، بحار الأنوار: 96/356/25. انظر تمامهفي ص101 ح 218.(18). نُجُب: جمع نجيب؛ وهو الفاضِل من كلّحيوان. وقد نَجُب: إذا كان فاضلاً نفيساًفي نوعه (النهاية: 5/17).(19. مستدرك الوسائل: 4/22/4079 نقلاً عن تفسيرأبي الفتوح الرازي.(20). فضائل الأشهر الثلاثة: 108/101 عن مسعدةالربعي عن الإمام الصادق عن أبيه عنآبائه عليهم السلام. انظر تمامه في ص110ح 230.(21). فضائل الأشهر الثلاثة: 123/130 عن زياد بنالمنذر.(22). شرح الأخبار: 1/223/207، الفضائل: 125 كلاهماعن سلمان، بحار الأنوار: 40/54/89؛ فضائلالأوقات للبيهقي: 89/205، شُعَب الإيمان:3/314/3637 وص 355/3755 كلّها عن أبي سعيد الخدري،كنز العمّال: 8/482/23734.(23). فضائل الأشهر الثلاثة: 110/102 عنعبداللَّه بن عامر عن أبيه.(24). الإقبال: 1/193 عن السكوني عن الإمامالصادق عن آبائه عليهم السلام، بحارالأنوار: 97/350.(25). الإرشاد: 1/14، إعلام الورى: 1/310،المناقب لابن شهرآشوب: 2/271، روضة الواعظين:150 كلّها عن الأصبغ بن نباتة، بحارالأنوار:41/315/40.(26). الإقبال: 1/32 عن هشام بن سالم، بحارالأنوار: 58/376/7.(27). تهذيب الأحكام: 4/333/1046، الإقبال: 1/31.(28). التوبة: 36.(29). «غرّة الشهور» أي أوّلها، قال فيالنهاية: غُرّة كلّ شيء: أوّله. وقد وردفي الأخبار أنّ أوّل السنة شهر رمضان، أوالمراد بها أفضلها وأكملها كما قال فيالنهاية: كلّ شيء ترفع قيمته فهو غرّة.والغرّة أيضاً: البياض، فيحتمل ذلك أيضاً؛ أي منوّر بالأنوار المعنويّة، والأوّلأظهر (بحار الأنوار: 58 / 376).(30). الكافي: 4/65/1، تهذيب الأحكام: 4/192/546،فضائل الأشهر الثلاثة: 87/66، الأماليللصدوق: 118/105، الإقبال: 1/31، كتاب من لايحضره الفقيه: 2/99/1843، بحار الأنوار: 58/376/9.(31). الكافي: 4/72/3، تهذيب الأحكام: 3/106/266،كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/102/1848، بحارالأنوار: 58/376/8. انظر تمامه في «أدعية دخولشهر رمضان» ص 141 ح 261.(32). تهذيب الأحكام: 4/152/422، الأمالي للمفيد:112/2 و301/1، الأمالي للطوسي: 74/108 وص149/246كلّها عن أبي هريرة، بحار الأنوار: 97/17/34؛سنن النسائي: 4/129، مسند ابن حنبل: 3/8/7151 وص412/9502، المصنّف لابن أبي شيبة: 2/419/1 كلّهاعن أبي هريرة.(33). سنن أبي داود: 2/54/1387، السنن الكبرى:4/506/8526. وانظر ص403 ح 613.(34). يعني أشدّ الناس مسألةً عنها.(35). مسند ابن حنبل: 8/117/21555، المستدرك علىالصحيحين: 1/603/1596 وج 2/578/3960، السنن الكبرى:4/505/8525.(36). البقرة: 185.(37). الكافي: 2/629/6 عن حفص بن غياث عن الإمامالصادق عليه السلام.(38). عيون أخبار الرضا عليه السلام: 2/116/1،علل الشرايع: 270 كلاهما عن الفضل بن شاذان،بحار الأنوار: 6/80/1.(39). البيت المعمور: قيل: هو في السماءحِيال الكعبة، ضجّ من الغرق، فرفعه اللَّهإلى السماء وبقيَ اُسُّه، يدخله كلّ يومسبعون ألف ملك، ثمّ لا يعودون إليه.والمعمور: المأهول، وعُمرانُه: كثرة غاشيهمن الملائكة (مجمعالبحرين: 2/1269).(40). الكافي: 2/628/6، فضائل الأشهر الثلاثة:87/67، الأمالي للصدوق: 119/106، تفسير القمي:1/66، تفسير العيّاشي: 1/80/184 عن إبراهيم،بحار الأنوار: 97/25/61.(41). الكافي: 2/629/6 عن حفص بن غياث، تفسيرالعيّاشي: 1/80/184 عن إبراهيم وفيه «لأربعوعشرين من رمضان» بدل «في ثلاث وعشرين...»وكلاهما عن الإمام الصادق عليه السلام،بحارالأنوار: 97/25/61؛ السنن الكبرى:9/317/18649، المعجم الأوسط: 4/111/3740، تفسيرالطبري: 2/الجزء الثاني/145، أسباب نزولالقرآن: 20/14 كلّها عن واثلة بن الأسقعوفيها «لأربع وعشرين خلت» بدل «في ثلاثوعشرين»، كنز العمّال: 2/16/2962.(42). في المصدر «اثني» والتصحيح من بحارالأنوار.(43). الكافي: 4/157/5، تهذيب الأحكام: 4/194/552،كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/159/2026 كلّهاعنأبي بصير، المقنعة: 309 وليس فيه «ونزلالزبور في ليلة ثماني عشرة مضت من شهررمضان»، بحارالأنوار: 11/59/64.(44). الفردوس: 2/60/2339، كنز العمّال: 8/466/23688نقلاً عن محمّد بن منصور السمعاني وابنمندة في أماليهما، الدرّ المنثور: 1/444نقلاً عن ابن مردويه وكلّها عن أنس.(45). مستدرك الوسائل: 7/484/8710 نقلاً عن القطبالراوندي في لبّ اللباب؛ كنز العمّال:8/591/24293 نقلاً عن أبي الشيخ في الثوابوالديلمي عن أنس.(46). الدرّ المنثور: 1/444 نقلاً عن ابنمردويه والأصبهاني.(47). أي تصديقاً باللَّه وبوعده (مجمعالبحرين: 1/81).(48). أي طلباً لوجه اللَّه وثوابه.والاحتساب في الأعمال الصالحة وعندالمكروهات: هو البدار إلىطلب الأجرفوتحصيله بالتسليم والصبر، أو باستعمالأنواع البرّ، والقيام بها على الوجهالمرسوم فيها؛ طلباً للثواب المرجوّ منها(النهاية: 1/382).(49). سنن الترمذي: 3/67/683، صحيح البخاري:2/672/1802، صحيح مسلم: 1/524/175، سنن أبي داود:2/49/1372 وليس فيها «وقامه»، فضائل الأوقاتللبيهقي: 40/57 كلّها عن أبي هريرة؛ فضائلالأشهر الثلاثة: 105/94 عن ابن عبّاس وص 142/154وليس فيه ذيله، الأمالي للطوسي: 150/247كلاهما عن أبي هريرة وليس فيهما «وقامه»،بحار الأنوار: 96/366/42 وج97/17/35.(50). تهذيب الأحكام: 4/152/421 عن عبد الرحمن بنعوف عن أبيه، عوالي اللآلي: 3/132/1،بحارالأنوار: 96/375/63.(51). ثواب الأعمال: 102/1 عن أنس، بحارالأنوار: 90/363/15؛ المعجم الأوسط: 6/57/5784 عنأبيهريرة، كنز العمّال: 8/482/23733.(52). الدعوات: 207/561، بحار الأنوار: 97/5/5.(53). مسند ابن حنبل: 1/413/1688، سنن ابن ماجة:1/421/1328، سنن النسائي: 4/158، مسند أبييعلى:1/395/862 كلّها عن عبد الرحمن بن عوف نحوه؛مستدرك الوسائل: 7/397/8516 نقلاً عن القطبالراوندي في النوادر عن عبد الرحمن عنأبيه عنه صلّى الله عليه وآله وفيه «شهرفرض اللَّه صيامه وسنّ قيامه...».(54). مسند ابن حنبل: 4/110/11524، صحيح ابن حبّان:8/220/3433، السنن الكبرى: 4/501/8505، مسند أبييعلى: 2/19/1053 كلّها عن أبي سعيد الخدري،الزهد لابن المبارك (الملحقات): 24/98 عن عطاءبن يسار، كنز العمّال: 8/481/23727؛ فضائلالأشهر الثلاثة: 131/138 عن أبي سعيد الخدري.(55). مستدرك الوسائل: 7/370/8443 نقلاً عن القطبالراوندي في لبّ اللباب.(56). المعجم الكبير: 8/261/8016 عن أبي اُمامة،كنز العمّال: 8/466/23686 نقلاً عن ابن أبيالدنيا في فضل رمضان عن أبي هريرة وج7/318/19056.(57). مستدرك الوسائل: 7/400/8524 نقلاً عن القطبالراوندي في لبّ اللباب؛ المعجم الكبير:6/38/5445 عن أبي سعيد الخدري وفيه «صيام» بدل«إنّ»، كنز العمّال: 8/482/23736.(58). صحيح مسلم: 1/209/16، مسند ابن حنبل:3/362/9208، السنن الكبرى: 10/315/20759 كلّها عن أبيهريرة، كنز العمّال: 7/284/18894.(59). صحيح البخاري: 1/22/37 وج 2/707/1904، صحيحمسلم: 1/523/173، سنن أبي داود: 2/49/1371، سننالترمذي: 3/172/808، سنن ابن ماجة: 1/420/1326 كلّهاعن أبي هريرة.(60). في المصادر الاُخرى «في أوّل ليلة».(61). فضائل الأوقات للبيهقي: 43/66، شعبالإيمان: 3/309/3621، صحيح ابن خزيمة: 3/189/1885،المعجم الأوسط: 5/158/4935 كلاهما نحوه؛ فضائلالأشهر الثلاثة: 140/150، بحار الأنوار: 96/347/13نقلاً عن القطب الراوندي في النوادر.(62). النوادر للأشعري: 18/2 عن إسماعيل بن أبيزياد عن الإمام الصادق عليه السلام،بحار الأنوار: 96/381/6.(63). قال البيهقي في فضائل الأوقات:والمراد بالعدد المذكور في مثل(ه) عندعلمائنا الكثرة دون أعيان العدد المذكورفي الخبر، وكلّ ذلك - واللَّه أعلم - فيمنعرف حدود هذا الشهر وحفظ حقوقه.(64). شُعَب الإيمان: 3/303/3604، فضائل الأوقاتللبيهقي: 44/69 كلاهما عن الحسن، كنزالعمّال: 8/479/23719.(65). مستدرك الوسائل: 7/484/8710 نقلاً عن القطبالراوندي في لبّ اللباب.(66). الفطرة: المرَّةُ من الإفطار.(67). فضائل الأوقات للبيهقي: 44/67 عن أبياُمامة.(68). الكافي: 4/68/7، تهذيب الأحكام: 4/193/551،كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/98/1838، الأماليللصدوق: 113/91 كلّها عن محمّد بن مروان، بحارالأنوار: 96/362/31.(69). الإقبال: 1/28 عن محمّد بن مروان،المصباح للكفعميّ: 836 نحوه.(70). الكافي: 4/67/4، تهذيب الأحكام: 3/58/198 وج4/153/423، كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/95/1831،الخصال: 259/135، ثواب الأعمال: 91/7 كلّها عنأبي الورد عن الإمام الباقر عليه السلام،بحارالأنوار: 96/342/6؛ صحيح ابن خزيمة:3/192/1887، شُعب الإيمان: 3/306/3608 كلاهما عنسلمان وفيهما «وآخره عتق من النار»، كنزالعمّال: 8/477/23714.(71). فضائل الأشهر الثلاثة: 142/153 عن أبيهريرة.(72). الغُلّ: القيد، أي تقيَّد وتُمنَعممّا تريد. والمَرَدة: جمع مارد؛ وهوالعاتي الشديد (مجمع البحرين: 2/1331 وج 3/1686).(73). الكافي: 4/67/6، تهذيب الأحكام: 4/193/550وليس فيه «وأبواب الجنان»، كتاب من لايحضره الفقيه: 2/97/1833، ثواب الأعمال: 89/2،فضائل الأشهر الثلاثة: 80/62 كلّها عن جابرعن الإمام الباقر عليه السلام، بحارالأنوار: 96/360/27.(74). صُفِّدت أي شُدَّت واُوثقت بالأغلال.والصَّفْد والصِّفاد: القَيد (النهاية: 3 /35).(75). صحيح مسلم: 2/758/1، الموطّأ: 1/311/59، سننالنسائي: 4/126، مسند ابن حنبل: 3/277/8692، السننالكبرى: 4/339/7906 كلّها عن أبي هريرة، كنزالعمّال: 8/461/23662؛ فضائل الأشهر الثلاثة:141/152 عن أبي سهل نافع بن مالك عن أبيه عنالإمام الباقر عليه السلام عنه صلّىالله عليه وآله.(76). فضائل الأوقات للبيهقي: 37/45، سننالنسائي: 4/129 وفيه «وتغلّ فيه مردةالشياطين»، مسند ابن حنبل: 3/8/7151 وص412/9502،المصنّف لابن أبي شيبة: 2/419/1؛ تهذيبالأحكام: 4/152/422 وليس فيه «وتغلق فيه أبوابالجحيم»، الأمالي للمفيد: 112/2 وص 301/1 كلّهاعن أبي هريرة نحوه، بحارالأنوار: 96/366/41.(77). بحار الأنوار: 96/348/51 نقلاً عن القطبالراوندي في النوادر، الأمالي للمفيد:230/3، فضائل الأشهر الثلاثة: 126/133؛ شعبالإيمان: 3/335/3695، فضائل الأوقات للبيهقي:64/29، تاريخ دمشق: 52/291 كلّها عن ابن عبّاسنحوه، كنز العمّال: 8/586/24281.(78). قَصَر عن الأمر وأقصر: انتهى(القاموس المحيط: 2/117).(79). سنن الترمذي: 3/66/682، سنن ابن ماجة:1/526/1642، المستدرك على الصحيحين: 1/421/1532،السنن الكبرى: 4/500/8501، صحيح ابن حبّان:8/222/3435، صحيح ابن خزيمة: 3/188/1883 كلّها عن أبيهريرة، كنز العمّال: 8/462/23664 وص469/23703؛بحار الأنوار: 96/350/20 نقلاً عن القطبالراوندي في النوادر.(80). تاريخ بغداد: 1/284/128 عن ابن عبّاس،فضائل الأوقات للبيهقي: 44/68 وليس فيه«وغلّقت أبواب النار فلا يفتح منها بابواحد الشهر كلّه»، شُعَب الإيمان: 3/304/3606كلاهما عنعبداللَّه بن مسعود، كنزالعمّال: 8/469/23704؛ مستدرك الوسائل: 7/436/8604نقلاً عن درر اللآلي عن ابن مسعود.(81). كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/98/1837، ثوابالأعمال: 90/5، الإقبال: 1/72 وفيهما «سبعة»بدل «سبعين»، بحار الأنوار: 96/371/56؛ كنزالعمّال: 8/583/24274 نقلاً عن الأصبهاني فيالترغيب.(82). يسمّى شهر رجب:الأصَمّ؛ لأنّه كان لايُسمَع فيه حركة قتال ولا نداء مستغيث(مجمع البحرين: 2/1052).(83). «سبعين» منصوب بحذف حرف الجرّ،والأصل: لسبعين ألفاً.(84). الشحناء: العداوة (النهاية: 2/449).(85). عيون أخبار الرضا عليه السلام: 2/71/331 عندارم بن قبيصة عن الإمام الرضا عن آبائهعليهم السلام، بحار الأنوار: 96/366/40 و ج75/188/11.(86). رَمْل عالِج: جبال متواصلة يتّصلأعلاها بالدهناء وأسفلها بنجد، ويتّسعاتّساعاً كثيراً (المصباح المنير: 425).وعوالج الرمال: جمع عالِج؛ وهو ما تراكم منالرمل ودخل بعضه في بعض (النهاية: 3/287).(87). الأمالي للصدوق: 71/38، فضائل الأشهرالثلاثة: 44/20 كلاهما عن العلاء بن يزيد عنالإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام،روضة الواعظين: 441، بحار الأنوار: 96/356/24.(88). الترغيب والترهيب: 2/98/18 نقلاً عنالأصبهاني، كنز العمّال: 8/471/23707 نقلاً عنابن صصري في أماليه وكلاهما عن أبي هريرة.(89). فضائل الأوقات للبيهقي: 40/60، شُعبالإيمان: 3/314/3635 وفيه «مِن شهر رمضانواستغفر» بدل «ومَن شهد رمضان استغفر»وكلاهما عن أبي سعيد الخدري، كنز العمّال:8/470/23706.(90). الخُلوفُ - بضمّ الخاء على الأصحّ،وقيل بفتحها -: هو رائحة الفَم المتغيّر،من قولهم: خَلَفَ فمُ الصائم خُلوفاً: أيتغيّرت رائحة فمه (مجمع البحرين: 1/543).(91). الخصال: 317/101، فضائل الأشهر الثلاثة:90/69 وفيه «إذا عملوا كيف يؤتون اُجورهم»بدل «إذا فرغوا...» وص130/136، الأماليللطوسي: 496/1087 نحوه، بحار الأنوار: 96/364/36وص368/45؛ مسند ابن حنبل: 3/144/7922 عن أبيهريرة نحوه، شُعب الإيمان: 3/303/3603، فضائلالأوقات للبيهقي: 38/47، كنز العمّال: 8/472/23709.(92). فضائل الأوقات للبيهقي: 41/62 عن ابن عمروص 42/63، صحيح ابن خزيمة: 3/190/1886، المعجمالكبير: 22/389/967، شُعب الإيمان: 3/313/3634 كلّهاعن أبي مسعود، كنز العمّال: 8/478/23715؛ فضائلالأشهر الثلاثة: 141/151 عن ابن مسعود؛ بحارالأنوار: 96/346/12 نقلاً عن القطب الراوندي فيالنوادر عن أبي مسعود نحوه.(93). التنجيد: التزيين؛ يقال: بيت منجَّد.ونجوده: ستوره الّتي تعلّق على حيطانه،يزيَّن بها (النهاية: 5/19).(94). كذا في النسخ، والقياس «تبرز». وفيفضائل الأشهر الثلاثة: «فتتزيَّن» (هامشالمصدر).(95). الشُّرَف: جمع شُرفة؛ وهو ما يوضع علىأعالي القصور والمدن (لسان العرب: 9/171).(96). يجير غيرَه: أي يؤمنه ممّا يخاف.واستجاره: طلب منه أن يحفظه فأجاره(المصباح المنير: 114). وفي بحارالأنوار:«لاُجيرنّكم». ومعناه كسابقه. وفيالإقبال: «لآجرتكم». قال الفيّومي: آجرَه:إذا أثابه (المصباح المنير: 5). وفي فضائلالأوقات وتاريخ دمشق وكنز العمّال: «لااُخزيكم»، ومعناها واضح.(97). الأمالي للمفيد: 230/3، فضائل الأشهرالثلاثة: 126/133 نحوه، الإقبال: 1/23، بحارالأنوار: 96/338/1؛ فضائل الأوقات للبيهقي:64/129، تاريخ دمشق: 52/291 كلّها عن ابن عبّاس،كنز العمّال: 8/585/24281.(98). الكافي: 3/429/8، تهذيب الأحكام: 3/244/660،ثواب الأعمال:62/1 وليس فيه صدره،بحارالأنوار: 96/376/1.(99). الكافي: 4/157/2، تهذيب الأحكام: 3/59/201،كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/160/2029، ثوابالأعمال: 92/9 كلّها عن عليّ بن أبي حمزة،بحار الأنوار: 96/372/57.(100). سنعرض للبحث في جواب هذه الأسئلة،وندرس جوانب هذا الموضوع تفصيلاً، في مدخلعنوان «الشيطان» من موسوعة ميزان الحكمةإن شاء اللَّه تعالى.(101). «وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّاقُضِىَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّهَوَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّوَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَاكَانَ لِىَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍإِلَّآ أَن دَعَوْتُكُمْفَاسْتَجَبْتُمْ لِى فَلَاتَلُومُونِىوَلُومُواْ أَنفُسَكُم» (إبراهيم: 22).(102). إحياء علوم الدين: 1/347؛ المحجّةالبيضاء: 5/148، عوالي اللئالي: 1/273/97 و ص 325/66،بحارالأنوار: 70/42.(أقول: قد ورد هذا الحديث من دون قوله:«فضيّقوا مجاريه بالجوع» في المصادرالتالية: صحيح البخاري: 6/2624/6750، سنن ابنماجة: 1/566/1779، مسند ابن حنبل: 4/313/12593وص568/14044، سنن الدارمي: 2/776/2680.(103). عيون الحكم والمواعظ: 494، غرر الحكم:9944 وفيه «أشر» بدل «أسر».(104). للاطلاع على المزيد من هذه الروايات،انظر: بركات ضيافة اللَّه/الحكمة ص88والتقرّب إلى اللَّه ص88، وص 89، ح176 و177والفوز بالجنة ص 93، ح 199 و ح 202.(105). إحياء علوم الدين: 3/124؛ المحجّةالبيضاء: 5/146.(106). كذا في المصدر والقياس: « تَصْفُ ».(107). إحياء علوم الدين: 3/129؛ المحجَّةالبيضاء: 5/154.(108). الإقبال: 1/73. يسوق السيّد ابنطاووسرحمه الله خمسة أجوبة على السؤالالمطروح كلّها غير مقنعة ما خلا الجوابالأخير، الّذي سنذكره في المتن مشفوعاًببعض التوضيحات.(109). فضائل الأشهر الثلاثة: 77/61، الأماليللصدوق: 154/149، عيون أخبار الرضا عليهالسلام: 1/295/53 كلّها عن الحسن بن عليّ بنفضّال عن الإمام الرضا عن آبائه عليهمالسلام، بحار الأنوار: 96/356/25.(110). فضائل الأشهر الثلاثة: 73/53، عيونأخبار الرضا عليه السلام: 1/293/46، الأماليللصدوق: 109/82 كلّها عن الحسن بن عليّ بنفضّال عن الإمام الرضا عن آبائه عليهمالسلام، روضة الواعظين: 372، بحار الأنوار:96/362/30.(111). الإقبال: 1/454.(112). يقال: رَغِمَ يرغَم ورَغَم يرغَم،وأرغم اللَّهُ أنفَه: أي ألصقه بالرَّغام؛وهو التراب. هذا هو الأصل، ثمّ استعمل فيالذلّ والعجز عن الانتصاف، والانقياد علىكُره (النهاية: 2/238).(113). سنن الترمذي: 5/550/3545، مسند ابن حنبل:3/61/7455، صحيح ابن حبّان: 3/189/908 كلّها عن أبيهريرة، كنز العمّال: 16/37/43830؛ جامعالأحاديث للقمّي: 83، بحار الأنوار: 74/86/100.(114). سنن ابن ماجة: 1/526/1644، مشكاة المصابيح:1/614/1964 كلاهما عن أنس، كنز العمّال: 8/534/24028وانظر المصنّف لعبد الرزّاق: 4/175/7383.(115). صحيح ابن حبّان: 3/188/97 عن أبيهريرة،المعجم الكبير: 2/244/2022، الفردوس: 1/405/1635كلاهما عن جابر بن سمرة، كنز العمّال:16/37/43831؛ المقنعة: 308 عن الإمام الباقر عليهالسلام عنه صلّى الله عليه وآله،دعائمالإسلام: 1/269 كلاهما نحوه، بحارالأنوار: 96/342/6.(116). فضائل الأشهر الثلاثة: 115/109 عن الحسنبن عليّ بن فضّال عن الإمام الرضا عليهالسلام.(117). اُسد الغابة: 1/296/258.(118). السنن الكبرى: 4/500/8054، الأدب المفرد:194/646، فضائل الأوقات للبيهقي: 45/73.(119). ثواب الأعمال: 96/12، فضائل الأشهرالثلاثة: 86/ذيل ح 63، الأمالي للصدوق: 107/79،روضة الواعظين: 378 كلّها عن ابن عبّاس،بحار الأنوار: 8/185/147.(120). تهذيب الأحكام: 4/152/422، الأماليللمفيد: 112/2 وص 301/1، الأمالي للطوسي: 74/108وص149/246 كلّها عن أبي هريرة وزادوا فيها«يردّدصلّى الله عليه وآله ذلك ثلاثمرّات»، بحار الأنوار: 97/17/34؛ سنن النسائي:4/129، مسند ابن حنبل: 3/8/7151 وص 412/9502، المصنّفلعبد الرزّاق: 4/175/7383، شُعب الإيمان: 3/301/3600كلّها عن أبي هريرة وفيها «من حرم خيرهافقد حرم».(121). يقال: عامٌ قابِل؛ للذي يُقبِل بعدالعام الماضي (مجمع البحرين: 3/1435).(122). الكافي: 4/66/3، تهذيب الأحكام: 4/192/548،كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/99/1841، الإقبال:1/28 كلّها عن هشام بن الحكم، المقنعة: 309،دعائم الإسلام: 1/269، بحار الأنوار: 96/342/6.(123). المراقبات: 103.