الباب الحادي والتسعون في قوله تعالى * (وإنه لذكر لك ولقومك وسوفتسألون) - غایة المرام وحجة الخصام فی تعیین الإمام من طریق الخاص والعام جلد 4

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

غایة المرام وحجة الخصام فی تعیین الإمام من طریق الخاص والعام - جلد 4

السید هاشم البحرانی الموسوی التوبلی؛ المحقق: السید علی العاشور

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

الباب الحادي والتسعون في قوله تعالى * (وإنه لذكر لك ولقومك وسوفتسألون)

من طريق العامة وفيه حديث واحد

ابن المغازلي الشافعي قال: أخبرنا الحسنبن أحمد بن موسى الفندجاني قال: حدثنا هلالبن محمد الحفار قال: حدثنا إسماعيل بن عليقال: حدثنا علي بن موسى الرضا قال: حدثناأبي موسى بن جعفر قال: حدثنا أبي جعفر قال:حدثنا أبي محمد بن علي الباقر عن جابر بنعبد الله الأنصاري قال: قال رسول الله فيحجة الوداع، وذكر حديثا تقدم في البابالتاسع والثمانين وفي آخره: ثم نزلت *(فاستمسك بالذي أوحي إليك) * من أمر علي *(إنك على صراط مستقيم) *(1) وأن عليا لعلمللساعة * (وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسألون)* عن علي بن أبي طالب.(2)

الباب الثاني والتسعون في قوله تعالى * (وإنه لذكر لك ولقومك وسوفتسألون) *(3

من طريق الخاصة وفيه أربعة عشر حديثا

الأول: محمد بن خالد البرقي عن الحسين بنيوسف عن أبيه عن ابني القاسم عن أبي عبدالله (عليه السلام) في قوله عز وجل * (وإنهلذكر لك ولقومك وسوف تسألون) * قال: قوله:ولقومك يعني عليا أمير المؤمنين، وسوفتسألون عن ولايته.(4)

الثاني: علي بن إبراهيم في تفسيره قال:حدثنا محمد بن جعفر قال: حدثنا يحيى بنزكريا عن علي بن حسان عن عبد الرحمن بنكثير عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال قلتله قوله * (وإنه لذكر لك ولقومك وسوفتسألون) * فقال: الذكر القرآن، ونحن وقومهونحن مسؤولون.(5)

الثالث: محمد بن يعقوب عن الحسين بن محمدعن معلى بن محمد عن الوشا عن عبد الله بنعجلان عن أبي جعفر (عليه السلام) في قولالله عز وجل * (فاسألوا أهل الذكر إن كنتملا تعلمون) *(6) قال

(1) الزخرف: 43.

(2) مناقب ابن المغازلي / 177 / ح 321.

(3) الزخرف: 44.

(4) بحار الأنوار 23 / 187 ح 61.

(5) تفسير القمي: 2 / 286.

(6) الأنبياء: 7.

/ 373