ارشاد فی معرفة حجج الله علی العباد جلد 2
لطفا منتظر باشید ...
[ فمنها خروج السفياني ، و قتل الحسني ، و اختلاف بني العباس في الملك الدنيا ، و كسوف الشمس في النصف من شهر رمضان و خسوف القمر في آخره على خلاف العادات و خسف بالبيداء ، و خسف بالمشرق ، و خسف بالمغرب ، و ركود الشمس من عند الزوال إلى وسط أوقات العصر ، و طلوعها من المغرب ، و قتل نفس زكية بظهر الكوفة في سبعين من الصالحين ، و ذبح رجل هاشمى بين الركن و المقام ، و هدم حايط مسجد الكوفة ، و إقبال رايات سود من قبل خراسان ، و خروج اليماني ، و ظهور المغربي بمصر ، و تملكه من الشامات ، و نزول ترك بالجزيرة ، و نزول الروم الرملة ، و طلوع نجم بالمشرق ، يضيئ كما يضيئ القمر ثم ينعطف حتى يكاد يلتقى طرفاه ، و حمرة تظهر في السماء و تنتشر في آفاقها ، و نار تظهر بالمشرق طولا و تبقى في الجو ثلاثة أيام أو سبعة أيام و خلع العرب أعنتها و تملكها البلاد و خروجها عن سلطان العجم ، و قتل أهل مصر أمير هم و خراب الشام ، و اختلاف ثلاثة رايات فيه ، و دخول رايات قيس و العرب إلى أهل مصر ، و رايات كندة إلى خراسان ، و ورود خيل من قبل المغرب حتى تربط بفناء الحيرة ، و إقبال رايات سود من قبل المشرق نحوها ، و ثبق في الفرات حتى يدخل الماء أزقة الكوفة ، و خروج ستين كذابا كلهم يدعى النبوة ، و خروج اثنى عشر من آل ] از آنجمله است : خروج سفيانى ، كشته شدن سيد حسنى ، اختلاف بني عباس در سلطنت ، كرفتن خورشيد در نيمه ماه رمضان ، كرفتن ماه در آخر آن - بر خلاف عادت - فرو رفتن زمين بيداء ( كه سر زمينى است ميان مكه و مدينه ) وفر و رفتن زمينى درمشرق ، و زمينى درمغرب ، توقف خورشيد از أول ظهر تا وسط وقت نماز عصر ، طلوع خورشيد ازمغرب ، كشته شدن نفس زكيه دربشت كوفه باهفتاد نفراز صالحين ، بريدن سرمردى از بنى هاشم در ميان ركن و مقام ، خراب شدن ديوار مسجد كوفه ، آمدن برشمهاى سياه از سمت خراسان ، خروج يمانى ، ظهور مغربى بمصر و حكومت وى برشامات ، قرود شدن تركان در جزيرة ، و آمدن روميان دررملة ، طلوع ستاره درخشانى در مشرق كه شون ماه بدرخشد سبس دو طرف آن خم شود شنانشه نزديك شود كه دو طرفش بهم رسد ، بيدا شدن سرخى در آسمان كه در اطراف براكنده شود ، و آتشى كه درطول مشرق آشكارا شودوسه روزيا هفت روزدر آسمان باقى ما ند ، باره كردن عرب زنجيرهاى اسارت خود را و كشور كشائى آنها و بيرون رفتنشان از زير بار نفوذ ديكران كشتن مصريان فرمانرواى خود را ، خر ابى شام ، و اختلاف سه برشم در آن ، وارد شدن برشمهاى قيس و عرب دركشور مصر ، و برشمهاى قبيله كنده در خراسان ، آمدن اسبانى از سمت مغرب كه دركناره حيرة ( حدود نجف ) بسته شود ، و روآوردن برشمهاى سياه از سمت مشرق زمين بد انها ، طغيان شط فرات بدانسان كه آب دركوشه هاى كوفه جارى شود ، بيرون آمدن شصت نفركه بدروغ ادعاى بيغمبرى كنند و آمدن دوازده نفر از نجاد أبو طالب كه هر كدام براى خود ادعاى اما مت كنند ، سوزاندن مرد بزركى