بناء المقالة الفاطمیة فی نقض الرسالة العثمانیة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

بناء المقالة الفاطمیة فی نقض الرسالة العثمانیة - نسخه متنی

السید جمال الدبن ابی الفضل احمد بن موسی بن طاوس؛ تحقیق: السید علی العدنانی الغریفی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید






كتاب " الاستيعاب " المغربي قال: رواه جماعة من الصحابة وهو من أثبت الآثار





<=



امش ولا تلتفت حتى يفتح الله عليك، قال: فسار علي عليه السلام شيئا ثم وقف ولم يلتفت
فصرخ يا رسول الله على ما ذا أقاتل الناس؟ قال: وقاتلهم حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا
رسول الله، فإذا فعلوا ذلك فقد منعوا منك دمائهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله.



ورواه أيضا أحمد بن حنبل في مسنده: 2 / 384 وأبو داود الطيالسي في مسنده: 10 / 320 وابن
سعد في طبقاته: ج 2 القسم 1 ص 80 والمتقي في كنز العمال: 5 / 285 والنسائي في
خصائصه ص 6 والخطيب في تاريخ بغداد: 8 / 5.



صحيح ابن ماجة في باب فضائل أصحاب رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم: ص 12.



روى بسنده عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال: كان أبو ليلى يسير مع علي عليه السلام فكان
يلبس ثياب الصيف في الشتاء وثياب الشتاء في الصيف فقلنا له: لو سألته فقال: إن رسول الله
صلى الله عليه (وآله) وسلم بعث إلي وأنا أرمد العين يوم خيبر قلت: يا رسول الله إني أرمد
العين فتفل في عيني ثم قال: اللهم اذهب عنه الحر والبرد، قال: فما وجدت حرا ولا بردا بعد
يومئذ، وقال: لا بعثن رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ليس بفرار، فتشرف له الناس
فبعث إلى علي عليه السلام فأعطاه إياه.



ورواه أيضا أحمد بن حنبل في مسنده: 1 / 99 و 133 والنسائي في خصائصه: ص 5 باختلاف
في اللفظ والمتقي في كنز العمال: 6 / 394 أيضا باختلاف في اللفظ.



وروى المتقي في كنز العمال: 5 / 284 الحديث وقال فيه: فبعث رسول الله صلى الله عليه
(وآله) وسلم عمر بن الخطاب بالناس فلقي أهل خيبر فردوه وكشفوه هو وأصحابه فرجعوا إلى
رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم يجبن أصحابه ويجبنه أصحابه فقال رسول الله صلى الله
عليه (وآله) وسلم: لأعطين اللواء غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله فلما كان الغد
تصادر لها أبو بكر وعمر فدعا عليا عليه السلام (وساق الحديث إلى آخره).



ورواه أيضا الطبري في تاريخه: 2 / 300 بطريقين والهيثمي في مجمعه: 6 / 150 والنسائي في
خصائصه: ص 5 والمحب الطبري في الرياض النضرة: 2 / 187. وروى أحمد بن حنبل في
مسنده: 5 / 353.



بسنده عن بريدة قال: حاصرنا خيبر فأخذ اللواء أبو بكر فانصرف ولم يفتح له، ثم أخذه من الغد
فخرج فرجع ولم يفتح له، وأصاب الناس يومئذ شدة وجهد، فقال رسول الله صلى الله عليه
(وآله) وسلم: إني دافع اللواء غدا، إلى رجل يحبه الله ورسوله ويحب الله ورسوله ولا يرجع
حتى يفتح له، فبتنا طيبة أنفسنا أن الفتح غدا، فلما أن أصبح رسول الله صلى الله عليه (وآله)



=>



/ 366